https://www.clubhouse.com/event/my6jjql4?utm_medium=ch_event&utm_campaign=Ry_dMs5UDCdeX6i2_CX
كل القصة ببساطة اني وضعت مقتطف من احد العلماء حول موثوقية نقل العهد
القديم ( الكتاب المقدس العبري )
المقتطف : https://www.facebook.com/Epshoi/photos/a.100998391624354/579610273763161
ولكن قام احد المسلمين الجهلة بنقل شبهات محفوظة ليس اكثر و وضعها في منشور
ثم ردت عليه
الرد : https://www.facebook.com/Epshoi/photos/a.110071634050363/580006927056829
ولكنه عاد مرة أخرى هذا المشاكس وفي الحقيقة انا لا احب الفريسة السهلة وفي
هذا المقال سوف نرد على كل حرف ذكره في رده سيكون الاقتباس من كلامه باللون الأحمر
الرد
اقتباس : قام
الجاهل بالرد عليا مرة أخرى ورده كله جهل بكتابه بمساعدة ناس من فريقه الجهله مثله
سترد واجلدك وترد واجلدك إلى أن أعلقك بجانب يسوع واللصوص في الصليب Epshoi الجاهل بدأ يقتص ويقتطع أدلتي ويبتر بها
ويتجاهل أدلتي فقط رد على دليل واحد من أدلتي ودلس عليه وأقتطعه
وتجاهل البقية من أدلتي! رده على أحد أدلتي وتدليسه واليكم👇 أولا: الموسوعة اليهودية أحيلت المصدر إلى التلمود وهذا مالم تذكره أنت وتجاهلته
الرد
هنا نجد ان المهاجم سقط في مغالطات
منطقية اولهم الشخصنة وثانيهم مغالطة رجل القش أولا هو يشخصن علي وانا اسامحه في
هذا ثانيا يقول ( ورده
كله جهل بكتابه بمساعدة ناس من فريقه الجهله ) ولكني لا امتلك فريق
أصلا ولا يوجد ما يثبت ان عندي فريق والذي يعرفني يعرف ان ليس عندي فريق وهذه
المدونة هي مجهود فردي ليس اكثر او اقل وأيضا سقط في مغالطة تسميم البئر حين قال (
Epshoi الجاهل بدأ يقتص ويقتطع أدلتي ويبتر بها
ويتجاهل أدلتي فقط ) وفي هذا الامر يستطيع أي شخص ان يراجع الرد وأيضا يذهب
لصفحته فهي ليست سر ويرى هل بترت فعلا ام لا ولكني طبعا ما يهمني هو رده على أي
حال وليست مقدمته التافهة
الاقتباس الثاني
أولا: الموسوعة اليهودية أحيلت المصدر إلى التلمود وهذا
مالم تذكره أنت وتجاهلته وإليك 👇👇👇👇👇 were forgotten from the Jewish people in Eretz Yisrael, Ezra ascended
from Babylonia and reestablished the forgotten laws. Parts of the Torah were
again forgotten in Eretz Yisrael, and Hillel the Babylonian ascended and
reestablished the forgotten sections. When parts of the Torah were again
forgotten in Eretz Yisrael, Rabbi Ḥiyya and his sons ascended and reestablished
the forgotten sections. This expression of deference toward Rabbi Ḥiyya
introduces the halakha that Reish Lakish is citing in his name. And so said
Rabbi Ḥiyya and his sons: Rabbi Dosa and the Rabbis did not disagree concerning
the soft mats of Usha ) 👈هنا تقول يضيع ويعاد تشكيل نورة وتضيع ويعاد تشكيلها وبكل ضيعة كما سأبين لك كانت تحدث اضافات متعمده أو نقوصات
يقول
الاقتباس الذي هو اتى به : تم نسيانه من الشعب اليهودي في أرض إسرائيل ، وصعد عزرا
من بلاد بابل وأعاد تأسيس القوانين المنسية. تم نسيان أجزاء من التوراة مرة أخرى
في أرض إسرائيل ، وصعد هليل البابلي وأعاد إنشاء الأقسام المنسية. عندما تم نسيان
أجزاء من التوراة مرة أخرى في أرض إسرائيل ، صعد الحاخام يحي وأبناؤه وأعادوا
إنشاء الأقسام المنسية
وانا
بالفعل في قلب المقال قولت الاتي
وهل هذا
الكلام مشكلة ؟ في الحقيقة لا , عُرف عزرا (أواخر القرن الخامس وأوائل القرن
الرابع قبل الميلاد) بإحيائه لشريعة موسى في فترة ما بعد السبي اعتبر العقادية
اليهودية عزرا بشرف عظيم. لم يكن مجرد
كاهن بل رئيس كهنة وموسى ثان. كان يحظى
بالاحترام بشكل خاص لاستعادته شريعة موسى ، التي تم نسيانها ، ولإقامة القراءة العامة
المنتظمة للناموس. كما يُنسب إليه إنشاء
مدارس لدراسة القانون. لم يكن القانون
الذي جلبه عزرا للشعب هو شريعة موسى المكتوبة فحسب ، بل تضمن أيضًا القانون غير
المكتوب. بالإضافة إلى ذلك ، يُنسب إليه
أيضًا كتابة أجزاء من أخبار الأيام [1]أما
تاريخ عزرا فيجده القارئ في سفر عزرا. وجزء من أخباره موجود في سفر نحميا. وهذا هو
التسلسل التاريخي لقصة حياته في سفري عزرا ونحميا: (عزرا 7: 1-8: 36، ثم نحميا 7:
73-8: 18، ثم عزرا 9: 1-10: 44، ثم نحميا 9: 1-5) [2]
وحتى عزرا
اسلاميا كان له شأن : عزير " رجل صالح من بني إسرائيل ، لم يثبت أنه نبي ،
وإن كان المشهور أنه من أنبياء بني إسرائيل، كما قال ابن كثير رحمه الله في
"البداية والنهاية" (2/389) . وقد روى أبو داود (4674) عَنْ أَبِي
هُرَيْرَةَ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (
مَا أَدْرِي أَتُبَّعٌ لَعِينٌ هُوَ أَمْ لَا ؟ وَمَا أَدْرِي أَعُزَيْرٌ نَبِيٌّ
هُوَأَمْ لَا ؟ ) . وصححه الألباني في "صحيح أبي داود" . قال الشيخ عبد
المحسن العباد حفظه الله : " وهذا قاله صلى الله عليه وسلم قبل أن يعلم عن
حاله- يعني : تبّع - وقد جاء ما يدل على أنه قد أسلم فلا يكون لعيناً، وأما عزير:
فلم يأتشيء يدل على أنه نبي " . انتهى من " شرح سنن أبي داود" (26
/468) بترقيم الشاملة . ولا حرج أن يقال عنه : " عليه السلام " ، حيث
كان رجلا صالحا ، ذكرت قصته في كتاب الله ، وقد عده كثير من أهل العلم من أنبياء
اللهعليهم السلام . قال الله تعالى :( أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ
خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا
فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّبَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ
لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ فَانْظُرْ
إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانْظُرْ إِلَى حِمَارِكَ
وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِوَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا
ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ
عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) البقرة/ 259 . والمشهور أن هذا الرجل هو العزير ،
حَكَاهُ ابْنُ جَرِيرٍ وَابْنُ أَبِي حَاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ وَالْحَسَنِ
وَقَتَادَةَ وَالسُّدِّيِّ وَسُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَة ، قال ابنكثير : "
وَهَذَا الْقَوْلُ هُوَ الْمَشْهُورُ " . انتهى من "تفسير ابن
كثير" (1/ 687) . وينظر في ذكر الخلاف في ذلك : " زاد المسير" لابن
الجوزي (1/ 233) [3]
عزرا هو نبي وكاهن أعاد مرة الأخرى التعاليم
اليهودي ومسيحيا ويهوديا وحتى إسلاميا لا يوجد ما يشكك في صدق هذا الشخص
فهو كرر فقط الكلام ليس اكثر أعاد مرة أخرى تكرار
ما تم الرد عليه وهذا اسقطه في مغالطة مناشدة الحجر فهو رفض الرد و كرر أقواله مرة
أخرى بعد ما تم الرد عليه
اقتباس
هنا تقول يضيع ويعاد تشكيل نورة وتضيع ويعاد تشكيلها
وبكل ضيعة كما سأبين لك كانت تحدث اضافات متعمده أو نقوصات 👇👇 إليك قال Ernst
Würthwein في كتاب The Text
of the Old Testament ما نصه: Before the text of the Old Testament was officially
established it was not regarded as unalterable. Accordingly we should expect to
find that those who were concerned with the transmission of the text would
occasionally make deliberate,fully intentional alterations in the text. والترجمة
العربية هو قوله: قبل تأسيس نص العهد القديم رسميًا، لم يكن يُنظر إليه على أنه
غير قابل للتغيير. وفقًا لذلك ، ينبغي أن نتوقع أن نجد أن أولئك الذين كانوا
معنيين بنقل النص يقومون أحيانًا بإجراء تعديلات متعمدة ومقصودة بالكامل في النص
سوف اقسم الرد الي جزئين الأول ما قاله يوسيفوس
المؤرخ اليهودي والتلمود والثاني هو ما قاله علم النقد النصي للكتاب المقدس العبري
أولا يقول يوسيفوس : كيف بحزم اعطينا أهمية لكتب
أمتنا , إن الدليل على ذلك هو ما نفعله , رغم أن ازمنه كثيرة مرت , لم يجرؤ احد
على ان يضيف اي شئ عليها او ان يحذف اي شئ منها , أو يغير اي شئ فيها بل يكون من
الطبيعي على كل اليهود فورا بعد ولادتهم ان يوقروا هذه الكتب التي تحتوي على العقائد
الالهية و ان يثابروا عليها , و ان لزم الأمر هم مستعدين ان يموتوا من اجلها[4]
ويقول التلمود : يتكرر في الأنبياء كما هو مكتوب:
"لا يخرج كتاب التوراة هذا من فمك ، بل تتأمل فيه نهارًا وليلاً ، حتى تحرص
على العمل حسب كل ما هو مكتوب فيه".
