الرد على مقالة التحريف: هل الكتاب المقدس محرف؟! (الرد على مكافح الشبهات ) الجزء الاول

 



منذ القديم ويحاول الشيطان اتهام كلام الله بالتحريف لابعاد المؤمنين عن كلمة الله كما  فعل مع حواء حين قال ( «أَحَقًّا قَالَ اللهُ لاَ تَأْكُلاَ مِنْ كُلِّ شَجَرِ الْجَنَّةِ؟»" ) فنجد دائما ان عدو الخير يحاول ان يحيد الناس عن كلام الله ولكن كلمة الله تبقى للابد بدون ان تسقط ( ""اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ، وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ." (لو 21: 33) 


فذلك المدعو ابو عمر قد كتب مقالا اعتمد في بحث على معاريض الكذب والتدليس ( قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (ما في المعاريض ما يغنى الرجل عن الكذب)   لمجرد انه يريد ان ينصر صحة دينه بالفجر (إِنَّ اللَّهَ لَيُؤَيِّدُ هَذَا الدِّينَ بِالرَّجُلِ الفَاجِرِ  ) فهو ليس شئ جديد عليه وحتى لا تطيل المقدمة سوف اعطيكم منهج بحثه وكيف سوف نرد على تلك الشبهات 

ماهو محتوى بحثه ؟ محتوى بحثه هو انه قد عرض 8 اسئلة ولا اعلم من اين اتى بهم يقول انه من شخص مسيحي ربما يكون كلامه صحيح وربما لا ولكن سوف نعرض تلك الاسئلة اولا 


الاسئلة 

[والسؤال هو: هل ينطبق معنى التحريف هذا على أسفار الكتاب المقدس ؟ وإن كان البعض يتصور ويزعم حدوث ذلك فهل يستطيع الإجابة على الأسئلة التالية ؟ 

  (1)متى حُرف الكتاب المقدس ؟ وفي إي عصر تم التحريف ؟ 

  (2)هل تم التحريف قبل القرن السادس الميلادي أم بعده ؟ 

  (3)من الذي حرف الكتاب المقدس ؟ 

  (4)أين حُرف الكتاب المقدس ؟ وفي أي بلد من بلاد العالم ؟ 

  (5)لماذا حُرف الكتاب المقدس ؟ وما هو الهدف من ذلك ؟ 

  (6)هل يستطيع أحد أن يقدم دليلاً تاريخياً على هذا الزعم ؟ 

  (7)أين نسخة الكتاب المقدس الغير محرفة ؟ وما هي النصوص التي حُرفت ؟ وكيف تستطيع أن تميز بين ما حرف وما لم يحرف ؟

(8)كيف تم التحريف ؟ وهل كان في إمكان أحد أن يجمع جميع نسخ العهد القديم والتي كانت موجودة مع اليهود والمسيحيين، و جميع أسفار العهد الجديد التي كانت منتشرة في عشرات الدول ومئات المدن وألوف القرى، سواء التي كانت مع الأفراد أو التي كانت في الكنائس، ثم يقوم بتحريفها وإعادتها إلى من أُخذت منهم؟].



ثم يبداء بعد ذلك صاحب المقال بالرد على تلك الاسئلة ومنهجنا في هذا البحث هو الرد على رده ستكون الشبهات باللون الاحمر والرد باللون الاسود و التعليلات باللون الازرق لذلك لنبداء حتى اطيل اكثر من ذلك 


في البداية اريد ان اقول يرجى مراجعات مقاليين مهميين لي 

الاول وهو موثوقية نصوص العهد الجديد

https://epshoi.blogspot.com/2020/06/blog-post_22.html


والثاني هو موثوقية نصوص التوراة 


https://epshoi.blogspot.com/2020/08/blog-post_14.html


والان لنبداء بالرد باسم الرب يسوع 


الرد


الشبهة الاولى 


السؤال الأول: متى حُرف الكتاب المقدس؟ وفي إي عصر تم التحريف؟ 


الجواب: تم تحريف الكتاب المقدس بعهديه، العهد القديم تم تحريفه على يد اليهود، والعهد الجديد تم تحريفه على أيدي النصارى! قبل ظهور دين الإسلام العظيم وبعده!


الرد


هل انت متاكد ياعزيزي انه محرف او اننا من حرفنا ؟ يرد على ذلك شيخك ابن تيمية في كتاب مجموع فتاوة ابن تيمية المجلد الثالث عشر ص 104 

يتكلم فيها شيخ الاسلام ابن تيمية عن تناقضكم في تهمتكم الوهمية عن تحريف الانجيل 


نفتح الكتاب 



والصفحة 104




اذا انتم متناقضيين والتناقض اثبات للكذب 


وقد قرر أهل العلم أن التناقض علامة على كذب الدعوى وعدم صدق المدعي.


مرجع 


https://www.albayan.co.uk/mobile/MGZarticle2.aspx?ID=5064


والان لننتقل للسؤال الثاني 


الشبهة 


والسؤال الثاني: هل تم التحريف قبل القرن السادس الميلادي أم بعده؟ 


أما عن تحريف العهد القديم، فقد جاء في كتاب “العهد القديم كما عرفته كنيسة الإسكندرية” من إصدار دير القديس أنبا مقار طبعة دار مجلس مرقس صفحة 57 يقول:


[أما سبب غياب بعض الأسفار اليونانية من العهد القديم العبري لدى اليهود – فيرجع حسب تعليل أوريجانوس – إلى رغبتهم في إخفاء كل ما يمس رؤساءهم وشيوخهم].


وبناءً على هذا الاعتراف الصريح من القديس أوريجانوس عرفنا أن اليهود هم السبب في غياب بعض الأسفار اليونانية من العهد القديم لأنهم كانوا حريصين على إخفاء كل ما يمس رؤساءهم!! وسأتكلم عن العهد الجديد بشيء من التفصيل بعد قليل إن شاء الله!


ومما يدل على تحريف اليهود للعهد القديم أيضًا أنهم قاموا بتحريف نص سفر التكوين 18 – 22 الذي يقول: [وبقي إبراهيم واقفًا مع الرب]، فجعلوه هكذا: [وبقي إبراهيم واقفًا أمام الرب]، واعترفت الترجمة العربية المشتركة ص20 أن النص تم تحريفه احترامًا للإله!


وأما العصر الذي تم فيه التحريف فقد تم هذا التحريف بحسب الزمن الذي كان يعيش فيه الأشخاص الذين قاموا بالتحريف! كما سيأتي بيانه في الإجابة عن السؤال الثالث!


الرد

هل حقا حرف اليهود العهد القديم او كتابهم ؟ ياتي ذلك المدعو باحث بتدليس وقص على كلام القديس اوريجانوس في البداية سوف اعرض الكتاب الذي استدل به المشكك حتى يتم الرد عليه من مصدره ثم ناتي للرد بالمزيد من المراجع 

نفتح الكتاب 




ونفتح الصفحة التي تكلم عنها المشكك حتى نرى عن ماذا يتكلم العلامة اوريجانوس





العلامه اوريجانوس الذي بذل 28 سنه من عمره في دراسة الانجيل والفرق بين التراجم اليونانية واللاتينيه التي قام بها اليهود نفسهم وبين النص الاصلي العبري عن ماذا يتكلم ؟


هو يرد علي خطاب ارسله له افريكانوس عن تاريخ سوسنه ( قصة سوسنه التي توجد في تتمة دانيال ) لان افريكانوس شك في صحة القصه واعتقد انها كتبت حديثا بلغه يوناني


فيرد عليه العلامه اوريجانوس بادله واضحه كتابيه وايضا من اقوال الشيوخ اليهود انفسهم عن ليوضح انها رساله مكتوبه بالوحي المقدس وبتحليل لغوي ايضا




وفي سياق كلام العلامه اوريجانوس عتاب لليهود علي اخفاء بعض الاسفار التي هي وحي مقدس ولكنها تدين اليهود علي اخطاؤهم وتثبت انهم قتلة الانبياء وشيوخهم ايضا حرفوا القضاء


ولكنه قبل ان يوضح ذلك وضح في كلامه ان هناك نسخ مختلفه من التراجم اليونانيه ( التي صنعها اليهود نفسهم وبعد ذلك غيروا فيها ) يوجد بها اعداد واحيانا صلوات اضافه علي النص الاصلي وايضا يوجد بعض الاعداد في الاصل العبري غير موجوده في التراجم اليوناني وهذه ايضا عاتب اليهود علي فعل ذلك في الترجمات وليس الاصل ( اي ان الاصل العبري لم يلحقه اي تغيير )


وشرحا لهذه النقطه اكد ان الاصل العبري هو الصحيح ( وساشرح كلام العلامه اورجانوس تفصيليا عن هذا الامر ) ولكنه لايرفض النصوص اليونانيه الهامه التي نقلت امور تاريخيه هامه جدا ولهذا يطلب بمعرفة النص العبري جيدا وايضا مقارنتها باليوناني


وايضا يوضح انه بذل مجهود كبير لمقارنة التراجم اليونانيه معا ووجدها مختلفه معا وايضا مختلفه مع النص العبري الاصلي وطلب ان يعرف الدارسين هذه الفروق ليستطيعوا ان يناقشوا اليهود بالاستشهاد بالنصوص العبريه لكي لايسخر منهم اليهود لو استشهدوا بعدد مضاف لااصل له وايضا ليعرفوا الاعدات الغير موجوده في التراجم اليوناني ولكنها موجوده في الاصل العبري ليستشهدوا بها




فهو يعترف بان التراجم اليوناني مثل السبعينية واكيلا بها بعض الاختلافات ويؤكد ان الاصل العبري سليم ولكنه يعاتب اليهود علي اخفاء اجزاء مهمه مثل قصة سوسنه او تتمة دانيال وغيرها من الكتب الموحي بها وموجوده في السبعينيه لكن الاصل العبري لها اخفوه


فلا يتكلم القديس اوريجانوس اصلا عن النص العبري فقد ظل كما هو سليم ولم يصبه شئ والان كلام القديس اوريجانوس كاملا 


A Letter from Origen to Africanus.


————————————


Origen to Africanus, a beloved brother in God the Father, through Jesus Christ, His holy Child, greeting.  Your letter, from which I learn what you think of the Susanna in the Book of Daniel, which is used in the Churches, although apparently somewhat short, presents in its few words many problems, each of which demands no common treatment, but such as oversteps the character of a letter, and reaches the limits of a discourse.30283028    [See Dr. Pusey’s Lectures on Daniel the Prophet, lect. vi. p. 326, 327; also The Uncanonical and Apocryphal Scriptures, by Rev. R. W. Churton, B.D. (1884), pp. 389–404.  S.]   And I, when I consider, as best I can, the measure of my intellect, that I may know myself, am aware that I am wanting in the accuracy necessary to reply to your letter; and that the more, that the few days I have spent in Nicomedia have been far from sufficient to send you an answer to all your demands and queries even after the fashion of the present epistle.  Wherefore pardon my little ability, and the little time I had, and read this letter with all indulgence, supplying anything I may omit.


2.  You begin by saying, that when, in my discussion with our friend Bassus, I used the Scripture which contains the prophecy of Daniel( أ أ أ أ أ ) when yet a young man in the affair of Susanna, I did this as if it had escaped me that this part of the book was spurious.  You say that you praise this passage as elegantly written, but find fault with it as a more modern composition, and a forgery; and you add that the forger has had recourse to something which not even Philistion the play-writer would have used in his puns between prinos and prisein, schinos and schisis, which words as they sound in Greek can be used in this way, but not in Hebrew.  In answer to this, I have to tell you what it behoves us to do in the cases not only of the History of Susanna, which is found in every Church of Christ in that Greek copy which the Greeks use, but is not in the Hebrew, or of the two other passages you mention at the end of the book containing the history of Bel and the Dragon, which likewise are not in the Hebrew copy of Daniel; but of thousands of other passages also which I found in many places when with my little strength I was collating the Hebrew copies with ours.  For in Daniel itself I found the word “bound” followed in our versions by very many verses which are not in the Hebrew at all, beginning (according to one of the copies which circulate in the Churches) thus:  “Ananias, and Azarias, and Misael prayed and sang unto God,” down to “O, all ye that worship the Lord, bless ye the God of gods.  Praise Him, and say that His mercy endureth for ever and ever.  And it came to pass, when the king heard them singing, and saw them that they were alive.”  Or, as in another copy, from “And they walked in the midst of the fire, praising God and blessing the Lord,” down to “O, all ye that worship the Lord, bless ye the God of gods.  Praise Him, and say that His mercy endureth to all generations.”30293029    “The Song of the Three Holy Children” (in the Apocrypha).   But in the Hebrew copies the words, “And these three men, Sedrach, Misach, and Abednego fell down bound into the midst of the fire,” are immediately followed by the verse, “Nabouchodonosor the king was astonished, and rose up in haste, and spake, and said unto his counsellors. ( ج ج ج ج ) ”  For so Aquila, following the Hebrew reading, gives it, who has obtained the credit among the Jews of having interpreted the Scriptures with no ordinary care, and whose version is most commonly used by those who do not know Hebrew,( د د د د د ) as the one which has been most successful.  Of the copies in my possession whose readings I gave, one follows the Seventy, and the other Theodotion; and just as the History of Susanna which you call a forgery is found in both, together with the passages at the end of Daniel, so they give also these passages, amounting, to make a rough guess, to more than two hundred verses.


