ملخص كتاب قيامة ابن الله ( الجزء الثالث )

 







استكمالاً للفصل الثاني من #كتاب_قيامة_ابن_الله هنكمل موضوع القيامة عند الوثنين


ناس كتير جدا راحت لابعد من مجرد ان الشخص مات وخلاص ، لا الموضوع تطور اكثر انهم يقولوا انه ماكنش موجود في الاساس واللي بيفضل منه هو ذكرى حلوة عنه ده اقصى شئ ولكن على شواهد القبور اليونانية واللاتينية تؤكد على ان المتوفى كان في نظر الناس انتهى خلاص العديد من الفلاسفة والكتاب عبر الفترة الكلاسيكية والعالم أن الموتى كانوا، في الأساس، غير موجودين. كان هذا هو موقف الأبيقوريين على وجه الخصوص


Many went further (at all levels of culture), and effectively denied the dead any real existence whatever. 'I wasn't, I was, I am not, I don't care': t his epitaph was so well known that it was often reduced on tombstones to its initial letters, in Latin as well as Greek.13 The only real immortality, many decided, was fame.14 'A name and a beautiful image' was the most one could hope for.15 Several philosophers and writers throughout the Clas sical period and world declared that the dead were, basically, non-existent.16 This was the position of the Epicureans in particular


فالبيئة الوثنية اللي تظهر فيها المسيحية مكانتش مؤمنة بشئ اسمه قيامة اموات اصلا ده كان بالنسبة ليهم الموت هو النهاية وان الانسان بيصبح لا شئ بعد ذلك خارج اليهودية، لم يكن أحد يؤمن بالقيامة. لقد تسأل ستانلي بورتر في هذا الأمر مؤخرًا. وهو يدعي أنه على الرغم من وجود القليل من الأدلة اليهودية فيما يتعلق بالقيامة الجسدية ، إلا أنه "لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لما يوجد في الديانات اليونانية والرومانية"


The immediate conclusion is clear. Christianity was born into a world where its central claim was known to be false. Many believed that the dead were non-existent; outside Judaism, nobody believed in resurrection. This has recently been questioned by Stanley Porter.20 He claims that, while there is little Jewish evidence regarding physical or bodily resurrec tion, 'the same cannot be said for what is found in Greek and Roman religion


بمعنى اوضح ماكنش في شئ في الاديان الوثنية اسمه القيامة والموت مكانش بس النهاية ولكن على العكس من كدا كان الموت في ان الانسان لم يكن اصلا


استكمالاً في المنشور القادم الجزء المتعلق باليهودية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق