قراءة ثانية لمقال الرد على فيديو كيف تم تأليه المسيح؟ - وهم الإيمان الرسولي حول ألوهية المسيح






سلام المسيح قد وصلني هذا الاسكرين للاستاذ ادم المصري وهو يعلق على مقال الذي ردت عليه فيه قائلا ماهو الا مغالطة رجل القش وفي الواقع ان لن ادافع عن مقالي واقول هذا وذاك فالمقال موجود وحتى وان لم يكن يظهر في البحث على جوجل عندما اضع اسم المقال لا يظهر لكن عندما اضع اي مقال لي يظهر في اول صفحة البحث على جوجل لكن المقال الذي ردت فيه على الاستاذ ادم المصري لا يظهر عند البحث عنه في محركات البحث اي بمعنى ادق يجب ان ارسل لك المقال حتى تستطيع قراته او تدخل على المدونة وتبحث عنه وهذا يزيد شئ في عقلي حول المقال والاستاذ المصري واتمنى ان اكون مخطئ في هذا لكن حتى لا اطيل عليكم اكثر من هذا دعنا ناتي بالرد الثاني او القراءة الثانية للمقال الاول  ونبداء باسم الرب يسوع المسيح 

الرد


انا لن ارد على جزئية قوله ان مقالي هو مجرد مغالطة رجل القش بال سوف اترك لك عزيزي القارئ الحكم بوضع الاثنين وقارن بينهما 

فيديو الاستاذ ادم


https://www.youtube.com/watch?v=pKSHa0uu5Os


ومقال ضعفي 

https://epshoi.blogspot.com/2020/07/blog-post_19.html


فقط عزيزي القارئ قارن انت واحكم

والان ناتي للجزء الاهم في المقال هو اضافة بعض التزينات للطبق الرئيسي او بمعنى ادق اضفة بعض المراجع التي لم اضفها في المقال الاول وتركتها في حال الرد علي ولنبداء بالنصوص 

كلنا نعلم من هو بطرس الرسول ذلك الشخص الذي قال له الرب يسوع انت بطرس وعلى هذة الصخرة ابني كنيستي 


نفتح 





ونقراء الاتي 






وطبعا شخص مثل بطرس الرسول سوف يكون عارف جيدا من هو يسوع له المجد والا مكان امره الرب ان يابني هو كنيست المسيح ولهذا سوف نرى ماذا قال بطرس الرسول في رسالته حول الرب يسوع 

نفتح




ونقراء الاتي من رسالة القديس بطرس الثانية والعدد الاول 





يقول هنا القديس بطرس انه عبد يسوع ورسول يسوع وايضا يسوع الهه ومخلصه اذا هذة شهادة من بطرس الرسول الذي امره الرب بان يقوم ببناء كنيسته وفي الواقع هذا ليس شرحي للنص 

نفتح كتاب 





ونفتح الصفحة رقم 90 ونقراء منها دراسة النص 




من قلب الكتاب يقول ان المقصود هنا ان يسوع هو الهه ومخلصه وهو يعني شخص واحد وهو يسوع المسيح نفسه وهذة شهادة تكفي لاثبات كل شئ والرد على كل المشككين ولكن سوف نكمل في الرد 

دعنا نرجع لانجيل متى وهو كتب سنة 60 ميلاديا وكتبه متى احد التلاميذ الاثنى عشر وهذا مقال مفصل قد تكلمت فيه عن انجيل متى وقانونيته

https://epshoi.blogspot.com/2020/07/blog-post.html



والان نقراء ما ذكر في انجيل متى 

نفتح العهد الجديد




فقول المسيح انه رب السبت ولمن لليهود الذي رب السبت عندهم هو الله نفسه 

نفتح العهد القديم





ونفتح على سفر الخروج ونقراء الاتي 






رب السبت يهوه والمسيح هو رب السبت وهذا كتبت عنه مقال على صفحتي على فيسبوك

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=121551436235716&id=100613691662824