؛ فحينئذٍ تنجح طرقك ، وحينئذٍ
تنجح "(يشوع 1: 8 . وقد ورد للمرة الثالثة في الكتابات كما هو مكتوب: "وأما في توراة الرب فسرّته. وفي التوراة يتأمل ليلا ونهارا. ويكون كشجرة مغروسة عند مجاري المياه ، وتخرج ثمرها في أوانها ، وورقها لا يذبل. وفي كل ما يفعل ينجح
"(مزامير 1: 2-3) [5]
الجزء الثاني وهو النقد النصي
يقول نفس الكتاب : قد تكون العديد من الأخطاء
ناتجة عن الإهمال ، خاصةً إذا كان الناسخ كاتبًا محترفًا يعمل بسرعة ويصبح عرضيًا
، وقد لا يكون على دراية بموضوع النص الذي يتم نسخه. ولكن حتى الكاتب الذي يقترب
من النص باهتمام وتفان قد يتسبب في الفساد. قد يكون هناك تعبير في النموذج يُعتقد
أنه يعكس سوء فهم كاتب سابق للمؤلف ، ومع الاهتمام بمعنى النص يصححه الكاتب بشكل
طبيعي ، تمامًا كما نصحح خطأ مطبعي في كتاب مطبوع [6]
ويقول أيضا نفس الكتاب : لقد عانت جميع الكتابات
التي جاءت إلينا من العصور القديمة ، بما في ذلك كتابات العهدين القديم والجديد ،
من مثل هذه المغامرات [7]
اذا نحن لا نرفض وجود اخطأ نسخية في المخطوطات لان
هذا كان يحدث اثناء نقل النص عن طريق الكتابة باليد وهذا كان في الكتابات القديمة
ككل وحتى في نقل القران كانت تحدث اخطأ نسخية في المخطوطات
لما كان أهل العصر الأول قاصرين في فن الكتابة ،
عاجزين في الإملاء ، لأميتهم وبداوتهم ، وبعدهم عن العلوم والفنون ؛ كانت كتاب تهم
للصحف الشريف سقيمة الوضع ، غير محكمة الصنع . فجاءت الكتبة الأولى مزيجا من أخطاء
فاحشة ، ومناقضات متباينة في الهجاء و الرسم كما سنبين فيا بعد [8]
قد يبلغ الاختلاف في روايتها الى عشرين أو ثلاثين
، أو أكثر من ذلك [9]
فمثلا مخطوطة طشقند : في دراسة المخطوطة نجد
العديد من الأخطاء التي نتجت عن سهو الناسخ"، فالواضح أن هذه المخطوطة لم
تخضع لمراجعة دقيقة بعد كتابتها، ولم ينظر فيها أحد من علماء القراءات، وهذا أيضا
أمر طبيعي [10]
إذا هناك آلاف الاختلافات بين المخطوطات القرآنية،
يقول حسن البياتي تحت عنوان "التصويبات والإضافات" ما نصه: "عندما
كان الناسخ يخطئ في كتابة المخطوط كان يشطبه و يكتب الصواب بعده أو يعيد الكتابة فوق
ما شطب، أما الكلمات المنسية تضاف في مكانها بين السطور إذا كانت قليلة، أما إذا
كانت كثيرة لا تتحملها الفراغات بين الكلمات فإنها كانت تُسجل في الهامش [11]
فلا يوجد مشكلة في وجود اخطأ نسخية في نقل المخطوطات
لهذا موقع الإسلام سؤال وجواب لم يجد بها مشاكل فيقول : ونحن لا نشك في أن انعدام
الخبرة في التعامل مع التراث ، بل انعدام العلم بطبيعة علم التاريخ والمخطوطات :
هو السبب في مثل هذه الإيرادات ، أو غلبة الجهل المطبق ، وعمى القلب ، على صاحبه .