3.  And in many other of the sacred books I found sometimes more in our copies than in the Hebrew, sometimes less.  I shall adduce a few examples, since it is impossible to give them all.  Of the Book of Esther neither the prayer of Mardochaios nor that of Esther, both fitted to 387edify the reader, is found in the Hebrew.  Neither are the letters;30303030    This should probably be corrected, with Pat. Jun., into, “Nor are the letters, neither,” etc. nor the one written to Amman about the rooting up of the Jewish nation, nor that of Mardochaios in the name of Artaxerxes delivering the nation from death.  Then in Job, the words from “It is written, that he shall rise again with those whom the Lord raises,” to the end, are not in the Hebrew, and so not in Aquila’s edition; while they are found in the Septuagint and in Theodotion’s version, agreeing with each other at least in sense.  And many other places I found in Job where our copies have more than the Hebrew ones, sometimes a little more, and sometimes a great deal more:  a little more, as when to the words, “Rising up in the morning, he offered burnt-offerings for them according to their number,” they add, “one heifer for the sin of their soul;” and to the words, “The angels of God came to present themselves before God, and the devil came with them,” “from going to and fro in the earth, and from walking up and down in it.”  Again, after “The Lord gave, the Lord has taken away,” the Hebrew has not, “It was so, as seemed good to the Lord.”  Then our copies are very much fuller than the Hebrew, when Job’s wife speaks to him, from “How long wilt thou hold out?  And he said, Lo, I wait yet a little while, looking for the hope of my salvation,” down to “that I may cease from my troubles, and my sorrows which compass me.”  For they have only these words of the woman, “But say a word against God, and die.”


4.  Again, through the whole of Job there are many passages in the Hebrew which are wanting in our copies, generally four or five verses, but sometimes, however, even fourteen, and nineteen, and sixteen.  But why should I enumerate all the instances I collected with so much labour, to prove that the difference between our copies and those of the Jews did not escape me?  In Jeremiah I noticed many instances, and indeed in that book I found much transposition and variation in the readings of the prophecies.  Again, in Genesis, the words, “God saw that it was good,” when the firmament was made,( ه ه ه ه) are not found in the Hebrew, and there is no small dispute among them about this; and other instances are to be found in Genesis, which I marked, for the sake of distinction, with the sign the Greeks call an obelisk, as on the other hand I marked with an asterisk those passages in our copies which are not found in the Hebrew.  What needs there to speak of Exodus, where there is such diversity in what is said about the tabernacle and its court,( و و و و ) and the ark, and the garments of the high priest and the priests, that sometimes the meaning even does not seem to be akin?  And, forsooth, when we notice such things, we are forthwith to reject as spurious the copies in use in our Churches, and enjoin the brotherhood to put away the sacred books current among them, and to coax the Jews, and persuade them to give us copies which shall be untampered with, and free from forgery!  Are we to suppose that that Providence which in the sacred Scriptures has ministered to the edification of all the Churches of Christ, had no thought for those bought with a price, for whom Christ died;30313031    1 Cor. vi. 20; Rom. xiv. 15. whom, although His Son, God who is love spared not, but gave Him up for us all, that with Him He might freely give us all things?30323032    Rom. viii. 32. 


5.  In all these cases consider whether it would not be well to remember the words, “Thou shalt not remove the ancient landmarks which thy fathers have set.”30333033    Prov. xxii. 28.   Nor do I say this because I shun the labour of investigating the Jewish Scriptures, and comparing them with ours, and noticing their various readings.  This, if it be not arrogant to say it, I have already to a great extent done to the best of my ability, labouring hard to get at the meaning in all the editions and various readings;30343034    Origen’s most important contribution to biblical literature was his elaborate attempt to rectify the text of the Septuagint by collating it with the Hebrew original and other Greek versions.  On this he spent twenty-eight years, during which he travelled through the East collecting materials.  The form in which he first issued the result of his labours was that of the Tetrapla, which presented in four columns the texts of the LXX., Aquila, Symmachus, and Theodotion.  He next issued the Hexapla, in which the Hebrew text was given, first in Hebrew and then in Greek letters.  Of some books he gave two additional Greek versions, whence the title Octapla; and there was even a seventh Greek version added for some books.  Unhappily this great work, which extended to nearly fifty volumes, was never transcribed, and so perished (Kitto, Cycl.). while I paid particular attention to the interpretation of the Seventy, lest I might to be found to accredit any forgery to the Churches which are under heaven, and give an occasion to those who seek such a starting-point for gratifying their desire to slander the common brethren, and to bring some accusation against those who shine forth in our community.  And I make it my endeavour not to be ignorant of their various readings, lest in my controversies with the Jews I should quote to them what is not found in their copies, and that I may make some use of what is found there, even although it should not be in our Scriptures.  For if we are so prepared for them in our discussions, they will not, as is their manner, scornfully laugh at Gentile believers for their ignorance of the true reading as they have them.  So far as to the History of Susanna not being found in the Hebrew.


6.  Let us now look at the things you find fault with in the story itself.  And here let us begin with what would probably make any one averse to receiving the history:  I mean the play of 388words between prinos and prisis, schinos and schisis.  You say that you can see how this can be in Greek, but that in Hebrew the words are altogether distinct.  On this point, however, I am still in doubt; because, when I was considering this passage (for I myself saw this difficulty), I consulted not a few Jews about it, asking them the Hebrew words for prinos and prisein, and how they would translate schinos the tree, and how schisis.  And they said that they did not know these Greek words prinos and schinos, and asked me to show them the trees, that they might see what they called them.  And I at once (for the truth’s dear sake) put before them pieces of the different trees.  One of them then said, that he could not with any certainty give the Hebrew name of anything not mentioned in Scripture, since, if one was at a loss, he was prone to use the Syriac word instead of the Hebrew one; and he went on to say, that some words the very wisest could not translate.  “If, then,” said he, (ح ح ح ح )“you can adduce a passage in any Scripture where the schinos is mentioned, or the prinos, you will find there the words you seek, together with the words which have the same sound; but if it is nowhere mentioned, we also do not know it.”  This, then, being what the Hebrews said to whom I had recourse, and who were acquainted with the history, I am cautious of affirming whether or not there is any correspondence to this play of words in the Hebrew.  Your reason for affirming that there is not, you yourself probably know.


7.  Moreover, I remember hearing from a learned Hebrew, said among themselves to be the son of a wise man, and to have been specially trained to succeed his father, with whom I had intercourse on many subjects, the names of these elders, just as if he did not reject the History of Susanna, as they occur in Jeremias as follows:  “The Lord make thee like Zedekias and Achiab, whom the king of Babylon roasted in the fire, for the iniquity they did in Israel.”30353035    Jer. xxix. 22, 23.   How, then, could the one be sawn asunder by an angel, and the other rent in pieces?  The answer is, that these things were prophesied not of this world, but of the judgment of God, after the departure from this world.  For as the lord of that wicked servant who says, “My lord delayeth his coming,” and so gives himself up to drunkenness, eating and drinking with drunkards, and smiting his fellow-servants, shall at his coming “cut him asunder, and appoint him his portion with the unbelievers,”30363036    Luke xii. 45, 46. even so the angels appointed to punish will accomplish these things (just as they will cut asunder the wicked steward of that passage) on these men, who were called indeed elders, but who administered their stewardship wickedly.  One will saw asunder him who was waxen old in wicked days, who had pronounced false judgment, condemning the innocent, and letting the guilty go free;30373037    Susanna 52, 53. and another will rend in pieces him of the seed of Chanaan, and not of Judah, whom beauty had deceived, and whose heart lust had perverted.30383038    Susanna 56. 


8.  And I knew another Hebrew, who told about these elders such traditions as the following:  that they pretended to the Jews in captivity, who were hoping by the coming of Christ to be freed from the yoke of their enemies, that they could explain clearly the things concerning Christ,…and that they so deceived the wives of their countrymen.30393039    Et utrumque sigillatim in quamcunque mulierem incidebat, et cui vitium afferre cupiebat, ei secreto affirmasse sibi a Deo datum e suo semine progignere Christum.  Hinc spe gignendi Christum decepta mulier, sui copiam decipienti faciebat, et sic civium uxores stuprabant seniores Achiab et Sedekias.   Wherefore it is that the prophet Daniel calls the one “waxen old in wicked days,” and says to the other, “Thus have ye dealt with the children of Israel; but the daughters of Juda would not abide your wickedness.”


9.  But probably to this you will say, Why then is the “History” not in their Daniel, if, as you say, their wise men hand down by tradition such stories?  The answer is, that they hid from the knowledge of the people as many of the passages which contained any scandal against the elders, rulers, and judges, as they could, some of which have been preserved in uncanonical writings (Apocrypha).  As an example, take the story told about( ط ط ط ط ) Esaias; and guaranteed by the Epistle to the Hebrews, which is found in none of their public books.  For the author of the Epistle to the Hebrews, in speaking of the prophets, and what they suffered, says, “They were stoned, they were sawn asunder, they were slain with the sword.”30403040    Heb. xi. 37.   To whom, I ask, does the “sawn asunder” refer( ي ي ي ي ) (for by an old idiom, not peculiar to Hebrew, but found also in Greek, this is said in the plural, although it refers to but one person)?  Now we know very well that tradition says that Esaias the prophet was sawn asunder; and this is found in some apocryphal work, which probably the Jews have purposely tampered with, introducing some phrases manifestly incorrect, that discredit might be thrown on the whole.


However, some one hard pressed by this argument may have recourse to the opinion of those who reject this Epistle as not being Paul’s; against whom I must at some other time use other arguments to prove that it is Paul’s.30413041    [See note supra, p. 239.  S.]   At present I shall adduce from the Gospel what Jesus Christ testifies concerning the prophets, together with a story which He refers to, but 389which is not found in the Old Testament, since in it also there is a scandal against unjust judges in Israel.  The words of our Saviour run thus:  “Woe unto you, scribes and Pharisees, hypocrites because ye build the tombs of the prophets, and garnish the sepulchres of the righteous, and say, If we had been in the days of our fathers, we would not have been partaken with them in the blood of the prophets.  Wherefore be ye witnesses unto yourselves, that ye are the children of them which killed the prophets.  Fill ye up then the measure of your fathers.  Ye serpents, ye generation of vipers, how can ye escape the damnation of Gehenna?  Wherefore, behold, I send unto you prophets, and wise men, and scribes; and some of them ye shall kill and crucify; and some of them shall ye scourge in your synagogues, and persecute them from city to city:  that upon you may come all the righteous blood shed upon the earth, from the blood of righteous Abel unto the blood of Zacharias, son of Barachias, whom ye slew between the temple and the altar.  Verily I say unto you, All these things shall come upon this generation.”  And what follows is of the same tenor:  “O Jerusalem, Jerusalem, thou that killest the prophets, and stonest them which are sent unto thee, how often would I have gathered thy children together, even as a hen gathereth her chickens under her wings, and ye would not!  Behold, your house is left unto you desolate.”30423042    Matt. xxiii. 29–38. 


Let us see now if in these cases we are not forced to the conclusion, that while the Saviour gives a true account of them, none of the Scriptures which could prove what He tells are to be found.  For they who build the tombs of the prophets and garnish the sepulchres of the righteous, condemning the crimes their fathers committed against the righteous and the prophets, say, “If we had been in the days of our fathers, we would not have been partakers with them in the blood of the prophets.”30433043    Matt. xxiii. 30.   In the blood of what prophets, can any one tell me?  For where do we find anything like this written of Esaias, or Jeremias, or any of the twelve, or Daniel?  Then about Zacharias the son of Barachias, who was slain between the temple and the altar, we learn from Jesus only, not knowing it otherwise from any Scripture.  Wherefore I think no other supposition is possible, than that they who had the reputation of wisdom, and the rulers and elders, took away from the people every passage which might bring them into discredit among the people.  We need not wonder, then, if this history of the evil device of the licentious elders against Susanna is true, but was concealed and removed from the Scriptures by men themselves not very far removed from the counsel of these elders.


In the Acts of the Apostles also, Stephen, in his other testimony, says, “Which of the prophets have not your fathers persecuted?  And they have slain them which showed before of the coming of the Just One; of whom ye have been now the betrayers and murderers.”30443044    Acts vii. 52.   That Stephen speaks the truth, every one will admit who receives the Acts of the Apostles; but it is impossible to show from the extant books of the Old Testament how with any justice he throws the blame of having persecuted and slain the prophets on the fathers of those who believed not in Christ.  And Paul, in the first Epistle to the Thessalonians, testifies this concerning the Jews:  “For ye, brethren, became followers of the Churches of God which in Judea are in Christ Jesus:  for ye also have suffered like things of your own countrymen, even as they have of the Jews; who both killed the Lord Jesus and their own prophets, and have persecuted us; and they please not God, and are contrary to all men.”30453045    1 Thess. ii. 14, 15.   What I have said is, I think, sufficient to prove that it would be nothing wonderful if this history were true, and the licentious and cruel attack was actually made on Susanna by those who were at that time elders, and written down by the wisdom of the Spirit, but removed by these rulers of Sodom,30463046    Isa. i. 10. as the Spirit would call them.


10.  Your next objection is, that in this writing Daniel is said to have been seized by the Spirit, and to have cried out that the sentence was unjust; while in that writing of his which is universally received he is represented as prophesying in quite another manner, by visions and dreams, and an angel appearing to him, but never by prophetic inspiration.  You seem to me to pay too little heed to the words, “At sundry times, and in divers manners, God spake in time past unto the fathers by the prophets.”30473047    Heb. i. 1.   This is true not only in the general, but also of individuals.  For if you notice, you will find that the same saints have been favoured with divine dreams and angelic appearances and (direct) inspirations.  For the present it will suffice to instance what is testified concerning Jacob.  Of dreams from God he speaks thus:  “And it came to pass, at the time that the cattle conceived, that I saw them before my eyes in a dream, and, behold, the rams and he-goats which leaped upon the sheep and the goats, white-spotted, and speckled, and grisled.  And the angel of God spake unto me in a dream, saying, Jacob.  And I said, What is it?  And he said, Lift up thine eyes and see, the goats and rams leaping 390on the goats and sheep, white-spotted, and speckled, and grisled:  for I have seen all that Laban doeth unto thee.  I am God, who appeared unto thee in the place of God, where thou anointedst to Me there a pillar, and vowedst a vow there to Me:  now arise, get thee out from this land, and return unto the land of thy kindred.”30483048    Gen. xxxi. 10–13. 