وحتى تعبير ابن الانسان نفسه تعبير لاهوتي 

وهيا بنا نشاهد هذا الفيديو الصغير




وايضا نبوة ابن الانسان في سفر دانيال 

نفتح العهد القديم 






ونفتح على سفر دانيال الاصحاح ال 7 ونقراء الاتي 



 





اذا لقب ابن الانسان الذي اتخذه المسيح في اقواله هو لقب لاهوت بحت وليس هذا فقط فعندما نفتح 





ونفتح على الرسالة الاولى لاهل كورنثوس ونقراء الاتي من الاصحاح الاول





وبما ان المسيح هو قوة الله وحكمته يجعله غير مخلوق بال ازلي معه وهذا ما ذكرته في الرد السابق 


وايضا الابن هو الخالق من نفس الرسالة والاصحاح الثامن 




وايضا في الرسالة الي اهل كولوسي الاصحاح الاول

نفتح 




ونقراء الاتي



وغيرها من النصوص وكل هذا منذ ان بدات في الكتابة وانا اضع النصوص التي كانت قبل سنة 100 ميلاديا 


ولن اقف الي هنا بال سوف افتح كتاب 





ونقراء ماذا قال القديس كليمندس الروماني صفحة 101 وكتبت هذة الرسالة سنة 96 ميلاديا كما تقول مقدمة الرسالة


نفتح الرسالة ونقراء منها 




يقول القديس المسيح هو ربه والهه وهو ذراع الرب وليس هذا فقط نفتح ايضا من نفس الكتاب صفحة 334 على رسالة القديس اغناطيوس الانطاكي وهو تلميذ للرسل انفسهم يقول الاتي 






يقول تلميذ الرسل الذي عينه الرسل بذاتهم اسقف يقول ان المسيح كائن مع الاب قبل الدهور


واحب ان اختم هذا المقال بالاتي 

نفتح كتاب 



ونفتح الصفحة رقم 136 و 164 ونقراء الاتي 




من داخل انجيل مرقس المسيح يعلن لاهوته 


في النهاية اريد ان اقول 

كان فقط مجرد رد بسيط على تعليق الاستاذ ادم ولكل من يقراء هذا البحث ان يشغل عقله لا مشاعره ولا شهواته 

وللرب المجد الدائم


حساباتي 


https://twitter.com/Epshoi

https://www.instagram.com/epshoi/

الرد على كتاب مناظرة هل أعلن يسوع من هو الإله ( الجزء الثاني )




قرأنا في المقال السابق عن الكتاب وردينا على اول صفحتيين منه وباسم الرب يسوع المسيح تم اظهار تدليس كاتب الكتاب والشيخ نفسه اثناء المناظرة وفي هذا المقال سوف نقوم بالرد على اجزاء اخرة الكتاب وقبل ان تقراء هذا الرد اطلب منك قرات المقال السابق حتى تكون معانا على نفس الخط


المقال السابق


https://epshoi.blogspot.com/2020/07/blog-post_15.html



والان لنحضر صفحات من الكتاب ونرد عليها ولنبداء باسم الرب يسوع المسيح













هنا خرج الشيخ عن موضوع المناظرة من لاهوت المسيح الي الثالوث ولكن سوف نقول لا ونعترها من نفس الموضوع ونكمل الرد 

يظن الشيخ اننا نعبد ثلاث الهة حرفيا يظن الشيخ ان اقنوم الابن هو اله منفرد جالس على عرش والاب اله منفرد جالس على عرش و الروح القدس اله منفرد جالس على عرش وهذا هو الشكل التصوري الذي في عقل الشيخ 






وهذا ليس الثالوث اصلا ولا حتى تعبير عنه وفهذا المقال سوف ارد بنعمة الرب يسوع على تلك الفكرة واشرح لماذا قال الشيخ هكذا 