وإلا فمن مارس شيئا يسيرا من هذه العلوم أيقن أن تفاوت الروايات والمخطوطات لكتب
التراث القديمة أمر طبيعي في ظل اعتماد الناس قديما على النسخ باليد ، وفي ظل ضعف
وسائل الإعلام ، وعدم التزام النساخ في بعض المواضع بما في الأصل ، بل وعدم وقوفهم
على التعديلات التي يجريها المؤلف نفسه على كتابه ، فيقع الاختلاف بين النسخ ، كما
وقع في " سنن الترمذي " ، و " سنن أبي داود " ، و"
الموطأ " للإمام مالك ، و " مسند الإمام أحمد بن حنبل ". بل وكما
وقع في " الشعر الجاهلي " من قبل ، وفي كتب أفلاطون وأرسطو وتراث فلاسفة
اليونان كله ، وفي كل من التوراة والإنجيل . [12]
اذا فلا يوجد مشاكل في ظهور اخطأ نسخية اثناء نقل
المخطوطات
وكان يحدث في المخطوطات اثناء النسخ تصحيح للأخطاء
: في المخطوطات القديمة ، تم استخدام طرق مختلفة لتصحيح العناصر التي تم اعتبارها
أخطاء إما من قبل الناسخ الأصلي أو من قبل كاتب أو قارئ لاحق. الطرق المستخدمة في
التصحيح معروفة من نصوص قمران ومن سوفريم [13]
اذا فالأخطاء
التي كانت تحدث كان يتم تصحيحها وهذا أيضا ما ذكره نفس الكتاب الذي هو ذكره ( ومع
الاهتمام بمعنى النص يصححه الكاتب بشكل طبيعي ، تمامًا كما نصحح خطأ مطبعي في كتاب
مطبوع ) لان هذا كان شيء طبيعي ويحدث اثناء عملية العمل
على نص مكتوب مثلا
وتلك الأخطاء لا تؤثر في أي عقيدة : يجب أن نتذكر
أن الغالبية العظمى من الاختلافات بين المخطوطات طفيفة جدًا. يعكس العديد من
الكلمات المنطوقة غير المهمة مثل الفرق بين "tomāto" و "tomahto" أو
الاختلافات الإملائية مثل "baptise" (المملكة المتحدة) مقابل "baptize" (الولايات المتحدة). القليل نسبيًا من الاختلافات ، من حيث
النسب المئوية [14]
ويقول نفس الاقتباس الذي نتناقش عليه : إن تاريخ
نقل نص العهد القديم طويل وشامل تم الآن
تتبع السمات المهمة لهذا التاريخ من وقت الكتابة الأولى للكتب الفردية حتى
الإصدارات النقدية المتاحة أو التي أصبحت متاحة في الوقت الحاضر. عندما يتم النظر
في مقدار الوقت الهائل الذي يفصل بين إصداراتنا الحديثة والتوقيعات ( المخطوطات) ،
خاصة في ضوء الحاجة إلى النسخ اليدوي لمعظم ذلك الوقت ، فمن المدهش أن يكون لدينا
أي عهد قديم. والأكثر إثارة للدهشة هو أننا نمتلك وصولاً إلى نسخة صادقة عمومًا من
العهد القديم والتي تشبه إلى حد كبير التوقيعات ( المخطوطات) المكتوبة منذ سنوات
عديدة. من الواضح أن هناك أماكن في العهد القديم قد يكون النص فيها موضع شك ، وفي
بعض الأماكن ستكون شهادة النسخ القديمة ضرورية لاستعادة النص. ولكن بشكل عام ، فإن
النص العبري الذي نقلناه بأمانة (وإن لم يكن بشكل كامل) على مر السنين [15]
يقول ( من
الواضح أن هناك أماكن في العهد القديم قد يكون النص فيها موضع شك ، وفي بعض
الأماكن ستكون شهادة النسخ القديمة ضرورية لاستعادة النص. ولكن بشكل عام ، فإن
النص العبري الذي نقلناه بأمانة ) فنحن نقول بوجود أخطاء نسخية
ولكنها ليست مؤثر
ويقول ستيفن
م ميلر و روبرت هوبر : وكان الماسورين - مثل أسلافهم
- حريصين على عدم تغيير حرف واحد من النصوص الرسمية، فمتى اكتشفوا خطأ فكانوا
يعيدون كتابتها بكل أمانة مع إضافية ملحوظة في الحاشية، وكانت توضع علامة خاصة
بجانب الكلمة التي تحتاج إلى تصويب، للرجوع إلى اللحوظة في الحاشية الجانبية،
فكانت هذه الملحوظة تنبه القراء إلى المشكلة المحتملة، أو الخطأ وعليهم أن يقرروا
لأنفسهم قبول أو عدم قبول القراءة باعتبارها صحيحة [16]
وحتى بارت ايرمان عالم العهد الجديد الملحد يقول
ان اخطأ المخطوطات لا تؤثر : سيكون من الخطأ، مع ذلك، افتراض أن التغييرات الوحيدة
التي تم إجراؤها كانت من قبل الناسخين الذين لديهم حصة شخصية في صياغة النص. في
الواقع، معظم التغييرات الموجودة في مخطوطاتنا المسيحية الأولى لا علاقة لها