And as to an appearance (which is better than a dream), he speaks as follows about himself:  “And Jacob was left alone; and there wrestled a man with him until the breaking of the day.  And he saw that he prevailed not against him, and he touched the breadth of his thigh; and the breadth of Jacob’s thigh grew stiff while he was wrestling with him.  And he said to him, Let me go, for the day breaketh.  And he said, I will not let thee go, except thou bless me.  And he said unto him, What is thy name?  And he said, Jacob.  And he said to him, Thy name shall be called no more Jacob, but Israel shall be thy name:  for thou hast prevailed with God, and art powerful with men.  And Jacob asked him, and said, Tell me thy name.  And he said, Wherefore is it that thou dost ask after my name?  And he blessed him there.  And Jacob called the name of the place Vision of God:  for I have seen God face to face, and my life is preserved.  And the sun rose, when the vision of God passed by.”30493049    Gen. xxxii. 24–31.   And that he also prophesied by inspiration, is evident from this passage:  “And Jacob called unto his sons, and said, Gather yourselves together, that I may tell you what shall befall you in the last days.  Gather yourselves together, and hear, ye sons of Jacob; and hearken unto Israel your father.  Reuben, my first-born, my might, and the beginning of my children, hard to be born, hard and stubborn.  Thou wert wanton, boil not over like water; because thou wentest up to thy father’s bed; then defiledst thou the couch to which thou wentest up.”30503050    Gen. xlix. 1–4.   And so with the rest:  it was by inspiration that the prophetic blessings were pronounced.  We need not wonder, then, that Daniel sometimes prophesied by inspiration, as when he rebuked the elders sometimes, as you say, by dreams and visions, and at other times by an angel appearing unto him.


11.  Your other objections are stated, as it appears to me, somewhat irreverently, and without the becoming spirit of piety.  I cannot do better than quote your very words:  “Then, after crying out in this extraordinary fashion, he detects them in a way no less incredible, which not even Philistion the play-writer would have resorted to.  For, not satisfied with rebuking them through the Spirit, he placed them apart, and asked them severally where they saw her committing adultery; and when the one said, ‘Under a holm-tree’ (prinos) he answered that the angel would saw him asunder (prisein); and in a similar fashion threatened the other, who said, ‘Under a mastich-tree’ (schinos), with being rent asunder.”


You might as reasonably compare to Philistion the play-writer, a story somewhat like this one, which is found in the third book of Kings, which you yourself will admit to be well written.  Here is what we read in Kings:—


“Then there appeared two women that were harlots before the king, and stood before him.  And the one woman said, To me, my lord, I and this woman dwell in one house; and we were delivered in the house.  And it came to pass, the third day after that I was delivered, that this woman was delivered also:  and we were together; there is no one in our house except us two.  And this woman’s child died in the night; because she overlaid it.  And she arose at midnight, and took my son from my arms.  And thine handmaid slept.  And she laid it in her bosom, and laid her dead child in my bosom.  And I arose in the morning to give my child suck, and he was dead; but when I had considered it in the morning, behold, it was not my son which I did bear.  And the other woman said, Nay; the dead is thy son, but the living is my son.  And the other said, No; the living is my son, but the dead is thy son.  Thus they spake before the king.  Then said the king, Thou sayest, This is my son that liveth, and thy son is the dead:  and thou sayest, Nay; but thy son is the dead, and my son is the living.  And the king said, Bring me a sword.  And they brought a sword before the king.  And the king said, Divide the living child in two, and give half to the one, and half to the other.  Then spake the woman whose the living child was unto the king (for her bowels yearned after her son), and she said, To me, my lord, give her the living child, and in no wise slay it.  But the other said, Let it be neither mine nor thine, but divide it.  Then the king answered and said, Give the child to her which said, Give her the living child, and in no wise slay it:  for she is the mother of it.  And all Israel heard of the judgment which the king had judged; and they feared the face of the king:  for they saw that the wisdom of God was in him to do judgment.”30513051    1 Kings iii. 16–28. 


For if we were at liberty to speak in this scoffing way of the Scriptures in use in the Churches, we should rather compare this story of the two harlots to the play of Philistion than that of the chaste Susanna.  And just as the people would 391not have been persuaded if Solomon had merely said, “Give this one the living child, for she is the mother of it;” so Daniel’s attack on the elders would not have been sufficient had there not been added the condemnation from their own mouth, when both said that they had seen her lying with the young man under a tree, but did not agree as to what kind of tree it was.  And since you have asserted, as if you knew for certain, that Daniel in this matter judged by inspiration (which may or may not have been the case), I would have you notice that there seem to me to be some analogies in the story of Daniel to the judgment of Solomon, concerning whom the Scripture testifies that the people saw that the wisdom of God was in him to do judgment.30523052    1 Kings iii. 28.   This might be said also of Daniel, for it was because wisdom was in him to do judgment that the elders were judged in the manner described.


12.  I had nearly forgotten an additional remark I have to make about the prino-prisein and schino-schisein difficulty; that is, that in our Scriptures there are many etymological fancies, so to call them, which in the Hebrew are perfectly suitable, but not in the Greek.  It need not surprise us, then, if the translators of the History of Susanna contrived it so that they found out some Greek words, derived from the same root, which either corresponded exactly to the Hebrew form (though this I hardly think possible), or presented some analogy to it.  Here is an instance of this in our Scripture.  When the woman was made by God from the rib of the man, Adam says, “She shall be called woman, because she was taken out of her husband.”  Now the Jews say that the woman was called “Essa,” and that “taken” is a translation of this word as is evident from “chos isouoth essa,” which means, “I have taken the cup of salvation;”30533053    Ps. cxvi. 13. and that “is” means “man,” as we see from “Hesre aïs,” which is, “Blessed is the man.”30543054    Ps. i. 1.   According to the Jews, then, “is” is “man,” and “essa,” “woman,” because she was taken out of her husband (is).  It need not then surprise us if some interpreters of the Hebrew “Susanna,” which had been concealed among them at a very remote date, and had been preserved only by the more learned and honest, should have either given the Hebrew word for word, or hit upon some analogy to the Hebrew forms, that the Greeks might be able to follow them.  For in many other passages we can find traces of this kind of contrivance on the part of the translators, which I noticed when I was collating the various editions.


13.  You raise another objection, which I give in your own words:  “Moreover, how is it that they, who were captives among the Chaldeans, lost and won at play, thrown out unburied on the streets, as was prophesied of the former captivity, their sons torn from them to be eunuchs, and their daughters to be concubines, as had been prophesied; how is it that such could pass sentence of death, and that on the wife of their king Joakim, whom the king of the Babylonians had made partner of his throne?  Then, if it was not this Joakim, but some other from the common people, whence had a captive such a mansion and spacious garden?”


Where you get your “lost and won at play, and thrown out unburied on the streets,” I know not, unless it is from Tobias; and Tobias (as also Judith), we ought to notice, the Jews do not use.  They are not even found in the Hebrew Apocrypha, as I learned from the Jews themselves.  However, since the Churches use Tobias, you must know that even in the captivity some of the captives were rich and well to do.  Tobias himself says, “Because I remembered God with all my heart; and the Most High gave me grace and beauty in the eyes of Nemessarus, and I was his purveyor; and I went into Media, and left in trust with Gabael, the brother of Gabrias, at Ragi, a city of Media, ten talents of silver.”30553055    Tob. i. 12–14.   And he adds, as if he were a rich man, “In the days of Nemessarus I gave many alms to my brethren.  I gave my bread to the hungry, and my clothes to the naked:  and if I saw any of my nation dead, and cast outside the walls of Nineve, I buried him; and if king Senachereim had slain any when he came fleeing from Judea, I buried them privily (for in his wrath he killed many).”  Think whether this great catalogue of Tobias’s good deeds does not betoken great wealth and much property, especially when he adds, “Understanding that I was sought for to be put to death, I withdrew myself for fear, and all my goods were forcibly taken away.”30563056    Tob. i. 19. 


And another captive, Dachiacharus, the son of Ananiel, the brother of Tobias, was set over all the exchequer of the kingdom of king Acherdon; and we read, “Now Achiacharus was cup-bearer and keeper of the signet, and steward and overseer of the accounts.”30573057    Tob. i. 22. 


Mardochaios, too, frequented the court of the king, and had such boldness before him, that he was inscribed among the benefactors of Artaxerxes.


Again we read in Esdras, that Neemias, a cup-bearer and eunuch of the king, of Hebrew race, made a request about the rebuilding of the temple, and obtained it; so that it was granted to 392him, with many more, to return and build the temple again.  Why then should we wonder that one Joakim had garden, and house, and property, whether these were very expensive or only moderate, for this is not clearly told us in the writing?


14.  But you say, “How could they who were in captivity pass sentence of death?” asserting, I know not on what grounds, that Susanna was the wife of a king, because of the name Joakim.  The answer is, that it is no uncommon thing, when great nations become subject, that the king should allow the captives to use their own laws and courts of justice.  Now, for instance, that the Romans rule, and the Jews pay the half-shekel to them, how great power by the concession of Cæsar the ethnarch has; so that we, who have had experience of it, know that he differs in little from a true king!  Private trials are held according to the law, and some are condemned to death.  And though there is not full licence for this, still it is not done without the knowledge of the ruler, as we learned and were convinced of when we spent much time in the country of that people.  And yet the Romans only take account of two tribes, while at that time besides Judah there were the ten tribes of Israel.  Probably the Assyrians contented themselves with holding them in subjection, and conceded to them their own judicial processes.


15.  I find in your letter yet another objection in these words:  “And add, that among all the many prophets who had been before, there is no one who has quoted from another word for word.  For they had no need to go a-begging for words, since their own were true.  But this one, in rebuking one of these men, quotes the words of the Lord, ‘The innocent and righteous shalt thou not slay.’”  I cannot understand how, with all your exercise in investigating and meditating on the Scriptures, you have not noticed that the prophets continually quote each other almost word for word.  For who of all believers does not know the words in Esaias?  “And in the last days the mountain of the Lord shall be manifest, and the house of the Lord on the top of the mountains, and it shall be exalted above the hills; and all nations shall come unto it.  And many people shall go and say, Come ye, and let us go up to the mountain of the Lord, unto the house of the God of Jacob; and He will teach us His way, and we will walk in it:  for out of Zion shall go forth a law, and a word of the Lord from Jerusalem.  And He shall judge among the nations, and shall rebuke many people; and they shall beat their swords into ploughshares, and their spears into pruning-hooks:  nation shall not lift up sword against nation; neither shall they learn war any more.”30583058    Isa. ii. 2–4. 


But in Micah we find a parallel passage, which is almost word for word:  “And in the last days the mountain of the Lord shall be manifest, established on the top of the mountains, and it shall be exalted above the hills; and people shall hasten unto it.  And many nations shall come, and say, Come, let us go up to the mountain of the Lord, to the house of the God of Jacob; and they will teach us His way, and we will walk in His paths:  for a law shall go forth from Zion, and a word of the Lord from Jerusalem.  And He shall judge among many people, and rebuke strong nations; and they shall beat their swords into ploughshares, and their spears into pruning-hooks:  nation shall not lift up a sword against nation, neither shall they learn war any more.”30593059    Mic. iv. 1–3. 


Again, in First Chronicles, the psalm which is put in the hands of Asaph and his brethren to praise the Lord, beginning, “Give thanks unto the Lord, call upon His name,”30603060    1 Chron. xvi. 8. is in the beginning almost identical with Psalm cv., down to “and do my prophets no harm;” and after that it is the same as Psalm xcvi., from the beginning of that psalm, which is something like this, “Praise the Lord all the earth,” down to “For He cometh to judge the earth.”  (It would have taken up too much time to quote more fully; so I have given these short references, which are sufficient for the matter before us.)  And you will find the law about not bearing a burden on the Sabbath-day in Jeremias, as well as in Moses.30613061    Ex. xxxv. 2; Num. xv. 32; Jer. xvii. 21–24.   And the rules about the passover, and the rules for the priests, are not only in Moses, but also at the end of Ezekiel.30623062    In Levit. passim; Ezek. xliii.; xliv.; xlv.; xlvi.   I would have quoted these, and many more, had I not found that from the shortness of my stay in Nicomedia my time for writing you was already too much restricted.


Your last objection is, that the style is different.  This I cannot see.


This, then, is my defence.  I might, especially after all these accusations, speak in praise of this history of Susanna, dwelling on it word by word, and expounding the exquisite nature of the thoughts.  Such an encomium, perhaps, some of the learned and able students of divine things may at some other time compose.  This, however, is my answer to your strokes, as you call them.  Would that I could instruct you!  But I do not now arrogate that to myself.  My lord and dear brother Ambrosius, who has written this at my dictation, and has, in looking over it, corrected as he pleased, salutes you.  His faithful spouse, Marcella, and her children, also salute you.  Also Anicetus.  Do you salute our dear father Apollinarius, and all our friends.




وهناك رسالة موجهة إلى اوريجانوس أفريكانوس.


------------


اوريجانوس لأفريكانوس ، وهو الاخ الحبيب في الله الآب ، عن طريق يسوع المسيح ، وقال إن الطفل المقدسة ، وتحية. رسالتكم ، التي أتعلم ما رأيك في سوزانا في كتاب دانيال ، والذي يستخدم في الكنائس ، رغم ما يبدو الى حد ما باختصار ، يقدم في بضع كلمات العديد من المشاكل ، كل واحد من المطالب التي لا علاج مشتركة ، ولكن مثل يتجاوز طابع الرسالة ، ويصل الى حدود الخطاب.30283028[انظر الدكتور لبسي محاضرات عن النبي دانيال، lect. سادسا. ص. 326 ، 327 ؛ أيضا وUncanonical ملفق والكتاب المقدس، بواسطة القس R. W. Churton ، B.D. (1884) ، ص. 389-404. S.] وأنا ، عندما كنت تنظر ، قدر استطاعتي ، على قدر من الذكاء بلدي ، إن جاز لي ان أعرف نفسي ، وأنا أدرك أن وأنا على الراغبين في الدقة اللازمة للرد على رسالتكم ، وأن أكثر من ذلك ، أن الأيام القليلة أنا وقد قضى في النيقوميدي كانت بعيدة عن أن تكون كافية لنرسل لك إجابة على كل ما تبذلونه من الطلبات والاستفسارات حتى بعد أزياء من رسالة بولس الرسول الحاضر. ولهذا السبب العفو قدرتي قليلا ، وكان لي سوى القليل من الوقت وقراءة هذه الرسالة مع كل تساهل ، توريد أي شيء كنت قد حذفت.


2. أنت أبدأ بالقول ، انه عندما ، في مناقشتي مع باسوس صديق لنا ، وكنت في الكتاب المقدس الذي يحتوي على نبوءة دانيال بعد عندما كان شابا في قضية سوزانا ، وأنا فعلت هذا كما لو كان قد فر لي أن هذا جزء من الكتاب هو زائف. يمكنك أن أقول لكم هذا الثناء مرور أنيق كما كتبت ، ولكن مع العثور على خطأ على أنها تكوين أكثر حداثة ، والتزوير ، وأضفت أن مزور قد لجأت إلى شيء لم يكن حتى Philistion المسرحية الكاتب قد استخدمت في تقريره بين التورية prinos و prisein، schinos و schisis، والتي كانت عبارة عن صوت في اليونانية يمكن أن تستخدم في هذا السبيل ، ولكن ليس باللغة العبرية ، وفي الإجابة على هذا ، لا بد لي من ان اقول لكم ما يتعين علينا القيام به في هذه الحالات ، ليس فقط من تاريخ سوزانا ، والذي تم العثور عليه في كل كنيسة المسيح في هذه النسخة اليونانية التي الإغريق الاستخدام ، ولكن ليس في الدولة العبرية ، أو لاثنين من الممرات الأخرى أذكر لكم في نهاية هذا الكتاب الذي يحتوي على التاريخ من بلجيكا والتنين ، وبالمثل التي ليست في النسخة العبرية لدانيال ، ولكن الآلاف من المقاطع الأخرى أيضا والتي وجدت في أماكن كثيرة مع قوتي عندما كنت صغيرة جمع النسخ العبرية مع مصالحنا. بالنسبة لدانيال في حد ذاته وجدت كلمة "ملزمة" يتبع في منطقتنا من قبل عدد كبير جدا من الإصدارات الآيات التي ليست في اللغة العبرية في كل شيء ، بداية (وفقا لأحد من النسخ التي توزع في الكنائس) على النحو التالي : "حنانيا ، وأزارياس ، وميسائيل صلى وغنى بمعزل الله" ، وصولا الى "يا جميع المتعبين العبادة الرب يبارك كنتم إله الآلهة. الحمد الله ، والقول بأن رحمته endureth إلى أبد الآبدين ، وانه جاء لتمرير ، عندما قام الملك استمع لهم والغناء ، ورآهم أنهم كانوا على قيد الحياة. "أو ، كما في نسخة أخرى من "وساروا في وسط النار ، بحمد الله ونعمة الرب ،" وصولا الى "يا جميع المتعبين عبادة الرب يبارك كنتم إله الآلهة. الحمد الله ، والقول بأن رحمته endureth لجميع الأجيال ".30293029"والأغنية من ثلاثة أطفال المقدسة" (في ابوكريفا). ولكن في نسخ الكلمات العبرية ، واضاف "هؤلاء الرجال الثلاثة ، Sedrach ، Misach ، وAbednego سقطوا موثقين في وسط النار" ، وتليها مباشرة في الآية ، "Nabouchodonosor الملك استغرب ، وانتفض على عجل وتكلم به ، وقال لقومه مستشارين. "حتى بالنسبة لاكويلا ، بعد القراءة العبرية ، ويعطيها ، الذي حصل على الائتمان بين اليهود من وجود تفسير الكتاب المقدس مع عدم وجود رعاية العاديين ، والتي هي النسخة الأكثر استخداما من قبل أولئك الذين لا يعرفون العبرية ، بوصفها واحدة التي كانت الأكثر نجاحا. النسخ التي في حوزتي قراءات أعطى ، في أعقاب واحد وسبعون ، وTheodotion الأخرى ، ومثلما أن التاريخ سوزانا الذي تسمونه التزوير تم العثور على في الاثنين معا ، جنبا إلى جنب مع المقاطع في نهاية دانيال ، لذلك فإنها تعطي أيضا هذه المقاطع ، التي تبلغ ، لتقديم تخمين الخام ، إلى أكثر من مائتي الآيات.


3. وغيرها في العديد من الكتب المقدسة وجدت في بعض الأحيان أكثر مما لدينا من نسخ في الدولة العبرية ، وأحيانا أقل. سأدلي يورد أمثلة قليلة ، نظرا لأنه من المستحيل أن أعطي كل منهم. من كتاب استر لا صلاة Mardochaios ولا أن استير ، على حد سواء لتركيب 387انشأ للقارئ ، وجدت في اللغة العبرية. لا هي خطابات ؛30303030وينبغي أن يتم تصحيح هذا على الأرجح ، مع بات. يونيو ، الى "كما هي الرسائل ، لا هذا ولا ذاك"، وغيرها ولا احد يكتب الى عمان عن استئصال ما يصل للأمة اليهودية ، كما أن من Mardochaios في اسم ارتحشستا تقديم الامة من الموت ، ثم في وظيفة ، عبارة عن "هو مكتوب ، وأنه سوف ترتفع مرة اخرى مع أولئك الذين يثير الرب ، "حتى النهاية ، ليست في اللغة العبرية ، وذلك ليس في اكيلا طبعة ؛ في حين أنها وجدت في السبعينية وTheodotion في رواية ، يتفقون مع بعضهم البعض على الأقل في الإحساس. وأماكن أخرى كثيرة وجدت في حيث لدينا فرص العمل لديها أكثر من نسخة منها العبرية ، وأحيانا أكثر من ذلك بقليل ، وأحيانا قدرا كبيرا أكثر من ذلك : أكثر قليلا ، وعندما لعبارة "ارتفاع يصل في الصباح ، وقال انه عرضت المحروقة العروض بالنسبة لهم وفقا ل عدد "، يضيف هؤلاء ،" بقرة صغيرة واحدة عن خطيئة على الروح ؛ "وعبارة" وملائكة الله جاء في تقديم أنفسهم أمام الله ، وجاء الشيطان معهم "،" من جيئة وذهابا في الأرض ، ومن المشي صعودا وهبوطا في ذلك. "مرة أخرى ، بعد ان" اللورد أعطى ، و اللورد وقد اتخذت بعيدا "، والعبرية لم" ، وكان ذلك ، كما يبدو جيدا للرب "، ثم نسخ لدينا كثيرا من أوفى العبرية ، وعندما وظيفة الزوجة يتحدث اليه ، من" كم انت الذبول الصمود؟ وقال ها انا انتظر بعد قليل من الوقت ، وتبحث عن الأمل في خلاصي "، نزولا إلى" أن أكون قد تتوقف عن مشاكل بلادي ، بلادي والأحزان التي البوصلة لي. "بالنسبة لديهم سوى هذه الكلمات من امرأة ، "ولكن أقول كلمة ضد الله ، ويموت".


4. ومرة أخرى ، من خلال كل وظيفة من وجود العديد من المقاطع في اللغة العبرية التي هي الرغبة في نسخ لدينا ، وعموما أربع أو خمس آيات ، ولكن في بعض الأحيان ، ولكن ، وحتى الرابعة عشرة ، وتسعة عشر ، والسادسة عشرة. ولكن لماذا ينبغي أن أعدد كل الحالات التي جمعتها مع الكثير من العمل ، لاثبات ان لدينا الفرق بين النسخ وغيرهم من اليهود لم يهرب لي؟ ارميا أنني لاحظت في كثير من الحالات ، وفعلا في هذا الكتاب وجدت الكثير من تبديل وتغيير في قراءات من نبوءات ومرة أخرى ، في سفر التكوين ، والكلمات ، "شهد الله أنه كان جيدا" ، عندما قدم السماء ، ليست موجودة في اللغة العبرية ، وليس هناك أي نزاع الصغيرة فيما بينها حول هذا ، والحالات الأخرى التي يمكن العثور عليها في سفر التكوين ، وهو ما ملحوظ ، من أجل تمييز ، مع التوقيع على الإغريق الكلمة مسلة ، كما من ناحية أخرى أنا التي تحمل علامة النجمة في تلك الممرات لدينا نسخ التي لا توجد في اللغة العبرية. ماذا هناك حاجة للحديث عن النزوح الجماعي ، حيث لا يوجد مثل هذا التنوع في ما يقال عن المعبد والمحكمة ، والفلك ، وثياب الكهنة والكهنة ، في بعض الأحيان أن المعنى حتى لا يبدو أنها ستكون أشبه؟ و، forsooth ، عندما نلاحظ مثل هذه الأشياء ، ونحن على الفور الى رفض ونسخ زائفة في استخدام في كنائسنا ، وتوجب على الأخوة بعيدا لوضع الكتب المقدسة الحالي فيما بينها ، واقناع اليهود ، وإقناعهم أن يقدم لنا نسخا الذي يجب أن يكون مع غير عابث ، وخالية من التزوير! هل لنا أن نفترض أن العناية الإلهية التي في الكتب المقدسة قد يسعف إلى التنوير من جميع كنائس المسيح ، لم يكن الفكر لتلك التي اشترت مع الأسعار ، ومات المسيح من أجله ؛30313031    1 كور. سادسا. 20 ؛ مدمج. الرابع عشر. 15. منهم ، على الرغم من ابنه ، والله هو الحب الذي لا يدخر ، ولكنه أعطاه حتى بالنسبة لنا جميعا ، مع أن له انه قد بحرية يعطينا كل شيء؟30323032    مدمج. ثامنا. 32. 


5. وفي جميع هذه الحالات ينظر فيما إذا كان ذلك لن يكون جيدا لنتذكر عبارة "انت لا إزالة المعالم القديمة التي آباؤك وضعناها."30333033    الأقليم. الثاني والعشرون. 28. ولا أقول هذا لأنني تنأى بنفسها عن العمل التحقيق في الكتاب المقدس اليهودي ، ومقارنتها مع بلدنا ، ويلاحظ على قراءات مختلفة ، وهذا ، إذا كان لا يمكن المتغطرسة أن أقول ذلك ، لقد سبق لي الى حد كبير القيام به للأفضل من قدرتي ، الذين يعملون بجد للحصول على المعنى في جميع طبعات وقراءات مختلفة ؛30343034اوريجانوس أهم مساهمة في الأدب التوراتي كان له محاولة متعمدة لتصحيح نص السبعينية ذلك عن طريق جمع بينه وبين النسخ الأصلية العبرية واليونانية الأخرى ، وعلى هذا امضى ثمانية وعشرين عاما ، خلالها وسافر عن طريق جمع المواد الشرق. و الشكل الذي صدر لأول مرة نتيجة ليجاهد في بلده التي كان من Tetrapla، والتي عرضت في أربعة أعمدة من النصوص السبعينية ، اكويلا ، Symmachus ، وTheodotion. وأصدر المقبل Hexapla، والتي أعطيت النص العبري ، أولا باللغة العبرية ومن ثم في رسالتين اليونانية. بعض الكتب انه أعطى إضافيتين الإصدارات اليونانية ، من حيث العنوان Octapla؛ وكان هناك حتى سابع النسخة اليونانية المضافة بالنسبة لبعض الكتب. لسوء الحظ هذا العمل العظيم ، والتي تمتد إلى ما يقرب من خمسين مجلدا ، لم يكن أبدا نسخها ، وحتى هلكوا (Kitto ، Cycl.). بينما كنت أولت اهتماما خاصا للتفسير والسبعين ، لئلا يكون لأنني قد وجدت لاعتماد أي تزوير في الكنائس التي هي تحت السماء ، وإعطاء فرصة لأولئك الذين يسعون مثل نقطة انطلاق لدواعي السرور رغبتهم في الافتراء على الاخوة المشتركة ، وتقديم بعض الاتهامات ضد أولئك الذين يلمع عليها في مجتمعنا ، وأنا تجعل من بلادي لا تسعى إلى أن تكون جاهلة لقراءات مختلفة ، لئلا في بلدي الخلافات مع اليهود وأود أن أقتبس لهم ما لم يتم العثور في النسخ ، وأنني قد تجعل بعض استخدام ما هو موجود هناك ، حتى على الرغم من أنه لا ينبغي أن يكون لدينا في الكتاب المقدس ، لأننا إذا ما أعد لهم في مناقشاتنا ، فإنها لن تقوم ، كما هو نهجهم ، بازدراء تضحك على اليهود المؤمنين لجهلهم لقراءة صحيحة لأنها منهم ، وحتى الآن وإلى تاريخ سوزانا لم يتم العثور عليها في اللغة العبرية.