الرد

مفهوم الثالوث هل هو من الكتاب المقدس ام من خارج الكتاب المقدس ؟ 

الثالوث مذكور في الكتاب المقدس وسوف اثبت هذا نصا الان من الكتب البحثية العلمية طبعا الكتاب المقدس كافي لهذا لكن يجب الرد على المشكك من كتب العلم لانه يرفض ما اقدمه من الكتاب المقدس 

والان نفتح كتاب 





ونفتح الصفحة رقم 432 التي تشرح عقيدة الثالوث 





ونكبر العنوان المراد





اذا الرب يسوع نفسه هو من علمنا الثالوث لانه كما قالت دائرة المعارف الكتابية في العنوان ان هذة العقيدة تخلل كل تعليم يسوع اذا المسيحيين لم يخترعوا الثالوث من راسمهم بال الرب نفسه هو من علمنا الثالوث 

لنكمل 

نفتح كتاب 



والصفحة رقم 65 ونقراء الاتي 






في الخلاصة لدراسة الثالوث للعهد الجديد يقول الكتاب ان الرسل والتلاميذ لم ياخذوه من ديانات وثنية بال هو تعاليم ناتج من لقائم بالرب يسوع المسيح نفسه وطبعا هذا كافي للرد على من يقول ان المسيحية اخذت من اديان وثنية والان ناتي للميزيد من الكتب 

نفتح كتاب 







ونفتح الصفحة رقم 109 ونقراء منها الاتي 





طبعا في هذا الفصل من الكتاب يشرح رسل المسيح بانفسهم من هو الرب يسوع المسيح ولكن نحن الان في صدد الثالوث لذلك اخذت الجزئية الهامة جدا من الشرح والتي ذكرت الثالوث ككلمة وطبعا ذكر اقنوم الابن الاقنوم الثاني واقنوم الروح القدس الاقنوم الثالث 

ولنكمل بفتح كتاب اخر يتكلم عن الثالوث في الايمان المسيحي 

نفتح كتاب 





ونفتح الصفحة رقم 33 ونقراء منها الاتي 





هذا نص واضح من تعاليم الرسل وكتاب الديداكيه اقدم نصوص مسيحية لتعاليم الرسل يؤمن بالثالوث الاقدس الاب والابن والروح القدس ويؤمن بالوحدانية وانهم اله الواحد لانه قال ايها الاب والابن مع الروح القدس في كنيستك المقدسة ولم يقول في كنيستكم بال تكلم مع الاقانيم بصيغة المفرد وهذا يظهر بوضوح في النص 

ولن اقف الي هنا بال سوف افتح كتاب اخر وهو من اهم الكتب التي في العالم بال اهمها كلها كتاب كلمة الله 


نفتح كتاب 






ونفتح العهد الجديد









نص صريح في انجيل متى من فم السيد المسيح يتكلم عن الثالوث ونفتح ايضا تفاسير الاباء ونقراء الاتي 


نفتح كتاب 






ونفتح الصفحة 450 ونقراء الاتي 






ونكمل في الصفحة التي تاليها 







عندما نقراء من تفسير الاباء نجد ان الاب والابن والروح القدس الله الواحد

ونفتح ايضا كتاب 






ونقراء الاتي من تفسير الاب متى المسكين 





وايضا نفتح كتاب 





ونفتح  1972 ونقراء الاتي 






وايمان الكنيسة الاولى بالثالوث 

نفتح كتاب 




ونفتح الصفحة رقم 38 ونقراء ما كتبه العلامة ترتليانوس 




وغيره من الاباء الذين امانوا بوحدانية الثالوث 



Cyprian (c. 210 - 258 AD) quotes the Comma:


“Dicit Dominus, Ego et Pater unum sumus; et iterum de Patre et Filio et Spiritu sancto scriptum est: 'Et tres unum sunt.'” (Treatise I:6).