باللاهوت أو الفكر. أن معظم التغييرات بعيدة كل البعد هي نتيجة أخطاء، نقية وبسيطة
– زلات القلم، إغفال عرضي، إضافات غير مقصودة، كلمات خاطئة، أخطاء فادحة من نوع أو
آخر. يمكن أن يكون الكتبة غير مؤهلين: من المهم أن نتذكر أن معظم الناسخين في
القرون الأولى لم يكونوا مدربين على القيام بهذا النوع من العمل [17]
لذلك نجد جوزيف إم هولدن ونورمان جيسلر يقولا : الكتاب
المقدس هو أكثر قطعة أدبية مدعومة نصًا من العالم القديم. وذلك لأن الآلاف من المخطوطات التوراتية تقدم
للعلماء أفضل فرصة (من حيث عدد المخطوطات ، ودقة النص المرسل ، وتواريخ المخطوطات
المبكرة) لإعادة بناء النسخ الإنجليزية من عهدينا القديم والجديد [18]
اذا علميا الأخطاء لا تؤثر في شيء وأيضا النص وصل لنا في حالة جيدة
اقتباس اخر من كلامه
فيا جاهل لا تدلس على أدلتي مرة ثانية واسفار التوراة
كانت مهملة أساسا ولا تعتبر مقدسة عندهم في فترة . نقرا من تفسير انطونيوس فكري
لسفر الملوك الثاني الاصحاح 22: (( سفر الشريعة = أى سفر التثنية أو أسفار موسى
الخمسة. وكانت نسخ الشريعة قليلة جداً. وفى زمان الملوك الأشرار أهملوها ولم يسأل
أحد عنها. وغالباً مع عدم وجود سفر للشريعة قبل أن يكتشفوه كان الجميع يتبع
تعليمات الكهنة. ومع كل هذه الظروف خرج ملك صالح كيوشيا وهذا قطعاً عمل من أعمال
نعمة الله. ولنلاحظ انهم حين وجدوه قرأوه ولم يحتفظوا به كبركة بل قرأوا فإستفادوا
وهذا تاثير الكتاب المقدس واهميته أن نلهج فى شريعة الله فكلمة الله حية
وفعالة….عب 12:4. وفى الآية(9) قد أفرغ عبيد له الفضة = أى افرغوا الصندوق (9:12)
الذى كانت الفضة توضع فيه وفى 10 نرى الجهل المتفشى !! أعطانى حلقياً الكاهن سفراً
= أى كتاباً ولم يقل سفر الشريعة فهو لا يعرف ما هو هذا الكتاب.مزق ثيابه = هو صدق
كلام التهديد المخيف (تث 28، لا 26) وهو شعر بخطاياه وخطايا الشعب بإهمالهم سفر
الشريعة.إذهبوا إسألوا لأجلى = أى أبحثوا عن نبى وإسألوه ماذا نفعل ليرفع الله
غضبه عنا. ))
الرد
هنا نجده ينتقل من نقطة لنقطة بدون ترتيب وهذا يدل
على انه لا يعرف شيء فقط يحفظ ليس اكثر وينقل ما يحفظه فهو تكلم عن اخطأ النساخ ثم
عاد وتكلم عن جمع التوراة أصلا من عزرا ونجد انه متضارب في اقوال وغير مرتب وغير
منظم فقط يرمي شبهات ليس اكثر بأسلوب غير منظم وغير اكاديمي وهذا يؤكد لي انه جاهل
ليس اكثر يردد الكلام كالأعمى وينتقل من نقطة لنقطة وانا اعلم ان هذه شخصنة ولكن
في الحقيقة هذا شرح وتفصيص لأسلوبه ليس اكثر
وهذا المكان الذي ينقل منه
وهذا هو سبب التشويش في منشوراته فهو لا يملك منهج
او موضوع واحد بل ينقل ليس اكثر
المهم لن اخالف شيء من الذي قاله القمص انطونيوس
فكري ولا حتى ادم كلارك لأنه حدث بالفعل اهمل اليهود اسفار الشريعة وهذه حقيقة
ولكن قد جمعها عزرا الذي ذكرنا مسبقا عنه انه نبي وكاهن ومبجل اين المشكلة ؟؟ هذه
ليست مشكلة أصلا ولا يضر في النص في شيء لان عزرا نبي وكاهن
نقول مرة أخرى : عُرف عزرا (أواخر القرن الخامس
وأوائل القرن الرابع قبل الميلاد) بإحيائه لشريعة موسى في فترة ما بعد السبي اعتبر
العقادية اليهودية عزرا بشرف عظيم. لم يكن
مجرد كاهن بل رئيس كهنة وموسى ثان. كان
يحظى بالاحترام بشكل خاص لاستعادته شريعة موسى
ونقول أيضا
: وحتى عزرا اسلاميا كان له شأن : عزير " رجل صالح من بني إسرائيل ، لم يثبت
أنه نبي ، وإن كان المشهور أنه من أنبياء بني إسرائيل، كما قال ابن كثير رحمه الله
في "البداية والنهاية" (2/389) . وقد روى أبو داود (4674) عَنْ أَبِي
هُرَيْرَةَ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (
مَا أَدْرِي أَتُبَّعٌ لَعِينٌ هُوَ أَمْ لَا ؟ وَمَا أَدْرِي أَعُزَيْرٌ نَبِيٌّ