6. اسمحوا لنا الآن أن ننظر في الأمور تجد خطأ في القصة مع نفسها ، وهنا دعونا نبدأ مع ما من شأنه أن يجعل أي واحد كاره لتلقي التاريخ : أعني لعبة 388بين الكلمات prinos و prisis، schinos و schisis. أنت تقول أن يمكنك أن ترى كيف يمكن أن يكون هذا في اليونانية ، ولكن ذلك في الكلمات العبرية التي منفصلتين. وفي هذه النقطة ، ولكن ، أنا لا تزال في شك ، لأنه ، عندما كنت في النظر في هذا الممر (لهذا ولقد شاهدت بنفسي الصعوبة) ، وأنا لا استشارة عدد قليل من اليهود حول هذا الموضوع ، وطلب منهم الكلمات العبرية prinos و prisein، وكيف سيترجم schinos الشجرة ، وكيف schisis، وقالوا انهم لا يعرفون هذه الكلمات اليونانية prinos و schinos، وطلب مني أن تبين لهم أن الأشجار ، والتي يمكن ان نرى ما دعا لهم ، وأنا في مرة واحدة (للاطلاع على الحقيقة وعزيز صالح) المعروضة عليهم قطع الأشجار المختلفة. واحد منهم ثم قال ، انه لا يستطيع مع بأي قدر من اليقين إعطاء اسم العبرية من أي شيء لم يرد ذكرها في الكتاب المقدس ، ومنذ ذلك الحين ، إذا واحد كان في الخسارة ، وقال انه كان عرضة لاستخدام اللغة السريانية والعبرية ، بدلا من واحدة ، وذهب إلى القول ، بأن بعض الكلمات للغاية يمكن أن أحكم لا تترجم. "إذا ، ثم ،" وقال "يمكنك أن يورد أي فقرة في الكتاب المقدس حيث schinos هو مذكور ، أو prinos، وسوف تجد هناك عبارة كنت تسعى ، جنبا إلى جنب مع الكلمات التي لها نفس الصوت ، ولكن إذا كان عدم ذكرها ، ونحن أيضا لا يعرفون ذلك. "هذه ، إذن ، ما يجري على العبرانيين ان أعطيه لجأت ، والذين كانوا على بينة من التاريخ ، وأنا حذرة من تأكيد ما إذا كان أو لم يكن هناك أي مراسلات لهذه المسرحية من الكلمات في اللغة العبرية. بك السبب في التأكيد على أن ليس هناك ، من المحتمل أن تعرف أنت نفسك.


7. وعلاوة على ذلك ، أتذكر أنني سمعت من تعلم العبرية ، وقال فيما بينها ليكون ابن رجل حكيم ، وأنه قد تم تدريبهم خصيصا لخلافة والده ، الذي كان لي مع الجماع على العديد من الموضوعات ، وأسماء هؤلاء الشيوخ ، تماما كما لو انه لم نرفض تاريخ سوزانا ، لأنها تحدث في جيريمياس على النحو التالي : "إن اللورد جعل اليك مثل Zedekias وAchiab ، ومنهم ملك بابل تفحم في النار ، لظلم فعلوا في اسرائيل ".30353035    جيري). التاسع والعشرون. 22 ، 23. كيف ، إذن ، يمكن للمرء أن يكون منشور إربا من قبل الملاك ، والإيجار في قطعة أخرى؟ والجواب هو ، ان هذه الاشياء كانت تنبأ يست من هذا العالم ، ولكن من حكم الله ، وبعد رحيل عن هذا العالم ، للحصول على كما أن سيد ذلك العبد الشرير الذي يقول : "يا سيدي يبطئ قدومه" ، وحتى يعطي لنفسه ما يصل الى السكر ، والأكل والشرب مع السكاري ، والضرب وزملائه من الموظفين ، يتعين على مجيئه "قاطعه إربا ، وتعيين له نصيبه مع الكافرين "30363036    لوقا الثاني عشر. 45 ، 46. بل حتى الملائكة عين لمعاقبة سوف تنجز هذه الاشياء (فقط لأنها ستخفض اربا ستيوارد الشرس من أن مرور) على هؤلاء الرجال ، الذين كانوا في الواقع دعا شيوخ ، ولكن الذين تعاقبوا على إدارة قيادتهم شريرة. احدة سوف يرى اربا الذي كان له شمعاني في الأيام القديمة الشرس ، الذي كان قد حكم واضح كاذبة ، إدانة الأبرياء ، وترك المذنبين أحرارا ؛30373037    سوزانا 52 ، 53. وآخر سوف تمزق في قطعة له من نسل كنعان ، وليس من يهوذا ، ومنهم جمال قد خدع ، وقلبه شهوة قد لا تستقيم.30383038    سوزانا 56. 


8. وكنت أعرف آخر العبرية ، والذي قال عن هذه التقاليد شيوخ مثل ما يلي : أنهم تظاهروا لليهود في الأسر ، الذين كانوا يأملون من قبل مجيء المسيح لتحريرهم من نير أعدائهم ، وأنها يمكن أن تفسر من الواضح أن الأمور المتعلقة المسيح ،... وحتى انهم خدعوا زوجاتهم من مواطنيهم.30393039وآخرون sigillatim utrumque في incidebat quamcunque mulierem ، وآخرون تسوى vitium afferre cupiebat ، المنظمة الدولية للتعليم secreto affirmasse سيبي على ديو مسند ه سو semine progignere Christum. Hinc متدرب gignendi Christum decepta mulier ، فريد من نوعه copiam decipienti faciebat ، وآخرون civium كذا uxores seniores stuprabant Achiab آخرون Sedekias. ولهذا السبب فهو أن النبي دانيال المكالمات واحدة "شمعاني القديمة في الايام شريرة" ، ويقول للآخر "، هكذا كنتم قد تعاملت مع بني إسرائيل ، ولكن بنات يهوذا لن تلتزم بك من شر."


9. ولكن ربما لهذا سوف أقول لكم ، ثم لماذا هو "التاريخ" ليست في ودانيال ، إذا كان ، كما تقول ، من ناحية الحكمة الرجال بنسبة تقليد مثل هذه القصص؟ والجواب هو ، وأنها أخفت من المعرفة الناس في العديد من المقاطع التي تحتوي على أي فضيحة ضد شيوخ والحكام والقضاة ، لأنها يمكن ، والبعض منها قد تم الحفاظ عليه في كتابات uncanonical (ابوكريفا) ، وكمثال على ذلك ، تأخذ قصة رويت عن إشعياء ، والتي يكفلها رسالة بولس الرسول الى العبرانيين ، وهي موجودة في أي من تلك الكتب العمومية. وبالنسبة للكاتب من رسالة بولس الرسول الى العبرانيين ، في سياق حديثه عن الأنبياء ، وما عاناه ، ويقول : "لقد تعرض لرشق بالحجارة ، وكانوا منشور اربا ، فإنهم ذبحت بحد السيف. "30403040    عب. الحادي عشر. 37. لمن وأسأل ، هل منشور "اربا" يشير (لمن عبارات غير القديمة ، لا تقتصر على اللغة العبرية ، ولكنها وجدت أيضا في اليونانية ، وهذا هو قال في صيغة الجمع ، على الرغم من أنه يشير إلى شخص واحد ولكن)؟ ونحن نعلم الآن جيد جدا هذا التقليد يقول ان النبي إشعياء كان منشور اربا ، وهذا موجود في بعض الأعمال ملفق ، والتي ربما كان اليهود قد قصد العبث بها ، إدخال بعض العبارات واضح غير صحيح ، التي قد يكون من تشويه القيت على وجه العموم.


ومع ذلك ، بعض من جانب واحد من الصعب أن هذه الحجة قد تلجأ إلى رأي أولئك الذين يرفضون هذه الرسالة على أنه لم يتم بول ؛ ضده ولا بد لي في بعض الوقت الأخرى استخدام حجج أخرى لإثبات أنه من بول.30413041[انظر الحاشية أعلاه، p. 239 س.] في الوقت الحاضر وسوف يورد من إنجيل يسوع المسيح ما يشهد على الانبياء ، جنبا إلى جنب مع القصة التي ويشير إلى ، ولكن 389وهي ليست موجودة في العهد القديم ، لأن في ذلك أيضا وجود فضيحة الظالمة ضد القضاة في اسرائيل. كلمات مخلصنا تشغيل بالتالي : "ويل لكم ، والكتبة والفريسيين ، لأن المنافقين انتم بناء قبور الأنبياء ، ومقبلات على القبور من الصالحين ، ويقول ، لو كنا في أيام آبائنا لما كنا قد ينلها نصيب معهم في دم الأنبياء. ولهذا السبب يكون الشهود بمعزل انتم انفسكم انكم أبناء منهم الذي قتل الأنبياء. املأ انتم حتى ذلك الحين التدبير آبائكم. الثعابين يي ، انتم جيل من الافاعي ، كيف يمكن انتم هربا من الادانة من جهنم؟ ولهذا السبب ، ها أنا أرسل لكم الأنبياء والحكماء ، والكتبة ؛ وبعضهم قتل ، وأنتم سوف يصلب ، والبعض منهم يقوم انتم آفة بك في المعابد ، واضطهادهم من مدينة الى مدينة : هذا قد يأتي عليكم كل دم سفك الصالحين على الأرض ، من دم هابيل البار بمعزل دم زكريا ، ابن Barachias الذي انتم بذبح بين الهيكل والمذبح. الحق أقول لكم ، كل هذه الامور تأتي بناء على هذا الجيل. "وما يلي هو من التينور نفسه :" يا أورشليم ، القدس ، انت التي killest الأنبياء ، ومنهم stonest التي ترسل اليك ، وكم أود أن يكون تجمع الأطفال خاصتك معا ، حتى وإن كان gathereth دجاجة لها الدجاج تحت جناحيها ، وانتم لن! ها بيتك هو ترك لكم مقفر ".30423042    مات. الثالث والعشرون. 29-38. 


الآن دعونا نرى اذا كنا في مثل هذه الحالات لا يضطر إلى الاستنتاج ، أنه في حين أن المنقذ ويعطي وصفا صحيحا منهم ، أي من الكتب التي يمكن أن تثبت ما يروي هي التي يمكن العثور عليها. لأنهم هم الذين بناء قبور الأنبياء ومقبلات على القبور من الصالحين ، وإدانة الجرائم التي ترتكب ضد آبائهم الصالحين والانبياء ، ويقول : "لو كنا في أيام آبائنا ، ونحن لم يكن partakers معهم في دم الأنبياء ".30433043    مات. الثالث والعشرون. 30. في دم الأنبياء ما ، يمكن لأي واحد يقول لي؟ للحصول على أين يمكننا أن نجد أي شيء من هذا القبيل خطية من إشعياء ، أو إرميا ، أو أي من اثني عشر ، أو دانيال؟ ثم عن زكريا ابن Barachias ، الذي قتل بين الهيكل والمذبح ، وعلينا أن نتعلم من السيد المسيح فقط ، وليس خلاف ذلك مع العلم أنه من أي الكتاب المقدس. ولهذا السبب اعتقد انه ليس من الممكن الافتراض الأخرى ، من أنهم كانوا قد سمعتها من الحكمة ، وحكام وشيوخ ، اتخذ بعيدا عن كل الناس المقطع الذي قد يجعلهم في حالة التشكيك في صفوف الشعب ، ونحن بحاجة لا عجب ، إذن ، إذا كان هذا التاريخ من الجهاز الشر من شيوخ فاجر ضد سوزانا صحيح ، ولكن تم اخفاؤها وإزالتها من الكتاب المقدس من قبل الرجال أنفسهم ليس بعيدا جدا عن المحامي من هؤلاء الشيوخ.


في أعمال الرسل أيضا ، ستيفن ، في شهادته الأخرى ، ويقول : "ما من الأنبياء لم آباؤكم اضطهاد؟ ولديهم قتلهم والتي أظهرت من قبل مجيء واحد فقط ، من الذين كنتم قد تم الآن الخونة والقتلة ".30443044    الأفعال السابع. 52. ستيفن أن يتحدث عن الحقيقة ، فإن كل واحد يعترف الذي يحصل على أعمال الرسل ، ولكن من المستحيل أن تظهر من الكتب موجودة في العهد القديم كيف مع أي عدالة انه يلقي اللوم على وجود اضطهاد وقتل الأنبياء على الآباء الذين يعتقدون أن ليس في المسيح ، وبولس ، في رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل تسالونيكي ، ويشهد هذا بخصوص اليهود : "لانكم ايها الاخوة ، وأصبح من أتباع كنائس الله في يهودا والتي هي في المسيح يسوع لانكم أيضا عانى مثل أشياء من مواطنيكم الخاصة بها ، حتى أنهم من اليهود ، سواء الذين قتلوا الرب يسوع وأنبياءهم ، ويكون لنا اضطهاد ؛ يشاؤون وليس الله ، وتتنافى مع جميع الرجال ".30453045    1 تسالونيكي. ثانيا. 14 ، 15. ما قلته هو ، في اعتقادي ، كافية لإثبات أنه سيكون شيئا رائعا لو كان هذا التاريخ كان صحيحا ، وهذا الهجوم وغيره من ضروب فاجر كان فعلا على سوزانا من قبل أولئك الذين كانوا في ذلك الوقت شيوخ ، ويكتب من الحكمة من الروح ، ولكنه قد حذف من قبل هؤلاء الحكام سدوم ،30463046    عيسى. أنا. 10. كما أن الروح ندعو لهم.