"The Lord says, "I and the Father are one; " and again it is written of the Father, and of the Son, and of the Holy Spirit, "And these three are one."



Phoebadius in 359 AD quotes the Comma:


"Sic alius a Filio Spiritus; sicut alius a patre Filius. Sic tertia in Spiritu ut in Filio secunda persona, unus tamen omnia quia tres unum sunt" (Contra Arianos XXVII: 4)


"The other Spirit comes from the Son just as the other Son comes from the Father. So the Spirit is the third as the Son is the second person. But the sum is one, for the three are one."

Priscillian of Avila in c. 380 AD quotes the Comma:


"Sicut Ioannes ait: Tria sunt quae testimonium dicunt in terra: aqua caro et sanguis; et haec tria in unum sunt et tria sunt quae testimonium dicunt in caelo: pater, verbum et spiritus; et haec tria unum sunt in Christo Iesu." (Liber Apologeticus, I.4)

"As John says, "There are three that give testimony in earth: the water, the flesh and the blood; and these three are one and there are three that give testimony in heaven: the Father, the Word and the Spirit; and these three are one in Christ Jesus."

Augustine (354 - 430 AD) quotes the Comma in City of God, Book 5, Chapter 11. He writes: 


"Deus itaque summus et verus cum Verbo suo et Spiritu sancto, quae tria unum sunt, Deus unus omnipotens, creator et factor omnis animae atque omnis corporis,"


"Therefore God supreme and true, with His Word and Holy Spirit (which three are one), one God omnipotent, creator and maker of every soul and of every body;"

North African Bishop Vigilius Tapsensis quotes the Comma in Contra Varimadum in c. 450 AD and three times in Books 1 and 10 of De Trinitate Libri Duodecim in c. 480 AD:


Contra Varimadum:


“Item ipse ad Parthos: Tres sunt, inquit, qui testimonium perhibent in terra, aqua, sanguis et caro, et tres in nobis sunt. Et tres sunt qui testimonium perhibent in ceolo, Pater, Verbum, et Spiritus, et ii tres unum sunt.” (Contra Varimadum, Book I, Chapter 5 (MPL062, col. 359))

“Also to the Parthians, ‘There are three’, He says, ‘that bear record in earth, the water, the blood and the flesh, and the three are in us. And there are three that bear record in heaven, the Father, the Word, and the Spirit, and these three are one.” 

Victor bishop of Vita in c. 485 AD cited the Comma as representing the testimony of John the evangelist in a dispute with Huneric the Vandal:


“Et ut adhuc luce clarius unius divinitatis esse cum Patre et Filio Spiritum sanctum doceamus, Joannis evangelistae testimonio comprobatur. Ait namque: Tres sunt qui testimonium perhibent in caelo, Pater, Verbum, et Spiritus sanctus, et his tres unum sunt.” (Historia persecutionis Africanae Provinciae, Book III, Chapter XI (MPL058, col. 227)

“And in order to show with clearer light that the unity of divinity is with the Father and the Son and the Holy Spirit, John the evangelist bears record. For which it is said: ‘There are three that bear record in heaven, the Father, the Word, and the Holy Spirit, and these three are one.’

واستشهاد القديس اثناسيوس به 

By "Athanasius", it is meant Athanasius (c. 296 – 373 AD) or Pseudo-Athanasius (c. 350 - c. 600 AD).  Athanasius quoted the Comma in Disputatio Contra Arium:

القديس أثناسيوس +373م
"Τί δὲ καὶ τὸ τῆς ἀφέσεως τῶν ἁμαρτιῶν παρεκτικὸν, καὶ ζωοποιὸν, καὶ ἁγιαστικὸν λουτρὸν, οὗ χωρὶς οὐδεὶς ὄψεται τὴν βασιλείαν τῶν οὐρανῶν, οὐκ ἐν τῇ τρισμακαρίᾳ ὀνομασίᾳ δίδοται τοῖς πιστοῖς; Πρὸς δὲ τούτοις πᾶσιν Ἰωάννης φάσκει· «Καὶ οἱ τρεῖς τὸ ἕν εἰσιν.»"