هُوَأَمْ لَا ؟ ) . وصححه الألباني في "صحيح أبي داود"
اذا فما
حدث من اليهود صححه الرب وهذا لا يدل الا على ان الله حمى كلمته للنهاية فهذا ليس
دليل ضدي بال معي لان الله حفظ كلمته حتى أعادها شخص اخر
اقتباس
ثاني
وكذلك مر عن أدلتي حول #التخمين مرور الكرام وهرب منها ولم ينظر إليها
وتجاهلها بجهله 😹😹😹 تجاهل هذا الجاهل أدلتي حول التخمين هذه لان ليس لديه رد عليها 👇👇👇 التخمين !!! نعم كان الحل الوحيد هو التخمين مع ابقاء احتمالية كون القراءة المرجحة
خاطئة !!! مما يعني انه لا يمكننا باي حال من الاحوال التصريح بان النص قد حفظ من
التحريف !!! نقرا ما قاله دانيال والاس الصفحة THE MAJORITY!TEXT THEORY: HISTORY, METHODS AND CRITIQUE 203- 204: ((It
is demonstrable that the OT text does not meet the criteria of preservation by
majority rule—nor, in fact, of preservation at all in some places. A number of
readings that only occur in versions or are found only in one or two early
Qumran MSS have indisputable claim to authenticity over against the errant
majority.114 Moreover in many places all the extant witnesses are so corrupt
that conjectural emendation has to be employed .11 Significantly, many (but not
all) such conjectures have been vindicated by the discovery of the Dead Sea
scrolls.116 Hence because of the necessity of conjectural emendation the
doctrine of preservation is inapplicable for the OT —a fact that, ironically,
illustrates even more boldly the illegitimacy of the proof texts used for this
doctrine, for they all refer to the OT. (5) )) https://www.etsjets.org/files/JETS-P...15_Wallace.pdf
الرد
هل هو يعلم ان ولاس أصلا عالم نقد نصي للعهد
الجديد !! ام انه ينقل بدون علم ؟
لنرد عليه أيضا من نفس الرد الذي ردت به عليه مسبقا
يرد Emanuel Tov : منذ نهاية القرن العشرين ، تم دعم دراسة النقد النصي بشكل كبير
من خلال الأدوات والبحث بمساعدة الكمبيوتر. تتكون هذه الأدوات من قواعد بيانات
وبرامج تفاعلية غير مرنة وتفاعلية تساعد الباحث في الحصول على البيانات وتحليلها ،
بينما يعرض البحث بمساعدة الكمبيوتر نتائج التحقيقات غير المرنة التي تم تجميعها بمساعدة البيانات المقروءة
آليًا. لن تتم الإشارة إلى النوع الأخير من البحث في هذه الدراسة. ربما يكون من
الصحيح القول إن الانخراط في النقد النصي يكاد يكون مستحيلًا في القرن الحادي
والعشرين بدون مساعدة الأدوات الإلكترونية. أصبح عدد متزايد من وحدات الكمبيوتر
وقواعد البيانات الخاصة بالكتاب المقدس متاحًا ، كما تتوسع إمكانيات استخدامها
بشكل مربح في البرامج الحالية أو المخصصة. يتيح هذا التوافر المتزايد عدة أنواع من
استرجاع البيانات (1) التحليل النصي (2) التحليل اللغوي (3) العامل البشري في
دراسة الإملاء [19]
ودانيال ولاس نفسه يقول : عند مقارنة نسخ العهد الجديد مع الأدب
اليوناني الروماني القديم ، يجادل بلومبيرج جيدًا أن المسيحيين لا يحتاجون إلى
الشعور بالحرج من الفجوات الصغيرة نسبيًا بين النسخ الأصلية والنسخ الأولى (معظم
كتب العهد الجديد لها نسخ في غضون قرن من الانتهاء من النسخ الأصلية). NT) ، نظرًا لأن الفجوات في الأدبيات الأخرى أكبر بكثير (مئات
السنين). علاوة على ذلك ، فإن الاختلافات بين النسخ ، على سبيل المثال ، الأدب
الملفق أكبر بشكل ملحوظ من تلك الخاصة بنسخ NT [20]
والاهم من ذلك هل علم النقد النصي أصلا يتم بدون
معايير فقط تخمينات ؟
يرد فيليب كومفرت وهو ناقد نصي في العهد الجديد : جميع
المعايير على النحو التالي: 1. حالة المتغير باعتباره القراءة الأقصر . 2. حالة المتغير كالأصعب في القراءة.