10. اعتراضك القادم هو ، أنه في وقت كتابة هذا التقرير دانيال يقال إنه تم الاستيلاء عليها من قبل الروح ، ولقد بكى إلى أن الحكم لم يكن عادلا ، في حين أن الكتابة له عالميا الذي تلقى تتمثل في التنبأ تماما بطريقة أخرى ، من خلال الرؤى والمنامات ، وملاكا التي تظهر له ، ولكن أبدا عن طريق الالهام النبوية. أنت يبدو لي أن تدفع القليل جدا من الاهتمام لعبارة "وفي بعض الأحيان النثرية ، والغواصين في الأخلاق ، والله كلم في الساعة الماضية بمعزل الآباء والأنبياء من قبل. "30473047    عب. أنا. 1. هذا صحيح ليس فقط في العام ، وإنما أيضا للأفراد. إذا كنت لاحظت ، ستجد أن القديسين نفسه قد حبذ مع الأحلام الإلهية والمظاهر ملائكي و(المباشرة) التي ابتغاها. بالنسبة للوقت الحالي يكفي أن سبيل المثال ما يشهد المتعلقة يعقوب. الأحلام من الله وقال انه يتحدث هكذا : "وانه جاء لتمرير ، في الوقت الذي تصور للماشية ، التي رأيتهم أمام عيني في المنام ، ولمح والكباش والماعز الذي كان - قفز عند الأغنام والماعز ، والبيضاء المرقطة ، والأرقط ، وgrisled ، والملاك من الله كلم فقال لي في المنام ، وقال : يعقوب. وقلت له : ما هو؟ ، وقال : ارفع عينيك ونرى ، والماعز والكباش القفز 390على الغنم والماعز ، البيضاء المرقطة ، والأرقط ، وgrisled : لرأيت كل هذا doeth لبن اليك ، وأنا الله ، والذي ظهر اليك في مكان الله ، حيث anointedst انت لي أن هناك عمود ، وهناك نذر vowedst لي : الآن تنشأ ، والحصول على اليك الخروج من هذه الأرض ، ويرجع الى أرض عشيرتك. "30483048    الجنرال الحادي والثلاثين. 10-13. 


وكما أن ظهور (والذي هو أفضل من مجرد حلم) ، وقال انه يتحدث عن نفسه على النحو التالي : "ويعقوب تركت وحدها ، وهناك تصارع رجل معه حتى كسر في اليوم ، وانه يرى انه ليس ضد سادت له ، وانه لمس مدى اتساع فخذه ؛ واتساع يعقوب نما شديدة في الفخذ بينما كان تصارع معه ، وقال له ، واسمحوا لي أن أذهب ، ليكسر اليوم. وقال : لن أسمح لك الذهاب ، وبارك لي إلا أنت. فقال له : ما اسمك؟ ، وقال : يعقوب ، وقال له : يجب أن يكون اسمك ودعا يعقوب لا أكثر ، ولكن إسرائيل يجب أن تكون خاصتك اسم : لانت يمتلك سادت مع الله ، والفن قوية مع الرجال ، ويعقوب طلب منه ، وقال : قل لي اسمك. وقال ، ولهذا السبب هو ان دوست أنت تسأل بعد اسمي؟ وقال انه باركه هناك ، ودعا يعقوب اسم مكان رؤية الله : لأني رأيت الله وجها لوجه ، ويتم الحفاظ على حياتي ، وارتفعت الشمس ، عند رؤية الله مرت بها. "30493049    الجنرال الثلاثون. 24-31. وأنه تنبأ أيضا عن طريق الالهام ، هو واضح من هذه الفقرة : "ويعقوب ودعا أبناء قومه ، وقال : اجمع انفسكم معا ، إن جاز لي أن أقول لك ما يجب حلت لكم في الايام الاخيرة. اجمعوا انفسكم معا ، ويسمع ، انتم ابناء يعقوب ، واصغ بمعزل اسرائيل والدك. روبن ، وأول المولد ، ما أوتيت من قوة ، وبداية لأولادي ، من الصعب أن يولد ، من الصعب والعنيد. انت الوحشي يرت ، لم تنته تغلي مثل الماء ؛ لأن انت wentest حتى ابوك سرير ؛ ثم انت defiledst الأريكة التي انت wentest تصل ".30503050    الجنرال التاسع والاربعون. 1-4. وهكذا مع بقية : كان عن طريق الالهام أن عليه النبوية وضوحا ، ونحن بحاجة لا عجب ، إذن ، ان دانيال تنبأ بعض الأحيان عن طريق الالهام ، وعندما وبخ شيوخ في بعض الأحيان ، كما تقول ، من الأحلام والرؤى ، وعلى مرة أخرى من قبل ملاك الظهور بمعزل عنه.


11. بك اعتراضات أخرى منصوص عليها ، كما يبدو لي ، نوعا ما باطلا ، ودون أن تصبح روح التقوى. لا أستطيع أن أفعل أفضل من اقتبس كلماتك للغاية : "بعد ذلك ، بعد أن تصرخ في هذا الشكل غير عادية ، وقال انه يكشف لهم في بطريقة لا تقل لا تصدق ، والتي لم تلعب حتى Philistion على الكاتب قد لجأت إليه. بالنسبة ل، غير راض عن توبيخ لهم من خلال الروح ، وقال انه وضعت تمزيقا ، وطلب منهم فرديا حيث شهد لها بالزنا ، وعندما واحد قال : 'وبموجب هولم شجرة' (prinos(أجاب بأن الملاك قد رأيته اربا (prisein(؛) وبطريقة مماثلة هدد الآخر ، الذي قال : 'وبموجب mastich شجرة' (schinos) ، مع أن يتمزق. "


قد يكون من المعقول أن نقارن Philistion مسرحية الكاتب ، إلى حد ما قصة هذا مثل واحد ، والتي يتم العثور عليها في الكتاب الثالث من الملوك ، والتي سوف أعترف لك نفسك أن تكون مكتوبة بشكل جيد. هنا هو ما نقرأ في الملوك : --


"ثم هناك ظهرت امرأتان التي كانت العاهرات أمام الملك ، وقفت أمامه ، وامرأة واحدة وقال ، بالنسبة لي ، يا سيدي ، أنا امرأة ، وهذا يسكن في منزل واحد ، وكنا تسليمها في المنزل. وانه جاء أن يمر ، في اليوم الثالث بعد أن تم تسليمها لي ، أن هذه المرأة قد سلمت أيضا : وكنا معا ، وليس هناك احد في منزلنا باستثناء اثنين منا ، وهذه المرأة طفل لقوا حتفهم في الليل ، لأنها غشاه. و إنها نشأت في منتصف الليل ، وأخذوا ابني من ذراعي. خادمة ملكك وينام ، وقالت انها وضعت ذلك في صدرها ، وضعت طفلها ميتا في صدري ، وأنا نشأت في الصباح لاعطاء طفلي يمص ، وكان الموتى ، ولكن عندما كنت قد نظرت فيه في الصباح ، ها ، لم يكن ابني الذي أنا لم تحمل ، وقالت امرأة أخرى ، كلا ؛ القتلى هو ابنك ، ولكن الذين يعيشون هو ابني ، وقال الآخر ، لا ؛ المعيشة هو ابني ، ولكن الميت هو ابنك. وبالتالي فإنها كلم قبل الملك. ثم قال للملك ، أنت تقول ، وهذا هو ابني أنه حي هو ، وابنك هو الموتى : وانت sayest ، كلا ؛ ولكن ابنك هو الموتى ، وابني هو الحي. وقال الملك ، أحضر لي سيفا ، وأحضروا السيف قبل الملك. وقال الملك ، تقسيم الأطفال الذين يعيشون في البلدين ، وتعطي للنصف واحدة ، ونصف إلى غيرها ، ثم كلم المرأة التي تعيش على الطفل كان للملك (لمعيه تاق بعد ابنها) ، وقالت : بالنسبة لي ، يا سيدي ، يعطيها يعيش الطفل ، والحكمة ليست في اذبح عليه ، ولكن آخرين قالوا ، فلتكن يست ملكك ولا الألغام ، ولكن تقسيمها ، ثم اجاب الملك وقال ، أعط الطفل الذي قال لها ، وأعطها للطفل يعيش ، والحكمة ليست في اذبح عليه : لأنها وهي أم لذلك. فسمع جميع اسرائيل من حكم الملك الذي كان يحكم ، وانها تخشى من مواجهة الملك : لأنهم رأوا أن حكمة الله وكان له في القيام الحكم ".30513051    1 ملوك الثالث. 16-28. 


لأننا لو كانت الحرية في أن يتكلم في هذا السبيل يسخر من الكتاب المقدس في استخدام في الكنائس ، بل ينبغي لنا أن نقارن هذه القصة من العاهرات لاثنين من لعبة Philistion من أن من سوزانا عفيفة. وكما ان الناس سوف 391لم يكن مقتنعا إذا كان مجرد وقال سليمان ، "أعطوا هذا واحد من الأطفال الذين يعيشون ، لأنها هي أم أنها" ؛ حتى دانيال الهجوم على شيوخ لم تكن كافية لو لم يكن هناك اضاف ان ادانة من فمهم الخاصة ، عندما قال إن كلا انهم شاهدوا لها بالكذب مع شاب تحت شجرة ، ولكن لم نوافق على أي نوع من شجرة كانت ، ومنذ كنت قد أكدت ، كما لو كنت تعرف على وجه اليقين ، ان دانيال في هذه المسألة يحكم عليها إلهام (الذي قد يكون أو لا يكون عليه الحال) ، لكنت قد لاحظت أن هناك على ما يبدو لي أن هناك بعض أوجه الشبه في قصة دانيال لحكم سليمان ، ومنهم المتعلقة الكتاب يشهد أن الناس رأوا أن الحكمة الله كان له فعل في الحكم.30523052    1 ملوك الثالث. 28. هذا قد يكون أيضا وقال دانيال ، لكان ذلك بسبب الحكمة وكان له في الحكم لأنه لا شيوخ وتم الحكم بالطريقة التي وصفت.


12. كنت قد كاد أن يطويها النسيان في تصريحات إضافية لقد جعل حول prino - prisein و schino - schisein صعوبة ، وهذا هو ، ونحن في الكتاب المقدس أن هناك العديد من اشتقاقي ليلاه ، وذلك لدعوتهم ، التي كانت في العبرية هي مناسبة تماما ، ولكن ليس في اليونانية ، ويجب ألا يدهشنا ، ثم ، إذا كان المترجمون من تاريخ سوزانا مفتعلا بحيث انهم عثروا على بعض الكلمات اليونانية ، مشتقة من الجذر نفسه ، والذي إما تتطابق تماما مع شكل العبرية (وإن كان هذا لا أعتقد ذلك ممكنا) ، أو تقديم بعض قياسا على ذلك ، وهنا هو مثيل لهذا في الكتاب المقدس لدينا وعندما كانت المرأة الذي أدلى به الله من ضلع الرجل ، وآدم يقول : "ويجب ان يطلق امرأة ، لأنها أخرجت من زوجها". والآن اليهود يقولون ان المرأة كانت تسمى "عيسى، "وانه" اتخذ "هي ترجمة لهذه الكلمة كما هو واضح من"chos عيسى isouoth"، مما يعني ،" لقد اتخذت الكأس للخلاص ؛ "30533053    تبسيط العمليات. cxvi. 13. وأنه "يكون"يعني" رجل "، كما نرى من خلال"Hesre الجيش الاسلامي للانقاذ، "الذي هو ،" طوبى للرجل ".30543054    تبسيط العمليات. أنا. 1. وفقا لليهود ، ثم ، "يكون"هو" رجل "، و"عيسى"،" امرأة "، لأنها أخرجت من زوجها (يكون). ومن ثم لا حاجة لنا مفاجأة إذا كان بعض المترجمين من العبرية "سوزانا" ، والتي كانت مخبأة فيما بينها في موعد بعيد جدا ، وكان الحفاظ عليه إلا من قبل أكثر المستفادة ونزيهة ، يجب أن يكون إما إعطاء الكلمة العبرية لل كلمة واحدة ، أو ضربوا بعض قياسا إلى أشكال العبرية ، أن اليونانيين قد تكون قادرة على أن تحذو حذوها. بالنسبة لفي مقاطع اخرى كثيرة يمكننا العثور على آثار لهذا النوع من اختراع على جزء من المترجمين ، والتي لاحظت عندما كنت المرتب طبعات مختلفة.


13. أنت تثير اعتراض آخر ، والذي أعطي في الكلمات الخاصة بك : "وعلاوة على ذلك ، كيف يتم ذلك أنهم كانوا أسرى لدى الكلدانيين ، خسر وفاز في اللعب وطرد يدفن في الشوارع ، كما كان قد تنبأ في السابق الأسر وأبنائهم من تمزق لها أن تكون الخصي ، وبناتهم محظيات أن يكون ، كما كان قد تنبأ ، كيف يتم ذلك يمكن تمرير مثل عقوبة الإعدام ، وذلك على الزوجة من ملكهم جواكيم ، ومنهم ملك البابليين قدمت شريك من عرشه؟ ثم ، إذا لم يكن هذا جواكيم ، ولكن البعض الآخر من الناس العاديين ، من حيث كان أسيرا مثل هذا القصر والحديقة الفسيحة؟ "


حيث كنت احصل على "فقدت وفاز في اللعب ، وطردوا لم يدفن في الشوارع ،" أنا لا أعرف ، إلا إذا كان من توبياس ؛ وتوبياس (كما جوديث) ، يجب علينا أن نلاحظ ، واليهود لا تستخدم. وهم حتى لا يتم العثور عليها في ابوكريفا العبرية ، وكما علمت من اليهود أنفسهم ، ولكن لأن استخدام الكنائس توبياس ، الذي يجب أن نعلم أنه حتى في بعض الاسر من الاسرى كانت غنية وكذلك القيام به. توبياس نفسه يقول : "لأن تذكرت الله من كل قلبي ، والعلي واعطاني نعمة الجمال في عيون Nemessarus ، وأنا كان له متعهد ، وذهبت إلى وسائل الإعلام ، وغادرت في الثقة مع Gabael ، شقيق Gabrias ، في Ragi ، مدينة من وسائل الإعلام ، وعشرة وزنة من الفضة ".30553055    طوب. أنا. 12-14. ويضيف ، كما لو كان رجلا غنيا ، وقال "في يوم من Nemessarus أعطى العديد من الصدقات الى اخوتي. أدليت الخبز للجياع ، وملابسي للعراة : وإذا رأيت أمتي أي من القتلى ويلقي خارج أسوار نينوى ، ودفنه ، وإذا كان الملك الراحل Senachereim أي عندما جاء الفارين من يهودا ودفنتها سريا (في غضبه لانه قتل الكثير). "فكر ما إذا كان هذا الكتالوج كبير من توبياس جيد أفعال لا إستدل على ثروة هائلة والكثير من الممتلكات ، وخصوصا عندما يضيف ، "فهم أن الأول كان يسعى من أجل أن يكون وضعت حتى الموت ، وأنا سحبت نفسي خوفا ، وجميع السلع بلدي سيقوا عنوة بعيدا".30563056    طوب. أنا. 19. 