Even as my soul is one, but a triune soul, reason, and breath; so also God is one, but is also triune, Father, Word, and Holy Ghost....  For as soul, reason and breath are three features, and in substance one soul, and not three souls; so Father, Word and Holy Ghost, [are] three persons, and one God in substance, and not three gods

ومصدر

http://khazarzar.skeptik.net/pgm/PG_Migne/Athanasius%20the%20Great%20of%20Alexandria_%20PG%2025-28/Disputatio%20contra%20Arium.pdf


ونفتح كتاب 



في الواقع هذا الكتاب يتكلم عن الثالوث في فكر المسيحيين في القرون الاولى ويشرحها مفصلا ولن اضع 400 صفحة في المقال فقط يمكنك القراءة الكتاب وهذا مصدر تحميله 



ولم يكن الايمان بالثالوث في العهد الجديد فقط في الواقع الايمان بالثالوث كان في العهد القديم ايضا وقد ابدع فيه الدكتور غالي وهذا هو مقاله 





وايضا مقال اللاهوت الدفاعي 




وحتى لا اطيل عليكم في المقال ناتي الان لشرح كيف يكون الثالوث اله واحد


اولا شرح ضعفي ويمكن مراجعته من هنا 


https://epshoi.blogspot.com/2020/04/blog-post_30.html


https://epshoi.blogspot.com/2020/04/blog-post.html


والان نفتح كتاب






ونقراء من الصفحة رقم 28 الي 29 الاتي 





ونقراء ترجمة النص 

القديس اثناغورس من سنة 170 ميلاديا 

ويقول في جزء 24 ص 302 

" نحن نتكلم عن الله والابن كلمته والروح القدس المتحدون في الذات الاب والابن والروح لان الابن هو عقل ومنطق وحكمة الاب والروح هو انبثاق كالنور من النار"

اذا الثالوث واحد مثل النار نور وحرارة والنار نفسها هي نار واحدة 

ونفتح كتاب 




ونقراء الاتي 




والان اضع في نهاية هذة النقطة فيديو لشرح الثالوث لقداسة البابا شنودة الثالث





والان بعد ان تم الانتهاء من اثبات شرح وحقيقة الثالوث من تعاليم الرب يسوع نفسه وشهادة وتعاليم الكنيسة الاولى والعهد القديم ايضا يؤكدون ان الله واحد مثلث الاقانيم 

فالله موجود بذاته حي بروحه ناطق بعقله  وهذا هو الايمان المسيحي 

والان ناتي لسبب فهم الشيخ ان الثالوث هو الثالوث الذي شاهدنا في اول صورة وضعتها فوق وقولت ان هذا هو فهم الشيخ 

نفتح القران على سورة النساء ونقراء الاتي 




ومن تفسير ابن كثير لنص لا تقولوا ثلاثة حتى نعلم ماهو الثالوث الذي فهمه المسلمون

نفتح كتاب 





ونفتح الصفحة رقم 389 ونقراء الاتي 






بعيدا عن طولت لسان ابن كثير وشتمه ولعنه لكن هكذا فهم المفسرون الثالوث 

هو الله وعيسى ومريم 

هذا هو الثالوث في نظر اله الاسلام وابن كثير


وفي النهاية 

اريد ان اقول حتى بعد تغير الشيخ لموضوع المناظرة لموضوع اخر للاسف حتى لم يعرف الثالوث المسيحي فكيف يعرفه واله ومفسره لم يعرفه 

والباقي رد عليه ابونا عبدالمسيح بسيط في المناظرة انا فقط اعلق على هذة الجزئية ليس اكثر

وللرب المجد الدائم  امين 

حساباتي 


https://twitter.com/Epshoi

https://www.instagram.com/epshoi/