3. ملاءمة المتغير لأصل أو تطور أو وجود جميع القراءات الأخرى.4. تطابق
المتغير مع أسلوب المؤلف ومفرداته. 5.
تطابق المتغير مع عقيدة المؤلف أو أيديولوجيته.
6. تطابق المتغير مع اللغة اليونانية كيونية7 . مطابقة المتغير لأشكال
التعبير السامية. 8. افتقار المتغير
للتوافق مع المقاطع الموازية أو المعلومات السياقية. 9. عدم تطابق البديل مع فقرات العهد
القديم. 10. عدم مطابقة البديل للصيغ
والأعراف الليتورجية. 11. افتقار المتغير
للتوافق مع وجهات النظر الفقهية الخارجية [21]
فحتى لو سلمنا بوجود تخمينات علم النقد النصي لا
يعتمد على التخمين بل على معايير
اقتباس اخر من كلامه
نقرا من دائرة المعارف الكتابية الجزء الاول الصفحة 82 - 83 : (( يتكون
الكتاب المقدس الحبشي من 46 سفرا من العهد القديم، 35 سفرا في العهد الجديد فعلاوة
على الأسفار القانونية المعترف بها، فإنهم يقبلون راعي هرماس وقوانين المجامع
ورسائل أكليمندس، والمكابيين وطوبيا ويهوديت والحكمة ويشوع بن سيراخ وباروخ،
وأسفار أسدراس الأربعة، وصعود إشعياء، وسفر آدم ويوسف بن جوريون وأخنوخ واليوبيل
))
الرد
هذا بالفعل ردت عليه في الرد الأول وسوف اكرر الرد
مرة أخرى
قول العلامة بولس الفغالي : قامت خلافات بين
فلسطين والشتات حسمها مجمع يمنية الذي انعقد حوالي السنة 90 ب. م. بقيادة يوحنا بن
زكاي. فأخذ بقانون العهد القديم الفلسطيني نهائياً ورفض الترجمة السبعينية للعهد
القديم ليتميّز عن الكنيسة الأولى. أما الكنيسة الأولى، فتسلّمت العهد القديم في
ترجمته اليونانية. أخذت قانون الإسكندرية الذي هو أطول من القانون الفلسطيني، وانطلقت
منه وأوردت نصوصه في تعليمها وكتاباتها فارتبط مصيرها بمصيره. أقرّت الكنيسة
الكاثوليكية نهائياً القانون الإسكندراني الذي يضّم الأسفار القانونية الأولى
(كتبت في العبرية) والأسفار القانونية الثانية (التي وصلتنا في اليونانية) والذي
يشكل 46 سفراً ملهماً. وكان ذلك خاصة في المجمع التريدنتيني سنة 1546. أما
الأرثوذكس فتبنّوا القانون الإسكندراني في مجمع القسطنطينية سنة 692. وعاد
البروتستانت إلى القانون الفلسطيني فأعتبروا الأسفار القانونية الثانية كتباً
منحولة متتّبعين في ذلك خطى اليهود [22]
ثانيا وهذا الاهم ان في الكنائس التقليدية تحديد
الكتب ليس عقيدة فنحن نؤمن بالوحي خارج الكتاب المقدس يقول الاب ثيودور
ستيليانوبولوس : فالتقليد المسيحي القديـم لـم يجعل تحديد الكتب عقيـدة ، بـل كـان
دائماً يوقر كتابات كثيرة غيرها ونصوصاً ليتورجية إلى جانب المجموعة القانونية من
الكتب المقدسة [23]
انا اكرر الرد ليس اكثر
اقتباس أخير
القديس يستينوس [:لاحظ الصور بالاسفل👇] اتهم القديس يستينوس اليهود بتحريف العهد القديم و حذف نصوص بل اسفار كاملة من العهد القديم نقرا من كتاب يستينوس الفيلسوف و الشهيد الصفحة 231 - 234 في حواره مع
تريفو اليهودي الفصل 71 - 73 حيث يقول يستينوس مخاطبا تريفو اليهودي
الرد
هنا القديس يوستينوس لا يتكلم عن الأصل العبري بل
السبعينية والرد كامل من هنا : https://arabchurch.com/forums/threads/%D9%8A%D9%88%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%86%D9%88%D8%B3-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B2%D8%B9%D9%85-%D8%A8%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%87%D9%88%D8%AF-%D9%84%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%A9.153621/
الخاتمة
كما راينا هذا الجاهل ليس عنده منهج في الرد فقط
ينقل ليس اكثر واتينا بالمصدر الذي نقل منه في صورة فهو يكرر فقط ما يحفظه ليس
لديه منهج لا يملك معلومات فقط يكرر وينسخ ليس اكثر او اقل ولن اهتم بالرد عليه
مرة أخرى لان الرد عليه يعتبر مغالطة وهو بالفعل هجومه ما هو الا مغالطة الدافع فهو
يهاجم لدفاع فقط للهجوم وليس لان عنده اكاديمية
[1] Esler,
Philip F. "Ezra-Nehemiah as a Narrative of (Re-invented) Israelite
Identity." Biblical Interpretation 11 (2003)
[2] قاموس الكتاب المقدس | دائرة المعارف
الكتابية المسيحية شرح كلمة عَزْرا الْكَاهِن، ابْن سرايا
[3] https://islamqa.info/ar/answers/225414/%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85
[4] Flavius
Josephus and William Whiston, The Works of Josephus .Complete and Unabridged,
Includes Index .(Peabody: Hendrickson 1996 ,c1987) Apion1.42
[5] Avodah Zarah 19b שנוי בנביאים דכתיב (יהושע א, ח) לא
ימוש ספר התורה [הזה] מפיך והגית בו יומם ולילה למען תשמור לעשות ככל הכתוב בו כי
אז תצליח את דרכיך ואז תשכיל משולש בכתובים דכתיב (תהלים א, ב) כי אם בתורת ה'
חפצו ובתורתו יהגה יומם ולילה והיה כעץ שתול על פלגי מים אשר פריו יתן בעתו ועלהו
לא יבול וכל אשר יעשה יצליח
[6]
THE TEXT of the OLD TESTAMENT An Introduction to the Biblia Hebraica SECOND
EDITION Ernst Würthwein Translated by Erroll F. Rhodes ) P , xiii
[8] الفرقان للشيخ ابن الخطيب - دار الكتب
العلمية ص 57
[9] المرجع السابق ص 49
[10] أ. د. طيار التي قولاج، المصحف الشريف
المنسوب إلى عثمان بن عفان: نسخة متحف طوب قابي سراني، مركز الأبحاث اللتاريخ والفنون
والثقافة الإسلامية، استانبول - تركيا، ط ۱، ۲۰۰۷ ص ٧٣ ، ٧٤
[11] حسن قاسم جيش صالح البيائي، رحلة المصحف الشريف من الجديد إلى التجليد، دار
القلم، بيروت، ط1، ۱۹۹۳م، ص ۹۱
[12] https://islamqa.info/ar/answers/193912/%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D8%AD%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D9%8A-%D9%88%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85?fbclid=IwAR3_mqkTzp8soHxuqwMFbc85DFRGp7LS-BgWPo0rR-rGI3xR_yIy1gdw02o
[13] Textual
Criticism of the Hebrew Bible SECOND REVISED ( EDITION EMANUEL TOV ) P , 213
[14] Old
Testament Textual Criticism A PRACTICAL INTRODUCTION ( Ellis R. Brotzman and
Eric J. Tully ) P , 19
[15] Brotzman,
E. R. (1994). Old Testament textual criticism : A practical introduction (61).
Grand Rapids, Mich.: Baker Books
[16] كتاب تاريخ الكتاب المقدس منذ التكوين وحتى اليوم - فصل تصفية الكتاب
المقدس العبري
[17] Bart
D. Ehrman, Misquoting Jesus: The Story Behind Who Changed The Bible & Why,
Plus Edition, HarperSanFrancisco: USA 2007, P 55
[18] Archaeology
and the Bible: Discoveries That Confirm the Reliability of Scripture ( by
Joseph M. Holden & Norman Geisler 2013 ) p.19
[19] Textual
Criticism of the Hebrew Bible, Qumran, Septuagint Collected Essays, Volume 3 By
Emanuel Tov ( P,
95
[20] Can
We Still Believe the Bible? ON 24 MARCH 2014 BY DANIEL B. WALLACE
[21] NEWTESTAMENT
TEXT &TRANSLATION COMMENTARY ( PHILIP W. COMFORT ) PP , Xiii - Xiv
[22] تعرف
إلى العهد القديم مع الآباء والأنبياء (1994)الفصل الثالث الأسفار القانونية
[23] العهد الجديد نظرة ارثوذكسية ص 34