وآخر أسير ، Dachiacharus ، ابن Ananiel ، تم تعيين شقيق توبياس ، على جميع وزير المالية في المملكة من الملك Acherdon ؛ ونقرأ : "الآن Achiacharus كان حامل الكأس وحارس المرمى من الخاتم ، ومضيفة وبريمر للحسابات ".30573057    طوب. أنا. 22. 


Mardochaios ، أيضا ، يتردد على ملعب الملك ، وكانت جرأة من هذا القبيل من قبله ، وأنه كان المدرج بين كبار المتبرعين للارتحشستا.


مرة أخرى نقرأ في Esdras ، أن Neemias ، حامل الكأس والخصي للملك ، من العبرية العرق ، وقدمت طلبا حول إعادة بناء الهيكل ، والحصول عليها ؛ بحيث منحت ل 392عليه ، مع عدد أكبر بكثير ، على العودة وبناء الهيكل مرة أخرى. ثم لماذا ينبغي لنا أن نتساءل إن كان أحد جواكيم الحديقة والمنزل ، والممتلكات ، واذا كانت هذه هي مكلفة جدا أو معتدلة فقط ، لهذا ليس قالوا لنا بوضوح في الكتابة ؟


14. ولكن أقول لكم ، "كيف يمكن لأنهم هم الذين كانوا في الاسر تمرير المحكوم عليهم بالإعدام؟" ، مؤكدا ، لا أعرف على أي أساس ، أن سوزانا كانت زوجة للملك ، وذلك بسبب جواكيم الاسم. والجواب هو ، وأنه لا يوجد شيء غير مألوف ، عندما تصبح خاضعة الدول الكبرى ، أن الملك ينبغي أن يسمح للاسرى لاستخدام قوانينها الخاصة ومحاكم العدل. والآن ، وعلى سبيل المثال ، أن حكم الرومان واليهود بدفع نصف الشيكل لهم ، وكيف قوة كبيرة من الامتياز للقيصر وethnarch لقد ؛ حتى يتسنى لنا ، الذين لديهم خبرة منه ، ونعلم انه يختلف في قليل من الملك الحقيقي! المحاكمات الخاصة التي عقدت وفقا للقانون ، وبعضهم حكم عليه بالإعدام ، و على الرغم من عدم وجود ترخيص كامل لهذا ، ما زال لم يتم ذلك دون علم للحاكم ، كما تعلمنا ، وكانوا على يقين من أننا عندما انفقت الكثير من الوقت في هذا البلد لهذا الشعب. ومع ذلك ، فإن الرومان فقط تأخذ في الاعتبار قبيلتين ، بينما في ذلك الوقت الى جانب يهوذا كانت هناك القبائل العشر من اسرائيل. وربما كان الآشوريون اكتفوا يحتجزونهم في إخضاعهم ، واعترف لهم بهم العمليات القضائية.


15. أجد في رسالتكم بعد اعتراض آخر في هذه الكلمات : "وأضيف ، أنه من بين جميع الأنبياء العديد من الذين كانوا من قبل ، لا يوجد أحد لديه من جهة اخرى نقلت كلمة كلمة. لانهم ليس لديهم حاجة للذهاب إلى ظاهرة التسول من أجل الكلمات ، ومنذ بهم كان صحيحا ، ولكن هذا واحد ، في توبيخ واحدة من هؤلاء الرجال ، ويقتبس كلمات الرب ، 'والأبرياء والصالحين انت لا يذبح". لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن ، مع كل ما تبذلونه من ممارسة في التحقيق والتأمل في الكتاب المقدس ، وكنت قد لاحظت ان لا الانبياء باستمرار اقتبس بعضها البعض كلمة بكلمة تقريبا. بالنسبة لجميع المؤمنين الذين لا يعرفون الكلمات في إشعياء؟ واضاف "في الايام الاخيرة في الجبل اللورد يجب أن تكون واضحة ، وبيت اللورد على قمة الجبال ، وأنها سوف يرتفع فوق التلال ، وجميع الدول يجب ان تأتي بمعزل عنه وكثير من الناس يجب أن يذهبوا ويقول تعال أيها ، ودعونا اصعد الى الجبل اللورد، بمعزل بيت إله يعقوب ، وقال انه سوف يعلمنا صاحب الطريقة ، وسوف نسير في ذلك : من أجل الخروج من صهيون الذهاب اليها في القانون ، وكلمة لل اللورد من القدس ، ويحكم بين الدول ، ويجب توبيخ العديد من الناس ؛ وفيضربون سيوفهم سككا ورماحهم إلى تشذيب - السنانير : أمة لا ترفع على أمة سيفا ، ولا يتعلمون الحرب من بعد ".30583058    عيسى. ثانيا. 2-4. 


ولكن في ميكا نجد ممر مواز ، والذي يكاد يكون حرفيا : "وخلال الأيام الماضية في الجبل اللورد يجب أن يكون واضح ، الذي أنشئ على قمة الجبال ، وأنها سوف يرتفع فوق التلال ، والناس سوف تعجل بمعزل عنه وكثير من الدول سوف يأتي ، ويقول ، هيا ، دعونا اصعد الى الجبل اللورد، إلى بيت إله يعقوب ، وأنها ستعلمنا صاحب الطريقة ، وسوف نسير في دروب وقال : للقانون يجب أن تنطلق من صهيون ، وكلمة لل اللورد من القدس ، ويحكم بين كثير من الناس ، وتوبيخ الدول القوية ، وفيضربون سيوفهم سككا ورماحهم إلى تشذيب - السنانير : أمة لا ترفع على أمة سيفا ، ولا يتعلمون الحرب من بعد ".30593059    هيئة التصنيع العسكري. رابعا. 1-3. 


مرة أخرى ، في سجلات أولا ، المزمور هو الذي وضع في أيدي آساف واخوته الى الثناء على الرب ، بداية ، "احمدوا بمعزل اللورد، ندعو اسمه ، "30603060    1 Chron. السادس عشر. 8. هو في بداية متطابقة تقريبا مع مزمور السيرة الذاتية.وصولا الى "اداء واجبي والأنبياء لا ضرر ؛" وبعد أن كان هو نفسه مزمور xcvi. ، من بداية هذا المزمور ، وهو أمر من هذا القبيل ، "سبحوا الرب كل الأرض" ، نزولا إلى "لانه جاء الحكم على الارض." (كان يمكن أن يكون تناول الكثير من الوقت على حد تعبير أكثر اكتمالا ؛ حتى لقد أعطيت هذه الإشارات القصيرة ، والتي تكفي لالمسألة المعروضة علينا.) وسوف تجد في القانون حول عدم تحمل عبء يوم السبت يوما في إرميا ، وكذلك موسى.30613061    السابقين. الخامس والثلاثون. 2 ؛ اخرى. الخامس عشر. 32 ؛ جيري). السابع عشر. 21-24. وحول قواعد الفصح ، وقواعد للكهنة ، ليست فقط في موسى ، ولكن أيضا في نهاية حزقيال.30623062في Levit. هنا وهناك؛ حزقيال. الثالث والاربعون. ؛ اربعون. ؛ الخامس والاربعون ؛ السادس والأربعين. كنت قد نقلت هذه ، وغيرها الكثير ، ما لم أكن قد وجدت أن من ضيق وجودي في النيقوميدي وقتي للكتابة لكم هو بالفعل الكثير مقيدة.


لديك اعتراض آخر وهو أن أسلوب مختلف ، وهذا لا استطيع ان ارى.


هذه ، إذن ، هو الدفاع عن بلدي ، وأنا قد وخصوصا بعد كل هذه الاتهامات ، والكلام في مدح هذا التاريخ سوزانا ، مسكن عليها كلمة كلمة ، وشرح طبيعة رائعة من الأفكار. وهذا مديح ، وربما ، بعض وعلمت وتمكن الطلاب من الأشياء الإلهية قد يؤلف أخرى في بعض الوقت. ولكن هذا هو ردي على بك السكتات الدماغية ، كما تسمونها ، فهل يمكنني أن تطلب منك! ولكن أنا لا الآن أن تنتحل لنفسي. يا سيدي والأخ العزيز Ambrosius ، الذي كتب هذا في بلدي والاملاء ، ولها ، يبحث في أكثر من ذلك ، تصحيح كما يشاء ، يحييك. زوجته أمينة ومرسيليا ، وأطفالها ، كما أحييكم. Anicetus أيضا. هل نحيي عزيزتي أبوليناريوس الأب ، وجميع أصدقائنا.


والان بعد ان كشفنا تدليس ذلك الشخص نضع مصادر اخر تثبت صحة نص العهد القديم 

قول يوسيفوس فلافيوس ويتكلم عن اهمية الكتب المقدسة ( اسفار العهد القديم ) عند الشعب اليهودي 

فيحكي قائلا 

كيف بحزم اعطينا أهمية لكتب أمتنا , إن الدليل على ذلك هو ما نفعله , رغم أن ازمنه كثيرة مرت , لم يجرؤ احد على ان يضيف اي شئ عليها او ان يحذف اي شئ منها , أو يغير اي شئ فيها بل يكون من الطبيعي على كل اليهود فورا بعد ولادتهم ان يوقروا هذه الكتب التي تحتوي على العقائد الالهية و ان يثابروا عليها , و ان لزم الأمر هم مستعدين ان يموتوا من اجلها 

مرجع

Flavius Josephus and William Whiston, The Works of Josephus .Complete and Unabridged, Includes Index .(Peabody: Hendrickson 1996 ,c1987) Apion1.42


نفتح كتاب 




ونقراء من الصفحة 75 ونقراء الاتي منه 



ونكمل ايضا في الردود 



استشهاد للسير فريدريك

السير فريدريك ج. كينيون

The net result of this discovery―by far the most important since the discovery of the

Sinaiticus―is, in fact, to reduce the gap between the earlier manuscripts and the traditional

dates of the New Testament books so far that it becomes negligible in any discussion of their

authenticity. No other ancient book has anything like such early and plentiful testimony to its

text, and no unbiased scholar would deny that the text that has come down to us is

substantially sound.

النتيجة النهائية لهذا

الاكتشاف -الذي يعدّ الأهم من نوعه منذ اكتشاف المخطوطة السينائية- هي في الواقع تقليل الفجوة الزمنية بين المخطوطات

القديمة والتواريخ المعروفة لكتابة أسفار العهد الجديد حتى أصبحت غير ذات قيمة في أي مناقشة تدور حول موثوقية هذه

الأسفار. ليس هناك أي كتاب آخر من الكتب القديمة له مثل هذا الكمّ الكبير من المخطوطات التي تؤيده، ولا يمكن للباحث

المنصف أن ينكر أن النص الذي وصل إلينا صحيح جوهرياً.

المصدر:

The Bible And Modern Scholarship .P20

https://www.google.com/url?sa=t&source=web&rct=j&url=https://biblicalstudies.org.uk/pdf/emwl/bible_kenyon.pdf&ved=2ahUKEwjLgsquvavsAhUBqxoKHdMXCpwQFjACegQIBBAB&usg=AOvVaw3c92JsQxMRp20gKdrsR0s5


وايضا


يستطيع المسيحي ان يحمل الكتاب المقدس بيده ويقول بدون خوف وتردد بانه يحمل كلمة الله الحقيقية التي تم حفظها من جيل الي جيل دون ان يتم فقدان اي جزء منها 

المصدر 

F. G. Kenyon, Our Bible and the Ancient Manuscripts (London: Eyre & Spottiswoode, 1958), p. 23


والان لننتقل للجزء الثاني من هذة الفقرة وهو هل هناك تحريف في نص سفر التكوين 

وهذا قد رد عليه استاذي الدكتور غالي من هنا


https://drghaly.com/articles/display/11689


والان لننتقل للشبهة الثالثة


الشبهة


السؤال الثالث: من الذي حرف الكتاب المقدس؟ 


الجواب: النساخ والهراطقة بحسب طوائفهم وأفكارهم والآباء المسيحيون هم الذين حَرَّفوا هذا الكتاب!


أولا: أما تحريف النساخ فقد اعترف به عدد كبير من علماء المسيحية، وإليك الأمثلة:


1.    الدكتور القس شنودة ماهر إسحاق يقول:


[ومعظم فروق القراءات بين المخطوطات يمكن إرجاعها إلى تغييرات حدثت عن غير دراية من الناسخ أو قصد منه خلال عملية النساخة].


كتاب” مخطوطات الكتاب المقدس بلغاته الأصلية ” ص 19-21, الطبعة الثانية 2006م.


