كتاب الوحدة والتمايز في الثالوث القدوس – بحسب فكر اباء الكنيسة – دكتور سعيد حكيم – تحميل pdf

 



تحميل

كتاب حقيقة المسيح – انسان ام اسطورة ام المسيح المنتظر ؟ – رايس بروكس – اوفير للنشر – تحميل pdf

 





تحميل

كتاب برهان يتطلب قرار - جوش ماكدويل PDF

 



تحميل

الذهبي الذي صدأ - الرد على فيديو هذه الحلقة سوف تحطم ايمانك بالوهية المسيح٫ كيف تلاعبوا بأقوال يسوع المسيح ؟!!

 



فكرة التحريف مسيطرة على المسلمين جدا فيحاولوا دائما استخدام اسلوب المعاريض و الكذب في ثلاث وهذا ما يفعله المسلمين على الكتب المسيحية والمسيحيين ايضا وهذا ما فعله هذا الشخص في الفيديو لان كتابه و دينه ماهي الا هرطقة واجمل من اثبت هذا هو منقذ السقار في مناظرته الاخيرة مع الاخ رشيد لذلك يحاول هذا الشخص وامثاله الهجوم على الايمان تحت فكرة التحريف ولكن سنرى في هذا الرد انه مدلس وجاهل وحتى لا تطيل المقدمة لنبداء بالرد عليه 


الرد



المصدر الاول للمشكك كتاب يوسابيوس القيصري تاريخ الكنيسة 






نجد اول مصدر دلس عليه هو كتاب تاريخ الكنيسة ليوسابيوس القيصري وهذا الاقتباس الذي اتى به في الفيديو 



والان نطرح السؤال هل الاقتباس  المقصود به المسيحيين ام الهراطقة ؟؟؟؟؟ 


في نفس الصفحة نجد ان يوسابيوس يتكلم اصلا عن الهراطقة 




اذا فبداية القصيدة تدليس وكذب وللنظر ايضا للوجه العلمي نجد ان الاباء كانوا يخافوا اصلا على نص الكتاب وكان الاهم عندهم ان يصل بسلامه دون اي خطأ به 


يقول مايكل ج. كروجر عالم لاهوت أمريكي : يؤكد إيريناوس على موقف  من الاهتمام تجاه إعادة إنتاج الكتاب المقدس المسيحي عندما يقول أن عقيدة الكنيسة "تخضع للحراسة والمحافظة عليها دون أي تزوير للكتاب المقدس [1] 


اذا فنجد ان هذا المدلس يهاجم المسيحيين بدون وجه حق لكي يثبت صحة دينه هو 


المصدر الثاني للمشكك كتاب شرح الايمان المسيحي للقديس امبروسيوس





ونطرح السؤال الهام عن من كان يتكلم القديس هنا ؟ 


الرد : كان يتكلم على الهراطقة الاريوسيين


وهذا كان عنوان الفصل اصلا : الأريوسيين يدينهم الروح القدس من خلال فم داود [2] 


فالموضوع ليس عن المسيحيين بل عن الهراطقة والمشكلة ان هذا النص ضده لانه يثبت ان المسيحي يراجع مخطوطاته دائما ويعرف من اضاف ومن حذف النص ضدك وليس معك 


ثانيا النص لا يتحدث عن مرقس ربما هذا خطأ مترجم لانه حين رجعت لنسخة ups لم اجده يتكلم عن نص مرقس 



ولكن النص الذي يقصده هو نص انجيل متى : "«وَأَمَّا ذلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ، وَلاَ مَلاَئِكَةُ السَّمَاوَاتِ، إِلاَّ أَبِي وَحْدَهُ." (مت 24: 36) فهذا النص وجد يقرأ ولا الابن في بعض المخطوطات [3]



اذا فنجد هنا يتكلم عن الهراطقة وليس المسيحيين وهذا ثاني اقتباس هو اتى به يتكلم عن الهراطقة ويحاول ان يقول ان المسيحيين هم من فعلوا ذلك وهذة الافعال معروفة عند علماء النقد النصي

فيقول بروس متزجر : والعديد من آباء الكنيسة الآخرين اتهموا الهراطقة بإفساد الكتاب المقدس من أجل الحصول على دعم خاص بهم [4] فنجد ان الاباء يتكلمون عن الهراطقة اصلا


الاقتباس الثالث للمشكك هو من احد اقوال العلامة اوريجانوس من كتاب المسيح في الاناجيل





اريد الرجوع لنفس الكتاب اولا قبل الشرع في شرح شئ هام عن الوحي المسيحي 



فالاقتباس يقول ان كتاب الاناجيل كانوا يريدون فقط اظهار الجانب اللاهوتي وهذا حقيقة لان المقصود هو اظهار يسوع في ضوء القيامة 

أن الأناجيل كتبت في ضوء القيامة، إلا أنها ومع حافظت على الكثير مما يتعلق بتاريخ يسوع قبل القيامة، وهذه المعلومات التاريخية لم تعرض كونها حقائق تاريخية مثبتة ، بل أعطيت المعنى الذي اتضح بعد القيامة. إذ إن أحداث بشارة يسوع لم تنكشف إلا بعد القيامة ، بحيث أصبح لكل حدث معي كاملا. فقد كان هاجس الإنجليين دائما إيضاح معنی الأحداث وربطها بالظهور الإلهي في «المسيح يسوع» [5] 

فالمقصود هو اظهار طبيعة المسيح في ضوء القيامة وهذة هي طبيعة الوحي في العهد الجديد 

ويقول القديس غريغوريس النيصي : سر الله الحي لا يمكن حصره بشكل ضيق في الكتاب االله معلن ومخفي لانه يتخطى اللغة والفهم البشريين وعليه يجب إعطاء حصة كافية للعامل البشري في تلقي الإعلان وتأليف الكتابات الانجيلية يجب إعطاء كل كاتب شخصيته واطاره الثقافي و فهمه الفكري ومهاراته الأدبية وبصيرته الروحية كمساهم ناشط في التفاعل الإلهي البشري . يمكن اعتبار هذا الموقف نطرة ديناميكية لإلهام الكتاب المقدس [6]

فهي ليس شبهة ولكن المشكك جاهل لا يعرف طبيعة الوحي المسيحي


الاقتباس الرابع من الترجمة الحبرية لنص :"سِمْعَانُ بُطْرُسُ عَبْدُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ وَرَسُولُهُ، إِلَى الَّذِينَ نَالُوا مَعَنَا إِيمَانًا ثَمِينًا مُسَاوِيًا لَنَا، بِبِرِّ إِلهِنَا وَالْمُخَلِّصِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ:" (2 بط 1: 1).




المقصود من الاقتباس هو توضيح هذة الجملة ( بِبِرِّ إِلهِنَا وَالْمُخَلِّصِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ: ) وهذا ليس تحريفا اصلا لان المعنى ظل واحدا 


هذة ليست شبهة اصلا لا اعرف كيف كان يفكر حين وضعها 


وبقيت اقتباسته مثل الاقتباس الثالث يقول ان كتاب العهد الجديد اضافوا صبغة لاهوتية وهذا ما وضحته فوق 

حسنا الاستنتاج من كل هذا ان المهاجم يدلس يلصق بالمسيحيين افعال الهراطقة و لا يعرف طبيعة الوحي جاهل يعني وايضا لا يعرف الشرح الاصلي ولا التفسير اللغوي للنصوص 



والان نسأل هل ناقل قرانك ايضا نثق به والمعلوم عنه انه سئ الحفظ متروك الحديث وكاذب

و كان حفص أقرأ من أبى بكر، و كان كذابا، و كان أبو بكر صدوقا [7]


واكتفي بهذا القدر وللرب المجد الدائم امين

__________________________________________________


 [Early Christian Attitudes toward the Reproduction of Texts 63 Michael J. Kruge [1


[2] NPNF2-10. Ambrose: Selected Works and Letters (Editor) Schaff, Philip (1819-1893) P .684


[3] NEWTESTAMENT TEXT &TRANSLATION COMMENTARY ( PHILIP W. COMFORT ) P. 73 )


[4]THE TEXT OF THE NEW TESTAMENT Its Transmission, Corruption, and Restoration FOURTH  EDITION BRUCE M. METZGER Princeton Theological Seminary BART D. EHRMAN , P . 265


[5] مدخل الي النقد الكتابي - رياض يوسف ص 6


[6] ‏Answer to Eunomius Second Book . M Day , Nicene and Post – Nicene Fathers Vol, 5 , Gregory of Nyssa : Dogmatic Treatises , etc ( Grand Rapids : Eerdmans n.d. ) P. 276


[7]  أرشيف ملتقى أهل الحديث - حفص القارئ متروك الحديث - المكتبة الشاملة الحديثة

















































كتاب المسيحية المجردة – سى اس لويس pdf