2.    تقول نسخة الترجمة الرهبانية اليسوعية في مقدمة العهد الجديد ص12، 13:


[إنَّ نُسَخَ العهد الجديد التي وصلت إلينا ليست كلها واحدة, بل يُمكن المرء أن يرى فيها فوارق مختلفة الأهمية ولكن عددها كثيرٌ جدا على كل حال، هناك طائفة من الفوارق لا تتناول سوى بعض قواعد الصرف والنحو أو الألفاظ أو ترتيب الكلام، ولكن هناك فوراق أخرى بين المخطوطات تتناول معنى فقرات برمتها.


واكتشاف مصدر هذه الفوارق ليس بالأمر العسير ، فإن نص العهد الجديد قد نُسِخَ ثم نُسِخَ طُوالَ قرون كثيرة بيد نُسَّاخ صلاحهم للعمل متفاوت، وما من واحد منهم معصوم من مختلف الأخطاء التي تحول دون أن تتصف أي نسخة كانت -مهما بُذل فيها من الجهد بالموافقة التامة للمثال الذي أخذت عنه ، يضاف إلى ذلك أن بعض النساخ حاولوا أحيانا ، عن حسن نية أن يصوبوا ما جاء في مثالهم وبدا لهم أنه يحتوي أخطاء واضحة أو قلة دقة في التعبير اللاهوتي ، وهكذا أدخلوا إلى النص قراءات جديدة تكاد أن تكون كلها خطأ، ..ومن الواضح أن ما أدخله النساخ من التبديل على مرّ القرون تراكم بعضه على بعضه الآخر . فكان النص الذي وصل آخر الأمر إلى عهد الطباعة مثقلا بمختلف ألوان التبديل ظهرت في عدد كبير من القراءات].


ثانيًا: تحريف الهراطقة:


مَركيون المهرطق:


من المعلوم عند الباحثين أن مركيون المهرطق قد عبث كثيرًا بمخطوطات العهد الجديد، وأنه زاد فيها ونقص منها ما يشاء، ويعترف بذلك الأستاذ فادي ألكسندر تلميذ القمص عبد المسيح بسيط في كتابه “ المدخل إلى علم النقد النصي ” صفحة 312 بأن مركيون المهرطق هو الذي قام بتحريف نص رسالة بولس الأولى إلى كرنثوس 10 – 9.


ثالثًا: تحريف الآباء المسيحيين:


1.    القديس أوريجانوس: يعترف التفسير الحديث للعهد الجديد شرح إنجيل متى ص174، بأن أوريجانوس قام بتحريف كلمة “جرجسيين” في نص إنجيل متى 8 – 28.


2.    ترتيوس كاتب بولس: يقول قاموس الكتاب المقدس ص773:


[وقد أضاف ترتيوس كاتب بولس كلاما من عنده إلى رسالة بولس للرومانيين (رو16: 22)].


الرد


طرح المشكك هنا ثلاث نقاط هنا سوف ناخذهم نقطة تلو الاخرى


النقطة الاولى 


اقتباس  من المشكك


أولا: أما تحريف النساخ فقد اعترف به عدد كبير من علماء المسيحية، وإليك الأمثلة:


1.    الدكتور القس شنودة ماهر إسحاق يقول:


[ومعظم فروق القراءات بين المخطوطات يمكن إرجاعها إلى تغييرات حدثت عن غير دراية من الناسخ أو قصد منه خلال عملية النساخة].


كتاب” مخطوطات الكتاب المقدس بلغاته الأصلية ” ص 19-21, الطبعة الثانية 2006م.


2.    تقول نسخة الترجمة الرهبانية اليسوعية في مقدمة العهد الجديد ص12، 13:


[إنَّ نُسَخَ العهد الجديد التي وصلت إلينا ليست كلها واحدة, بل يُمكن المرء أن يرى فيها فوارق مختلفة الأهمية ولكن عددها كثيرٌ جدا على كل حال، هناك طائفة من الفوارق لا تتناول سوى بعض قواعد الصرف والنحو أو الألفاظ أو ترتيب الكلام، ولكن هناك فوراق أخرى بين المخطوطات تتناول معنى فقرات برمتها.


واكتشاف مصدر هذه الفوارق ليس بالأمر العسير ، فإن نص العهد الجديد قد نُسِخَ ثم نُسِخَ طُوالَ قرون كثيرة بيد نُسَّاخ صلاحهم للعمل متفاوت، وما من واحد منهم معصوم من مختلف الأخطاء التي تحول دون أن تتصف أي نسخة كانت -مهما بُذل فيها من الجهد بالموافقة التامة للمثال الذي أخذت عنه ، يضاف إلى ذلك أن بعض النساخ حاولوا أحيانا ، عن حسن نية أن يصوبوا ما جاء في مثالهم وبدا لهم أنه يحتوي أخطاء واضحة أو قلة دقة في التعبير اللاهوتي ، وهكذا أدخلوا إلى النص قراءات جديدة تكاد أن تكون كلها خطأ، ..ومن الواضح أن ما أدخله النساخ من التبديل على مرّ القرون تراكم بعضه على بعضه الآخر . فكان النص الذي وصل آخر الأمر إلى عهد الطباعة مثقلا بمختلف ألوان التبديل ظهرت في عدد كبير من القراءات].


الرد


يبدوا ان صديقنا يستخدم عدم معرفة قراءه للنقد النصي وهنا يجب ان يتم فضحه سوف نستخدم مراجعه في الرد عليه ثم اتي بمراجع لكي اسكته نهائيا 


نفتح المرجع الاول له


نفتح كتاب 




ونفتح الصفحة التي تكلم عنها المشكك 

ونقراء الاتي 







هنا لا يتكلم الكتاب عن اي تحريف !!! ولكن يتكلم عن اخطاء النساخ في المخطوطات وهذا يتضح لنا عندم نقراء من الكتاب دون تدليس المشكك عليه


ولكن السؤال هنا هل حقا الاخطاء تؤثر في شئ ؟


يرد على ذلك السؤال عالم النقد النصي المعروف بارت ايرمن 


نفتح كتاب 





ونفتح الصفحة رقم 55 ونقراء منها الاتي



ترجمة النص 

سيكون من الخطأ ، مع ذلك ، افتراض أن التغييرات الوحيدة التي تم إجراؤها كانت من قبل الناسخين الذين لديهم حصة شخصية في صياغة النص. في الواقع ، معظم التغييرات الموجودة في مخطوطاتنا المسيحية الأولى لا علاقة لها باللاهوت أو الفكر. إن معظم التغييرات بعيدة كل البعد هي نتيجة أخطاء ، نقية وبسيطة - زلات القلم ، إغفال عرضي ، إضافات غير مقصودة ، كلمات خاطئة ، أخطاء فادحة من نوع أو آخر. يمكن أن يكون الكتبة غير مؤهلين: من المهم أن نتذكر أن معظم الناسخين في القرون الأولى لم يكونوا مدربين على القيام بهذا النوع من العمل ولكنهم ببساطة كانوا أعضاء متعلمين في رعاياهم الذين كانوا (أكثر أو أقل) قادرين ومستعدين. حتى في وقت لاحق ، بدءًا من القرنين الرابع والخامس ، عندما ظهر الكتبة المسيحيون كطبقة احترافية داخل الكنيسة ، 13 وما بعد ذلك عندما تم نسخ معظم المخطوطات من قبل الرهبان المكرسين لهذا النوع من العمل في الأديرة - حتى ذلك الحين ، كان بعض الكتبة أقل ماهرة من غيرهم. في جميع الأوقات ، يمكن أن تكون المهمة شاقة ، كما هو موضح في الملاحظات التي تتم إضافتها من حين لآخر إلى المخطوطات التي سيكتب فيها الناسخ نوعًا من الصعداء ، مثل "نهاية نص Manu. شكرا لله!" 14 في بعض الأحيان ، أصبح الكتبة غير مهتمين ، وأحيانًا كانوا يشعرون بالجوع أو بالنعاس ، وأحيانًا لا يمكن أن يزعجوا أنفسهم لتقديم أفضل جهدهم. حتى الكتبة الذين كانوا أكفاء ومدربين ومنبهين يرتكبون أخطاء في بعض الأحيان. في بعض الأحيان ، كما رأينا ، قاموا بتغيير النص لأنهم اعتقدوا أنه من المفترض أن يتم تغييره. لم يكن هذا فقط لأسباب لاهوتية معينة. كانت هناك أسباب أخرى للكتبة لإحداث تغيير مقصود على سبيل المثال ، عندما صادفوا فقرة بدا أنها تجسد خطأ يجب تصحيحه 


حتى المواقع الاسلام تقول 



ان اي خطاء نسخي فيهم لا يؤثر ونقراء


ونحن لا نشك في أن انعدام الخبرة في التعامل مع التراث ، بل انعدام العلم بطبيعة علم التاريخ والمخطوطات : هو السبب في مثل هذهالإيرادات ، أو غلبة الجهل المطبق ، وعمى القلب ، على صاحبه .

وإلا فمن مارس شيئا يسيرا من هذه العلوم أيقن أن تفاوت الروايات والمخطوطات لكتب التراث القديمة أمر طبيعي في ظل اعتماد الناسقديما على النسخ باليد ، وفي ظل ضعف وسائل الإعلام ، وعدم التزام النساخ في بعض المواضع بما في الأصل ، بل وعدم وقوفهم علىالتعديلات التي يجريها المؤلف نفسه على كتابه ، فيقع الاختلاف بين النسخ ، كما وقع في " سنن الترمذي " ، و " سنن أبي داود " ، و" الموطأ " للإمام مالك ، و " مسند الإمام أحمد بن حنبل ". بل وكما وقع في " الشعر الجاهلي " من قبل ، وفي كتب أفلاطون وأرسطو وتراثفلاسفة اليونان كله ، وفي كل من التوراة والإنجيل .


مصدر


https://islamqa.info/ar/answers/193912/%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D8%AD%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D9%8A-%D9%88%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85


مواقعكم ترد عليك والان لننتقل لجزء الترجمة اليسوعية

نفتح كتاب 




ونفتح الصفحة رقم 15 من مقدمة في العهد الجديد ونقراء الاتي منها




تقول الترجمة ان نصا العهد الجديد مثبت اثبات حسنا ولا داعي للنظر فيه وبهذا يتم الرد على المشكك من مصدره ولن اكتفي بهذا 


نفتح ايضا كتاب 




ونفتح الصفحة رقم 19 ونقراء منها الاتي 




وترجمته 


الكتاب المقدس هو أكثر قطعة أدبية مدعومة من العالم القديم. وذلك لأن الآلاف من المخطوطات التوراتية تقدم للعلماء أفضل فرصة (من حيث عدد المخطوطات ، ودقة النص المنقول ، وتواريخ المخطوطات المبكرة) لإعادة بناء النسخ الإنجليزية من عهدينا القديم والجديد.


والان لننتقل للنقطة الثانية


اقتباس المشكك 


ثانيًا: تحريف الهراطقة:


مَركيون المهرطق:


من المعلوم عند الباحثين أن مركيون المهرطق قد عبث كثيرًا بمخطوطات العهد الجديد، وأنه زاد فيها ونقص منها ما يشاء، ويعترف بذلك الأستاذ فادي ألكسندر تلميذ القمص عبد المسيح بسيط في كتابه “ المدخل إلى علم النقد النصي ” صفحة 312 بأن مركيون المهرطق هو الذي قام بتحريف نص رسالة بولس الأولى إلى كرنثوس 10 – 9.


الرد


انت قد ردت على نفسك فهؤلاء هراطقة ليسوا مسيحيين فالاباء ردوا عليهم وحفظوا لنا الكتاب المقدس 


نفتح كتاب 



ونقراء من نفس مصدر المشكك






من نفس مصدر المشكك يرد عليه 


وايضا يرجى مراجعة ردي على قانونية العهد الجديد


https://epshoi.blogspot.com/2020/06/blog-post_29.html


والان للنقطة الاخيرة


اقتباس من كلام المشكك 


ثالثًا: تحريف الآباء المسيحيين:


1.    القديس أوريجانوس: يعترف التفسير الحديث للعهد الجديد شرح إنجيل متى ص174، بأن أوريجانوس قام بتحريف كلمة “جرجسيين” في نص إنجيل متى 8 – 28.


2.    ترتيوس كاتب بولس: يقول قاموس الكتاب المقدس ص773:


[وقد أضاف ترتيوس كاتب بولس كلاما من عنده إلى رسالة بولس للرومانيين (رو16: 22)].


الرد

نفتح مصدر المشكك




والصفحة التي تكلم عنها المشكك 


ونقراء الاتي





بكل بساطة هو تعليق هامشي وحتى كاتب التعليق غير متاكد منه


وقد رد عليه الدكتور غالي مسبقا 


https://drghaly.com/articles/display/10217


والان لننتقل للسؤال التالي 


السؤال الرابع: أين حُرف الكتاب المقدس؟ وفي أي بلد من بلاد العالم؟ 


الجواب: حدث ذلك التحريف في البلاد التي كان يعيش فيها هؤلاء النساخ والباء والهراطقة الذين ذكرنا أسماءهم واعترف علماء المسيحية بتحريفهم للكتب المقدس


الرد


انت لم تذكر لنا اسم المكان بعد !!!فالكتاب المقدس قد انتشر في كل انحاء المسكونة


https://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-021-Sts-Church-Sidi-Beshr/001-Al-Ketab-Al-Mokaddas-Hal-Yo3kal-Ta7rifo/Distortion-of-the-Holy-Bible-Is-It-Possible__11-Spreading.html

اذكر لنا اسم المكان من فضلك 


واكتفي بهذا القدر ونكمل في الجزء الثاني 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق