مقال قديم منذ 12 عام وجدته بالصدفة وانا اتجول على مواقع الانترنتعنوان البحث والمقدمة صادم للقارئ فنقتبس العنوان
قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن
تفنيد أهم نص في الكتاب يُستخدم في إثبات ألوهية المسيح
رداً على البابا شنودة وعبد المسيح بسيط وأنطونيوس فكري ويوسف رياض وفادي أليكساندر
يرد على 5 اشخاص من الباحثيين الكبار ومنهم قداسة البابا نفسه يالهي بل تاكيد ذلك الرد سوف يكون قويا جدا لذلك لبنداء بعرض هذاالمقال عن طريق اقتباس الكلام من المشكك ثم الرد عليها ولنبداء باسم الرب يسوع
الرد
تحميل
سوف اقتبس الشبهات التي عرضها في البحث ولا يهمني الباقي من كتابته فقط يهمني الشبهات
اقتباس
كلام البابا شنودة في كتاب آخر له ؛
سنوات مع اسئلة الناس – اسئلة لاهوتية وعقائدة – الجزء الأول صـ46
سؤال : كيف نصدق لاهوت المسيح بينما هو نفسه لم يقل عن نفسه إنه إله , ولا قال للناس اعبدوني ؟
الجواب : لو قال عن نفسه إنه إله لرجموه , ولو قال للناس إعبدوني لرجموه أيضاً وانتهت رسالته قبل أن تبدأ … إن الناس لا يحتملون مثلهذا الأمر . بل هو نفسه قال لتلاميذه “عندي كلام لأقوله لكم , ولكنكم لا تستطيعون أن تحتملوا الآن” (يو16 : 12) .
وهذا الكلام كافي للرد على كل من ادعى أن المسيح قد قال أنه هو الله صراحة ؛
الرد داعنا فقط نعرض هذا الفيديو لقداسة البابا شنودة ثم نرجع للكتاب الذي استخدمه
الفيديو
ولنكمل مع الكتاب
نفتح الكتاب الذي تكلم عنه المشكك
ونرى ما كتبته بقيت الصفح من الكتاب
لذلك لما قال للمفلوج ” مغفورة لك خطاياك ” ، قالوا فى قلوبهم ” لماذا يتكلم هذا هكذا بتجاديف ؟ّ! ، من يقدر أن يغفر الخطايا إلا الله وحده ” ( مر 2 : 6 ، 7 ) . لذلك قال لهم السيد المسيح ” لماذا تفكرون بهذا فى قلوبكم ؟ أيهما أيسر أن يقال للمفلوج مغفورة لك خطاياك ، أم أن يقالقم احمل سريرك و امش ؟! ولكن لكى تعلموا أن لابن الإنسان سلطانا على الأرض ان يغفر الخطايا ، قال للمفلوج : لك أقول قم ، و أحملسريرك واذهب إلى بيتك . فقام للوقت و حمل السرير ، و خرج قدام الكل حتى بهت الجميع و مجدوا الله … ” ( مر 2 : 8 – 12 ) .
كذلك لما قال لليهود ” أنا و الآب واحد ” تناولوا حجارة ليرجموه ( يو 10 : 30 ، 31 ) متهمين إياه بالتجديف و قائلين له ” بأنك و أنت إنسانتجعل نفسك إلها ” ( يو 10 : 33 ) .
إذن ما كان ممكنا عمليا أن يقول لهم إنه إله ، أو أن يقول لهم اعبدوني و لكن الذي حدث هو الآتي :
لم يقل إنه إله ، ولكنه اتصف بصفات الله . و لم يقل اعبدونى ، لكنه قبل منهم العبادة .
و الأمثلة على ذلك كثيرة جدا . و نحن فى هذا المجال سوف لا نذكر ما قاله الإنجيليون الأربعة عن السيد المسيح ، ولا ما ورد في رسائل الآباءالرسول ، إنما سنورد فقط ما قاله السيد المسيح نفسه عن نفسه ، حسب طلب صاحب السؤال . فنورد الأمثلة لآتية
*نسب السيد المسيح لنفسه الوجود في كل مكان ، و هي صفة من صفات الله وحده
فقال ” حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي ، فهناك أكون في وسطهم ” ( مت 18 : 20 ) . و المسيحيون يجتمعون باسمه في كل أنحاءقارات الأرض . إذن فهو يعلن وجوده في كل مكان . كذلك قال ” ها أنال معكم كل الأيام و إلى إنقضاء الدهر ” ( مت 28 : 20 ) و هي عبارةتعطى نفس المعنى السابق .
و بينما قال هذا عن الأرض ، قال للص التائب ” اليوم تكون معي في الفردوس ” ( لو 23 : 43 )
. كذلك قال ” ها أنال معكم كل الأيام و إلى إنقضاء الدهر ” ( مت 28 : 20 ) و هي عبارة تعطى نفس المعنى السابق .
و بينما قال هذا عن الأرض ، قال للص التائب ” اليوم تكون معي في الفردوس ” ( لو 23 : 43 )
إذن هو موجود في الفردوس كما هو في كل الأرض.
و قال لنيقوديموس ” ليس أحد صعد إلى السماء ، إلا الذى نزل من السماء ، ابن الإنسان الذي هو في السماء ” ( يو 3 : 13 ) . أى أنه فيالسماء ، بينما كان يكلم نيقوديموس على الأرض ..
و بالنسبة إلى البرار قال إنه يسكن فيهم هو و الآب ( يو 14 : 23 ) . أما عن الإنسان الخاطئ فقال إنه يقف على باب قلبه و يقرع حتى يفتحله ( رؤ 3 : 20 ) .
*و نسب نفسه إلى السماء ، منها خرج ، و له فيها سلطان .
فقال ” خرجت من عند الآب ، و أتيت إلى العالم ” ( يو 16 : 28 ) . و قال إنه يصعد إلى السماء حيث كان أولاً ” ( يو 6 : 62 ) . و فيسلطانه على السماء قال لبطرس ” و أعطيك مفاتيح ملكوت السموات ” ( مت 16 : 19 ) 0 و قال لكل تلاميذه ” كل ما تربطونه على الأرضيكون مربوطاً في السماء ” ( مت 18 : 18 ) 00 و قال ” دفع إلى كل سلطان في السماء و على الأرض ” ( مت 28 : 18 ) .
*و نسب إلى نفسه مجد الله نفسه .
فقال ” إن ابن الإنسان سوف يأتى في مجد أبيه مع ملائكته . و حينئذ يجازى كل واحد حسب عمله ” ( مت 16 : 27 ) . و هو نسب لنفسهمجد الله ، و الدينونة التي هي عمل الله ، و الملائكة الذين هم ملائكة الله . و قال أيضاً أنه سيأتى ” بمجده و مجد الآب ” ( لو 9 : 26 ) . وقالأيضاً ” من يغلب فسأعطيه أن يجلس معي في عرشى كما غلبت و جلست مع أبى في عرشه ” ( رؤ 3 : 21 ) . هل يوجد اكثر من هذا أنهيجلس مع الله في عرشه ؟!
*كذلك تقبل من الناس الصلاة و العبادة و السجود.
قال عن يوم الدينونة ” كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم : يا رب يا رب أليس باسمك تنبأنا ، و باسمك أخرجنا شياطين ، و باسمك صنعناقوات كثيرة ” ( مت 7 : 22 ) . و قبل من توما أن يقول له ” ربى و إلهى ، و لم يوبخه على ذلك . بل قال له : لأنك رأيتنى يا توما آمنت . طوبىللذين آمنوا و لم يروا ( يو 20 : 27 – 29 ) كذلك قبل سجود العبادة من المولود أعمى ( يو 9 : 38 ) ، و من القائد يايرس ( مر 5 : 22 ) و منتلاميذه ( مت 28 : 17 ) .. ومن كثيرين غيرهم .
و قبل أن يدعى ربا . و قال إنه رب السبت ( مت 12 : 8 ) . و الأمثلة كثيرة
لنعلق على هذة الجزئية
البابا نفسه لم يرفض ان المسيح قد عبر عن لاهوت بالعكس نص قبل ان يكون ابراهيم انا كائن استخدمه لاثبات لاهوت المسيح
من كتاب لاهوت المسيح للبابا شنودة نفسه 13- السيد المسيح فوق الزمان
قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن" (يو8: 58).
ومعنى هذا أن له وجودًا وكيانًا قبل مولده بالجسد بآلاف السنين، قبل أبينا إبراهيم، وقد فهم اليهود من هذا أنه يتحدثضمنًا عن لاهوته، لذلك "رفعوا حجارة ليرجموه" (يو8: 59).
اذا البابا نفسه لا يرفض هذا النص كما قال المشكك لكنه يعرض وجهة نظر مبسطة لغير الملمين ولنكمل معه في الشبهة التالية
اقتباس
The Holy Bible in Today’s Greek Version with Deuterocanonicals
(Jn 8:58) Κι ο Ιησούς τούς αποκρίθηκε: « Σας βεβαιώνω πως πριν να γεννηθεί ο Αβραάμ, εγώ υπάρχω « .
Greek Bible Society. (1997; 2006) ΕΛΛΗΝΙΚΗ ΒΙΒΛΙΚΗ ΕΤΑΙΡΙΑ.
هل سيفرق مع فادي وبسيط و يوسف وغيرهم تبديل كلمة (ειμι) بـ (υπαρχω) ؟ حقاً سيفرق وسيحتجون وسيتمسكون بالحرف والكلمة بلوسيعَضّوا عليها بالنواجز , وفي هذا الموقف سنبتسم في وجوههم ونقول أن كل الشعارات التي تفوهتم بها أصبحت هراء عندما وضعناعقائدكم على المَحَّك .
هذه الكلمة تم استخدامها في الترجمة السبعينية اليونانية للعهد القديم مرتين كلاهما في سفر المزامير ؛
Psa 104:33 أغني للرب في حياتي. أرنم لإلهي ما دمت موجودا.
Psa 104:33 (103:33) ᾄσω τῷ κυρίῳ ἐν τῇ ζωῇ μου, ψαλῶ τῷ θεῷ μου, ἕως ὑπάρχω·
Psa 146:2 أسبح الرب في حياتي. وأرنم لإلهي ما دمت موجودا.
Psa 146:2 (145:2) αἰνέσω κύριον ἐν ζωῇ μου, ψαλῶ τῷ θεῷ μου, ἕως ὑπάρχω.
اولا دعنا نرى كيف كتبت الكلمة
نفتح كتاب
ونقراء منه الاتي
وليس هذا الكتاب
بال ناتي بالنسخ اليوناني
Berean Greek New Testament 2016
Εἶπεν αὐτοῖς Ἰησοῦς “Ἀμὴν ἀμὴν λέγω ὑμῖν, πρὶν Ἀβραὰμ γενέσθαι ἐγὼ εἰμί.”
SBL Greek New Testament 2010
εἶπεν αὐτοῖς Ἰησοῦς· Ἀμὴν ἀμὴν λέγω ὑμῖν, πρὶν Ἀβραὰμ γενέσθαι ἐγὼ εἰμί.
Nestle Greek New Testament 1904
εἶπεν αὐτοῖς Ἰησοῦς Ἀμὴν ἀμὴν λέγω ὑμῖν, πρὶν Ἀβραὰμ γενέσθαι ἐγὼ εἰμί.
Westcott and Hort 1881
εἶπεν αὐτοῖς Ἰησοῦς Ἀμὴν ἀμὴν λέγω ὑμῖν, πρὶν Ἀβραὰμ γενέσθαι ἐγὼ εἰμί.
Westcott and Hort / [NA27 variants]
εἶπεν αὐτοῖς Ἰησοῦς Ἀμὴν ἀμὴν λέγω ὑμῖν, πρὶν Ἀβραὰμ γενέσθαι ἐγὼ εἰμί.
Westcott and Hort / {NA28 variants}
εἶπεν αὐτοῖς Ἰησοῦς Ἀμὴν ἀμὴν λέγω ὑμῖν, πρὶν Ἀβραὰμ γενέσθαι ἐγὼ εἰμί.
RP Byzantine Majority Text 2005
Εἴπεν αὐτοῖς ὁ Ἰησοῦς, Ἀμὴν ἀμὴν λέγω ὑμῖν, πρὶν Ἀβραὰμ γενέσθαι, ἐγώ εἰμι.
Greek Orthodox Church 1904
εἶπεν αὐτοῖς ὁ Ἰησοῦς· Ἀμὴν ἀμὴν λέγω ὑμῖν, πρὶν Ἀβραὰμ γενέσθαι ἐγὼ εἰμί.
Tischendorf 8th Edition 1872
εἶπεν αὐτοῖς Ἰησοῦς· ἀμὴν ἀμὴν λέγω ὑμῖν, πρὶν Ἀβραὰμ γενέσθαι ἐγὼ εἰμί.
Scrivener's Textus Receptus 1894
εἶπεν αὐτοῖς ὁ Ἰησοῦς, Ἀμὴν ἀμὴν λέγω ὑμῖν, πρὶν Ἀβραὰμ γενέσθαι, ἐγώ εἰμι.
Stephanus Textus Receptus 1550
εἶπεν αὐτοῖς ὁ Ἰησοῦς Ἀμὴν ἀμὴν λέγω ὑμῖν πρὶν Ἀβραὰμ γενέσθαι ἐγὼ εἰμί
Beza Greek New Testament 1598
Εἶπεν αὐτοῖς ὁ Ἰησοῦς, Ἀμὴν ἀμὴν λέγω ὑμῖν, πρὶν Ἀβραὰμ γενέσθαι, ἐγὼ εἰμί.
كلها كتبتها ( ἐγὼ εἰμί. )
ونرجع لنص المخطوطة السينائية
τοιϲ ο ιϲ αμην αμη
λεγω ϋμιν · πριν
αβρααμʼ γενεϲθαι
εγω ειμι
https://codexsinaiticus.org/en/manuscript.aspx?book=36&chapter=8&lid=en&side=r&zoomSlider=0
وعند البحث نجدها ايضا
εἶπεν αὐτοῖς Ἰησοῦς, Ἀμὴν ἀμὴν λέγω ὑμῖν, πρὶν Ἀβραὰμ γενέσθαι ἐγὼ εἰμί.
اذا الكلمة هي ( ἐγὼ εἰμί. )
58 Eipen 58 Εἶπεν 58 Said 58 V-AIA-3S |
αὐτοῖς to them |
Ἰησοῦς , Jesus |
Ἀμὴν , Truly |
ἀμὴν , truly |
λέγω I say |
ὑμῖν , to you |
πρὶν before |
Ἀβραὰμ Abraham |
γενέσθαι , was |
ἐγὼ I |
εἰμί . am |
والان لنعرف ما الفرق بين ( ἐγὼ εἰμί. و υπαρχω )
كلمة ( υπαρχω ) تاتي بمعنى الشخص الحاضر و البدء او الشئ الموجود في متناول اليد
Thayer's Greek Lexicon
STRONGS NT 5225: ὑπάρχω
ὑπάρχω; imperfect ὑπῆρχον;
1. properly, to begin below, to make a beginning; universally, to begin; (Homer, Aeschylus, Herodotus, and following).
2. to come forth, hence, to be there, be ready, be at hand (Aeschylus, Herodotus, Pindar, and following): universally, and simply, Acts 19:40 (cf. Buttmann, § 151, 29 note); Acts 27:12, 21; ἐν τίνι, to be found in one, Acts 28:18; with a dative of the person ὑπάρχει μοι τί, something is mine, I have something: Acts 3:6; Acts 4:37; Acts 28:7; 2 Peter 1:8 (where Lachmann παρόντα; Sir. 20:16; Proverbs 17:17; Job 2:4, etc.); τά ὑπάρχοντα τίνι, one's substance, one's property, Luke 8:3; Luke 12:15 L text T Tr WH; Acts 4:32 (Genesis 31:18; Tobit 4:8; Dio C. 38, 40); also τά ὑπάρχοντα τίνος, Matthew 19:21; Matthew 24:47; Matthew 25:14; Luke 11:21; Luke 12:15 R G L marginal reading, 33, 44 (here L marginal reading Tr marginal reading the dative); Luke 14:33; 16:1; 19:8; 1 Corinthians 13:3; Hebrews 10:34 (often in the Sept. for מִקְנֶה, רְכוּשׁ, נְכָסִים; Sir. 41:1; Tobit 1:20, etc.; τάἰδίᾳ ὑπαρξοντα, Polybius 4,3, 1).
3. to be, with a predicate nominative (as often in Attic) (cf. Buttmann, § 144, 14, 15 a., 18; Winer's Grammar, 350 (328)): as ἄρχων τῆς συναγωγῆς ὑπῆρχεν, Luke 8:41; add, Luke 9:48; Acts 7:55; Acts 8:16; Acts 16:3; Acts 19:36; Acts 21:20; 1 Corinthians 7:26; 1 Corinthians 12:22; James 2:15; 2 Peter 3:11; the participle with a predicate nominative, being i. e. who is etc., since or although he etc. is: Luke 16:14; Luke 23:50; Acts 2:30; Acts 3:2; Acts 14:8 Rec.; Acts 17:24; (Acts 22:3); Romans 4:19; 1 Corinthians 11:7; 2 Corinthians 8:17; 2 Corinthians 12:16; Galatians 1:14; Galatians 2:14; plural, Luke 11:13; Acts 16:20, 37; Acts 17:29; 2 Peter 2:19. ὑπάρχειν followed by ἐν with a dative of the thing, to be contained in, Acts 10:12; to be in a place, Philippians 3:20; in some state, Luke 16:23; ἐν τῇ ἐξουσία τίνος, to be left in one's power or disposal, Acts 5:4; ἐν ἱματισμῷἐνδόξῳ καί τρυφή, to be gorgeously apparelled and to live delicately, Luke 7:25; ἐν μορφή Θεοῦ ὑπάρχειν, to be in the form of God (see μορφή), Philippians 2:6 (here R. V. marginal reading Gr. being originally (?; yet cf. 1 Corinthians 11:7)); followed by ἐν with a dative plural of the person, among, Acts 4:34 R G; 1 Corinthians 11:18. μακράν ἀπό ἑνός... ὑπάρχοντα, Acts 17:27; πρός τῆς σωτηρίας, to be conducive to safety, Acts 27:34. (Compare: προϋπάρχω.)
ومصدر الكلمة هو ( ὑπό ) Strong's G5259 - hypo
والتي تعني
Strong’s Definitions
ὑπό hupŏ, hoop-o'; a primary preposition; under, i.e. (with the genitive case) of place (beneath), or with verbs (the agency or means, through); (with the accusative case) of place (whither (underneath) or where (below) or time (when (at)):—among, by, from, in, of, under, with.
STRONGS NT 5259: ὑπό
ὑπό (i. e. Latin sub (Curtius, § 393)), preposition, under, in secular authors used with the genitive, dative, and accusative, but in the N. T. with the genitive and accusative only. (On the use and the omission of elision with it before words beginning with a vowel, see WH's Appendix, p. 146{b}; Tdf Proleg., p. 4, (addenda et emendanda).)
I. with the genitive (cf. Winers Grammar, 364 (342), 368f, (346); Buttmann, § 147, 29), it is used:
1. properly, in a local sense, of situation or position under something higher, as ὑπό χτονος, often from Homer down; ὁ ἐπί γῆς καί ὑπό γῆς χρυσός, Plato, legg. 5, p. 728 a.; hence,
2. metaphorically, of the efficient cause, as that under the power of which an event is conceived of as being; here the Latin uses ἆ or ἀβ, and the English by; thus
a. after passive verbs — with the genitive of a person: Matthew 1:22; Matthew 2:15; Mark 1:5; Mark 2:3; (Mark 8:31 L T Tr WH); Luke 2:18; (Luke 6:18 Rec.); John 10:14 R G; John 14:21; Acts 4:11; Acts 15:4; (Acts 22:30 L T Tr WH); Romans 15:15 (R G L); 1 Corinthians 1:11; 2 Corinthians 1:4, 16; Galatians 1:11; Ephesians 2:11; Philippians 3:12; 1 Thessalonians 1:4; 2 Thessalonians 2:13; Hebrews 3:4, and in many other passages; φωνῆς ἐνεχθείσης ὑπό τῆς μεγαλοπρεποῦς δόξης, when a voice was brought by the majestic glory (cf. R. V. marginal reading), i. e. came down to him from God, 2 Peter 1:17; after γίνομαι, to be done, effected, Luke 9:7 R L in brackets; Luke 13:17; Luke 23:8; Ephesians 5:12; γίνεται τίνι ἐπιβουλή, Acts 20:3; ἡ ἐπιτιμία ἡ ὑπό τῶν πλειόνων, namely, ἐπιτιμηθεισα, 2 Corinthians 2:6; — with the genitive of a thing: Matthew 8:24; Matthew 11:7; Matthew 14:24; Luke 7:24; Luke 8:14 (see πορεύω, at the end); John 8:9; Acts 27:41; Romans 3:21; Romans 12:21; 1 Corinthians 10:29; 2 Corinthians 5:4; Ephesians 5:13; Colossians 2:18; James 1:14; James 2:9; James 3:4, 6; 2 Peter 2:7, 17; Jude 1:12; Revelation 6:13.
b. with neuter verbs, and with active verbs which carry a passive meaning: πάσχειν ὑπό τίνος, Matthew 17:12; Mark 5:26; 1 Thessalonians 2:14 (Homer, Iliad 11, 119; Thucydides 1, 77; Xenophon, symp. 1, 9; Cyril 6, 1, 36; Hier. 7, 8); ἀπολέσθαι, to perish, 1 Corinthians 10:9f (very often in secular authors from Herodotus 3, 32 on); ὑπομένειν τί, Hebrews 12:3 (cf. ἀντιλογία, 2); λαμβάνειν namely, πληγάς, to be beaten, 2 Corinthians 11:24; after a term purely active, of a force by which something is bidden to be done: ἀποκτεῖναι ἐν ῤομφαία καί ὑπό τῶν θηρίων τῆς γῆς, by the wild beasts, Revelation 6:8 (cf. 9:18 Rec.) (so ὠλεσε θυμόν ὑφ' Ἐκτορος, Homer, Iliad 17, 616; cf. Matthiae, ii., p. 1393; (Buttmann, 341 (293))).
II. with the accusative (Winer's Grammar, § 49, k.);
1. of motion, in answer to the question 'whither?': to come ὑπό τήν στέγην, Matthew 8:8; Luke 7:6; ἐπισυνάγειν, Matthew 23:37; Luke 13:34; with verbs of putting or placing: Matthew 5:15; Mark 4:21; Luke 11:33; 1 Corinthians 15:25; of placing under or subjecting, Luke 7:8; Romans 7:14; Romans 16:20; 1 Corinthians 15:27; Galatians 3:22; Galatians 4:3; Ephesians 1:22; 1 Peter 5:6; ἔχω τινα ὑπ' ἐμαυτόν, Matthew 8:9; Luke 7:8, γίνεσθαι, born under i. e. subject to, Galatians 4:4; of falling, tropically, James 5:12 (where Rst εἰς ὑπκρισιν).
2. of situation, position, tarrying: after κατασκηνοῦν, Mark 4:32; κάθημαι, James 2:3; with the verb εἶναι: (to and under) in a local or proper sense, John 1:48(49); Acts 4:12; Romans 3:13; 1 Corinthians 10:1; ἡ ὑπό (τόν) ὀυρνανος namely, χώρα, Luke 17:24; πάσῃ κτίσει τῇ ὑπό τόν οὐρανοῦ, namely, οὔσῃ, Colossians 1:23; τά ὑπότόν οὐρανόν namely, ὄντα, Acts 2:5 (τά ὑπό σελήνην, Philo de vit. Moys. ii., § 12); εἶναι ὑπό τινα or τί, to be under, i. e. subject to the power of, any person or thing: Romans 3:9; Romans 6:14, 15; 1 Corinthians 9:20; Galatians 3:10, 25; Galatians 4:2, 21; Galatians 5:18; 1 Timothy 6:1; ὑπό ἐξουσίαν namely, ὤν, Matthew 8:9(where L WH brackets read ὑπό ἐξουσίαν τασσόμενος (set under authority), so also the Sinaiticus manuscript); οἱὑπό νόμον, namely, ὄντες, 1 Corinthians 9:20; Galatians 4:5 (ὑπό ἐκπληξιν εἶναι, Protevangelium Jacobi, 18). τηρεῖν τινα, Jude 1:6; φρουρεῖσθαι, Galatians 3:23.
3. of time, like the Latin sub (cf. sub vespe. ram), equivalent to about (see examples from the Greek writings in Passow, p. 2111{a}; (Liddell and Scott, under the word, C. III.)): ὑπό τόν ὄρθρον, about daybreak, Acts 5:21. This preposition occurs with the accusative nowhere else in the N. T. The apostle John uses it only twice with the genitive (John 14:21; 3 John 1:12 — three times, if John 10:14 R G is counted (cf. John 8:9)), and once with the accusative (John 1:48 (49)).
III. in Composition ὑπό denotes:
1. locality, under: ὑποκάτω, ὑποπόδιον, ὑπωπιάζω, ὑποδέω; of the goal of motion, i. e. ὑπό τί, as ὑποδέχομαι (under one's roof); ὑπολαμβάνω (to receive by standing under); ὑποβάλλω, ὑποτίθημι; tropically, in expressions of subjection, compliance, etc., as ὑπακούω, ὑπακοή, ὑπηκως, ὑπόδικος, ὕπανδρος, ὑπάγω, ὑπολείπω, ὑποχωρέω.
2. small in degree, slightly, as ὑποπνέω.
تلك الكلمة لا تعني الوجود الازلي ولكنها عن وجود في الحاضر وهذا على حسب فهم ضعفي للمرجع وليحكم القارئ ايضا
ولنكمل
الكلمة الثانية هي ( ἐγὼ εἰμί. )
Strong’s Definitions
εἰμί eimí, i-mee'; the first person singular present indicative; a prolonged form of a primary and defective verb; I exist (used only when emphatic):—am, have been, × it is I, was. See also G1488, G1498, G1511, G1527, G2258, G2071, G2070, G2075, G2076, G2771, G2468, G5600.
εἰμί eimí، i-mee '؛ المضارع المفرد للشخص الأول ؛ شكل مطول من الفعل الأساسي ؛ أنا موجود (يستخدم فقط عندما يكون مؤكدًا): - أنا ، كنت ، × هو أنا ، كان. راجع أيضًا G1488 و G1498 و G1511 و G1527 و G2258 و G2071 و G2070 و G2075 و G2076 وG2771 و G2468 و G5600.
وتستخدم ( to be, to exist, to happen, to be present ) Outline of Biblical Usage
( أن تكون ، لتوجد ، لتحدث ، لتكون حاضرة )
passages in which the idea of the verb preponderates, and some person or thing is said to exist by way of distinction from things non-existent
هي تميز بين الشخص الموجود عن الاشياء الغير موجودة
وهذا شرح كامل ومفصل للكلمة
Thayer's Greek Lexicon
STRONGS NT 1510: εἰμί
εἰμί (from ἕω, whence ἐμί in inscriptions [?]; Aeolic, ἐμμἰ [Curtius, (yet ἐμμι, so G. Meyer) § 564; Veitch, p. 228]), imperative ἴσθι, ἔστω, less usual ἤτω, 1 Corinthians 16:22; James 5:12; Clement of Rome, 1 Cor. 48, 5; [1 Macc. 10:31; Psalm 103:31 (Psalms 104:31)]; Plato, rep. 2, p. 361 c. [here it has given place to ἔστω (or ἴτω), see Stallb. at the passage; Veitch, p. 200f; 3 person plural ἔστωσαν, Luke 12:35; 1 Timothy 3:12], infinitive εἶναι; imperfect — accusative to the more ancient and elegant form, ἦν, 2 person ἦσθα (Matthew 26:69; Mark 14:67), rarer form ἦς (Matthew 25:21, 23; John 11:21, 32; John 21:18; Revelation 3:15 G L T Tr WH), 3 person ἦν, 1 person plural ἦμεν, — according to the middle form, common in later Greek [cf. Veitch, p. 226], ἤμην (Matthew 25:35f; [on Acts 11:11 cf. WH. Introductory § 404]; Galatians 1:10, etc.), plural ἤμεθα (Matthew 23:30 G L T Tr WH; Acts 27:37 L T Tr WH; [Galatians 4:3 T WH Tr marginal reading; Ephesians 2:3 T Tr WH; Baruch 1:19]); cf. Lob. ad Phryn., pp. 149, 152; future ἔσομαι; cf. Winers Grammar, § 14, 2; Buttmann, 49f (43); to be;
I. εἰμί has the force of a predicate [i. e. is the substantive verb]: to be, i. e.
1. to exist;
a. passages in which the idea of the verb preponderates, and some person or thing is said to exist by way of distinction from things non-existent: ἔστιν ὁ θεός, Hebrews 11:6; ὁ ὢν καὶ ὁ ἦν [Winers Grammar, 68 (66), cf. 182 (172); Buttmann, 50 (43)], Revelation 1:4, [Rev 1:8; Rev 4:8]; Rev 11:17; 16:5; ἐν ἀρχῇ ἦν ὁ λόγος, John 1:1; πρὶν Ἀβραὰμ γενέσθαι, ἐγὼ εἰμί, John 8:58 [so WH marginal reading in 24, 28; John 13:19 (see II. 5 below)]; πρὸ τοῦ τὸν κόσμον εἶναι, John 17:5; ἦν, καὶ οὐκ ἔστι καίπερ ἐστίν Rec., according to the better reading καὶπάρεσται [G Tr WH, but L T πάρεσται, correctly; cf. Bttm. Ausf. Spr. § 108 Anm. 20; Chandler § 803], Revelation 17:8; ἐσμέν, Acts 17:28; τὰ μή ὄντα and τὰ ὄντα things that are not, things that are, Romans 4:17; things that have some or have no influence, of some or of no account, 1 Corinthians 1:28, (ἐκάλεσεν ἡμᾶς οὐκ ὄντας καὶἠθέλησεν ἐκ μὴ ὄντος εἶναι ἡμᾶς, Clement of Rome, 2 Cor. 1:8 [cf. Gebh. and Harn. at the passage and especially on Hermas, vis. 1, 1, 6 ]). Hence,
b. equivalent to to live: εἰ ἤμεθα [or ἦμεν Rec.] ἐν ταῖς ἡμέραις τῶν πατέρων ἡμῶν if we had been (viz. living) in the days of our fathers, Matthew 23:30; οὐκ εἶναι is used (as in classical Greek, cf. Passow, i., p. 792 [Liddell and Scott, under the word, A. I. 1]) of the dead [who are not, are no more]: Matthew 2:18.
c. equivalent to to stay, remain, be in a place: Matthew 2:13, 15; Mark 1:45 [L WH brackets ἦν]; Mark 5:21; Luke 1:80; see V. 4 below.
d. equivalent to to be found, the subject being anarthrous; as, ἦν ἄνθρωπος there was (found, German es gab) a man, etc.: Luke 16:1, 19; Luke 18:23; John 3:1; John 4:6; John 5:2; John 6:10; 1 Corinthians 8:5; 1 Corinthians 12:4-6; 1 Corinthians 14:10; 1 Corinthians 15:44; 1 John 5:16, and often; ἔσονται ἐμπαῖκται Jude 1:18; ἐστι, ἦν, ἔσται with a negative: οὐκ ἔστι δίκαιος there is not (namely, found) a righteous man, Romans 3:10; add Romans 3:12, 18; χρόνος οὐκ ἔσται ἔτι there shall be no longer time, Revelation 10:6; add, Revelation 22:3, 5 [Rec. adds ἐκεῖ]; Revelation 21:25 [here ἐκεῖ stands]; ἀνάστασις νεκρῶν οὐκ ἔστιν, 1 Corinthians 15:12; μὴ εἶναι ἀνάστασιν, Matthew 22:23 and its parallel; Acts 23:8. Here belong also the phrases εἰσίν, οἱ etc., οἵτινες etc., there are (some) who etc.: Matthew 16:28; Matthew 19:12; Mark 9:1; Luke 9:27; John 6:64; Acts 11:20; οὐδείς ἐστιν ὅς, Mark 9:39; Mark 10:29; Luke 1:61; Luke 18:29; with a noun added, ἓξ ἡμέραι εἰσίν, ἐν αἷς etc. Luke 13:14; τίς ἐστιν, ὅς, Matthew 7:9 [L Tr WH omit ἐστ.]; Matthew 12:11 [Tr omits; WH brackets ἐστ.]: ἔστιν ὁwith a participle there is (viz., is not lacking) one that etc. John 5:32 [?], John 5:45; John 8:50.
e. when used of things, events, facts, etc., εἶναι is equivalent to to happen, take place: νῦν κρίσις ἐστιν, John 12:31; γογγυσμός ἦν, John 7:12 θόρυβος τοῦ λαοῦ. Mark 14:2; σχίσμα, σχίσματα, John 9:16; 1 Corinthians 1:10; 1 Corinthians 12:25; ἔριδες, 1 Corinthians 1:11; αἱρέσεις, 1 Corinthians 11:19: πένθος, πόνος, κραυγή, Revelation 21:4; ἔσονται λιμοὶ κ. λοιμοὶ [R G Tr marginal reading in brackets, others omit κ. λοιμ.] κ. σεισμοί, Matthew 24:7; ἀνάγκη μεγάλη, Luke 21:23; ἀνάστασιν μέλλειν ἔσεσθαι, Acts 24:15. of times and seasons: χειμών ἐστιν, John 10:22; νύξ, John 13:30; ψῦχος, John 18:18; καύσων, Luke 12:55; ἑσπέρα, Acts 4:3 πρωΐα, John 18:28 [Rec.]; σκοτία, John 20:1: ἔστι, ἦν ὥρα, — as ἕκτη, Luke 23:44; John 4:6; John 19:14 [L T Tr WH] John 1:39 (John 1:40), etc.; also of feasts: John 5:1, 10; John 9:14; Acts 12:3; Luke 23:54; Mark 15:42. universally, τὸ ἐσόμενον what will be, follow, happen: Luke 22:49; πότε ταῦτα ἔσται; Matthew 24:3; πῶς ἔσται τοῦτο; Luke 1:34; after the Hebrew, καὶ ἔσται (equivalent to וְהָיָה) followed by the future of another verb: Acts 2:17 (from Joel 2:28 (Joel 3:1)); Acts 2:21 (from Joel 2:32 (Joel 3:5)); Acts 3:23: Romans 9:26 (from Hosea 1:10 (Hosea 2:1)). τί οὖν ἐστίν; what then is it? i. e. how stands the case? What follows therefore? Acts 21:22; 1 Corinthians 14:15, 26.
2. equivalent to πάρειμι, to be present; to be at hand; to be in store: οἶνος οὐκ ἔστιν, John 2:3 Tdf.; παμπόλλοῦ[Rec.] ὄχλου ὄντος, when there was present, Mark 8:1; add, Mark 2:15; Matthew 12:10 R G; Hebrews 8:4; οὔπω γὰρ ἦν πνεῦμα (ἅγιον), was not yet present, i. e. had not yet been given [which some authorities add], John 7:39; so also in the words εἰ πνεῦμα ἅγιον ἔστιν [but R G Tr accent ἅγιόν ἐστ., cf. Chandler § 938], Acts 19:2; ἀκούσας... ὄντα σῖτα, that there was an abundance of grain, Acts 7:12; δύναμις κυρίου ἦν εἰς τὸ ἰᾶσθαι αὐτούς, was present to heal them, Luke 5:17.
3. ἔστιν with an infinitive, as in Greek writings from Homer down (see Passow, i., p. 792f; [Liddell and Scott, under the word, A. VI.]; see examples from the O. T. Apocrypha in Wahl, Clavis apocryph., p. 155), it is possible to etc.; with a negative (as more common in classic Greek also), it is impossible: Hebrews 9:5; 1 Corinthians 11:20, [cf. Winer's Grammar, § 44, 2 b.].
II. εἰμί [as a copula] connects the subject with the predicate, where the sentence shows who or what a person or thing is as respects character, nature, disposition, race, power, dignity, greatness, age, etc.
1. universally: ἐγώ εἰμι πρεσβύτης, Luke 1:18; ἐγώ εἰμι Γαβριήλ, Luke 1:19; ἔρημός ἐστιν ὁ τόπος, Matthew 14:15; προφήτης εἶ σύ, John 4:19; σὺ εἶ ὁ Χριστός, Matthew 26:63; καθαροί ἐστε, John 13:10; ὑμεῖς ἐστε τὸἅλας τῆς γῆς, Matthew 5:13; Ἰουδαίους εἶναι ἑαυτούς, Revelation 3:9, cf. Revelation 2:9, and countless other examples.
2. εἰμί, as a copula, indicates that the subject is or is to be compared to the thing expressed by the predicate: ἡσφραγίς μου τῆς ἀποστολῆς ὑμεῖς ἐστε, ye are, as it were, the seal attesting my apostleship, i. e. your faith is proof that the name of apostle is given me rightfully, 1 Corinthians 9:2; ἡ ἐπιστολὴ (namely, συστατικη, cf. 1 Corinthians 9:1) ὑμεῖς ἐστε, i. e. ye yourselves are like a letter of recommendation for me, or ye serve as a substitute for a letter of recommendation, 2 Corinthians 3:2; τοῦτό ἐστι τὸ σῶμά μου, this which I now hand to you is, as it were, my body, Matthew 26:26; Mark 14:22; Luke 22:19; ὑμεῖς ναὸς θεοῦ ἐστέ [L text T Tr text WH ἡμεῖς... ἐσμέν] ye [we] are to be regarded as the temple of God, 2 Corinthians 6:16, cf. 1 Corinthians 6:19; ὁ θεὸς ναὸς αὐτῆς ἐστίν [ἐστι(ν) R G Tr], κ. τὸ ἀρνίον, they are to be regarded as its temple, they occupy the place of a temple in the city because present with everyone in it, Revelation 21:22. Hence,
3. εἶναι, getting an explicative force, is often equivalent to to denote, signify, import, as ὁ ἀγρός ἐστιν ὁ κόσμος, Matthew 13:37-39, 19f, 22; Luke 8:11f, 14; Galatians 4:24; Revelation 17:15; Revelation 19:8, (Sept. Genesis 41:26; Ezekiel 37:11); τοῦτ’ ἔστιν [so T WH uniformly, except that WH omits ν. ἐφελκ. in Hebrews 2:14], Lachmann τοῦτέστιν [except in Romans 10:6, 7, 8; also Treg. except in Matthew 27:46; Mark 7:2; Acts 1:19; Romans 9:8; Romans 10:6, 7, 8; sometimes written τοῦτό ἐστιν, see Tdf. Proleg., p. 111; cf. Winers Grammar, 45; Buttmann, 11 (10)], an explanatory formula (equivalent to τοῦτο σημαίνει) which is either inserted into the discourse as a parenthesis, or annexed to words as an apposition [cf. Winers Grammar, 530 (493); Buttmann, 400 (342). It is to be distinguished from τοῦτο δέ ἐστιν: τουτ’ ἔστιν introduces an incidental explanation for the most part of the language; τοῦτο δέ ἐστιν subjoins an explanatory statement, relating generally to the thought; (cf. our "that is to say," and "that is"); see Romans 1:12 and Fritzsche at the passage]: Matthew 27:46; Mark 7:2; Acts 1:19; Romans 7:18; Romans 10:6-8; Philemon 1:12; Hebrews 2:14; Hebrews 7:5, etc.; likewise ὅ ἐστι, Mark 3:17; Mark 7:11, 34; Hebrews 7:2; ὅ ἐστι μεθερμηνευόμενον, this signifies, when interpreted, etc. Mark 15:34; Acts 4:36; see 6 c. below.
4. In the Bible far more frequently than in secular authors, and in the N. T. much more often in the historical than in the other books, a participle without the article serves as the predicate, being connected with the subject by the verb εἶναι (cf. Winers Grammar, § 45, 5 and especially Buttmann, 309ff (265ff)); and
a. so as to form a mere periphrasis of the finite verb;
α. with the present participle is formed — a periphrasis of the present: ἐστὶ προσαναπληροῦσα... καὶπερισσεύουσα, 2 Corinthians 9:12; — a periphrasis of the imperfect or of the aorist, mostly in Mark and Luke [Buttmann, 312 (268)]: ἦν καθεύδων, Mark 4:38; ἦν προάγων, Mark 10:32; ἦν συγκαθήμενος, Mark 14:54; ἦν διανεύων, Luke 1:22; ἦσαν καθήμενοι, Luke 5:17; ἦν ἐκβάλλων, Luke 11:14; ἦσαν καθεζόμενοι [Lachmann, others, καθήμενοι], Acts 2:2, and other examples; once in Paul, Philippians 2:26 ἐπιποθῶν ἦν; — a periphrasis of the future: ἔσονται πίπτοντες [ἐκπ. R G], Mark 13:25.
β. with the perfect participle is formed — a periphrasis of the aorist [imperfect (?)]: ἦν ἑστώς, Luke 5:1; — a periphrasis of the pluperfect: ἦσαν ἐληλυθότες, συνεληλυθυῖαι, Luke 5:17; Luke 23:55; especially with the perfect passive participle: ἦν ἡ ἐπιγραφὴ ἐπιγεγραμμένη, Mark 15:26; ἦν αὐτῷ κεχρηματισμένον, Luke 2:26; ἦν τεθραμμένος, Luke 4:16; add, Luke 8:2; Luke 23:51; Acts 1:17, etc.
γ. once with an aorist participle a periphrasis of the pluperfect is formed: ἦν... βληθεὶς (R G L Tr marginal reading βεβλημένος) ἐν τῇ φυλακῇ, Luke 23:19 T Tr text WH; on the same use of the aorist sometimes in Greek writings cf. Passow, i., p. 793; [Liddell and Scott, under the word, B. 2; yet cf. Buttmann, § 144, 24 at the end].
b. so as to indicate continuance in any act or state [Buttmann, 310f (266)]: ἦν διδάσκων was accustomed to teach, Mark 1:22; Luke 4:31; Luke 19:47; ἦν [T Tr text WH ἦλθεν] κηρύσσων, Mark 1:39; Luke 4:44; ἦσαν νηστεύοντες held their fast, Mark 2:18; ἦσαν συλλαλοῦντες were talking, Mark 9:4; ἦν συγκύπτουσα, Luke 13:11; ἦν θέλων, Luke 23:8; ἦν προσδεχόμενος, Mark 15:43 (Luke 23:51 προσεδέχετο); once in Paul, Galatians 1:23 ἦσαν ἀκούοντες· with the future [cf. Buttmann, 311 (267)]: ἔσται δεδεμένον, ἔσται λελυμένον, equivalent to shall remain bound, shall remain loosed, Matthew 16:19; ἔσται πατουμένη shall continue to be trodden down, Luke 21:24, and other examples.
c. to signify that one is in the act of doing something: ἦν ἐρχόμενον was in the act of coming, John 1:9 [cf. Meyer edition Weiss at the passage]; ἦν ὑποστρέφων, Acts 8:28.
d. the combination of εἶναι with a participle seems intended also to give the verbal idea more force and prominence by putting it in the form of a noun [see Buttmanns Grammar, and Winer's Grammar, as above]: ἦν ἔχων κτήματα πολλά (German wohlhabend, [English was one that had]), Matthew 19:22; Mark 10:22; ἔσῃσιωπῶν, Luke 1:20; ἦν ὑποτασσόμενος (obedient, in subjection), Luke 2:51; ἴσθι ἐξουσίαν ἔχων, be thou ruler over, Luke 19:17; ἦν συνευδοκῶν Acts 8:1; ζῶν εἰμι, Revelation 1:18, and in other examples three times in Paul: εἰ... ἠλπικότες ἐσμὲν μόνον if we are those who have only hoped, or to whom nothing is left but hope, 1 Corinthians 15:19; ἦν... καταλλάσσων, the reconciler, 2 Corinthians 5:19; ἅτινά ἐστι λόγον ἔχοντα σοφίας, are things having a reputation of wisdom, Colossians 2:23, (Matthiae, § 560 [(so Kühner, § 353 Anm. 3)] gives examples from secular authors in which several words intervene between εἶναι and the participle).
e. Of quite another sort are those examples in which εἶναι has its own force, being equivalent to to be found, to be present, to stay, (see I. above), and the participle is added to express an act or condition of the subject (cf. Buttmann, § 144, 27): ἐν τοῖς μνήμασι... ἦν was i. e. stayed) κράζων, Mark 5:5; ἦν δὲ ἐκεῖ (was kept there)... βοσκομένη, Mark 5:11; Matthew 8:30; ἦσαν ἐν τῇ ὁδῷ ἀναβαίνοντες, Luther correctly, they were in the road, going up etc. Mark 10:32; εἰσὶν ἄνδρες... εὐχὴν ἔχοντες, Acts 21:23; add, Matthew 12:10 [R G]; Matt 27:55; Mark 2:6, (in the last two examples ἦσαν were present); Luke 4:33; John 1:28; John 3:23; Acts 25:14; Romans 3:12, etc.; ἄνωθέν ἐστιν, καταβαῖνον etc. (insert a comma after ἐστίν), is from above, καταβαῖνον etc. being added by way of explanation, James 1:17 [cf. Buttmann, 310 (266)].
5. The formula ἐγώ εἰμι (I am he), frequent in the Gospels, especially in John, must have its predicate supplied mentally, inasmuch as it is evident from the context (cf. Krüger, § 60, 7); thus, ἐγώ εἰμι, namely, Ἰησοῦς ὁ Ναζ. John 18:5 [here L marginal reading expresses ὁ Ἰησοῦς, WH marginal reading Ἰησ.], John 18:6, 8; it is I whom you see, not another, Matthew 14:27; Mark 6:50; Luke 24:36 (Lachmann in brackets); John 6:20; namely, ὁκαθήμενος κ. προσαιτῶν, John 9:9; simply εἰμί, I am teacher and Lord, John 13:13; οὐκ εἰμί namely, ἐξ αὐτῶν, Luke 22:58; John 18:25; I am not Elijah, John 1:21; specifically, I am the Messiah, Mark 13:6; Mark 14:62; Luke 21:8; John 4:26; John 8:24, 28; John 13:19; I am the Son of God, Luke 22:70 (like הוּא אֲנִי, Deuteronomy 32:39; Isaiah 43:10); cf. Keim, 3:320 [English translation, 6:34; Hofmann, Schriftbeweis, i. 63f]. The third person is used in the same way: ἐκεῖνός ἐστιν, namely, ὁ υἱὸς τοῦ θεοῦ, John 9:37; namely, ὁ παραδώσων ἐμέ, John 13:26.
6. Of the phrases having a pronoun in place of a predicate, the following deserve notice:
a. τίς εἰμι, εἶ, ἐστίν, a formula of inquiry, used by those desiring — either to know what sort of a man one is whom they see, or what his name is, John 1:19; John 8:25; John 21:12; Acts 26:15 — or that they may see the face of some one spoken of, and that he may be pointed out to them, Luke 19:3; John 9:36; σὺ τίς εἶ ὁ with a participle, who (i. e. how petty) art thou, that etc.? the question of one administering a rebuke and contemptuously denying another's right to do a thing, Romans 9:20; Romans 14:4 (Strabo 6, 2, 4, p. 271 σὺ τίς εἶ ὁ τὸν Ὅμηρον ψέγων ὡς μυθόγραφον); ἐγὼ τίς εἰμι; who (how small) am I? the language of one holding a modest opinion of himself and recognizing his weakness, Acts 11:17, cf. Exodus 3:11.
b. εἰμὶ τὶς, like sum aliquis in Latin, to be somebody (eminent): Acts 5:36; εἶναί τι, like the Latin aliquid esse, to be something (i. e., something excellent): Galatians 2:6; Galatians 6:3; in these phrases τὶς and τὶ are emphatic; cf. Kühner, § 470, 3; [Winers Grammar, 170 (161); Buttmann, 114 (100)]; εἶναί τι after a negative, to be nothing, 1 Corinthians 3:7, cf. Meyer at the passage; also in questions having a negative force, 1 Corinthians 10:19 [cf. Winer's Grammar, § 6, 2]. οὐδέν εἰμι, 1 Corinthians 13:2; 2 Corinthians 12:11; οὐδέν ἐστιν, it is nothing, is of no account, Matthew 23:16, 18; John 8:54; Acts 21:24; 1 Corinthians 7:19.
c. τίς ἐστι, for example ἡ παραβολή, what does it mean? what is the explanation of the thing? Luke 8:9 τίς εἴη ἡπαραβολὴ αὕτη; Acts 10:17 τί ἄν εἴν τὸ ὅραμα; Mark 1:27 τί ἐστι τοῦτο; what is this? expressive of astonishment, Luke 15:26 τί εἴν ταῦτα; what might be the cause of the noise he heard? Luke 18:36; John 10:6, τίνα ἦν, ἃ ἐλάλει αὐτοῖς. τί ἐστι what does it mean? Matthew 9:13; Matthew 12:7; Luke 20:17; John 16:17f; τί ἐστιν εἰ μὴ ὅτι, Ephesians 4:9; see II. 3 above.
d. οὗτος, αὕτη, τοῦτό ἐστιν followed by a noun, equivalent to in this is seen, is contained, etc.
α. is so employed that the pronoun refers to something which has just been said: οὗτος γάρ ἐστι ὁ νόμος, the law is summed up in what I have just mentioned, comes to this, Matthew 7:12.
β. in John's usage it is so employed that the pronoun serves as the subject, which is defined by a noun that follows, and this noun itself is a substitute as it were for the predicate: αὕτη ἐστὶν ἡ νίκη... ἡ πίστις ἡμῶν 1 John 5:4; αὕτη ἐστὶν ἡ μαρτυρία τοῦ θεοῦ, ἣν, etc. 1 John 5:9 Rec. οὗτος, αὕτη, τοῦτό ἐστι followed by ὅτι [Buttmann, 105 (92); cf. Winer's Grammar, 161 (152)]: John 3:19; 1 John 1:5; 1 John 5:11, 14; followed by ἵνα (to say that something ought to be done, or that something is desired or demanded [cf. Winers Grammar, 338 (317); Buttmann, 240 (207)]): John 6:29, 39; John 15:12; 1 John 3:11, 23; 1 John 5:3; followed by ὅτε etc. John 1:19 [Winer's Grammar, 438 (408)].
7. The participle ὤν, οὖσα, ὄν, ὄντες, ὄντα, joined to a substantive or an adjective, has the force of an intercalated clause, and may be translated since or although I am, thou art, etc. [here the English use of the participle agrees in the main with the Greek]: εἰ οὖν ὑμεῖς, πονηροὶ ὄντες, οἴδατε, Matthew 17:11; add, Matthew 12:34; Luke 20:36; John 3:4; John 4:9; Acts 16:21; Romans 5:10; 1 Corinthians 8:7; Galatians 2:3; James 3:4, and often; twice with other participles, used adjectively [Buttmann, 310 (266)]: ὄντες ἀπηλλοτριωμένοι, Colossians 1:21; ἐσκοτισμένοι [R G, others -τωμενοι], Ephesians 4:18.
8. Sometimes the copula ἔστιν (with the accent [see Chandler § 938]) stands at the beginning of a sentence, to emphasize the truth of what the sentence affirms or denies: Luke 8:11; 1 Timothy 6:6; ἔστι δὲ πίστις etc. Hebrews 11:1 (although some explain it here [as a substantive verb], 'but faith exists' or 'is found,' to wit in the examples adduced immediately after [see Winers Grammar, § 7, 3]); several times so used in Philo in statements (quoted by Delitzsch on Hebrews 11:1) resembling definitions. οὐκ ἔστιν: Matthew 13:57; Mark 12:27; Acts 10:34; 1 Corinthians 14:33; James 3:15.
III. εἰμί joined with adverbs;
1. with adverbs of place;
a. where? to be, be busy, somewhere: ἐκεῖ, Matthew 2:15; Matthew 27:55; Mark 3:1 [L omits; Tr brackets ἦν], etc.; ἐνθάδε, Acts 16:28; ἔσω, John 20:26; οὗ, Matthew 2:9; Matthew 18:20; Acts 16:13; ὅπου, Mark 2:4; Mark 5:40; John 6:62; Acts 17:1, etc.; ποῦ, Matthew 2:2; John 7:11, etc.; ὧδε, Matthew 28:6; Mark 9:5, etc.
b. with adverbs of distance: ἀπέναντί τινος, Romans 3:18 (Psalm 35:2 (Ps. 36:2)); ἐκτός τινος, 2 Corinthians 12:2[2 Corinthians 12:3 χωρίς τ. L T Tr WH]; ἐμπροσθέν τινος, Luke 14:2; ἐντός τινος. Luke 17:21; ἐνώπιόν τινος, Revelation 1:4; Revelation 7:15; μακρὰν ἀπό τινος, John 21:8; Mark 12:34; πόρρω, Luke 14:32; ἐπάνω, John 3:31a [John 3:31b G T WH marginal reading omits the clause]; of the situation of regions and places: ἀντιπέρα [or -τιπέρα etc. see under the word] τινός, Luke 8:26; ἐγγύς — now standing absolutely, John 19:42; now with the genitive, John 11:18; John 19:20, etc.; now with the dative, Acts 9:38; Acts 27:8.
c. whence? to be from some quarter, i. e. to come, originate, from: πόθεν, Matthew 21:25; Luke 13:25, 27; John 7:27; John 9:29; John 19:9; John 2:9 (πόθεν ἐστίν namely, ὁ οἶνος, whence the wine was procured); ἐντεῦθεν, John 18:36.
2. with adverbs of quality; οὕτως εἰμί, to be thus or so, to be such; absolutely, Matthew 13:49; with ἐν ὑμῖν added, Matthew 20:26 [here R G T ἔσται]; οὕτως ἔσται, so will it be, i. e. come to pass, Matthew 13:40, (Matthew 13:49 [see above]); οὕτως ἐστίν or ἔσται, of things, events, etc., such is or will be the state of the case [Winer's Grammar, 465 (434)]: Matthew 19:10; Matthew 24:27, 37, 39; Mark 4:26; Romans 4:18 (Genesis 15:5); so of persons, John 3:8. καθώς ἐστιν as, even as, he, etc. is, 1 John 3:2, 7; 1 John 4:17; εἰμὶ ὥσπερ τις to be, to do as one, to imitate him, be like him, Matthew 6:5 [R G]; Luke 18:11 [R G T WH text]; ἔστω σοι ὥσπερ etc. regard him as a heathen and a publican, i. e. have no fellowship with him, Matthew 18:17; εἰμὶ ὡς or ὡσεί τις, to be as, i. e. like or equal to anyone, [Matt 6:5 L T Tr WH]; Matt 22:30; 28:3; Luke 11:44; [Luke 18:11 L Tr WH marginal reading]; Luke 22:27; 1 Corinthians 7:29f; τὰ σπλάγχνα περισσοτέρως εἰς ὑμᾶς ἐστιν he is moved with the more abundant love toward you, 2 Corinthians 7:15. — But see each adverb in its place.
IV. εἰμί with the oblique cases of substantives or of pronouns;
1. εἶναί τινος, like the Latin alicuius esse, equivalent to to pertain to a person or a thing, denotes any kind of possession or connection (possessive genitive); cf. Krüger, § 47, 6, 4ff; Winers Grammar, § 30, 5 b.; Buttmann, § 132, 11.
a. of things which one owns: ἔσται σου πᾶσα [Rec. πάντα], Luke 4:7; οὗ ἐστὶν ἡ ζώνη αὕτη, Acts 21:11; add, Mark 12:7; John 10:12; John 19:24; — or for the possession of which he is fitted: τινός ἐστιν ἡ βασιλεία τ. οὐρ. or τοῦ θεοῦ, he is fit for a share in the kingdom of God, Matthew 5:3, 10; Matthew 19:14; Mark 10:14; Luke 18:16. πάντα ὑμῶν ἐστι, all things serve your interests and promote your salvation, 1 Corinthians 3:21.
b. of things which proceed from one: 2 Corinthians 4:7.
c. to be of one's party, be devoted to one: 1 Corinthians 1:12; 2 Timothy 2:19; τοῦ Χριστοῦ, Mark 9:41; Romans 8:9; 1 Corinthians 1:12; 2 Corinthians 10:7; hence also τῆς ὁδοῦ (namely, τοῦ κυρίου) εἶναι, Acts 9:2 [cf. Buttmann, 163 (142)].
d. to be subject to one; to be in his hands or power: Matthew 22:28; Acts 27:23; Romans 9:16; Romans 14:8; 1 Corinthians 3:23; 1 Corinthians 6:19, 20 Rec.; πνεύματος, Luke 9:55 Rec. Hence,
e. to be suitable, fit, for one: Acts 1:7.
f. to be of a kind or class: εἶναι νυκτός, σκότους, ἡμέρας, 1 Thessalonians 5:5, 8; or to be of the number of [a partitive genitive, cf. Buttmann, 159 (139)]: Acts 23:6; 1 Timothy 1:20; 2 Timothy 1:15.
g. with a genitive of quality: Hebrews 10:39; Hebrews 12:11.
h. with a genitive of age: Mark 5:42; Luke 3:23; Acts 4:22, (Tobit 14:11). With this use (viz. 1) of εἶναι, those examples must not be confounded in which a predicate nominative is to be repeated from the subject (cf. Krüger, § 47, 6, 1): οὐκ ἔστιν ὁ θεὸς νεκρῶν, ἀλλά ζώντων, namely, θεός, Matthew 22:32, cf. Mark 12:27; Luke 20:38; ταῦτα τὰ ῤήματα οὐκ ἔστι δαιμονιζομένου, namely, ῤήματα, John 10:21; οὐκ ἔστιν ἀκαταστασίας ὁ θεός, ἀλλὰεἰρήνης, 1 Corinthians 14:33; ἄλλο βιβλίον, ὅ ἐστι τῆς ζωῆς, Revelation 20:12; add, 2 Corinthians 2:3; 1 Peter 3:3.
2. εἰμί with the dative (cf. Krüger, § 48, 3 [who appears to regard the dative as expressing a less close or necessary relationship than the genitive]; Winers Grammar, § 31, 2);
a. ἔστι μοι, ἡμῖν, etc. it is mine, ours, etc., I, we, etc., have: Luke 1:7; Luke 2:7, 10; Luke 14:10; John 18:10, 39; John 19:40; Acts 7:5; Acts 8:21; Acts 10:6; Romans 9:2, 9; 1 Corinthians 9:16; 1 Peter 4:11, and often. οὐκ ἔστι ἡμῖν [others ὑμ.] ἡ πάλη πρός etc. we have not a struggle against etc. Ephesians 6:12; εἰσὶν ἡμῖν we have here etc. Acts 21:23; τί ἔσται ἡμῖν what shall we have? what will be given us? Matthew 19:27; ὑμῖν ἐστιν ἡ ἐπαγγελία the promise belongs to you, Acts 2:39.
b. εἶναί τινί τι to be something to (or for) someone, used of various relations, as of service, protection, etc.: σκεῦος ἐκλογῆς ἐστί μοι οὗτος namely, τοῦ with an infinitive Acts 9:15; ἔσεσθέ μοι μάρτυρες, [Acts 1:8 R G, cf.] Acts 22:15; ἔσομαι αὐτῷ θεὸς κ. αὐτὸς ἔσται μοι υἱός, Revelation 21:7; ἔσονταί μοι λαός, 2 Corinthians 6:16 [R G]; εἰς τὸ εἶναι αὐτὸν... πατέρα... τοῖς etc. Romans 4:11.
c. εἶναί τινί τι, to be to one as or for something, to pass for etc.: 1 Corinthians 1:18; 1 Corinthians 2:14; 1 Corinthians 9:2, cf. Matthew 18:17.
d. εἶναί τινί τι, to be, i. e. conduce, redound to one for (or as) something (cf. Krüger, § 48, 3, 5): 1 Corinthians 11:14; 2 Corinthians 2:15; Philippians 1:28; οὐαί δέ μοί ἐστι, 1 Corinthians 9:16 (Hosea 9:12).
e. ἔσται τινί, will come upon, befall, happen to, one: Matthew 16:22; Luke 1:45.
f. Acts 24:11 οὐ πλείους εἰσί μοι ἡμέραι ἤ δεκαδύο [L T Tr WH omit ἤ and read δώδεκα] not more than twelve days are (namely, passed) to me, i. e. it is not more than twelve days. Luke 1:36 οὗτος μὴν ἕκτος ἐστὶν αὐτῇ this is the sixth month to (with) her. Those passages must not be brought under this head in which the dative does not belong to the verb but depends on an adjective, as καλός, κοινωνός, φίλος, etc.
V. εἰμί with prepositions and their cases.
1. ἀπό τίνος (τόπου), to come from, be a native of: John 1:44 (John 1:45) [cf. ἀπό, II. 1 a.].
2. εἴς τι,
a. to have betaken oneself to some place and to be there, to have gone into (cf. Winers Grammar, § 50, 4 b.; [Buttmann, 333 (286)]: εἰς οἶκον, Mark 2:1 [R G; others ἐν]; εἰς τὸν ἀγρόν, Mark 13:16 [R G]; εἰς τ. κοίτην, Luke 11:7; εἰς τὸν κόλπον, John 1:18, where cf. Tholuck, [Winers Grammar, 415 (387); Buttmann, as above]; (on Acts 8:20 see ἀπώλεια, 2 a.). metaphorically, to come to: εἰς χολήν πικρίας (hast fallen into), Acts 8:23.
b. to be directed towards a thing: ὥστε τὴν πίστιν ὑμῶν... εἶναι εἰς θεόν, 1 Peter 1:21; to tend to anything: Romans 11:36 [Winers Grammar, § 50, 6].
c. to be for, i. e. conduce or inure to, serve for, [Buttmann, 150f (131f); Winer's Grammar, § 29, 3 a.]: 1 Corinthians 14:22; Colossians 2:22; James 5:3; ἐμοὶ εἰς ἐλάχιστόν ἐστι, it results for me in, i. e. I account it, a very small thing, 1 Corinthians 4:3, (εἰς ὠφέλειαν, Aesop fab. 124, 2).
d. In imitation of the Hebrew הָיָה followed by לְ, εἶναι εἴς τινα or τι stands where the Greeks use a nominative [Winers Grammar and Buttmann, as above; especially Sophocles' Lexicon, under the word εἰς, 3]: Matthew 19:5and Mark 10:8 and 1 Corinthians 6:16 and Ephesians 5:31 ἔσονται εἰς σάρκα μίαν (from Genesis 2:24); 1 John 5:8εἰς τὸ ἔν εἰσιν, unite, conspire, towards one and the same result, agree in one; 2 Corinthians 6:18 (Jeremiah 38:1(Jer. 31:1)); Hebrews 1:5 (2 Samuel 7:14); Heb 8:10.
3. ἔκ τινος,
a. to be of, i. e. a part of anything, to belong to, etc. [Winers Grammar, 368 (345); cf. Buttmann, 159 (139)]: 1 Corinthians 12:15f; ἔκ τινων, of the number of: Matthew 26:73; Mark 14:69; Luke 22:58; John 1:24; John 6:64, 71 [R T]; John 7:50; 10:26; 18:17, 25; Acts 21:8; 2 Timothy 3:6; 1 John 2:19; Revelation 17:11, (Xenophon, mem. 3, 6, 17); ἐκ τοῦ ἀριθμοῦ τινων, Luke 22:3.
b. to be of, i. e. to have originated, sprung, come, from [Winers Grammar, § 51, 1 d.; Buttmann, 327 (281f)]: Luke 23:7; John 1:46 (John 1:47); John 3:31 (ὁ ὢν ἐκ τῆς γῆς); John 4:22; 7:52; 8:23; 18:36; Acts 4:6; Acts 19:25; Acts 23:34; Galatians 3:21; 1 John 4:7; ὅς ἐστιν ἐξ ὑμῶν, your fellow-countryman, Colossians 4:9.
c. to be of, i. e. proceed from one as the author [Winers Grammar, 366f (344f); Buttmann, 327 (281)]: Matthew 5:37; John 7:17; Acts 5:38; 2 Corinthians 4:7; 1 John 2:16; Hebrews 2:11; εἶναι ἐξ οὐρανοῦ, ἐξ ἀνθρώπων, to be instituted by the authority of God, by the authority of men, Matthew 21:25; Mark 11:30; Luke 20:4; to be begotten of one, Matthew 1:20.
d. to be of, i. e. be connected with one; to be related to, [cf. Winer's § 51, 1 d.; cf. in ἐκ, II. 1 a. and 7]: ὁ νόμος οὐκ ἔστιν ἐκ πίστεως, has no connection with faith, Galatians 3:12; ἐξ ἔργων νόμου εἶναι (Luth. mit Werken umgehen), Galatians 3:10; especially in John's usage, to depend on the power of one, to be prompted and governed by one, and reflect his character: thus εἶναι ἐκ τοῦ διαβόλου, John 8:44; 1 John 3:8; ἐκ τοῦ πονηροῦ, 1 John 3:12; ἐκ τοῦ κόσμου, John 15:19; John 17:14, 16; 1 John 4:5; when this expression is used of wickedness, it is equivalent to produced by the world and pertaining to it, 1 John 2:16; opposed to ἐκ τοῦ θεοῦ εἶναι, John 8:47; 1 John 4:1-3; this latter phrase is used especially of true Christians, as begotten anew by the Spirit of God (see γεννάω, 2 d.): 1 John 4:4, 6; 1 John 5:19; 3 John 1:11; ἐκ τῆς ἀληθείας εἶναι, either to come from the love of truth as an effect, as 1 John 2:21, or, if used of a man, to be led and governed by the love and pursuit of truth, as John 18:37; 1 John 3:19; ὁ ὢν ἐκ τῆς γῆς ἐκ τῆς γῆς ἐστί, he who is from the earth as respects origin bears the nature of this his earthly origin, is earthly, John 3:31.
e. to be of, i. e. formed from: Revelation 21:21; 1 Corinthians 11:8.
4. ἔν τινι,
a. with the dative of place, to be in, i. e. be present, to stay, dwell;
α. prop Matthew 24:26; Luke 2:49, etc.; on the surface of a place (Germ auf), as ἐν τῇ ὁδῷ, Mark 10:32 and elsewhere; ἐν τῷ ἀγρῷ, Luke 15:25. at: ἐν δεξιᾷ τοῦ θεοῦ, Romans 8:34; to live, dwell, as in a city: Luke 18:3; Acts 9:10; Philippians 1:1; 1 Corinthians 1:2, etc.; of God, ἐν οὐρανοῖς, Ephesians 6:9; of things which are found, met with, in a place: 2 Timothy 2:20, etc.
β. things so pertaining to locality that one can, in a proper sense, be in them or be surrounded by them, are spoken of in the same way metaphorically and improperly, as εἶναι ἐν τῷ φωτί, ἐν τῇ σκοτία: 1 John 2:9, 11; 1 Thessalonians 5:4; ἐν σαρκί, Romans 7:5; Romans 8:8 (see σάρξ, 4).
b. to be in a state or condition [see Buttmann, 330 (284); cf. Winer's Grammar, § 29, 3 b. and ἐν, I. 5 e.]: ἐν εἰρήνη, Luke 11:21; ἐν ἐχθρᾷ, Luke 23:12; ἐν κρίματι, Luke 23:40; ἐν περιτομῇ, ἐν ἀκροβυστία, Romans 4:10; ἐν δόξῃ, 2 Corinthians 3:8, etc.; hence, spoken of ills which one is afflicted with: ἐν ῤύσει αἵματος, Mark 5:25; Luke 8:43, (ἐν τῇ νόσῳ, Sophocles Aj. 271; in morbo esse, Cicero, Tusc. 3, 4, 9); of wickedness in which one is, as it were, merged, ἐν ταῖς ἁμαρτίαις, 1 Corinthians 15:17; of holiness, in which one perseveres, ἐν πίστει, 2 Corinthians 13:5.
c. to be in possession of, provided with a thing [Winer's Grammar, 386 (361)]: Philippians 4:11; ἐν ἐξουσία, Luke 4:32; ἐν βαρεῖ (see βάρος, at the end), 1 Thessalonians 2:7 (6).
d. to be occupied in a thing (Bernhardy, p. 210; [see ἐν, I. 5 g.]): ἐν τῇ ἑορτῇ, in celebrating the feast, John 2:23; to be sedulously devoted to [A. V. give oneself wholly to] a thing, 1 Timothy 4:15 (Horace, epistles 1, 1, 11 omnis in hoc sum).
e. a person or thing is said to be in one, i. e. in his soul: thus, God (by his power and influence) in the prophets, 1 Corinthians 14:25; Christ (i. e. his holy mind and power) in the souls of his disciples or of Christians, John 17:26; 2 Corinthians 13:5; τὸ πνεῦμα τῆς ἀληθείας, John 14:17; friends are said to be ἐν τῇ καρδίᾳ of one who loves them, 2 Corinthians 7:3. vices, virtues, and the like, are said to be in one: as δόλος, John 1:47 (John 1:48); ἀδικία, John 7:18; ἄγνοια, Ephesians 4:18; ἁμαρτία, 1 John 3:5; ἀλήθεια, John 8:44; 2 Corinthians 11:10; Ephesians 4:21; 1 John 1:8; 1 John 2:4, (ἀλήθεια καὶ κρίσις, 1 Macc. 7:18); ἀγάπη, John 17:26; 1 John 2:15; ὁ λόγος αὐτοῦ (τ. θεοῦ) οὐκ ἔστιν ἐν ἡμῖν, God's word has not left its impress on our souls, 1 John 1:10; τὸ φῶς οὐκ ἔστιν ἐν αὐτῷ, the efficacy or influence of the light is not in his soul, [rather, an obvious physical fact is used to suggest a spiritual truth: the light is not in him, does not shine from within outwards], John 11:10; σκοτία, 1 John 1:5; σκάνδαλον, 1 John 2:10, i. e. there is nothing within him to seduce him to sin (cf. Düsterdieck and Huther at the passage). Acts 13:15 (if ye have in mind any word of exhortation etc. [Winers Grammar, 218 (204f)].
f. ἐν τῷ θεῷ εἶναι is said
α. of Christians, as being rooted, so to speak, in him, i. e. intimately united to him, 1 John 2:5; 1 John 5:20;
β. of all men, because the ground of their creation and continued being is to be found in him alone, Acts 17:28.
g. with a dative of the person to be in, — [i. e. either] among the number of: Matthew 27:56; Mark 15:40; Luke 2:44; Romans 1:6; — [or, in the midst of: Acts 2:29; Acts 7:44 Rec., etc.]
h. noteworthy, further, are the following: ἔστι τι ἔν τινι there is something (to blame) in one, Acts 25:5; something is (founded [A. V. stand]) in a thing, 1 Corinthians 2:5; οὐκ ἔστιν ἐν οὐδενὶ ἄλλῳ ἡ σωτηρία salvation is (laid up, embodied) in none other, can be expected from none, Acts 4:12; with the dative of the thing, is (contained, wrapped up) in something: Ephesians 5:18; Hebrews 10:3; 1 John 4:18.
5. εἰμὶ ἐπί
a. τινός, to be on: ἐπὶ τοῦ δώματος, Luke 17:31; ἐπὶ τῆς κεφαλῆς, John 20:7; to be (set) over a thing, Acts 8:27; to preside, rule, over, Romans 9:5.
b. τινί, to be at [Winer's Grammar, 392 (367)]: ἐπὶ θύραις, Matthew 24:33; Mark 13:29.
c. τινά, to be upon one: χάρις ἦν ἐπί τινα, was with him, assisted him, Luke 2:40; Acts 4:33; πνεῦμα ἦν ἐπί τινα, had come upon one, was impelling him, Luke 2:25, cf. Luke 4:18; Sept. Isaiah 61:1; add, Galatians 6:16; εἶναι ἐπὶτὸ αὐτό, to be (assembled) together [cf. αὐτός, III. 1], Acts 1:15; Acts 2:1, 44; of cohabitation, 1 Corinthians 7:5(according to the reading ἦτε for Rec. συνέρχεσθε).
6. εἰμί κατά
a. τινός, to be against one, to oppose him: Matthew 12:30; Luke 9:50; Luke 11:23; Galatians 5:23; Romans 8:31(opposed to ὑπέρ τινος, as in Mark 9:40).
b. κατά τι, according to something: κατὰ σάρκα, κατὰ πνεῦμα, to bear the character, have the nature, of the flesh or of the Spirit, Romans 8:5; εἶναι κατ' ἄνθρωπον, Galatians 1:11; κατ’ ἀλήθειαν, Romans 2:2.
7. μετά τινος,
a. to be with (i. e., to associate with) one: Matthew 17:17; Mark 3:14; Mark 5:18; Luke 6:3; John 3:26; John 12:17; John 16:32; Acts 9:39, and often in the Gospels; Revelation 21:3; of ships accompanying one, Mark 4:36; of what is present with one for his profit, 2 John 1:2; Romans 16:20; Hebraistically, to be with one, i. e. as a help, (of God, becoming the companion, as it were, of the righteous): Luke 1:66; John 3:2; John 8:29; John 16:32; Acts 7:9; Acts 10:38; Acts 11:21; Acts 18:10; 2 Corinthians 13:11; Philippians 4:9; 2 John 1:3, cf. Matthew 28:20, (Genesis 21:20; Judges 6:12, etc.).
b. to be (i. e. to cooperate) with: Matthew 12:30; Luke 11:23 (Xenophon, an. 1, 3, 5 [others ἰέναι]).
8. εἰμὶ παρά
a. τινός, to (have come and so) be from one: Christ is said εἶναι παρὰ τοῦ θεοῦ, John 6:46; John 7:29; John 9:16, 33; τὶ παρά τινος, is from i. e. given by one, John 17:7.
b. τινί, to be with one: Matthew 22:25; οὐκ εἶναι παρὰ τῷ θεῷ is used to describe qualities alien to God, as προσωπολημψία, Romans 2:11; Ephesians 6:9; ἀδικία, Romans 9:14.
c. τινά (τόπον), by, by the side of: Mark 5:21; Acts 10:6.
9. πρός τινα [cf. Winers Grammar, 405 (378)],
a. towards: πρὸς ἑσπέραν ἐστί it is towards evening, Luke 24:29.
b. by (turned towards): Mark 4:1.
c. with one: Matthew 13:56; Mark 6:3; Mark 9:19; Luke 9:41; John 1:1 [cf. Meyer at the passage].
10. σύν τινι,
a. to associate with one: Luke 22:56; Luke 24:44; Acts 13:7; Philippians 1:23; Colossians 2:5; 1 Thessalonians 4:17.
b. to be the companion of one, to accompany him: Luke 7:12 [Relz T Tr brackets WH]; Luke 8:38; Acts 4:13; Acts 22:9; 2 Peter 1:18.
c. to be an adherent of one, be on his side: Acts 5:17; Acts 14:4 [A. V. to hold with] (Xenophon, Cyril 5, 4, 37).
11. εἰμὶ ὑπέρ
a. τινός, to be for one, to favor his side: Mark 9:40; Luke 9:50; Romans 8:31, (opposed to εἰμὶ κατά τινος).
b. τινά, to be above one, to surpass, excel him: Luke 6:40.
12. ὑπό τινα [cf. Buttmann, 341 (293)],
a. to be under (i. e., subject to) one: Matthew 8:9 R G T Tr; Romans 3:9; Romans 6:14; Galatians 3:10, 25; Galatians 5:18; 1 Timothy 6:1.
b. to be (locally) under a thing: e. g. under a tree, John 1:48 (John 1:49); a cloud, 1 Corinthians 10:1. Further, see each preposition in its own place.
VI. As in classical Greek, so also in the N. T. εἰμί is very often omitted (cf. Winer's Grammar § 64, I. 2, who gives numerous examples [cf. 596 (555); 350 (328f)]; Buttmann, 136f (119f)), ἐστίν most frequently of all the parts: Luke 4:18; Romans 11:36; 1 Corinthians 4:20; 2 Timothy 3:16; Hebrews 5:13, etc.; in exclamations, Acts 19:28, 34; in questions, Romans 9:14; 2 Corinthians 6:14-16; τί γάρ, Philippians 1:18; Romans 3:3; τί οὖν, Romans 3:9; Romans 6:15; also εἶ, Revelation 15:4; εἰμί, 2 Corinthians 11:6; ἐσμέν, ἐστέ, 1 Corinthians 4:10; εἰσί, Romans 4:14; 1 Corinthians 13:8, etc.; the imperative ἔστω, Romans 12:9; Hebrews 13:4f; ἔστε, Romans 12:9; 1 Peter 3:8; εἴν in wishes, Matthew 16:22; Galatians 6:16, etc.; even the subjunctive ᾖ after ἵνα, Romans 4:16; 2 Corinthians 8:11 [after ὅπως], 2 Corinthians 8:13; often the participle ὤν, ὄντες, as (see Buttmann, § 144, 18) in Mark 6:20; Acts 27:33; in the expressions οἱ ἐκ περιτομῆς, ὁ ἐκ πίστεως, οἱ ὑπὸ νόμον, etc. [Compare: ἄπ-, ἔν- (ἔξεστι,) πάρ-, συμπάρ-, σύνειμι.]
ولناخذ الاقتباس التالي من كلامه
اقتباس
سؤال يطرح نفسه بقوة , ماذا سمع اليهود من المسيح ؟ هل سمعوا منه , إيجو إيمي باللغة اليونانية ؟ هل سمعوا منه أنا كائن باللغة العربية ؟
من هنا ارى أن النقاش أصبح عقيماً جداً , حيث أن الجميع يعتمد على لغة لم يتكلمها المسيح , ويتمسك بالحرف والقول وكأنه يقول لنا أنالمسيح قال إيجو إيمي واليهود فهموا إيجو إيمي وهي تعني يهوه رب الجنود وهكذا , ما هذا الذي نتكلم فيه ؟ أعرفتم الآن لماذا ترك بارتإيرمان المسيحية ؟ أعرفت يا أخرستوس الآن لماذا سعى بارت إيرمان إلى كلمات المسيح الخارجة من فهمه طاهر ؟ أفهمت الآن يا فادي مانتكلم عنه ؟ لعلكم تعقلون .
وماذا عن النص في لغة المسيح الأصلية ؟
الرد
باي لغة تكلم السيد المسيح ؟
المسيح تكلم اكثر من لغة
يقول دكتور مارك روبرت
المسيح كان يستطيع أن يفهم العبرية وأيضا يتماشى مع اليوناني جيدا. استخدام اليوناني كان واسع الانتشار في هذهالمناطق في القرن الأول الميلادي
would have been able to understand Hebrew and to get along in Greek as well. Greek usage was also widespread in those regions during the first century A.D.
What Language Did Jesus Speak?
by Rev. Dr. Mark D. Roberts 2010
يؤكد يوحنا 12: 20-23 بقوة أن فيلبس وأندراوس ويسوع فهموا اللغة اليونانية وتحدثوا بها. بطرس ، الأبرز بين الاثني عشر ، لا يحمل فقطالأسماء العبرية والآرامية (سمعان وصفا) ولكن يشار إليه أيضًا باسمه اليوناني (بطرس). ومن المحتمل أيضًا أن بطرس نفسه تكلمباليونانية مع أسرة كرنيليوس في أعمال الرسل 10 وكتب باليونانية الحرفين اللذين يحملان اسمه. إن كون صيادًا من الجليل يحمل اسمًايونانيًا ويتحدث ويكتب اليونانية يشهد على حقيقة أن أولئك الذين ليس لديهم تعليم رسمي كانوا مؤهلين بهذه اللغة أيضًا. في النص اليونانيليوحنا 21 ، يستخدم يسوع كلمتين يونانيتين مختلفتين للحب. ومع ذلك ، لا يمكن إعادة إنتاج أي من هذه الأزواج بالعبرية أو الآرامية. كانهذا على ما يبدو محادثة جرت في الأصل باللغة اليونانية. أيضًا ، لا يمكن إعادة إنتاج مسرحية الكلمات اليونانية بيترا وبيتروس في متى16:18 بالعبرية أو الآرامية وأفضل تفسير لها أنها تحدث في مناقشة أجريت أصلاً باللغة اليونانية. . . كانت اليونانية والعبرية والآراميةشائعة و / أو مفهومة بين اليهود الفلسطينيين في أيام يسوع. . . يكاد يكون من المؤكد أن يسوع تكلم باللغات الثلاث
. Thomas & Gundry. A Harmony of the Gospels. HarperCollins Publishers. New York. 1978.
المسيح تكلم مع اليونانيين
انجيل يوحنا 12
20 وَكَانَ أُنَاسٌ يُونَانِيُّونَ مِنَ الَّذِينَ صَعِدُوا لِيَسْجُدُوا فِي الْعِيدِ.
21 فَتَقَدَّمَ هؤُلاَءِ إِلَى فِيلُبُّسَ الَّذِي مِنْ بَيْتِ صَيْدَا الْجَلِيلِ، وَسَأَلُوهُ قَائِلِينَ: «يَا سَيِّدُ، نُرِيدُ أَنْ نَرَى يَسُوعَ»
22 فَأَتَى فِيلُبُّسُ وَقَالَ لأَنْدَرَاوُسَ، ثُمَّ قَالَ أَنْدَرَاوُسُ وَفِيلُبُّسُ لِيَسُوعَ.
23 وَأَمَّا يَسُوعُ فَأَجَابَهُمَا قِائِلاً: «قَدْ أَتَتِ السَّاعَةُ لِيَتَمَجَّدَ ابْنُ الإِنْسَانِ.
وأيضا بيلاطس في اثناء المحاكمة في
متى 27 ومرقس 15 ولوقا 23 ويوحنا 18
وقصة كلام المسيح مع بيلاطس مباشرة الحاكم اليوناني الذي اتي من روما لليهودية سنة 29 م أي قبل صلب المسيحبزمان قليل تؤكد ان المسيح يتكلم اليونانية بطلاقة
فَسَأَلَهُ بِيلاَطُسُ: «أَأَنْتَ مَلِكُ الْيَهُودِ؟» فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُ: «أَنْتَ تَقُولُ». |
فَسَأَلَهُ بِيلاَطُسُ قِائِلاً: «أَنْتَ مَلِكُ الْيَهُودِ؟» فَأَجَابَهُ وَقَالَ: «أَنْتَ تَقُولُ». |
انجيل يوحنا 18
33 ثُمَّ دَخَلَ بِيلاَطُسُ أَيْضًا إِلَى دَارِ الْوِلاَيَةِ وَدَعَا يَسُوعَ، وَقَالَ لَهُ: «أنْتَ مَلِكُ الْيَهُودِ؟»
34 أَجَابَهُ يَسُوعُ: «أَمِنْ ذَاتِكَ تَقُولُ هذَا، أَمْ آخَرُونَ قَالُوا لَكَ عَنِّي؟»
35 أَجَابَهُ بِيلاَطُسُ: «أَلَعَلِّي أَنَا يَهُودِيٌّ؟ أُمَّتُكَ وَرُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ أَسْلَمُوكَ إِلَيَّ. مَاذَا فَعَلْتَ؟»
36 أَجَابَ يَسُوعُ: «مَمْلَكَتِي لَيْسَتْ مِنْ هذَا الْعَالَمِ. لَوْ كَانَتْ مَمْلَكَتِي مِنْ هذَا الْعَالَمِ، لَكَانَ خُدَّامِي يُجَاهِدُونَ لِكَيْ لاَ أُسَلَّمَ إِلَىالْيَهُودِ. وَلكِنِ الآنَ لَيْسَتْ مَمْلَكَتِي مِنْ هُنَا».
37 فَقَالَ لَهُ بِيلاَطُسُ: «أَفَأَنْتَ إِذًا مَلِكٌ؟» أَجَابَ يَسُوعُ: «أَنْتَ تَقُولُ: إِنِّي مَلِكٌ. لِهذَا قَدْ وُلِدْتُ أَنَا، وَلِهذَا قَدْ أَتَيْتُ إِلَى الْعَالَمِلأَشْهَدَ لِلْحَقِّ. كُلُّ مَنْ هُوَ مِنَ الْحَقِّ يَسْمَعُ صَوْتِي».
ولهذا عنوان صليبه كتب بالعبرانية واليونانية واللاتينية
إنجيل يوحنا 19: 20
فَقَرَأَ هذَا الْعُنْوَانَ كَثِيرُونَ مِنَ الْيَهُودِ، لأَنَّ الْمَكَانَ الَّذِي صُلِبَ فِيهِ يَسُوعُ كَانَ قَرِيبًا مِنَ الْمَدِينَةِ. وَكَانَ مَكْتُوبًابِالْعِبْرَانِيَّةِ وَالْيُونَانِيَّةِ وَالّلاَتِينِيَّةِ. |
بل حتى اليهود قالوا عنه انه سيذهب ليعلم اليونانيين
إنجيل يوحنا 7: 35
فَقَالَ الْيَهُودُ فِيمَا بَيْنَهُمْ: «إِلَى أَيْنَ هذَا مُزْمِعٌ أَنْ يَذْهَبَ حَتَّى لاَ نَجِدَهُ نَحْنُ؟ أَلَعَلَّهُ مُزْمِعٌ أَنْ يَذْهَبَ إِلَىشَتَاتِ الْيُونَانِيِّينَ وَيُعَلِّمَ الْيُونَانِيِّينَ؟ |
فاليهود يروه يعرف اليونانية بطلاقة لهذا ظنوا انه يستطيع ان يعلم اليونانيين فكيف شخص لا يتكلم اليونانية يظنواانه سيذهب ليعلم اليونانيين؟
والمسيح كان يعرف عدة لغات فهو يقرأ ويكتب العبرية مثله مثل أي صبي يهودي يدرس في المجامع الكتاب المقدسليقراؤه ولهذا استطاع ان يقرأ في الهيكل كما يذكر
إنجيل لوقا 4: 17
فَدُفِعَ إِلَيْهِ سِفْرُ إِشَعْيَاءَ النَّبِيِّ. وَلَمَّا فَتَحَ السِّفْرَ وَجَدَ الْمَوْضِعَ الَّذِي كَانَ مَكْتُوبًا فِيهِ: |
وأكثر كلمة هي كلمة امين العبري كما في متى 5: 11 ويوحنا 3: 11وغيرهم
وحواره مع رؤساء الكهنة والكتبة الذين هم متزمتين لدرجة انهم عندما يقولوا شيء من الكتاب المقس يقولوه بحرفهالعبري فقط
كان السيد المسيح يتحدث بالآرامية مع عامة الشعب ويقرأ العبرية في الهيكل ويتحدث اليونانية مع الأجانب من أمثالبيلاطس وقائد المئة واليونانيين الذين أرادوا أن يروه وغيرهم، وكان في إمكانه كالإله المتجسد أن يتحدث بأي لغة، وبرغمأنه أتخذ جسدًا وصورة العبد وصار إنسانًا إلا أنه، كإنسان، كان "يتقدم في الحكمة والقامة عند الله والناس
اذا المسيح تكلم العبرية واليونانية
ولكنه في هذا الحالة مع كهنة اليهود كان يتكلم الارامية او العبرية وهذا ما سوف ناتي به
النص الارامي
ܐܡܪ ܠܗܘܢ ܝܫܘܥ ܐܡܝܢ ܐܡܝܢ ܐܡܪ ܐܢܐ ܠܟܘܢ ܕܥܕܠܐ ܢܗܘܐ ܐܒܪܗܡ ܐܢܐ ܐܝܬܝ
47 {58} Eshu {Yeshua} said unto them, “Amiyn, amiyn {Truly, truly}, I say unto you, that before Abraham came to be, I AM!”
https://theholyaramaicscriptures.weebly.com/joh-8.html
وايضا اسم يهوه قد عوض عنه بلفظ I AM
فَقَالَ اللهُ لِمُوسَى: «أَهْيَهِ الَّذِي أَهْيَهْ». وَقَالَ: «هكَذَا تَقُولُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: أَهْيَهْ أَرْسَلَنِي إِلَيْكُمْ»." (خر 3: 14).
God said to Moses, "I AM WHO I AM. This is what you are to say to the Israelites: 'I AM has sent me to you.'"
God replied to Moses, “ I Am Who I Am . Say this to the people of Israel: I Am has sent me to you.”
God said to Moses, “ I AM WHO I AM.” And he said, “Say this to the people of Israel: ‘ I AM has sent me to you.’”
God said to Moses, “I AM WHO I AM. This is what you are to say to the Israelites: ‘I AM has sent me to you.’ ”
And God said unto Moses, I AM THAT I AM: and he said, Thus shalt thou say unto the children of Israel, I AM hath sent me unto you.
And God said to Moses, “I AM WHO I AM.” And He said, “Thus you shall say to the children of Israel, ‘I AM has sent me to you.’ ”
And God said to Moses, “I AM WHO I AM”; and He said, “This is what you shall say to the sons of Israel: ‘I AM has sent me to you.’”
God said to Moses, "I AM WHO I AM"; and He said, "Thus you shall say to the sons of Israel, 'I AM has sent me to you.'"
And God said to Moses, “I AM WHO I AM”; and He said, “Thus you shall say to the sons of Israel, ‘I AM has sent me to you.’”
God said to Moses, “I AM WHO I AM”; and He said, “You shall say this to the Israelites, ‘I AM has sent me to you.’”
God replied to Moses, “I AM WHO I AM. This is what you are to say to the Israelites: I AM has sent me to you.”
والان للنص العبري
וַיֹּאמֶר אֲלֵיהֶם יֵשׁוּעַ אָמֵן אָמֵן אֲנִי אֹמֵר לָכֶם אֲנִי הָיִיתִי עוֹד עַד לֹא־הָיָה אַבְרָהָם׃
https://www.ancient-hebrew.org/hebrewnt/04_john.html
Jesus said unto them, Verily, verily, I say unto you, Before Abraham was born, I am.
https://www.sarshalom.us/resources/scripture/asv/html/john.html
النص عبريا و اراميا يثبت فيه يسوع انه ازلي وموجود قبل ابراهيم
ولنكمل في الاقتباس
اقتباس
عندما نسأل أحد من هؤلاء لماذا حاول اليهود رجم المسيح تكون الإجابة ادى إثنتين لا ثالث لهما , إما لأن اليهود فهموا من قول المسيح أنهأزلي , إما لأن اليهود سمعوا لفظ الجلالة صراحة منه , فهو بذلك يجدف على الله ومستحق للرجم ! ؛ نريد أن نوجه الأنظار إلى كلام فاديأليكسندر مرة أخرى حيث أنه قال بمنتهى الشجاعة (ولا يوجد اى اشارة الى سبب أخر الى رجمه) . نحن بدورنا الآن نوجه السؤال للكتابالمقدس , وكما قال شيخنا عبد الرحمن الدمشقية من قبل , دع الكتاب المقدس يتكلم , لماذا حاول اليهود رجم المسيح ؟
Joh 8:48 فقال اليهود: «ألسنا نقول حسنا إنك سامري وبك شيطان؟»
Joh 8:49 أجاب يسوع: «أنا ليس بي شيطان لكني أكرم أبي وأنتم تهينونني.
Joh 8:50 أنا لست أطلب مجدي. يوجد من يطلب ويدين.
Joh 8:51 الحق الحق أقول لكم: إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يرى الموت إلى الأبد».
Joh 8:52 فقال له اليهود: «الآن علمنا أن بك شيطانا. قد مات إبراهيم والأنبياء وأنت تقول: «إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يذوق الموتإلى الأبد».
Joh 8:53 ألعلك أعظم من أبينا إبراهيم الذي مات. والأنبياء ماتوا. من تجعل نفسك؟»
Joh 8:54 أجاب يسوع: «إن كنت أمجد نفسي فليس مجدي شيئا. أبي هو الذي يمجدني الذي تقولون أنتم إنه إلهكم
Joh 8:55 ولستم تعرفونه. وأما أنا فأعرفه. وإن قلت إني لست أعرفه أكون مثلكم كاذبا لكني أعرفه وأحفظ قوله.
Joh 8:56 أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومي فرأى وفرح».
Joh 8:57 فقال له اليهود: «ليس لك خمسون سنة بعد أفرأيت إبراهيم؟»
Joh 8:58 قال لهم يسوع: «الحق الحق أقول لكم: قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن».
Joh 8:59 فرفعوا حجارة ليرجموه. أما يسوع فاختفى وخرج من الهيكل مجتازا في وسطهم ومضى هكذا.
سؤال مهم وجوهري : ما عقاب من به شيطان بحسب الكتاب المقدس ؟
Lev 20:27 «واذا كان في رجل او امراة جان او تابعة فانه يقتل. بالحجارة يرجمونه. دمه عليه».
Adam Clarke’s Commentary on the Bible
A familiar spirit – A spirit or demon, which, by magical rites, is supposed to be bound to appear at the call of his employer
John Wesley’s Explanatory Notes on the Whole Bible
Lev 20:27 A man or a woman that hath a familiar spirit, shall surely be put to death – They that are in league with the devil, have in effect made a covenant with death: and so shall their doom be.
تفسير القمص أنطونيوس فكري
هذه الآية تقارن بأية 26 التى قبلها وتكونون لى قديسين….. وإذا كان فى رجل…. جان….. فإنه يقتل هذه تعنى بسبب حرف العطف إمانكون للرب فنحيا قديسين يملك الله علينا. أو نكون لإبليس يملك هو علينا.
إذن , بحسب النص الكتابي في العهد القديم , وبحسب التفاسير المسيحية العربية والأجنبية , يكون عقاب من به شيطان أن يرجم حتىالموت !
الرد
السؤال الصحيح ليس لماذا حاول اليهود رجم المسيح انما الصحيح لماذا قالوا ان به شيطايين ذلك يستوجب الرجم
نجده في الكتاب المقدس كالاتي
فَمِنْ أَجْلِ هذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْلُبُونَ أَكْثَرَ أَنْ يَقْتُلُوهُ، لأَنَّهُ لَمْ يَنْقُضِ السَّبْتَ فَقَطْ، بَلْ قَالَ أَيْضًا إِنَّ اللهَ أَبُوهُ، مُعَادِلًا نَفْسَهُ بِاللهِ."(يو 5: 18).
من تفسير القمص انطونيوس فكري
فهم اليهود من رد المسيح المختصر أنه ألغى وصية السبت علنًا وإصرارًا، بل ألغى بالتالي سلطة الناموس. وأنه يفعل هذا اعتمادًا على علاقتهبالآب، وأنه ساوى نفسه بالله الآب (يو30:10) وأنه ابنه وله علاقة بنوة متميزة لله (كلمة أبوه أتت في اليونانية بمعنى أنه لا يوجد بشر يشاركهفي هذه الأبوة بمعنى أنه (أبي أنا). لذلك فهم رأوا في كلامه هذا تجديف. والمسيح لم يتراجع فيما قاله ولم يناقض ما فهموه، بل أخذ يشرحفيما يلي علاقة الآب بالابن وامتياز الابن بكونه مساويًا لله الآب ولذلك فمن يكرم الآب عليه أن يكرم الابن أيضًا. يطلبون أكثر أن يقتلوه= فهو [1] كاسر للسبت [2] جعل المفلوج يحمل سريره في السبت [3] ساوى نفسه بالآب.
من تفسير الموسوعة الكنسية
يوضح القديس يوحنا هنا، مدى كراهية اليهود لشخص المسيح، لدرجة طلب قتله. وأوعز هذه الكراهية الشديدة لسببين؛ الأول: هو كسرالسبت، متناسين المعجزة الكبيرة. والثانى: بسبب الأسلوب الذي كان يصف به المسيح العلاقة مع الله بأنه أبوه، ولكن، من زاوية أخرى، غيرأبوة الله للجميع، فالمسيح يركز على أبوة الآب الطبيعية للابن، والقاصرة عليه وحده، مساويا نفسه بالآب من جهة الجوهر، وفي أن عملهماواحد ومستمر. ولهذا، طلب اليهود قتله بتهمة التجديف، لأنهم فهموا تمامًا قصد المسيح، ولكنهم رفضوه.
من تفسير القمص تادرس يعقوب ملطي وتفاسير الاباء
دفاعه عن تقديس السبتبالعمل الإلهي لا بالامتناع عن العمل،حمل شهادة أنه مساو لله الذي دعاه أباه، فازدادوا حقدًا عليه، إذ ليس مايثيرهم مثل تأكيد سلطانه الإلهي، فطلبوا بالأكثر قتله، لأنه في نظرهم قد جدَّف. كل من الاتهامين عقوبتهما الموت (لا 15: 32؛ لا 24: 11؛14: 16).
يري البعض أن ما أزعج القيادات اليهودية هو دعوة الآب أباه الشخصي الذاتي، وهذا يفهم من استخدام الكلمة اليونانية، فيحسب نفسهمعادلًا له.
* مكتوب: "لأن أبى أعظم مني" (يو 14:28). كما هو أيضًا مكتوب: "لم يُحسب خلسة أن يكون معادلًا لله" (في 2:6). مكتوب:" قالأيضًا إن الله أبوه معادلًا نفسه بالله" (يو 5:18). مكتوب: "أنا والآب واحد" (يو 10: 30)... هل يمكن أن يكون أقل ومساوٍ في نفس الطبيعة؟لا، الواحد يشير إلى اللاهوت، والآخر لجسمه
والتفاسير الغربية
Matthew Poole's Commentary
This yet enraged the Jews more: they had before against him a charge of breaking the sabbath, or, at least, teaching another to break it (in their opinion); but now he had (as they judged) spoken blasphemy, calling God
Father; not in the sense the Jews so called him, and all good Christians are licensed to call him; but patera idion, his proper Father, or his own Father; by which (as they truly said) he made himself
equal with God. Nor did he by that alone make himself equal with God, but he ascribed also to himself a cooperation with God, in works proper to God alone: nor did he think this any robbery, Philippians 2:6. This was their charge; we shall now hear how our Saviour defends himself against it.
Meyer's NT Commentary
John 5:18. Διὰ τοῦτο] because He said this, and ὅτι as in John 5:16. “Apologiam ipsam in majus crimen vertunt,” Bengel.
μᾶλλον] neither potius nor amplius (Bengel: “modo persequebantur, nunc amplius quaerunt occidere”); but, as according to its position it necessarily belongs to ἐζήτ., magis, “they redoubled their endeavours.” It has a reference to ἐδίωκον in John 5:16, so far as this general expression includes the desire to kill. Comp. for the ζητεῖν ἀποκτεῖναι, John 7:1; John 7:19; John 7:25, John 8:37; John 8:40, John 11:53.
πατέρα ἴδιον, κ.τ.λ.] patrem proprium. Comp. Romans 8:32. They rightly interpreted ὁ πατήρ μου as signifying peculiar and personal fatherhood, and not what is true also with reference to others, “sed id misere pro blasphemia habuerunt,” Bengel. Comp. John 10:33.
ἴσον ἑαυτὸν, κ.τ.λ.] not an explanation, nor exactly (B. Crusius) a proof of what precedes, which the words themselves of Jesus, ὁ πατήρ μου, supply; but what Jesus says of God’s relation to Him (πατέρα ἴδιον), declares at the same time, as to the other side of the relationship, what He makes Himself out to be in His relation to God. We must translate: “since He (at the same time) puts Himself on the same level with God” i.e. by that κἀγὼἐργάζομαι of John 5:17, wherein He, as the Son, claims for Himself equality of right and freedom with the Father. Comp. also Hofmann, Schriftbeweis, I. p. 133. The thought of claiming equality of essence (Php 2:6), however, lies in the background as an indistinct notion in the minds of His opponents.
اذا قالوا عنه ان به شيطان لانه جدف وجعل نفسه مساوي بالله وذلك تم صلب المسيح له المجد
According to the Gospels, the Sanhedrin, an elite council of priestly and lay elders, arrested Jesus during the Jewish festival of Passover, deeply threatened by his teachings. They dragged him before Pilate to be tried for blasphemy—for claiming, they said, to be King of the Jews.
https://www.history.com/news/why-pontius-pilate-executed-jesus
وايضا نجد هذا في التلمود اذا فكرة لماذا تم حاول اليهود رجموا لانهم ظنوا انه مجدف وبه شيطان يجعله يجدف
اقتباس
الربط بين يهوه ( יהוה – εγω ειμι ) وإيجو إيمي :
في هذا الموضوع أبدع فادي أليكسندر لذلك سنتناول ما كتبه تفصيلاً , ولكن أولاً نريد أن نبين أمراً هاماً حول كلمة (יהוה) يهوه ؛
الرد
في البداية يجب اولا اثبات ان ذلك النص الذي قاله المسيح اي قبل ابراهيم انا كائن هو معادل لاسم يهوه
ولناخذ الاثباتات
يقول ايرنست هانسين:”قال يسوع: قبل أن يكون ابراهيم، أنا كائن، كإشارة منه إلى وجوده الأزلى. و قد أخذ اليهود قولهكتجديف، و لهذا رفعوا الحجارة ليقوموا برجمه”
Ernst Haenchen, A Commentary of The Gospel of John, Vol. 2, Hermeneia: Critical & Historical Commentary on The Bible, Translated By Robert W. Funk, Fortress Press: USA 1984, P. 30
يقول كريج كينر:”إذا كان يسوع يرغب فى القول إنه موجود قبل إبراهيم، لكان قد قال:”قبل إبراهيم، أنا كنت”. و لكنهيقول “أنا كائن” و هو لقب الله (خر 3 : 14)، و الذى يقترح أن يسوع يدعَّى مكانة أعظم من مجرد وجوده قبل إبراهيم
كريج س. كينر، الخلفية الحضارية للكتاب المقدس: العهد الجديد، الجزء الأول، دار الثقافة 2003، ص 253.
يقول برنارد:”بفحص المقاطع فى الترجمة السبعينية حينما تأتى ἐγώ εἰμι بشكل مطلق، يتبين أنه بشكل عام هىترجمة لـ אֲנִי־הוּא و التى تعنى حرفياً “انا هو”، و هذه العبارة العبرية تظهر فى النص فقط حينما يكون الله هو المتكلمو أيضاً:”فى يو 8 : 24، 58 ، و أيضاً فى 13 : 19، أُستخدِمت ἐγώ εἰμι بشكل مُطلق، و يجب علينا أن نستنتج من ذلك أنفى هذه النصوص و على أى مستوى، تأتى ἐγώ εἰμι كترجمة الإعلان الإلهى אֲנִי־הוּא و الذى عزاه الأنبياء ليهوه
J. H. Bernard, A Critical & Exegetical Commentary on The Gospel According To St. John, Vol. 1, T& T Clark: Edinburgh & New York
يقول ماك جراث:”يجب ملاحظة أن يسوع يقول بوضوح فى الإنجيل الرابع أنه يحمل الإسم الإلهى، و أن محاولة رجمهبعدما صرح بأنه هو “أنا هو”، هو ردة فعل تقترح بأن يسوع فى نظر اليهود، لم يقم فقط بقول جملة غير مناسبة أوحتى حمقاء عن نفسه، بل أنه قد جدف أيضاً. فقد كان اليهود وصلوا بالفعل لقناعة أن يسوع مجنون، و لكنهم لميحاولوا رجمه. و السبب واضح أن الناموس اليهودى لم يكن يحاسب على الجنون، بينما كان يحاسب على التجديف. وفى أنجيل يوحنا، تأتى محاولات رجم يسوع مرتبطة بكل وثيق حينما يدعى وحدته مع الله، أو حينما يدعى سلطتهالإلهية، و التى كان ينظر لها اليهود على أنها تجديف. و من الجدير بالإنتباه إلى أن ذروة الإعتراضات فى يو 10 : 33،له معنى أفضل بعد مناقشة ما إذا كان يسوع “معادلاً لله” (5 : 18)، و لكن أيضاً بعدما إدعى يسوع أنه “أنا هو”. و هناكأيضاً عدد من العوامل التقليدية الموجودة فى القصة، و التى ترتبط فى أماكن أخرى فى العهد الجديد بمنح الإسمالإلهى للمسيح المُمجد، كما سنرى بالأسفل. و كل هذا يعنى أن الإستخدام المُطلق لـ “أنا هو” فى هذا النص، هو إشارةللإسم الإلهى
James F. McGrath, John’s Apologetic Christology: Legitimation & Development in Johannine Christology, Cambridge University Press 2004, P. 104-105
يقول جونسون:”أنه تصريح رسمى مقدس تقدمه قوله “الحق الحق”. فما نطق به كان أمراً هاماً، لأنه لا يقول فقط أنهوُجِد قبل إبراهيم، و لكن قبل أن يكون إبراهيم، أنا كائن. و هذا التصريح يساوى بينه و بين الكائن فى العهد القديم. لأنالإلوهية لا يوجد فيها زمن ماضى، ولا زمن مستقبل، و لكن دائماً فى الحاضر. الله ليس هو نفسه الأزلية أو اللانهاية،لكنه هو الأزلى و اللانهائى، و يديه مبسوطتين على الماضى مثل المستقبل
B. W. Johnson, The New Testament Commentary, Vol. 8 (John), Christian Board of Publication: USA 2009, P. 146
يقول وايتاكر:”يسوع هنا لا يتكلم عن عمره، و إلا لكان قال:”قبل أن يُولد إبراهيم، أنا كنت”. على العكس من ذلك، فهو الآنيستخدم الإسم الألهى “أنا هو (أنا كائن)” بطريقة لا يوجد فيها أى لبس. الإسم “أنا هو” كان هو إسم الله الذى أعلنهلموسى، رغم أن التعبير اليونانى “إيجو إيمى” غير مُستخدم فى السبعينية فى خروج 3 : 14، بل “هو أون”. العبارة“إيجو إيمى” أُستُخدِمت كالإسم الإلهى فى أشعياء (41 : 4، 43 : 10 – 25، 45 : 18، 46 : 4، 47 : 8 – 10، 51 : 12، 52 : 6). و نص أشعياء 43 : 10 هو مقطع هام بشكل خاص، حيث تحتوى إشارة لخادم الرب المُختار الذى يشهد له:”حتى تعرفونو تؤمنون و تفهمون أنى أنا هو. لم يكن إله قبلى، ولا سيكون إله بعدى”. هذا التصريح القوى الخاص بالإيمانالتوحيدى، هو ذاته الذى يعتقد معارضى يسوع أنه يسوع يزعم رفضه. و بإستخدام “أنا كائن”، يسوع يدعى أنهموجوداً ليس قبل إبراهيم فقط، و لكن من الأزل. و هذا ليس تصريحاً خاصاً حول عمله الخلاصى، رغم أنه مُتضمن هنالأن الله شمله فى تعريفه لنفسه فى العليقة المشتعلة. و لكن، يسوع يقول أن كلماته و أفعاله ليست عن الله، و لكن فىالحقيقة أنها هى نفسها كلمات الله الخاصة و أفعاله. يسوع يتكلم بلغة تفيد الوحدانية، رغم أنه كان يتكلم سابقاً مباشرةًعن التمايز. يسوع هو الله، و لكن ليس ببساطة التطابق التام مع يهوه، لأنه يوجد تمايز بينهما. و يسوع ليس مجردإنسان أخذ مكانة سامية فى الأمور الإلهية و أصبح عاملاً هاماً لله ليس مثله آخر، و هو أيضاً ليس الله الذى أخذ مظهرالجسد. على العكس من كل ذلك، يسوع هو إله كامل و إنسان كامل، كما أوضحت المجامع الكنسية لاحقاً. هذه الصياغاتالمجمعية تأسست على الإعلان الإلهى فى مثل هذا النص
Rodney A. Whitacre, The IVP New Testament Commentary: John, IVP Press: USA 1999, P. 232
The “I am” here (8:58) reminds one of the “I am” in 8:24. Basically, the same thought is expressed in both passages; namely, that Jesus is God
William Hendrickson, New Testament Commentary: The Gospel of John, (Grand Rapids: Baker Book House, 1953) pg. 67
اذا كل هذة المراجع من العلماء يرفضها التاعب ويقول شئ عكسها على اساس ان كل هؤلاء العلماء على خطاء وهو على صواب
ولنكمل
اقتباس
يجب علينا أيضاً أن نوضح أن أي إسم له أصل وهذا أمر عادي جداً ولكن الإسم نفسه – بالأخص إن كان الإسم العلم للإله – لا يأتي أبداًبأكثر من معنى أو يأتي بمعنى الفعل الذي تم اشتقاقه منه , وبالمثال يتضح المقال ؛ لو كان إسم يهوه مشتق من فعل كينونة فلن تجد أبداً فيكل الكتاب المقدس أن كلمة يهوه تم إستخدامها على أساس الفعل وليس الإسم , قد نفهم معنى الإسم من أصله ولكننا لا نستخدم الإسم – وخصوصاً لو كان الإسم العلم للإله – على أساس فعل المشتق منه .
ويجب أن نشير أيضاً أن معنى كلمة يهوه أو أصل كلمة يهوه مُختلف فيه !
الأب متى المسكين – الإنجيل بحسب القديس متى دراسة وتفسير وشرح صـ30
استعمال طريقة الإختزال هذه – خاصة في اسم الرب – هي نفس طريقة اليهود في اختزال اسم الله يهوه YHWH بهذه الحروف الأربعةتعبيراً عن إسم الله باختصار , وقد ضاع نطقها الأصلي بمرور الزمن وبقي الإختصار بالحروف الأربعة .
أي أن كلمة يهوه ليست إسم الإله فعلاً , ولكنها مجرد إختصار للإسم الكامل ؛
الرد
سوف نقسم الرد على تلك الشبهة الي جزئيين الجزء الاول هو كيف ياتي اسم يهوه بمعنى الفعل الذي اشتق منه اي كيف ترجم يهوه اليايجو ايمي
هل ضاع اسم يهوه
ولنبداء
الجزء الاول
معنى اسم يهوه
يبداء الرب بكلامه لموسى قائلا اهيه اشر اهيه عندما تم سؤاله من قبل موسى عن اسمه
فَقَالَ اللهُ لِمُوسَى: «أَهْيَهِ الَّذِي أَهْيَهْ». وَقَالَ: «هكَذَا تَقُولُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: أَهْيَهْ أَرْسَلَنِي إِلَيْكُمْ»." (خر 3: 14).
וַיֹּ֤אמֶר אֱלֹהִים֙ אֶל־מֹשֶׁ֔ה אֶֽהְיֶ֖ה אֲשֶׁ֣ר אֶֽהְיֶ֑ה וַיֹּ֗אמֶר כֹּ֤ה תֹאמַר֙ לִבְנֵ֣י יִשְׂרָאֵ֔ל אֶֽהְיֶ֖ה שְׁלָחַ֥נִי אֲלֵיכֶֽם
معنى اسم اهيه الذي اهيه
Ehyeh is the first person form of hayah, "to be", and owing to the peculiarities of Hebrew grammar means "I am", "I was
Yahweh: The Divine Name in the Bible
By G.H. Parke-Taylor
معنى الاسم هو دلالة على الاستمرارية الازلية والابدية
وايضا معنى اسم يهوه ليس مجرد لقب بال هو اسم جلالة يفيد خاصية مميزة في طبيعة الله انه الوجود والكيان الكائن
راجع كتاب : شرح سفر الخروج سفر بداية سكنى الله وسط شعبه – الراهب يوحنا المقاري ص 129
اذا الرابط بين اسم اهيه اشر اهيه ويهوه ان يهوه يختذل في داخله معنى اشر اهيه
وهذا ايضا ما ذكرته دائرة المعارف الكاتبية
اسم يهوه ليثبت بجلاء وجلال وجود الله "أهية الذي اهيه". (خر 3: 14). ولكن ليس بمعنى أنه ساكن، أو مستقر في ذات،بل بمعنى أنه يعمل ويؤثر فالله موجود ليعمل ويؤثر، ليعلن ذاته وينفذ إرادته، ويرشد شعبه، كما ـرشد الآباء في أيامالقدم (مز 105 و106). فاسم يهوه والحالة هذه مدلول لمشيئة الله، وعمله وأمانته نحو الشعب. وفي أشعياء يصبح لاسميهوه وقع جديد يدل على سرمديته: "إله الدهر" (اش 40: 28). "أنا الأول وأنا الآخر" (اش 41: 4 و44: 6 و48: 12). "قبليلم يصوّر (أو يكوّن) إله، وبعدي لا يكون". (43: 10). ولهذا فإن يهوه "إله غيور" (خر 20: 5 و34: 14)
اذا لا مشكلة ان ترجم اصل الاسم اي اهيه اشر اهيه للغات الاخرى
فمثلا اسم بطرس الذي يعني صخرة
Πέτρος (Petros)
Noun - Nominative Masculine Singular
Strong's Greek 4074: Peter, a Greek name meaning rock. Apparently a primary word; a rock; as a name, Petrus, an apostle.
وهناك ايضا ترجمات عربية قد كتبت اسم بطرس صخرة
الترجمة البولسية <>ترجمة الكسليك عام 1992 م< [وأنا أقول لك: صخر أنت وعلى هذه الصخر سأبني كنيستي وأبواب الجحيم لن تقويعليها]
>الترجمة العربية المشتركة< [وأنا أقول لك أنت صخر وعلى هذه الصخر سأبني كنيستي وقوات الموت لن تقوي عليها]
>الترجمة اليسوعية <[ وأنا أقول لك أنت صخر وعلى الصخر هذا سأبني كنيستي فلن يقوي عليها سلطان الموت]
>ترجمة بين السطور عربي يوناني<> الكاثوليكية القديمة عام 1897 مع اختلف بسيط<[وأنا أقول لك أنت صخر سأبني كنيستي وقواتالموت لن تقوي عليها]
>ترجمة بين السطور عربي سرياني<[وأنا قائل لك أنت هو الصخر وعلى هذه الصخر أبني بيعتي وأبواب الشيول لا تغلبها]
>ترجمة الآباء الدومنيكان< >طبعة رجارد واطس 1833 وهذه ترجمة بروتستانتية !!< >ترجمة الأناجيل الرابعة عام 1864<[وأنا أقول لك أنكأنت صخرة وعلى هذه الصخرة أبني بيعتي وأبواب الجحيم لا تقوي عليها]
اذا لا مشكلة ان يكتب معنى اسم في الترجمة بين لغة ولغة
فلفظ عيسى معرب من اسم يسوع
لفظ " عيسى " معرب " يشوع " بقلب الحروف ، بعد جعل المعجمة مهملة [أي بعد جعل الشين سينا] وهذا يكثر في المنقول من العبرانية إلىالعربية. فسين المسيح وموسى : شين في العبرانية، وكذلك سين شمس فهي عندهم بمعجمتين " انتهى من " تفسير المنار " (3/ 251) .
" عِيسَى معرب يسوع ، كلمة يونانية معناها (مخلّص) ويرادفها (يشوع) بالمعجمة، إلا أنها عبرانية " انتهى من " تفسير القاسمي " (2/ 318) .
اذا لا مشكلة في ان تترجم معاني الاسماء او حتى الاسماء نفسها وهذا لا يؤثر في شئ
والان للجزء الثاني
هل ضاع اسم يهوه
في البداية اسم يهوه هو اسم موجود منذ القديم وهو يكتب بالاحرف التالية ( ي י ه ה و ه ה ) واريد ان اقدم شهادة علىاصالة اسم يهوه من علم الاثار
من حجر مؤاب الذي يحمل اسم يهوه
صورة الحجر
https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/64/YHWH_on_Mesha_Stele.jpg
معلومات عن الحجر
Moabite Stone (Mesha Stele)
Date of inscription
841 BC
Annal years
Omri – Jehu: 885-841 BC
Glyptic object
Paleo-Hebrew inscription on black basalt
Discovery
Frederick A. Klein at Diban, Moab 1868 AD
Current location
Louve Museum # AP 5066
Bible names and places
Bible Names: Mesha the sheep breeder, Omri, Ahab, Israel, YHWH
Bible Places: Moab, Dibon, Medaba, Nebo, Jahaz, Ataroth, Aroer, Bezer
See: 2 Kings 3:4-27; 10:32-33
Historic events
Submission of Moab to Omri in 885 BC and rebellion of Moab after the death of Ahab in 841 BC
اذا فاسم يهوه كان معروف ومنقوش كتابة عند شعب اسرائيل ولنضع مرجع اخر
البركة الكهنوتية في مقابر كيتف هنوم ( Ketef Hinnom ) تحت اسم The Ketef Hinnom scrolls التي عمرها يرجع للقرن السابعقبل الميلادي وهي تحوي على سفر العدد الاصحاح 6 من 24 الي 26
24 يُبَارِكُكَ الرَّبُّ وَيَحْرُسُكَ.
25 يُضِيءُ الرَّبُّ بِوَجْهِهِ عَلَيْكَ وَيَرْحَمُكَ.
26 يَرْفَعُ الرَّبُّ وَجْهَهُ عَلَيْكَ وَيَمْنَحُكَ سَلاَمًا.
اللفائف اقدم من السبي البابلي
السبي البابلي ، المعروف أيضًا باسم المنفى البابلي ، وهو الاحتجاز القسري لليهود في بابل بعد غزو الأخير لمملكة يهوذا في 598/7 و587/6 قبل الميلاد. انتهى الأسر رسميًا في عام 538 قبل الميلاد
https://www.britannica.com/event/Babylonian-Captivity
صورة اللفائف وهي تحوي اسم يهوه
http://www.biblesearchers.com/reflections/2005/januaryarcheological_files/image007.jpg
ولنكمل
خزف نقش بيت الرب
تحتوي هذه القطعة الفخارية المنقوشة على أقدم ذكر توراتي إضافي كامل لمنزل (أو معبد) يهوه (LBYT YHWH) الذي تم العثور عليهعلى الإطلاق. على هذه الشقالة (المؤرخة بالقرن التاسع إلى السابع قبل الميلاد) ،
وطبعا الصورة
http://www.thefleece.org/lbytyh.gif
مرجع
https://www.thefleece.org/jehovah.html
ولنكمل
Sinai 361, part of a stone slab from Egypt, which Dr. Douglas Petrovich proposes contains the name Moses. |
And Moses wrote down all the words of the LORD. - Exodus 24:4 (ESV) |
سيناء 361 ، وهي جزء من لوح حجري من مصر ، اقترحه دوجلاس بتروفيتش يحتوي على اسم موسى.
وكتب موسى كل كلام الرب. - خروج 24: 4 (ESV)
اسم يهوه بها وهذا المرجع
https://www.ancient-hebrew.org/alphabet/new-discoveries.htm
وهذا النقش يرجع للقرن ال 15 قبل الميلاد ولنكمل
اسم يهوه وجد فى مخطوطات سبعينية قديمة
جزء قديم من السبعينية يرجع تاريخه إلى ما بين 50 قبل الميلاد و 50 م (بعد الميلاد) اسم هذه القطع هو "ناحال حيفر صغار الأنبياء" لأنهاأجزاء من يونان وميخا وناحوم وحبقوق وصفنيا وزكريا وجدت في كهف ناحال حيفر جنوب قمران. يشار إلى يهوه بالسهم الأسود الكبير.
http://www.eliyah.com/lxx.html
وغير السبعينية هنا ايضا
موجود في الكتابات الابوكريفية
אהללך יהוה אלהי ואב
הראשנות וללמד לפשעים חקיך ולכל עזביך תור תך
The Dead Sea Scrolls Study Edition: 4Q274-11Q31. Volume two
( edited by Florentino García Martínez, Eibert J. C ) , P. 736
وليس هذا فقط بال دمج اسم يهوه بالاسماء القديمة
يهوه يرأهYAHWEH-JIREH الله يدبر" (تكوين 22: 14) – الإسم الذي خلَّده إبراهيم عندما دبر الله كبشاً ليفدي به إسحق.
يهوه رفا YAHWEH-RAPHA "الرب الشافي" (خروج 15: 26) – "أنا يهوه شافيك" في الجسد والروح. في الجسد يحفظ منالأمراض ويشفي منها، وفي الروح بغفران الخطايا.
يهوه نسي YAHWEH-NISSI "الرب تذكارنا" (خروج 17: 15) حيث التذكار هو مكان للتجمع. هذا الإسم تذكار للنصرة في البريةعلى العماليق في خروج 17.
يهوه مقدس YAHWEH-M'KADDESH"الرب الذي يقدس" (لاويين 20: 8؛ حزقيال 37: 28) – الرب يوضح أنه هو وحده الذييستطيع أن يطهر شعبه ويقدسهم وليس الناموس.
يهوه شالوم YAHWEH-SHALOM "الرب سلامنا" (قضاة 6: 24) – الإسم الذي أعطاه جدعون للمذبح الذي بناه بعد أن أكد لهملاك الرب أنه لن يموت بعد أن رأى الرب كما كان يعتقد.
يهوه إيلوهيم YAHWEH-ELOHIM "الرب الإله" (تكوين 2: 4؛ مزمور 59: 5) – أي رب الأرباب.
يهوه YAHWEH-TSIDKENU "الرب برنا" (إرميا 33: 16) الله وحده هو الذي يقدم البر للإنسان في شخص إبنه يسوع المسيح الذيصار خطية لأجلنا "لنصير نحن بر الله فيه" (كورنثوس الثانية 5: 21).
يهوه روحي YAHWEH-ROHI "الرب راعيَّ (مزمور 23: 1) – بعد أن تأمل داود علاقته كراعٍ بالقطيع أدرك أن له نفس العلاقة مع اللهولهذا يعلن قائلاً: "الرب راعيَّ فلا يعوزني شيء" (مزمور 23: 1).
يهوه شمه YAHWEH-SHAMMAH "الرب هناك" (حزقيال 48: 35) – الإسم الذي أطلق على أورشليم والهيكل هناك في إشارة إلىأن مجد الرب الذي كان قد فارقها (حزقيال 8-11) قد عاد (حزقيال 44: 1-4).
يهوه صبأوت YAHWEH-SABAOTH "رب الجنود" (إشعياء 1: 24؛ مزمور 46: 7) – كلمة "جنود" تعني "جمهور" من الملائكةوالبشر. هو رب جنود السماء وسكان الأرض، اليهود والأمم، الأغنياء والفقراء، السادة والعبيد. يعبر هذا الإسم عن عظمة وقوة وسلطان اللهويبين أنه قادر على إتمام ما يريده.
ظل اليهود محافظيين على هذا الاسم وعلى قدسيته
أهم أسماء الله هو الاسم المكون من أربعة أحرف والذي يمثله الأحرف العبرية Yod-Heh-Vav-Heh (YHVH). غالبًا ما يشار إليه باسمالاسم غير القابل للوصف أو الاسم غير القابل للوصف أو الاسم المميز. لغويًا ، يتعلق الأمر بالجذر العبري هيه يود هيه (يكون) ، ويعكسحقيقة أن وجود الله أبدي. يستخدم هذا الاسم في الكتاب المقدس عند مناقشة علاقة الله بالبشر ، وعند التأكيد على صفاته في اللطفوالرحمة. غالبًا ما يتم اختصارها إلى Yah (Yod-Heh) أو Yahu أو Yeho (Yod-Heh-Vav) ، خاصة عند استخدامها مع الأسماء أوالعبارات ، كما في Yehoshua (Joshua ، بمعنى "الرب خلاصي") ، Eliyahu (إيليا ، معناه "إلهي هو الرب") ، و هللويا ("سبحواالرب"). اسم الله الهام آخر هو YHVH Tzva'ot. يُترجم هذا الاسم عادةً باسم "Lord of Hosts". كلمة "tzva'ot" تعني "مضيفين" بمعنى تجمع عسكري أو مجموعة منظمة. يشير الاسم إلى قيادة الله وسيادته. ومن المثير للاهتمام أن هذا الاسم نادرًا ما يستخدم فيالكتاب المقدس. لم يظهر أبدًا في التوراة (أي الكتب الخمسة الأولى). يظهر بشكل أساسي في الأسفار النبوية لإشعياء وإرميا وحجيوزكريا وملاخي ، وكذلك مرات عديدة في المزامير.
https://www.jewishvirtuallibrary.org/the-name-of-god
اذا ذلك الاسم مقدس جدا عند اليهود
ولناتي للتعليق على كلام الاب متى المسكين
يقول التلمود kiddushin 71a
אמר רבה בר בר חנה אמר ר' יוחנן שם בן ארבע אותיות חכמים מוסרין אותו לתלמידיהן פעם אחת בשבוע ואמרי לה פעמיםבשבוע אמר רב נחמן בר יצחק מסתברא כמאן דאמר פעם אחת בשבוע דכתיב (שמות ג, טו) זה שמי לעולם לעלם כתיב רבאסבר למידרשיה בפירקא א"ל ההוא סבא לעלם כתיב
§ The above statement, concerning a matter that the Sages transmitted privately and infrequently, leads the Gemara to teach a similar halakha: Rabba bar bar Ḥana says that Rabbi Yoḥanan says: The Sages transmit the correct pronunciation of the four-letter name of God to their students once every seven years, and some say twice every seven years. Rav Naḥman bar Yitzḥak says: It stands to reason in accordance with the one who says that they transmit it once every seven years, as it is written: “This is My name forever [le’olam]” (Exodus 3:15), which is written so that it can be read le’alem, to hide. This indicates that the Divine Name must remain hidden. The Gemara relates: Rava planned to expound and explain the proper way to say the name in a public discourse. A certain elder said to him: It is written so that it can be read le’alem, indicating that it must stay hidden.
البيان أعلاه ، بشأن مسألة نقلها الحكماء بشكل خاص ونادر ، يقود الجمارا إلى تعليم هالاخا مماثلة: يقول رابا بار بار شانا أن الحاخاميوحنان يقول: ينقل الحكماء النطق الصحيح لاسم الله المكون من أربعة أحرف إلى هؤلاء. طالب مرة كل سبع سنوات ، ويقول البعض مرتينكل سبع سنوات. يقول راف نعمان بار يتسحاق: إنه أمر منطقي وفقًا لمن يقول إنهم ينقلونه مرة كل سبع سنوات ، كما هو مكتوب: "هذااسمي إلى الأبد [لولام]" (خروج 3:15) ، وهو مكتوب بحيث يمكن قراءة le'alem للاختباء. هذا يدل على أن الاسم الإلهي يجب أن يبقىمخفيا. يتعلق الأمر بـ Gemara: خطط رافا لشرح وشرح الطريقة الصحيحة لقول الاسم في الخطاب العام. قال له شيخ معين: إنه مكتوبحتى يمكن قراءته ليعلم ، مشيرا إلى أنه يجب أن يبقى مخفيا.
ويقول راشي في تفسيره Rashi on Exodus 3 : 15
זה שמי לעלם. חָסֵר וָי"ו, לוֹמַר, הַעֲלִימֵהוּ – שֶׁלֹּא יִקָּרֵא כִּכְתָבוֹ (פסחים נ'):
זה שמי לעלם THIS IS MY NAME FOR EVER — The last word is written without ו (so that it may be read לְעַלֵּםand it would mean “this is My Name which is to be concealed”) to suggest: Conceal it (this Divine Name), so that it shall not be read exactly as it is written (but should be read as אדני; cf. Pesachim 50a; Exodus Rabbah 3:7)
וזה זכרי. לִמְּדוֹ הֵיאַךְ נִקְרָא. וְכֵן דָּוִד הוּא אוֹמֵר, "ה' שִׁמְךָ לְעוֹלָם ה' זִכְרְךָ לְדֹר וָדֹר" (תהלים קל"ה):
וזה זכרי AND THIS IS MY MEMORIAL (the word may signify “the mention of Me”) — He taught him how the Divine Name should be read. So, too, did David say, (Psalms 135:13) “O Lord, Thy name is for ever (שמך לעולם), O Lord, Thy memorial is throughout all generations (זכרך לדר ודר).
الاسم لم يضع اصلا ولكنهم فقط لا ينطقه فسوف نعرض نص عبري مع تسجيل صوتي له لا ينطقون فيه اسم يهوه بال يعوضوا عنه لفظادوناي ( اي السيد )
النص
اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ." (تث 6: 4).
عبريا
ד שמע ישראל יהוה אלהינו יהוה אחד
شماع إسرائيل ( يهوه ) الوهينو ( يهوه ) احاد
وهذا التسجيل الصوتي لا تسمعوا سم يهوه ( יהוה ) ولكن لفظ ادوناي
الاسم لم يضع هم فقط يعوضوا عنه بلفظ السيد
والان ناتي لكلام الاب متى المسكين
هذا الكتاب
http://download850.mediafire.com/lvfwqpkrq6eg/sxnndsmfzwy/الأب+متى+المسكين..الانجيل+بحسب+القديس+متى..دراسة+وتفسير+وشرح.pdf
هل فتحتم الصفحة رقم 30 انا لم اجد ما تكلم به هو في تلك الصفحة ربما نظري ضعيف او بحثت خطاء فقط افتحوا واخبروني فيالتعليقات
والان لندخل في بقيت الاقتباسات من كلامه
اقتباس
Act 10:21 فنزل بطرس إلى الرجال الذين أرسلهم إليه كرنيليوس وقال: «ها أنا الذي تطلبونه. ما هو السبب الذي حضرتم لأجله؟»
Act 10:21 καταβὰς δὲ Πέτρος πρὸς τοὺς ἄνδρας εἶπεν· ἰδοὺ ἐγώ εἰμι ὃν ζητεῖτε· τίς ἡ αἰτία δι᾿ ἣν πάρεστε;
Luk 1:19 فأجاب الملاك: «أنا جبرائيل الواقف قدام الله وأرسلت لأكلمك وأبشرك بهذا.
Luk 1:19 καὶ ἀποκριθεὶς ὁ ἄγγελος εἶπεν αὐτῷ· ἐγώ εἰμι Γαβριὴλ ὁ παρεστηκὼς ἐνώπιον τοῦ Θεοῦ, καὶ ἀπεστάλην λαλῆσαι πρὸς σε καὶ εὐαγγελίσασθαί σοι ταῦτα·
Joh 9:9 آخرون قالوا: «هذا هو». وآخرون: «إنه يشبهه». وأما هو فقال: «إني أنا هو».
Joh 9:9 ἄλλοι ἔλεγον ὅτι οὗτός ἐστιν· ἄλλοι δὲ ὅτι ὅμοιος αὐτῷ ἐστιν. ἐκεῖνος ἔλεγεν ὅτι ἐγώ εἰμι.
بحسب فهم فادي ؛ قد نطق بطرس بإسم الله , ونطق جبرائيل بإسم الله , ونطق الأعمى بإسم الله , ولكنهم جميعاً لم يستخدموا هذه الكلمةبمعنى أنهم أعلنوا أنهم الله ! بل أنهم فقط نطقوا بها ولم يريدوها ! بل أرادوا معنى الفعل فقط ! ولم يريدوا أي معنى للفعل أيضاً ! بل أرادوامعنى الفعل الذي لا يجعل منهم إله ! أما يسوع فقد نطق بها عامداً متعمداً أن يعلن ألوهيته , ولم يرد أي معنى للعفل بل (بمعنى كائن فىزمن المضارع التام) , وها نحن نرى ازدواجية المعايير بطريقة لا ينكرها إلا جاحد
الرد
المعنى البسيط لهذه العبارة يتضح من فِهم الكلمتين المكونتين لها: ἐγώ هى الضمير “أنا”، و εἰμι هى الفعل المضارعالبسيط من المصدر “كون”، و لا يُوجد ترجمة فى أى لغة أدق من المعنى الذى تعطيه العبارة الإنجليزية I Am. هذهالعبارة الإنجليزية تُفهم بحسب سياق النص، فلو سألنى أحدهم: هل أنت فادى؟ Are you Fadie? سأجيبه قائلاً نعم أناهو Yes, I am. هذا الجواب فى معناه المجرد هو: نعم أنا أكون، أى نعم أنا أكون فادى، أو نعم أنا أكون هو. و لكنالجواب بهذا الشكل ركيك، فيُقال: أنا هو. و هذه الجملة حينما تُستخدم بهذا الشكل، هى جملة عادية جداً، و قد وردتآلاف المرات فى العهد الجديد و الترجمة السبعينية بهذا الإستخدام المجرد لها. فحينما يأتى جندى ليسأل بطرس:”هَلْسِمْعَانُ الْمُلَقَّبُ بُطْرُسَ نَازِلٌ هُنَاكَ؟” فيجيب بطرس قائلاً:”هَا أَنَا ἐγώ εἰμι الَّذِي تَطْلُبُونَهُ” (أع 10: 18، 21)، فهو يستخدمالجملة بإستخدامها المجرد، قائلاً لهم “أنا هو”، أى أنا بطرس، أنا الذى تطلبونه. بهذا المعنى، لا يوجد أى دلالة أبداًللعبارة فى هذا السياق. لكن السؤال الذى يطرح نفسه: هل هناك أشكال أخرى لإستخدام العبارة، قد يترتب عليها دلالاتمعينة؟ هذا يُحتِم علينا أن نفهم الإستخدامات اللغوية لهذه العبارة، و خاصةً فى إنجيل يوحنا. و كجواب على هذاالسؤال، يُقدم لنا العالمان نيومان و أوجينا، و هما أكبر علماء الترجمة عن اليونانية فى القرن العشرين، مُختصر غيرمُخِل لهذه الإستخدامات فى إنجيل يوحنا، كما يلى:
“فى إنجيل يوحنا، أستخدم يسوع جملة “انا هو” بثلاث طرق مختلفة. أولاً، كتعبير بسيط عن الهوية فى يو 4 : 26، 6 : 20، 18 : 5. ثانياً: فى غالبية الحالات يتبعها الإسم المرفوع فى يو 6 : 35 و 51، 8 : 12، 10 : 7 و 9 و 11 و 14، 11 : 25، 14 : 6، 15 : 1 و 5. ثالثاً، فى أماكن متعددة، أُستُخدِمت بصيغة مُطلقة فى يو 8 : 24 و 28 و 58، 13 : 19. و من الضرورى أنننظر عن قرب للإستخدام المُطلق لعبارة “أنا هو”. رغم أن هناك ادلة على وجود إستخدام مشابه لهذا المُصطلح فى الأدبالدينى خارج العهد القديم، فالعهد القديم نفسه يوفر أفضل خلفية لفِهم إستخدام المصطلح فى الإنجيل. فى خروج 3 : 14، و فى المقطع الذى يعلن الله فيه عن إسمه لموسى، ترجمت السبعينية اليونانية الجملة العبرية إلى “أنا الموجود”. هذه الترجمة للإسم الإلهى فى اليونانية موجودة أيضاً فى أماكن أخرى فى العهد القديم. فى أماكن متعددة، أُستُخدِمت“انا هو” I am، و هى فى العبرية حرفياً “أنا هو” I he، كالإسم الإلهى. أشعياء 43 : 25 مثال منضبط لهذا الأمر. فى هذاالنص يقرأ النص العبرى “أنا، أنا هو، الذى يمحو الخطية”. السبعينية تترجم الجزء الأول من هذه العبارة بإستخدامالتعبير اليونانى “أنا هو” مرتين. و تقرأ السبعينية النص:”أنا هو، أنا هو، الذى يمحو الخطية”، و “انا هو” الثانية فىالنص هى المساوى للإسم الإلهى. و المترجمين اليونانيين لنص أشعياء 51 : 12 أتبعوا نفس الطريقة فى الترجمة. ولاحقاً فى العقيدة اليهودية، أُستُخدِم التعبير “انا هو” بشكل واضح كإسم الله. و هكذا، فإن فى هذه النصوص فى إنجيليوحنا، حينما يستخدم يسوع “أنا هو” بشكل مُطلق، فهو يطابق نفسه بالله
Newman & Nida, Handbook, P. 124
اذا يحدد لفظ ( ἐγώ εἰμι ) هو سياق الكلام
فمثلا اذا قال احد انا اكون كذا على سبيل المثال انا اكون يوحنا ( εγω ειμαι Ἰωάννης ) هذا معناه ان اسم الشخص يوحناوليس معناه انه اله لكنها اداة تعريف ذاتي وهو يعرف نفسه عكس ما يقول الشخص انا اكون الاول والاخر ( ἐγώ εἰμι ὁ πρῶτος καὶὁ ἔσχατος ) ونحن نعلم ان لا اول ولا اخر سوا الله
مِنَ الْبَدْءِ؟ أَنَا الرَّبُّ الأَوَّلُ وَمَعَ الآخِرِينَ أَنَا هُوَ." (اش41: 4).
أَنَا هُوَ. أَنَا الأَوَّلُ وَأَنَا الآخِرُ" (اش48: 12).
اذا تحدد الكلمة حسب سياق النص واريد ان اضع من تفسير الاب متى المسكيين التالي
كان يسوع يهودياً اسرائيلياً عاش متنقلاً بين اليهودية و الجليل فى القرن الأول، و لكى نفهمه فى سياق صحيح، يجبأن نفهم اللاهوت اليهودى بشكل عام و فى القرن الأول خاصةً. هناك قاعدتين رئيسيتين يرتكز عليهما لاهوت العهدالقديم: أن الرب الإله خالق السماء و الأرض و ما فيهما، كان فى اتصال حيوى و مباشر مع خليقته التى جبلها، وثانيهما أنه أختار شعب اسرائيل بالتحديد ليكون شعبه هو الخاص. و أحد أركان هذا اللاهوت هو محاربة الآلهةالوثنية، و هى صفة عامة فى العهد القديم. لذلك فإننا كثيراً ما نقرأ فى العهد القديم، عن دعوة الله لاسرائيل أن يؤمن بههو وحده فقط، و نرى تحذيرات قاسية من الآلهة الوثنية. فى الكثير من هذه النصوص التى يدعو فيها الله إلى التمسكبه كالإله الحقيقى الوحيد، نقرأ العبارة “انا هو” بشكلها المُطلق. فيما يلى سأعرض أربعة من هذه النصوص (كمقابلةمع الأربعة النصوص المذكورين ليسوع بالأعلى)، التى تستعرض وحدانية الإلوهية من خلال العبارة “أنا هو” و تشتملعلى تحذيرات قاسية من الآلهة الوثنية، و هو ذلك المفهوم الذى ينغرس فى جذور اللاهوت التوحيدى فى العهد القديم:
1- “اُنْظُرُوا الآنَ! أَنَا أَنَا هُوَ ἐγώ εἰμι وَليْسَ إِلهٌ مَعِي. أَنَا أُمِيتُ وَأُحْيِي. سَحَقْتُ وَإِنِّي أَشْفِي وَليْسَ مِنْ يَدِي مُخَلِّصٌ” (تث32 : 39).
2- “مَنْ فَعَلَ وَصَنَعَ دَاعِياً الأَجْيَالَ مِنَ الْبَدْءِ؟ أَنَا الرَّبُّ الأَوَّلُ وَمَعَ الآخِرِينَ أَنَا هُوَ ἐγώ εἰμι” (أش 41 : 4).
3- “اِسْمَعْ لِي يَا يَعْقُوبُ. وَإِسْرَائِيلُ الَّذِي دَعَوْتُهُ. أَنَا هُوَ ἐγώ εἰμι. أَنَا الأَوَّلُ وَأَنَا الآخِرُ” (أش 48 : 12).
4- “أَنْتُمْ شُهُودِي يَقُولُ الرَّبُّ وَعَبْدِي الَّذِي اخْتَرْتُهُ لِكَيْ تَعْرِفُوا وَتُؤْمِنُوا بِي وَتَفْهَمُوا أَنِّي أَنَا هُوَ ἐγώ εἰμι. قَبْلِي لَمْ يُصَوَّرْإِلَهٌ وَبَعْدِي لاَ يَكُونُ. أَنَا أَنَا الرَّبُّ وَلَيْسَ غَيْرِي مُخَلِّصٌ. أَنَا أَخْبَرْتُ وَخَلَّصْتُ وَأَعْلَمْتُ وَلَيْسَ بَيْنَكُمْ غَرِيبٌ. وَأَنْتُمْ شُهُودِييَقُولُ الرَّبُّ وَأَنَا اللَّهُ. أَيْضاً مِنَ الْيَوْمِ أَنَا هُوَ ἐγώ εἰμι وَلاَ مُنْقِذَ مِنْ يَدِي ” (أش 43 :10 – 13).
فى هذه النصوص نلاحظ أن إستخدام العبارة “أنا هو”، مرتبط بشكل مباشر بالتحذير من آلهة غريبة لم يعرفها شعباسرائيل. هذا لا يعنى سوى أن إله اسرائيل، ربط نفسه بهذا التعبير، و جعل هذا التعبير هو صيغته المفضلة فى تسميةنفسه و الإشارة إلى نفسه. و اسرائيل يعرف إلهه الحقيقى بإسمه الذى أسمى نفسه به، “أنا هو”. من خلال هذهالنصوص رأينا كيف أن الآب لصقّ عبارة “انا هو” بنفسه، كإسمه الدال عليه من بين آخرين، و لكن لدينا حالة فريدةتُرِجم فيها إسم إله اسرائيل “يهوه” إلى “انا هو” مباشرةً:
“لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: «خَالِقُ السَّمَاوَاتِ هُوَ اللَّهُ. مُصَوِّرُ الأَرْضِ وَصَانِعُهَا. هُوَ قَرَّرَهَا. لَمْ يَخْلُقْهَا بَاطِلاً. لِلسَّكَنِ صَوَّرَهَا. أَنَاالرَّبُّ (يهوه – יהוה – ἐγώ εἰμι) وَلَيْسَ آخَرُ” (أش 45 : 18).
هناك أمرين مدهشين نلاحظهما فى هذا النص: أن لفظ “يهوه” العبرى تُرجِم فى اليونانية مباشرةً إلى “انا هو”، و أنهذا النص أيضاً يُشير إلى الإلوهية الحقيقية. فهو يقرر عن الرب أنه هو الخالق الحقيقى للسماوات و الأرض
المدخل لشرح انجيل يوحنا: دراسة و تحليل، الطبعة الثالثة 2002، ص 218 – 246
والان بعض النصوص التي تم استخدام فيها ايجو ايمي للدلالة على اللاهوت
† " فَلِلْوَقْتِ قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «تَشَجَّعُوا! أَنَا هُوَ. لاَ تَخَافُوا»." (مت14: 27).
† " لأَنَّ الْجَمِيعَ رَأَوْهُ وَاضْطَرَبُوا. فَلِلْوَقْتِ قَالَ لَهُمْ: «ثِقُوا. أَنَا هُوَ. لاَ تَخَافُوا»" (مر6: 50).
† " فَقَالَ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ. وَسَوْفَ تُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ جَالِسًا عَنْ يَمِينِ الْقُوَّةِ وَآتِيًا فِي سَحَابِ السَّمَاءِ»." (مر14: 62).
† " فَقَالَ الْجَمِيعُ: «أَفَأَنْتَ ابْنُ اللهِ؟» فَقَالَ لَهُمْ: «أَنْتُمْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا هُوَ»." (لو22: 70).
† " فَقَالَ لَهُمْ: «أَنَا هُوَ لاَ تَخَافُوا»." (يو6: 20).
† " فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ خُبْزُ الْحَيَاةِ. مَنْ يُقْبِلْ إِلَيَّ فلاَ يَجُوعُ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِي فلاَ يَعْطَشُ أَبَدًا." (يو6: 35).
† " فَكَانَ الْيَهُودُ يَتَذَمَّرُونَ عَلَيْهِ لأَنَّهُ قَالَ: «أَنَا هُوَ الْخُبْزُ الَّذِي نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ»." (يو6: 41)
† " أَنَا هُوَ خُبْزُ الْحَيَاةِ" (يو6: 48).
† " أَنَا هُوَ الْخُبْزُ الْحَيُّ الَّذِي نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ. إِنْ أَكَلَ أَحَدٌ مِنْ هَذَا الْخُبْزِ يَحْيَا إِلَى الأَبَدِ. وَالْخُبْزُ الَّذِي أَنَا أُعْطِي هُوَجَسَدِي الَّذِي أَبْذِلُهُ مِنْ أَجْلِ حَيَاةِ الْعَالَمِ»." (يو6: 51).
† " ثُمَّ كَلَّمَهُمْ يَسُوعُ أَيْضًا قَائِلًا: «أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فلاَ يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ»." (يو8: 12).
† " لأَنَّكُمْ إِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا أَنِّي أَنَا هُوَ تَمُوتُونَ فِي خَطَايَاكُمْ" (يو8: 24).
† " فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «مَتَى رَفَعْتُمُ ابْنَ الإِنْسَانِ فَحِينَئِذٍ تَفْهَمُونَ أَنِّي أَنَا هُوَ وَلَسْتُ أَفْعَلُ شَيْئًا مِنْ نَفْسِي بَلْ أَتَكَلَّمُ بِهَذَا كَمَاعَلَّمَنِي أَبِي." (يو8: 28).
† " أَنَا هُوَ الْبَابُ. إِنْ دَخَلَ بِي أَحَدٌ فَيَخْلُصُ وَيَدْخُلُ وَيَخْرُجُ وَيَجِدُ مَرْعًى." (يو10: 9).
† " أَنَا هُوَ الرَّاعِي الصَّالِحُ وَالرَّاعِي الصَّالِحُ يَبْذِلُ نَفْسَهُ عَنِ الْخِرَافِ." (يو10: 11).
† " قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ الْقِيَامَةُ وَالْحَيَاةُ. مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا" (يو11: 25).
† " أَقُولُ لَكُمُ الآنَ قَبْلَ أَنْ يَكُونَ حَتَّى مَتَى كَانَ تُؤْمِنُونَ أَنِّي أَنَا هُوَ." (يو13: 19).
† " قَالَ لَهُ يَسُوعُ: أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي." (يو14: 6).
† " فَلَمَّا قَالَ لَهُمْ: «إِنِّي أَنَا هُوَ» رَجَعُوا إِلَى الْوَرَاءِ وَسَقَطُوا عَلَى الأَرْضِ. " (يو18: 6) .
† " أنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبَدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ، يَقُولُ الرَّبُّ الْكَائِنُ وَالَّذِي كَانَ وَالَّذِي يَأْتِي، الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ." (رؤ1: 8).
† " قَائِلًا لِي: «لاَ تَخَفْ، أَنَا هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ" ( رؤ1: 17).
† " أَنِّي أَنَا هُوَ الْفَاحِصُ الْكُلَى وَالْقُلُوبَ، وَسَأُعْطِي كُلَّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ بِحَسَبِ أَعْمَالِهِ." (رؤ2: 23).
† " أنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ. أَنَا أُعْطِي الْعَطْشَانَ مِنْ يَنْبُوعِ مَاءِ الْحَيَاةِ مَجَّانًا " (رؤ21: 6).
اذا يحدد اللفظ حسب سياق الجملة وكما شراحنا سابقا ان سياق الجملة والنص الذي قاله يسوع و اثبات لاهوتي بحتوطبعا يظل التاعب يضحكنا بما يقدم
اقتباس
مستوى ضحل جداً في فهم اللغة اليونانية , وهنا نطرح سؤال واحد فقط ؛
إذا كانت إيجو إيمي مقابله ليهوه فما هو المقابل لكلمة كيريوس (κύριος) ؟ إذن , من الواضح لكل من له أقل علم باللغة اليونانية أن كيريوسهي المقابلة ليهوه العبرية وليست إيجو إيمي !.
وفي الترجمة اليونانية الحديثة للعهد القديم لا تجد فعل الكينونة إيمي , فنقول للأستاذ فادي أليكسندر مرة أخرى , الحرف يقتل والكلمة تضل.
The Holy Bible in Today’s Greek Version with Deuterocanonicals
(Is 45:8) Σκορπίστε, ουρανοί, δροσιά απ’ τα ύψη, και βρέξτε, νέφη, δικαιοσύνη· η γη ας ανοίξει κι ας προβάλει η σωτηρία, μαζί ας βλαστήσει κι η δικαιοσύνη! Εγώ ο Κύριος τα δημιούργησα αυτά.
Greek Bible Society. (1997; 2006) Today’s Greek Version. ΕΛΛΗΝΙΚΗ ΒΙΒΛΙΚΗ ΕΤΑΙΡΙΑ.
الرد
لا يزال التاعب يضحكنا بما يقدم فنحن نعلم ان لفظ كيريوس يعني السيد او الرب او الله
Strong’s Definitions
κύριος kýrios, koo'-ree-os; from κῦρος kŷros (supremacy); supreme in authority, i.e. (as noun) controller; by implication, Master (as a respectful title):—God, Lord, master, Sir.
he to whom a person or thing belongs, about which he has power of deciding; master, lord
- the possessor and disposer of a thing
- the owner; one who has control of the person, the master
- in the state: the sovereign, prince, chief, the Roman emperor
- is a title of honour expressive of respect and reverence, with which servants greet their master
- this title is given to: God, the Messiah
اذا هو لفظ لشخص لدية سلطة وسيادة وهذا اللفظ مقابله في العبرية ( אֲדֹנָי ) ادوناي من klein dictionary
אֲדֹנָי m.n. pl. the Lord, God. [Lit.: ‘my Lord’, the pl. of majesty of אָדוֹן (= Lord), with the suff. of the first person. The spelling with Qamatz serves to distinguish it from אֲדוֹנַי (= my lords). See אָדוֹן.]
اذا لفظ ادوناي يترجم كيريوس اي السيد من الواضح ان التاعب فعلا مستواه رائع في العبرية
والان لناتي لماذا يترجم يهوه الي ادوناي وما الرابط بينهم ؟
في الرد السابق تكلمنا عن ان اليهودي لا ينطقون اسم يهوه لانه مقدس جدا لكنه ينطقون ادوناي اي السيد والان سوف نتكلم عن لفظ ادوناياي كيريوس بتوسع اكبر
Why do we have "The LORD" in our bibles rather than Yahweh?
This is a very common question. It all began with a Jewish tradition called the "ineffable name" doctrine. Jews, for various reasons, started to substitute His name with the Hebrew title "Adonai". Adonai is the Hebrew word for "Lord". This information can be easily verified in many Bible dictionaries and various encyclopedias. For instance, the Encyclopedia Britannica states:
Yahweh, the God of the Israelites, his name being revealed to Moses as four Hebrew CONSONANTS (YHWH) CALLED THE TETRAGRAMMATON. AFTER THE EXILE (6TH CENTURY BC), and especially from the 3rd century BC on, Jews ceased to use the name Yahweh for two reasons. As Judaism became a universal religion through its proselytizing in the Greco-Roman world, the more common noun elohim, meaning "god," tended to replace Yahweh to demonstrate the universal sovereignty of Israel's God over all others. At the same time, the divine name was increasingly regarded as too sacred to be uttered; it was thus replaced vocally in the synagogue ritual by the Hebrew word Adonai ("My Lord"), which was translated as Kyrios ("Lord") in the Septuagint, the Greek version of the Old Testament.
We see in the above quote that Jews started to vocally replace the name "Yahweh" with "Adonai" (Lord) for two reasons:
1. It was beginning to be believed that His name was too sacred to be uttered
2. They preferred to simply call Him "Elohim" rather than "Yahweh" to demonstrate to the world that He is the only true Elohim.
While on the surface these reasons may seem honorable, they are very unscriptural. They were and are attempts to improve on Yahweh's already perfect ways. If Yahweh really wanted a substitute, why would He have placed His name there to begin with? Though scripture says to follow Yahweh rather than man, we find that nearly 7,000 times the most important name of all is replaced with a another word that man has chosen.
This tradition was not practiced by the Messiah or the apostles, but it was adopted by some Christiansduring the early half of the 2nd Century CE/AD. By the 4th century, this practice was well established and widely practiced. Jerome, a 4th century "Church Father" who authored the Latin Vulgate version, substituted the name "Yahweh" throughout with the Latin word "Dominus" (meaning "Lord"). The tradition of replacing Yahweh's name with "the LORD" continues to this day. Most English translations substitute the name Yahweh with "the LORD" and translations into other languages will also commonly choose a title meaning "Lord" in their own language. More information on this can be found in the prefaceof many modern bibles.
لماذا لدينا "الرب" في كتبنا المقدسة بدلاً من يهوه ؟
هذا هو السؤال شائع جدا. بدأ كل شيء بتقليد يهودي يسمى عقيدة "الاسم الذي لا يوصف". بدأ اليهود ، لأسباب مختلفة ، في استبدالاسمه بالعبرية "Adonai". Adonai هي الكلمة العبرية "الرب". يمكن التحقق من هذه المعلومات بسهولة في العديد من قواميس الكتابالمقدس والموسوعات المختلفة. على سبيل المثال ، تنص موسوعة بريتانيكا على ما يلي:
الرب ، إله بني إسرائيل ، تم الكشف عن اسمه لموسى حيث أطلق أربعة من العبريين (YHWH) على TETRAGRAMATON. بعدالمنفى (القرن السادس قبل الميلاد) ، وخاصة من القرن الثالث قبل الميلاد ، توقف اليهود عن استخدام اسم يهوه لسببين. عندما أصبحتاليهودية دينًا عالميًا من خلال التبشير في العالم اليوناني الروماني ، مال الاسم الأكثر شيوعًا إلوهيم ، والذي يعني "الله" ، إلى استبدال يهوهلإظهار السيادة العالمية لإله إسرائيل على الآخرين. في الوقت نفسه ، كان يُنظر إلى الاسم الإلهي بشكل متزايد على أنه مقدس للغاية بحيثلا يمكن نطقه ؛ وهكذا تم استبدالها بصوت عالٍ في طقوس الكنيس بالكلمة العبرية Adonai ("ربي") ، والتي تُرجمت كـ Kyrios ("الرب") في الترجمة السبعينية ، النسخة اليونانية للعهد القديم.
نرى في الاقتباس أعلاه أن اليهود بدأوا في استبدال اسم "يهوه" بـ "Adonai" (الرب) لسببين:
1. بدأ الاعتقاد بأن اسمه كان مقدسًا جدًا بحيث لا يمكن نطقه
2. فضلوا ببساطة تسميته "إلوهيم" بدلاً من "يهوه" ليثبتوا للعالم أنه هو إلوهيم الحقيقي الوحيد.
بينما تبدو هذه الأسباب ظاهريًا شريفة ، إلا أنها غير كتابية على الإطلاق. لقد كانوا وما زالوا يحاولون تحسين طرق يهوه المثالية بالفعل. إذا أراد الرب حقًا بديلاً ، فلماذا وضع اسمه هناك أصلاً؟ على الرغم من أن الكتاب المقدس يقول لاتباع يهوه بدلاً من الإنسان ، نجد أنه تماستبدال ما يقرب من 7000 مرة من أهم الأسماء على الإطلاق بكلمة أخرى اختارها الإنسان.
هذا التقليد لم يمارسه المسيح أو الرسل ، لكن بعض المسيحيين تبناه خلال النصف الأول من القرن الثاني الميلادي / بعد الميلاد. بحلولالقرن الرابع ، كانت هذه الممارسة راسخة وممارسه على نطاق واسع. استبدل جيروم ، "أب الكنيسة" في القرن الرابع والذي ألف النسخةاللاتينية من الفولغاتا ، اسم "يهوه" بالكلمة اللاتينية "دومينوس" (التي تعني "الرب"). يستمر تقليد استبدال اسم يهوه بـ "الرب" حتى يومناهذا. تستبدل معظم الترجمات الإنجليزية اسم يهوه بكلمة "الرب" وستختار الترجمات إلى لغات أخرى بشكل شائع عنوانًا يعني "الرب" بلغتها الخاصة. يمكن العثور على مزيد من المعلومات حول هذا في مقدمة العديد من الأناجيل الحديثة.
http://www.eliyah.com/whythlrd.htm
ولنكمل في اظهار جهل التاعب
بسبب طابعه المقدس ، تم سحب اسم يهوه من الكلام العادي خلال فترةالهيكل الثاني (حوالي 500 قبل الميلاد وما بعده). كلمة عبرية أخرى - عنوان وليس اسم شخصي - تم استبدالها: Adonai ، أو "(The) Lord" ، وهو اسم لا يزال يستخدم في المجامع. العلماء الذين ترجموا الكتابالمقدس العبري الى اليونانية (السبعينية) في القرن الثالث قم. اعتمدتهذه الاتفاقية الخاصة بالكنيس وجعلت YHWH كـ (ho) kurios ، "(the) Lord." من هذه الترجمة اليونانية انتقلت الممارسة إلى العهد الجديد. لقد أثر التبجيل اليهودي للاسم الإلهي في العديد من الترجمات الحديثة، بما في ذلك الترجمة السبعينية. تتبع هذه الترجمات ممارسات الكنيسالقديمة واستبدلت Adonai (ترجم "El Señor" بالإسبانية ، و "Der Herr" باللغة الألمانية ، و "The Lord" بالإنجليزية ، وما إلى ذلك). يستخدم الكتاب المقدس لأورشليم القدس الجديد الصيغة الأصليةالمفترضة ، "يهوه".
http://www4.westminster.edu/staff/nak/courses/YHWH.htm
اذا كان اليهود يستخدمون اسم ادوناي ( اي كيريوس باليونانية للتعويض عن اسم يهوه ) وناتي بمرجع اخر
The divine name (called the Tetragrammaton, or "Four Letters") has always been understood to contain fearsome power. The misuse of the name could bring destruction on its speaker and others, so the rabbis who pointed the Hebrew Bible were following the believed that where yhwh was seen, 'adonai (itself a majestic plural of 'adon, with a 1st person suffix: ="my Lord") was spoken. The vowels of yahweh are actually the vowels of 'adonai.
https://www.mesacc.edu/~thoqh49081/handouts/divine-name.html
Adonai (
) occurs as a name of God apart from its use by the Masorites as a substituted reading for Yhwh. It was, probably, at first Adoni ("my Lord") or Adonai ("my Lord," plural of majesty), and later assumed this form, as a proper name, to distinguish it from other uses of the same word. The simple form Adon, with and without the article, also occurs as a divine name. The name Ba'al (
), apparently as an equivalent for Yhwh, occurs as an element in a number of compound proper names, such as Jerubbaal, Ishbaal, Meribaal, etc. Some of these names, probably at a time when the name of Baal had fallen into disrepute (comp. Hosea ii. 16, 17), seem to have been changed by the substitution of El or Bosheth for Baal (comp. II Sam. ii. 8, iv. 4, v. 16; I Chron. viii. 33, 34; ix. 39, 40; xiv. 7).
Other titles applied to the God of Israel, but which can scarcely be called names, are the following: Abir ("Strong One" of Jacob or Israel; Gen. xlix. 24; Isa. i. 24; etc.); Ḳedosh Yisrael ("Holy One of Israel"; Isa. i.4, xxxi. 1; etc.); Ẓur ("Rock") and Ẓur Yisrael ("Rock of Israel"; II Sam. xxiii. 3; Isa. xxx. 29; Deut. xxxii. 4, 18, 30); Eben Yisrael ("Stone of Israel"; Gen. xlix. 24 [text doubtful]).
صورة الصفحة
http://d2b4hhdj1xs9hu.cloudfront.net/PI9I162T.jpg
اذا نحن لدينا الرد الكافي ان اسم يهوه كان من شدة قدسيته يعوض عنه بفلظ ادوناي الذي يعني السيد او الرب وهذا اللفظ كان يترجم اليكيريوس في اليونانية
والان ناتي للسؤال هل اطلق على المسيح هذا الاسم ؟
بكل صدر رحب نعم اطلق عليه ذلك الاسم اي كيريوس
راجع كتاب الاب متى المسكيين اللقاب المسيح ص 79 الي 97
ولن اتوقف الي هنا بال سوف نعطي القليل من النصوص
فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أَيْضًا»." (مت 12: 8).
Stephanus Textus Receptus 1550
( κύριος ) γάρ ἐστιν καί τοῦ σαββάτου ὁ υἱὸς τοῦ ἀνθρώπου
رب وَاحِدٌ: يَسُوعُ الْمَسِيحُ، الَّذِي بِهِ جَمِيعُ الأَشْيَاءِ، وَنَحْنُ بِهِ." (1 كو 8: 6)
Stephanus Textus Receptus 1550
εἷς ( κύριος ) Ἰησοῦς Χριστός δι' οὗ τὰ πάντα καὶ ἡμεῖς δι' αὐτοῦ
أَجَابَ تُومَا وَقَالَ لَهُ: «رَبِّي وَإِلهِي!»." (يو 20: 28).
Greek Orthodox Church 1904
καὶ ἀπεκρίθη Θωμᾶς καὶ εἶπεν αὐτῷ· Ὁ Κύριός μου καὶ ὁ Θεός μου.
هنا المسيح اخذ الاسميين كيريوس ( Κύριός ) و ثيؤس ( Θεός ) الرب والاله
والان لنثبت ان تلك اللالقاب تعادل لقب يهوه
ان العبارات التي تذكر المسيح بالرب في العهد الجديد تشير على ان المسيحيين الاوائل اعتبروا المسيح مساوي للرب يهوه
The phrases that mention Christ as the Lord in the New Testament indicate that the early Christians considered Christ equal to the Lord (Jehovah).
مصدر
J. A. Fitzmyer, "The Semitic Background of the New Testament kyrios Title, " in a Wandering Aramean: Collected Aramaic Essays
وايضا في كتاب تاريخ الفكر المسيحي - للدكتور القس حنا الخضري ، المجلد الاول . ص 216
ان تلقيب يسوع بكيريوس في انجيل متى لها طابع الاسم الالهي الجلالة
The Title "Kyrios" in Matthew's Gospel
Jack Dean Kingsbury
اذا هذا يثبت لنا شئ مهم جدا اما التاعب يجهل او انه يكذب على من يقراء
ولنكمل في المزيد من الاقتباسات
اقتباس
۞ الربط بين أهيه ( אהיה – εγω ειμι ) وإيجو إيمي :
• يقول عبد المسيح بسيط : وهو هنا يستخدم نفس التعبير الذي عبَّر به اللَّه عن نفسه عندما ظهر لموسي النبيّ في العلِّيقة وعندما سألهموسي عن اسمه فقال ” أَهْيَهِ الَّذِي أَهْيَهْ ” (وَمَعْنَاهُ أَنَا الْكَائِنُ الدَّائِمُ) . وَأَضَافَ : ” هَكَذَا تَقُولُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ : “ أَهْيَهْ (أَنَا الْكَائِنُ) ، هُوَ الَّذِيأَرْسَلَنِي إِلَيْكُمْ “.
عندما قرأت هذه الكلمات القليلة , جعلت أفكر مراراً وتكراراً , كيف تعني أهيه الذي أهيه , أنا الكائن الدائم وكيف تترجم أهيه إلى أنا الكائن؟
سؤال ظل يتردد في خاطري كثيراً , وظللت أبحث عن الإجابة فلم أجد , لنرى النص ونرى القواميس ونحكم بأنفسنا ؛
Exo 3:14 فقال الله لموسى: «اهيه الذي اهيه». وقال: «هكذا تقول لبني اسرائيل: اهيه ارسلني اليكم».
Exo 3:14 ויאמר אלהים אל־משׁה אהיה אשׁר אהיה ויאמר כה תאמר לבני ישׂראל אהיה שׁלחני אליכם׃
Exo 3:14 καὶ εἶπεν ὁ θεὸς πρὸς Μωυσῆν Ἐγώ εἰμι ὁ ὤν· καὶ εἶπεν Οὕτως ἐρεῖς τοῖς υἱοῖς Ισραηλ Ὁ ὢν ἀπέσταλκέν με πρὸς ὑμᾶς.
كلمة أهيه (אהיה) العبرية لم تأتي أبداً في الكتاب المقدس كإسم للإله , والكلمة في الأصل عند اليهود ليست إسماً للإله
الرد
هنا سوف نظهر ان التاعب مجرد مدلس وكذاب انظرو ماذا كتب ( والكلمة في الأصل عند اليهود ليست إسماً للإله )
والان لنرى
In the calling of Moses to lead the Israelites out of Egypt (Ex 3:1-4:18), the divine presence has three different names: Elohim (God), YHWH (LORD), and Ehyeh [Pla81].
في دعوة موسى لقيادة بني إسرائيل من مصر (خروج 3: 1-4: 18) ، كان للحضور الإلهي ثلاثة أسماء مختلفة: إلوهيم (الله) ، يهوه (الرب) ،وإهيه
http://theory.stanford.edu/~oldham/church/ex316/Notes.html
ربما هذا لا يكفي ونحتاج لدلائل اكثر
Ehyeh-Asher-Ehyeh.
The Incommunicable Name was pronounced "Adonai," and where Adonai and Yhwh occur together the latter was pronounced "Elohim." After the destruction of the Second Temple there remained no trace of knowledge as to the pronunciation of the Name (see Jehovah). The commentators, however, agree as to its interpretation, that it denotes the eternal and everlasting existence of God, and that it is a composition of
(meaning "a Being of the Past, the Present, and the Future"). The name Ehyeh (
) denotes His potency in the immediate future, and is part of Yhwh. The phrase "ehyeh-asher-ehyeh" (Ex. iii. 14) is interpreted by some authorities as "I will be because I will be," using the second part as a gloss and referring to God's promise, "Certainly I will be [ehyeh] with thee" (Ex. iii. 12). Other authorities claim that the whole phrase forms one name. The Targum Onḳelos leaves the phrase untranslated and is so quoted in the Talmud (B. B. 73a). The "I AM THAT I AM" of the Authorized Version is based on this view.
الصورة من الموسوعة
http://d2b4hhdj1xs9hu.cloudfront.net/PJ9J163S.jpg
ربما هذا لا يكفي
لنضع المزيد
بحث تحت عنوان ( Hebrew Names of God )
يضع اهيه من ضمنهم
Ehyeh asher Ehyeh
(eh-YEH a-sher eh-YEH) I AM THAT I AM. (Exodus 3:14; cp. John 8:58).
The phrase ehyeh asher ehyeh (rendered as "I AM THAT I AM" in the KJV) derives from the Qal imperfect first person form of the verb hayah: "I will be," and therefore indicates a connection between the Name YHVH and being itself. YHVH is the Source of all being and has being inherent in Himself (i.e., He is necessary Being). Everything else is contingent being that derives existence from Him. The name YHVH also bespeaks the utter transcendence of God. In Himself, God is beyond all "predications" or attributes of language: He is the Source and Foundation of all possibility of utterance and thus is beyond all definite descriptions.
This special Name of God (YHVH) was moreover combined with "The God of your fathers, the God of Abraham, the God of Isaac, and the God of Jacob" to be God's Name forever, "my memorial unto all generations" (see Exodus 3:15-16).
In the traditional Jewish view, YHVH is the Name expressing the mercy and condescension of Almighty God:
"The Holy One, Blessed be He, said to those, You want to know my name? I am called according to my actions. When I judge the creatures I am Elohim, and when I have mercy with My world, I am named YHWH" (Exodus Rabbah 3:6).
Elohim is the Name given for God as the Creator of the universe (Gen 1:1-2:4a) and implies strength, power, and justice. YHVH, on the other hand, expresses the idea of God's closeness to humans. For example, YHVH "breathed into his (Adam's) nostrils the breath of life" (Genesis 2:7).
https://www.hebrew4christians.com/Names_of_G-d/YHVH/yhvh.html
ولنكمل
Ehyeh asher ehyeh (Exodus 3:14): God’s “Narrative Identity” among Suspense, Curiosity, and Surprise Jean-Pierre Sonnet Gregorian University
God’s ehyeh at the opening and the end of the phrase is in this sense a fine linguistic translation of the visual experience of the burning (and unconsumed) bush: in the name he spells out at the bush, God reveals himself as a multifarious existence and agent throughout time. Human contingencies, delays, and obstructions are not lacking in Exodus, yet the biblical God is asserting himself throughout all of them (see Sonnet 2010: 493–94). God’s achievement in history is effectively (re)presented in the book of Exodus by the storyteller’s art, with appropriate recourse to suspense, curiosity, and surprise. Yet in this regard, as I have tried to show, the master of biblical discourse definitely comes second, having found his or her model in the lord of biblical reality, the divine character.
وما يختذله اسم هو اهيه اشر اهيه ومنها نعلم ان اسم يهوه
يختذل في داخله اهيه
وهذا ما سوف نعرفه الان
God’s presence is, of course, a major emphasis in the context. In Exodus 3:12, God affirms his presence to Moses (“I am with you” - ’Ehyeh ‘immakh), and in v. 14b God affirms his presence for the nation of Israel ("Say this to the people of Israel, '’Ehyeh has sent me to you'"). The connections between God’s ’Ehyeh (“I AM”) statements and God’s presence have been well-noted by previous scholars (e.g., see C. D. Isbell, “The Divine Name ’Ehyeh as a Symbol of Presence in Israelite Tradition” Hebrew Annual Review 2 [1978]: 101-118) and are readily apparent in passages such as the commissioning of Joshua, Gideon and David (Deut 31:23; Josh 1:5; 3:7; Judg 6:16; 2 Sam 7:9 // 2 Chron 17:8). Furthermore, Exodus 3:14-15 explicitly makes a semantic connection between the meaning of ’Ehyeh and the meaning of the name YHWH.
Thus Milgrom suggests that the contextual meaning of “I am who I am” (’ehyeh ’asher ’ehyeh) may be more precisely rendered “I am present where/when I am present” (see Milgrom 2008:80). Additionally he suggests that the name YHWH is a verbal form, specifically a third person Qal Imperfect, meaning “He is present” (see Milgrom 2008:80-81). Such would be in keeping with the syntax of proper names in Semitic languages, and it is possible that yhwh is short for yahweh’el, “God is present.”
الجملة الهامة ( علاوة على ذلك ، فإن خروج 3: 14-15 يربط صراحةً ارتباطًا دلاليًا بين معنى " اهيه" ومعنى الاسم يهوه )
https://www.biola.edu/blogs/good-book-blog/2011/hello-my-name-is-yhwh
اذا يهوه = لاهيه فهم مرتبطيين ثم ياتي التاعب ويقول لا دليل على ان اسم اهيه اسم لاله انظروا كيف يكتب هو
۞ كائن قبل إبراهيم لأنه مخلوق قبل إبراهيم :
يسوع بحسب الكتاب المقدس كائن قبل إبراهيم عليه السلام لأنه مخلوق قبل إبراهيم عليه السلام , حيث أنه (بكر كل خليقة) وفي موضع آخر(بداءة خليقة الله) , وإليكم الأدلة والنصوص ؛
Col 1:15 الذي هو صورة الله غير المنظور، بكر كل خليقة.
Rev 3:14 واكتب إلى ملاك كنيسة اللاودكيين: «هذا يقوله الآمين، الشاهد الأمين الصادق، بداءة خليقة الله.
الرد
لناخذ النص كامل وندرسه في دراستنا للنص سوف يظهر الرد على الشبهة
اولا النص
"الَّذِي هُوَ صُورَةُ اللهِ غَيْرِ الْمَنْظُورِ، بِكْرُ كُلِّ خَلِيقَةٍ." (كو 1: 15).
في البداية يقول (الَّذِي هُوَ صُورَةُ اللهِ غَيْرِ الْمَنْظُورِ )
يعلق عليها القديس باسيليوس الكبير
Basil the Great
AD 379
Consider the following words also: “In our image.” What do you say to this? Surely, the image of God and of the angels is not the same. Now it is absolutely necessary for the form of the Son and of the Father to be the same, the form being understood, of course, as becomes the divine, not in a bodily shape, but in the special properties of the Godhead…. To whom does he say: “In our image”? To whom else, I say, than to the “brightness of his glory and the image of his substance,” who is “the image of the invisible God”? Homilies on the Hexameron
Ancient Christian Commentary on Colossians, 1-2 Thessalonians, 1-2 Timothy, Titus, Philemon
( by Peter J. Gorday ) ,P.11
الترجمة المرادة من النص
صورة الله والملائكة ليست هي نفسها. الآن من الضروري تمامًا أن يكون شكل الابن والآب هو نفسه ، الشكل الذي يُفهم ، بالطبع ، كمايصبح إلهًا ، ليس في شكل جسدي ، ولكن في الخصائص الخاصة للربوبية
وايضا من نفس الكتاب المقدس يقول
الَّذِي، وَهُوَ بَهَاءُ مَجْدِهِ، وَرَسْمُ جَوْهَرِهِ، وَحَامِلٌ كُلَّ الأَشْيَاءِ بِكَلِمَةِ قُدْرَتِهِ، بَعْدَ مَا صَنَعَ بِنَفْسِهِ تَطْهِيرًا لِخَطَايَانَا، جَلَسَ فِييَمِينِ الْعَظَمَةِ فِي الأَعَالِي،" (عب 1: 3).
من تفسير الموسوعة الكنسية
بهاء مجده: المسيح نور الآب، فهو نور من نور. فهذا إثبات للاهوت المسيح لأنه لا يوجد مجد بدون بهاء، فهو أزلي مثل أزلية المجد وليستاليًا له في الزمن كما يدَّعى بعض المتشككين في لاهوت المسيح.
رسم جوهره: إثبات آخر للاهوت المسيح، فجوهر الله قد ظهر رسمه وشكله في المسيح المتجسد، فهو ذات جوهر الله ظهر بشكل منظورللبشر في ملء الزمان. فالرسم ليس شيئًا آخر أو منفصلًا أو أقل، كما يدعى الذين يستخدمون هذه الآية للتشكيك في لاهوت المسيح، بل هوإظهار جوهر الله للبشر، فكما يقول الكتاب "الله لم يره أحد قط الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبَّر" (يو1: 18).
حامل كل الأشياء: أي أن السيد المسيح هو ضابط كل الأشياء والمعتنى بها، فهو يحملها بين يديه ويدبرها، لأنه ليس فقط خالقها بل مدبِّرهاأيضًا.
بكلمة قدرته: حكمته التي خلقت كل المخلوقات، فهي قادرة على كل شيء وتدبِّر الكل.
صنع بنفسه تطهيرًا لخطايانا: تمَّم الفداء بنفسه ليطهر كل المؤمنين به من خطاياهم، فهو العامل بنفسه في العهد الجديد وليس بواسطةأخرى كما في العهد القديم.
جلس في يمين العظمة في الأعالى: اليمين تمثل البركة والقوة، وليست اليمين بمعنى اتجاه معين، لأن الله غير محدود فليس له يمين أويسار والمقصود أن المسيح بعد قيامته صعد إلى السماوات ليكون في مجده الذي له منذ الأزل وأخفاه بتجسده واتضاعه ليتمم فداءنا، أيصارت له العظمة الإلهية معلنة للبشر في الأعالى أي السماوات، وهي كل ما يسمو عن ذهننا وأفكارنا المادية.
يتابع بولس الرسول حديثه عن المسيح، الذي هو الله خالق ومدبر كل الموجودات، والذي تجسد وأخلى ذاته حتى يتمم فداء البشرية ثم صعدإلى السماء. وبهذا تظهر عظمة المسيح والمسيحية عن اليهودية التي ترمز وتمهد لها.
† إن الله يشتهى أن يتكلم معك دائمًا، وفي حكمته يبحث عن الطريقة التي تستجيب بها إن كانت بأحداث حولك أو أشخاص قريبين منك أوصوته في الكتاب المقدس، لكي تتوب وترجع إليه، ومن فرط حبه يعطيك نفسه في جسده ودمه على المذبح. فهل تتمتع أيها الحبيب بهذهالإعلانات التي تدعوك لأحضانه، أم مازلت تظن الله إلهًا مبهمًا غير مفهوم، بعيدًا عنك منفصلًا في سماه؟
تستشهد الموسوعة بعددت نصوص ومنها ( الله لم يره أحد قط الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبَّر" (يو1: 18). )
وهذا طبعا عند دراسته نجد انه نص لاهوتي بحت
اَللهُ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ قَطُّ. اَلابْنُ الْوَحِيدُ الَّذِي هُوَ فِي حِضْنِ الآبِ هُوَ خَبَّرَ." (يو 1: 18)
وناتي بالنص اليوناني لكي يظهر ان النص يقول الاله الوحيد الذي في حضن الاب
ΚΑΤΑ ΙΩΑΝΝΗΝ 1:18 Greek NT: Westcott/Hort, UBS4 variants
θεον ουδεις εωρακεν πωποτε μονογενης θεος ο ων εις τον κολπον του πατρος εκεινος εξηγησατο
theon oudeis eōraken pōpote monogenēs theos o ōn eis ton kolpon tou patros ekeinos exēgēsato
الترجمات العربية الاخرى
المشتركة: (( ما من أحد رأى الله. الإله الأوحد الذي في حضن الآب ))
البولسية: (( ألله لم يره أحد قط؛ ألإله، الابن الوحيد، الذي هو في حضن الآب ))
الانجليزية
(ESV) No one has ever seen God;the only God, who is at the Father's side, he has made him known.
(ISV) No one has ever seen God. The unique God, who is close to the Father's side, has revealed him.
(Murdock) No man hath ever seen God; the only begotten God, he who is in the bosom of his Father, he hath declared [him].
السينائية والفاتيكانية و 66 و 75 موجود فيهم ثيؤس ( الله )
وماذا عن كلمة الابن الوحيد بكل بساطة هي موجود في مخطوطات تاني بمعنى الابن مثل الفولجاتا و الديتسرون والافريمية واللاتينية والاسكندرية
واخيرا هل يوجد تناقض او تحريف لا فشرح النص كتالي
القديس اغناطيوس تلميذ يوحنا الحبيب ( 35 – 108 )
And there is also one Son, God the Word. For “the only-begotten Son,” saith [the Scripture], “who is in the bosom of the Father.”13071307 John i. 18.
And again, “One Lord Jesus Christ.
Volume 1
وبعد ان وضح وقال نصا ( يقول الكتاب ) ان الكلمه هو الابن الوحيد ويشرح مره اخري ويقول
If any one says there is one God, and also confesses Christ Jesus, but thinks the Lord to be a mere man, and not the only-begotten931931 John i. 18.
God, and Wisdom, and the Word of God, and deems Him to consist merely of a soul and body, such an one is a serpent, that preaches deceit and error for the destruction of men.
فيشرح ويقول هو الله الوحيد هو المسيح يسوع وهو الاله المولود وهو الحكمة وهو كلمة الله
صورة البردية
اذا نحن لدينا اثبات صريح ان في بداية النص يقول ان المسيح هو من نفس طبيعة الاب لذلك يقول الكتاب المقدس ايضا عن قول المسيح انهابن الله
فَمِنْ أَجْلِ هذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْلُبُونَ أَكْثَرَ أَنْ يَقْتُلُوهُ، لأَنَّهُ لَمْ يَنْقُضِ السَّبْتَ فَقَطْ، بَلْ قَالَ أَيْضًا إِنَّ اللهَ أَبُوهُ، مُعَادِلًا نَفْسَهُ بِاللهِ."(يو 5: 18).
والان بعد اثبات قص التاعب للنصوص لناخذ بقيت النص وندرسه
بِكْرُ كُلِّ خَلِيقَةٍ.
كلمة بكر باليونانية ( πρωτότοκος ) prōtotokos
معنى الكلمة
Strong’s Definitions
πρωτότοκος prōtótokos, pro-tot-ok'-os; from G4413 and the alternate of G5088; first-born (usually as noun, literally or figuratively):—firstbegotten(-born).
اي اول مولود
وهذا نجده في التراجم الانجليزية
The Son is the image of the invisible God, the firstborn over all creation.
Christ is the visible image of the invisible God. He existed before anything was created and is supreme over all creation,
He is the image of the invisible God, the firstborn of all creation.
The Son is the image of the invisible God, the firstborn over all creation.
He is the image of the invisible God, the firstborn over all creation,
Who is the image of the invisible God, the firstborn of every creature:
He is the image of the invisible God, the firstborn over all creation.
He is the image of the invisible God, the firstborn of all creation:
He is the image of the invisible God, the firstborn of all creation.
And He is the image of the invisible God, the first-born of all creation.
He is the exact living image [the essential manifestation] of the unseen God [the visible representation of the invisible], the firstborn [the preeminent one, the sovereign, and the originator] of all creation.
He is the image of the invisible God, the firstborn over all creation.
Holman Christian Standard Bible
He is the image of the invisible God, the firstborn over all creation.
who is the image of the invisible God, the firstborn of all creation;
Aramaic Bible in Plain English
He who is the image of The Unseen God and is The Firstborn of all creation.
Christ is exactly like God, who cannot be seen. He is the first-born Son, superior to all creation.
Who is the image of the invisible God, the firstborn of every creature:
who is the image of the invisible God, the firstborn of all creation;
Christ is the visible likeness of the invisible God. He is the first-born Son, superior to all created things.
He is the image of the invisible God, the firstborn of all creation.
International Standard Version
The Son is the image of the invisible God, the firstborn over all creation.
who is the image of the invisible God, firstborn of all creation,
He is the image of the invisible God, the firstborn over all creation,
who is the image of the invisible God, the firstborn over all creation.
Christ is the visible representation of the invisible God, the Firstborn and Lord of all creation.
who is the image of the invisible God, the firstborn of all creation.
who is the image of the invisible God, first-born of all creation,
اذا ما معنى المولود الاول ؟ نجد ذلك في تفسير القديس اثناسيوس الرسول
Athanasius the Apostolic
AD 373
Not then because he was from the Father was he called “Firstborn,” but because in him the creation came to be; and as before the creation he was the Son, through whom was the creation, so also before he was called the Firstborn of the whole creation, the Word himself was with God and the Word was God. … If then the Word also were one of the creatures, Scripture would have said of him also that he was Firstborn of other creatures; but in fact, the saints’ saying that he is “Firstborn of the whole creation” demonstrates that the Son of God is other than the whole creation and not a creature…. He is called “Firstborn among many brothers” because of the relationship of the flesh, and “Firstborn from the dead” because the resurrection of the dead is from him and after him.
ليس إذًا لأنه من الآب دُعي "بكرًا" ، ولكن لأن الخليقة جاءت فيه. وكما قبل الخليقة كان الابن الذي بواسطته كان الخليقة ، كذلك قبل أنيُدعى بكر كل الخليقة ، كان الكلمة نفسه عند الله وكان الكلمة الله. … إذا كان الكلمة أيضًا أحد المخلوقات ، لكان الكتاب المقدس قد قال عنهأيضًا أنه بكر مخلوقات أخرى. ولكن في الواقع ، فإن قول القديسين أنه "بكر كل الخليقة" يدل على أن ابن الله هو غير الخليقة كلها وليسمخلوقًا…. يُدعى "بكر بين إخوة كثيرين" لعلاقة الجسد ، و "بكر من ميت" لأن قيامة الأموات منه ومن بعده.
The Sacred Writings of Saint Athanasius (Annotated Edition)
By St. Athanasius
ونضع ايضا مراجع اخر
نفس التعليم موجود في العبرانيين (عبرانيين 1: 2 ؛ 10: 5-9) وفي الإنجيل الرابع (يوحنا 1: 1-2 ؛ 8:58) ، بينما في سفر الرؤيا يسوع هوالألف والياء ، الأول والأخير ، جذر داود وكذلك نسل داود (رؤ ١: ١٧ ؛ ٢: ٨ ؛ ٢٢:١٣ ، ١٦). لكن بولس لا يتحدث فقط عن وجود المسيح ،بل عن المسيح الكوني: أي أنه يجد في المسيح "مفتاح الخليقة ، معلنًا أن كل شيء موجود في نظر المسيح". مهما كانت الأرقام في الأدباليهودي ، الكنسي أو غير ذلك ، قد يكون له وجود مسبق مُسند إليهم ، ولا يوجد لأي منهم مثل هذا النشاط الكوني والأهمية المنسوبة هناإلى المسيح الموجود مسبقًا. كو. 8: 6 ان للمسيحيين "رب واحد يسوع المسيح به الكل ونحن به" بينما في رومية. 8: 19-21 يوضح كيف أنالفداء الذي يضمنه المسيح لا يعمل فقط لصالح المستفيدين المباشرين ، "أبناء الله" ، بل من خلالهم للخليقة كلها
The Epistles to the Colossians, to Philemon, and to the Ephesians(
F. F. Bruce ) , P. 61
ولنكمل ايضا في هذا الجزء
غير ان طابع الرسالة نفسه له مدلول شاعري
من تفسير رهبان القديس الانبا مقار
إن الآيات الواردة في رسالة كولوسي (كو 1: 15-20) تمثل ترنيمة أو قصيدة شعرية، يرى كثيرٌ من الباحثين أنها كانت تُستعمل في الصلواتالليتورجية أو الطقسية في الكنيسة الأولى. وهذه القصيدة تظهر أنها تدور حول أول كلمة في العهد القديم في لغته العبرية: «في البدء(براشيت)» وهي الكلمة التي تحمل في داخلها معنى البدء أو الرأس. تنقسم هذه الترنيمة إلى جزئين، الأول منها (كو 1: 15-17) يظهرفيه المسيح كمصدر للخليقة:
+ «الذي هو صورة الله غير المنظور،
بكر كل خليقة، فإنه فيه خُلق الكل،
ما في السموات وما على الأرض،
ما يُرَى وما لا يُرَى،
سواءٌ كان عروشاً أم سيادات أم رياسات أم سلاطين،
الكل به وله قد خُلِقَ،
الذي هو قبل كل شيء، وفيه يقوم الكل».
أما الجزء الثاني من الترنيمة (كو 1: 18-20) فيظهر فيه المسيح كمصدر للخليقة الجديدة، أو ينبوع الفداء:
+ «وهو رأس الجسد، الكنيسة،
الذي هو البداءة، بكرٌ من الأموات،
لكي يكون هو متقدِّماً في كل شيء،
لأنه فيه سُرَّ أن يَحلَّ كل الملء،
وأن يُصالِح به الكل لنفسه،
عاملاً الصلح بدم صليبه، بواسطته،
سواءٌ كان ما على الأرض، أم ما في السموات».
وبالقراءة المدقِّقة لجزئَي القصيدة، نكتشف أنهما قصيدتان متوازيتان، أو متقابلتان في المعنى. ففي الجزء الأول يظهر المسيح أنه الصورةالمنظورة لله غير المنظور، وأنه الخالق لكل الخليقة المادية وغير المادية. بل إن قيام الخليقة ودوامها يعتمد عليه. أما في النصف الثاني منالقصيدة يظهر المسيح أنه الوسيط الذي به تمت المصالحة بين الخليقة وخالقها. إنه أصل الكنيسة والمسئول عن وجودها وكيانها. وفي كِلاَالجزئين يظهر بوضوح أن المسيح ليس جزءاً من الخليقة، بل هو خالقها ومُوجِدها من العدم، كما يظهر أنه ليس جزءاً من الكنيسة، بل هوأصلها وسبب قيامها. فالمسيح في هذه الآيات هو الله الخالق والعامل في الخليقة، والمصالِح والفادي لها (كو 1: 19،15).
وفوق كل هذا هي لها طابع يهودي ايضا
1 – ”البكر“ في العهد القديم يعني الابن المولود أولاً، حتى وإن سبقه أخوات في الولادة، فالبكر يكون من الذكور فقط. هذا الطفل الذكر البكر يكون له مكانة رائدة في الأسرة، ويتبوأ مكان الصدارة في العائلة عند وفاة الوالد، وله الحق فينصيب اثنين في الميراث.
2 - كان ”البكر“ يُعتبر مِلْكاً خاصاً لله: «قدِّس لي كل بكر، كل فاتح رحم من بني إسرائيل، من الناس ومن البهائم، إنه لي» (خر 13: 2).
ولناتي بالنصوص
Col 1:15 ὅς ἐστιν εἰκὼν τοῦ Θεοῦ τοῦ ἀοράτου, πρωτότοκος πάσης κτίσεως,
Col 1:15 الذي هو صورة الله غير المنظور، بكر كل خليقة.
(ALAB) هو صورة الله الذي لا يرى، والبكر على كل ما قد خلق،
(GNA) هو صورة الله الذي لا يرى وبكر الخلائق كلها.
(JAB) هو صورة الله الذي لا يرى وبكر كل خليقة.
Col 1:18 καὶ αὐτός ἐστιν ἡ κεφαλὴ τοῦ σώματος, τῆς ἐκκλησίας· ὅς ἐστιν ἀρχή, πρωτότοκος ἐκ τῶν νεκρῶν, ἵνα γένηται ἐν πᾶσιν αὐτὸς πρωτεύων,
Col 1:18 وهو رأس الجسد: الكنيسة. الذي هو البداءة، بكر من الأموات، لكي يكون هو متقدما في كل شيء.
(ALAB) وهو رأس الجسد، أي الكنيسة؛ هو البداءة وبكر القائمين من بين الأموات، ليكون له المقام الأول في كل شيء.
(GNA) هو رأس الجسد، أي رأس الكنيسة، وهو البدء وبكر من قام من بين الأموات لتكون له الأولية في كل شيء،
Rev 1:5 καὶ ἀπὸ ᾿Ιησοῦ Χριστοῦ, ὁ μάρτυς ὁ πιστός, ὁ πρωτότοκος τῶν νεκρῶν καὶ ὁ ἄρχων τῶν βασιλέων τῆς γῆς. τῷ ἀγαπῶντι ἡμᾶς καὶ λούσαντι ἡμᾶς ἀπὸ τῶν ἁμαρτιῶν ἡμῶν ἐν τῷ αἵματι αὐτοῦ,
Rev 1:5 ومن يسوع المسيح الشاهد الأمين، البكر من الأموات، ورئيس ملوك الأرض. الذي أحبنا، وقد غسلنا من خطايانا بدمه،
(ALAB) ومن يسوع المسيح الشاهد الأمين، بكر القائمين من بين الأموات، ملك ملوك الأرض، ذاك الذي بدافع محبته لنا مات لأجلنا فغسلنابدمه من خطايانا،
(GNA) ومن يسوع المسيح الشاهد الأمين وبكر من قام من بين الأموات وملك ملوك الأرض. هو الذي أحبنا وحررنا بدمه من خطايانا،
(JAB) ومن لدن يسوع المسيح الشاهد الأمين والبكر من بين الأموات وسيد ملوك الأرض لذاك الذي أحبنا فحلنا من خطايانا بدمه،
اذا النص لا يتكلم عن ان المسيح مخلوق بال يقول القمص انطونيوس فكري في تفسيره
بِكْرُ كُلِّ خَلِيقَةٍ = كلمة بكر في اليونانية تشير لمعنى المولود الأول، فالمسيح أو الابن هو مولود من الآب وليس مخلوق، التعبير لا يعني أولخلق الله. وكلمة بِكْر تعني رأس أو بداءة أو مُبدِئ كل خليقة الله، " فكل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان" (يو1: 3) والخليقة مخلوقةوليست مولودة. ونسمع بعد ذلك أنه هو الخالق، فكيف يكون خالقًا ومخلوقًا في الوقت نفسه = الْكُلُّ بِهِ. وإذا كان هو خالق الكل "وكل شيءبه كان" فهل خلق نفسه؟ وهو "قوة الله وحكمة الله" (1كو1: 24) فهل الله كان بدون حكمة ثم خلق لنفسه حكمة؟!
فإِنَّهُ فِيهِ خُلِقَ الْكُلُّ= الفاء تشرح وتفسر معنى قوله بِكْرُ كُلِّ خَلِيقَةٍ = فِيهِ خُلِقَ الْكُلُّ أي لأنه هو الخالق فهو بكر كل خليقة. هذه العبارةتساوي "به كان كل شيء" (يو3:1) وقوله فيه يعني بواسطته BY HIM، وجاءت الترجمة الإنجليزية لهذه الآية "به كان كل شيء" هكذا = "All things were made through Him".
وعن طريقه خرجت الخليقة، فهو البداية ومنه فاضت الحياة فهو له قدرته وسلطانه على جميع الأشياء فهو الذي أوجدها. وهكذا قال الرسول: "الله خالق الجميع بيسوع المسيح" (أف 9:3) + (عب 2:1).
الْكُلُّ بِهِ وَلَهُ قَدْ خُلِقَ = المسيح ابن الله هو الذي خلق الكل "به كان كل شيء وبغيره لم يكن شيء مما كان" (يو1: 3) وهذه تساوي الكل بهقد خُلِق .
وله قد خُلق = وهدف الخلقة مجد الله كما قيل في إشعياء "بكل من دعي باسمي ولمجدي خلقته وجبلته وصنعته" (إش43: 7) أي إظهارمجد الله وإنعكاس مجد الله على خليقته. والله خلق الإنسان ليفرح فيسبحه، وليحيا الإنسان أبديا في حياة فرح وتهليل بالله.
وبالخطية فسدت الخليقة وماتت، ولكن قصد الله لا يمكن أن يبطل أو يوقفه شيء.
وَلَهُ قَدْ خُلِقَ = وتجسد ابن الله ليعيد الصورة كما أرادها الله، وليتمجد اسم الله . وكان أن تجسد المسيح ليجمع من قبلوه في جسد واحد هورأسه، وهذا الجسد أي الكنيسة تقدم الخضوع لله (1كو15: 28).
وبهذا يظهر لنا
تدليس من القى الشبهة
ولندخل في الاقتباس التالي
قبل البدء في الاقتباس هو وضع بعض الشخصيات التي خلقت قبل ابراهيم وقال انها ايضا قبل ابراهيم ولكن سوف نرد على كل هذا مرةواحدة حتى نوضح ماذا كان يقصد المسيح له المجد ولكن لنكمل في الشبهات التي وضعها
اقتباس
2Co 4:4 الذين فيهم إله هذا الدهر قد أعمى أذهان غير المؤمنين، لئلا تضيء لهم إنارة إنجيل مجد المسيح، الذي هو صورة الله.
(GNT) ἐν οἷς ὁ θεὸς τοῦ αἰῶνος τούτου ἐτύφλωσε τὰ νοήματα τῶν ἀπίστων εἰς τὸ μὴ αὐγάσαι αὐτοῖς τὸν φωτισμὸν τοῦ εὐαγγελίου τῆς δόξης τοῦ Χριστοῦ, ὅς ἐστι εἰκὼν τοῦ Θεοῦ.
انظر إلى النص اليوناني الخطير (ὁ θεὸς τοῦ αἰῶνος) والتي في حال ترجمتها إلى الإنجليزية تكون (the god of this age) ولاحظجيداً أن كلمة ثيؤس مُعرفة بأداة التعريف (ὁ) , وهذا شرف ناله الشيطان إذ أنه أطلق عليه لفظة ثيؤس بالتعريف ولم تطلق على يسوع قط , وإليكم بعض الترجمات الإنجليزية التي اتفقت على نفس الترجمة التي وضعناها سابقاً ؛
(ALT) among whom the god of this age blinded the minds of the unbelieving,
(ASV) in whom the god of this world hath blinded the minds of the unbelieving,
(BBE) Because the god of this world has made blind the minds of those who have not faith,
(CEV) The god who rules this world has blinded the minds of unbelievers.
(Darby) in whom the god of this world has blinded the thoughts of the unbelieving,
(EMTV) among whom the god of this age has blinded the minds of the unbelievers,
(ESV) In their case the god of this world has blinded the minds of the unbelievers,
(GW) The god of this world has blinded the minds of those who don’t believe.
(KJV) In whom the god of this world hath blinded the minds of them which believe not,
الرد
بعيدا عن ان اسم ثيؤس قد اطلق على الرب يسوع وهذا ما اتيت به مسبقا وسوف اضع ايضا نص اخر اطلق فيه اسم ثيؤس على الربيسوع
اِحْتَرِزُوا اِذًا لأَنْفُسِكُمْ وَلِجَمِيعِ الرَّعِيَّةِ الَّتِي أَقَامَكُمُ الرُّوحُ الْقُدُسُ فِيهَا أَسَاقِفَةً، لِتَرْعَوْا كَنِيسَةَاللهِ الَّتِي اقْتَنَاهَا بِدَمِهِ. |
Stephanus Textus Receptus 1550
προσέχετε οὖν ἑαυτοῖς καὶ παντὶ τῷ ποιμνίῳ ἐν ᾧ ὑμᾶς τὸ πνεῦμα τὸ ἅγιον ἔθετο ἐπισκόπους ποιμαίνειν τὴν ἐκκλησίαν τοῦ θεοῦ ἣν περιεποιήσατο διὰ τοῦ ἰδίου αἵματος
اخذ المسيح لفظ ثيؤن ( θεοῦ ) التي تعني God بالحروف الكبيرة
وايضا نص اخر
رسالة بولس الرسول الي اهل رومية 9: 5
وَمِنْهُمُ الْمَسِيحُ حَسَبَ الْجَسَدِ الْكَائِنُ عَلَى الْكُلِّ إِلَهاً مُبَارَكاً إِلَى الأَبَدِ "
Stephanus Textus Receptus 1550
ὧν οἱ πατέρες καὶ ἐξ ὧν ὁ Χριστὸς τὸ κατὰ σάρκα· ὁ ὢν ἐπὶ πάντων θεὸς εὐλογητὸς εἰς τοὺς αἰῶνας ἀμήν
اطلق على يسوع لفظ ثيؤس ( θεὸς )
رسالة يوحنا الرسول الأولى 5: 20
وَنَعْلَمُ أَنَّ ابْنَ اللهِ قَدْ جَاءَ وَأَعْطَانَا بَصِيرَةً لِنَعْرِفَ الْحَقَّ.وَنَحْنُ فِي الْحَقِّ فِي ابْنِهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ.هذَا هُوَ الإِلهُالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. |
Stephanus Textus Receptus 1550
οἴδαμεν δὲ ὅτι ὁ υἱὸς τοῦ θεοῦ ἥκει καὶ δέδωκεν ἡμῖν διάνοιαν ἵνα γινώσκωμεν τὸν ἀληθινόν καὶ ἐσμὲν ἐν τῷἀληθινῷ ἐν τῷ υἱῷ αὐτοῦ Ἰησοῦ Χριστῷ οὗτός ἐστιν ὁ ἀληθινὸς θεὸς καὶ ἥ ζωὴ αἶώνιος
وهنا ايضا اطلق عليه اسم ثيؤس ( θεὸς )
ويمكنني ان اعطي المزيد لا مشكلة لكن هذا يظهر لنا تدليس التاعب حين كتب وقال ( لفظة ثيؤس بالتعريف ولم تطلق على يسوع قط )
لكن ليست الفكرة في لفظ ثيؤس وهي بنا لنعلم قصة هذا اللفظ
Strong’s Definitions
θεός theós, theh'-os; of uncertain affinity; a deity, especially (with G3588) the supreme Divinity; figuratively, a magistrate; by Hebraism, very:—X exceeding, God, god(-ly, -ward).
Usage
a god or goddess, a general name of deities or divinities
the Godhead, trinity
God the Father, the first person in the trinity
Christ, the second person of the trinity
Holy Spirit, the third person in the trinity
spoken of the only and true God
refers to the things of God
his counsels, interests, things due to him
whatever can in any respect be likened unto God, or resemble him in any way
God's representative or viceregent
of magistrates and judges
إستعمال
إله أو إلهة ، اسم عام للآلهة أو الآلهة
الالهة ، الثالوث
الله الآب أول أقنوم في الثالوث
المسيح ، الأقنوم الثاني في الثالوث
الروح القدس ، الأقنوم الثالث في الثالوث
تحدث عن الإله الوحيد والحقيقي
يشير إلى أمور الله
نصائحه ومصالحه والأشياء المستحقة له
كل ما يمكن تشبيهه بالله بأي شكل من الأشكال ، أو يشبهه بأي شكل من الأشكال
ممثل الله أو نائبه
من القضاة والقضاة
فمن خصائص تلك الكلمة تستخدم ايضا للدلالة على الالهه بشكل عام اذا كان الله الخالق او الالهة الوثنية فهو تعبير عن الالوها
وهذا يوضح في النص الاتي من سفر اعمال الرسل 7
40 قَائِلِينَ لِهَارُونَ: اعْمَلْ لَنَا آلِهَةً تَتَقَدَّمُ أَمَامَنَا، لأَنَّ هذَا مُوسَى الَّذِي أَخْرَجَنَا مِنْ أَرْضِ مِصْرَ لاَ نَعْلَمُ مَاذَا أَصَابَهُ!
41 فَعَمِلُوا عِجْلًا فِي تِلْكَ الأَيَّامِ وَأَصْعَدُوا ذَبِيحَةً لِلصَّنَمِ، وَفَرِحُوا بِأَعْمَالِ أَيْدِيهِمْ.
النصوص هنا تتكلم عن حادثة صناعة العجل الذهبي وعبادته من شعب اسرائيل
وَلَمَّا رَأَى الشَّعْبُ أَنَّ مُوسَى أَبْطَأَ فِي النُّزُولِ مِنَ الْجَبَلِ، اجْتَمَعَ الشَّعْبُ عَلَى هَارُونَ وَقَالُوا لَهُ: «قُمِ اصْنَعْ لَنَا آلِهَةً تَسِيرُأَمَامَنَا، لأَنَّ هذَا مُوسَى الرَّجُلَ الَّذِي أَصْعَدَنَا مِنْ أَرْضِ مِصْرَ، لاَ نَعْلَمُ مَاذَا أَصَابَهُ»." (خر 32: 1).
فالنص يوناني كتب ثيؤس
نص اعمال الرسل
Stephanus Textus Receptus 1550
εἰπόντες τῷ Ἀαρών Ποίησον ἡμῖν θεοὺς οἳ προπορεύσονται ἡμῶν· ὁ γὰρ Μωσῆς οὗτος ὃς ἐξήγαγεν ἡμᾶς ἐκ γῆς Αἰγύπτου οὐκ οἴδαμεν τί γέγονεν αὐτῷ
الكلمة هنا ( θεοὺς ) اي الهه
والاتي هو نص سفر الخروج من النسخة السبعينية
Καὶ ἰδὼν ὁ λαὸς ὅτι κεχρόνικεν Μωυσῆς καταβῆναι ἐκ τοῦ ὄρους, συνέστη ὁ λαὸς ἐπὶ Ἀαρὼν καὶ λέγουσιν αὐτῷ Ἀνάστηθι καὶ ποίησον ἡμῖν θεοὺς οἳ προπορεύσονται ἡμῶν· ὁ γὰρ Μωσῆς οὗτος ὁ ἄνθρωπος ὃς ἐξήγαγεν ἡμᾶς ἐξ Αἰγύπτου, οὐκ οἴδαμεν τί γέγονεν αὐτῷ.
الكلمة ايضا ( θεοὺς )
اذا تلك الكلمة تطلق ايضا على الالهه الوثنية والان لنعرف كيف يكون الشيطان اله هذا الدهر
ملخص السياق
تبدأ رسالة كورنثوس الثانية 4: 1-6 بإصرار بولس على أنه لن يتصرف أبدًا بطرق مخزية أو مخادعة. يقدم هو وزملاؤه حقيقة كلمة اللهعلانية. إنهم يدعون الآخرين لتقييم سلوكهم علانية أمام الله. لن يتمكن البعض من تصديق تعاليمهم الحقيقية عن المسيح ، لأن الشيطان قدأعمتهم من رؤية نور مجد الله في المسيح. لقد أضاء الله ذلك النور في قلوب بولس وأصدقائه ، وهم يجلبون إلى العالم نور معرفة مجد الله منخلال المسيح يصر بولس على أنه هو وزملاؤه في العمل من أجل المسيح لن يتصرفوا أبدًا بطريقة مخزية أو غير نزيهة ، على الرغم من أنهيعلم أن الشيطان قد أعمى البعض من تصديق رسالتهم عن يسوع. لا يمكنهم رؤية نور معرفة المسيح على أنه الله. هذه المعرفة هي كنز لايقدر بثمن مخزّن في الحاويات الهشة لبولس وأصدقائه. بغض النظر عن مدى صعوبة معاناتهم في هذا العمل ، يرفض بولس تركه. إنهواثق من أنه سيُقام بعد وفاته ، وبعد ذلك كل ألمه في هذا الجانب من الأبدية لن يستحق المقارنة مع المجد هناك.
https://www.bibleref.com/2-Corinthians/4/2-Corinthians-4-4.html
إله هذا العالم - يجعله الدنيويون إلههم (في 3: 19). إنه في الواقع "رئيس سلطان الهواء الروح الذي يسود في أبناء المعصية" (أف 2: 2).
العقول - "التفاهمات": "التصورات العقلية" ، كما في 2Co 3:14.
الذين لا يؤمنون - مثل "الضالين" (أو "الهالكين"). قارن 2Th 2: 10-12. يقول الجنوب بغرور: "إذا غُطيت عيون فاعل الإثم ، لم يكن بعيدًاعن إعدامه" (أس 7: 8). أولئك الذين يهلكون غير المؤمنين ليسوا مجرد محجبات ، بل أعمى (2 كو 3: 14 ، 15): يونانيون ، ليسوا "أعمى" بل "قساة".
نور إنجيل المسيح المجيد - ترجم ، "التنوير (الاستنارة: انتشار النور من المستنيرين إلى الآخرين) لإنجيل مجد المسيح." إن "مجد المسيح" ليس مجرد صفة (كما تعبر عن "المجد") في الإنجيل. إنه جوهرها وموضوعها.
صورة الله - مما يدل على هوية الطبيعة والجوهر (يو 1: 18 ؛ كولوسي 1:15 ؛ عب 1: 3). من أراد أن يرى "مجد الله" يراه "في وجه يسوعالمسيح" (2 كو 4: 6 ؛ 1Ti 6: 14-16). يعود بولس هنا إلى 2Co 3:18. المسيح هو "صورة الله" ، حيث "نفس الصورة" ، ونحن ننظر إليهافي مرآة الإنجيل ، يغيرها الروح ؛ لكن هذه الصورة غير مرئية لمن أعماهم الشيطان [ألفورد].
Jamieson-Fausset-Brown Bible Commentary
ومن تفسير انطونيوس فكري
إِلهُ هذَا الدَّهْرِ = في حالة التمرد الحالية التي يعيش فيها البشر في هذا الدهر، نجدهم يعبدون إبليس رئيس هذا العالم كما أسماه المسيحفي (يو 14: 30 + يو 16: 11). ويسميه الرسول هنا إله هذا الدهر لأنه هو الذي يفيض بالخطايا والشهوات والمال والملذات الحسية التييسعى وراءها هؤلاء المتمردون وهم يسجدون له ليحصلوا عليها من يده. وكل من يأخذ شيء من يد إله هذا الدهر يذله هذا الإله ويستعبده. بينما أن إلهنا يُعطي بسخاء ولا يُعَيِّر (يع1: 5). ويسمى إله هذا الدهر أيضا، لأن سلطانه وقتي إذ أن هذا العالم سيزول، والشيطانسيلقى في البحيرة المتقدة بالنار (رؤ 20: 10) . والكل سيخضع لله (1كو 15: 24) ولاحظ أن من يترك الله يكون له إله آخر هو إله هذا الدهر. لذلك يقول "لا تملكن الخطية في جسدكم المائت" (رو 6: 12). بل من تجذبه مراكز وعظمة هذا العالم، فبالرغم من أن هذا ليس خطية، إلاّ أنالاهتمام بهذا يعمي العين عن أن ترى المسيح، فيحرم الإنسان من النور الإلهي. وقوله هذَا الدَّهْرِ المقصود به كل الزمان الذي يسبق المجيءالثاني.
ملخص
اذا هو يتكلم عن الشيطان هو اله وسيد للذين يتبعونه ولا يعني ان الشيطان هو مساوي لله بال فقط هو اله من يتبعونه
اذا ليس القصد هو جعل الشيطان اله بال هو رئيس من يتبعونه وهذا طبعا لم يوضحه التاعب فيما كتب لانه هكذا سوف تسقط كل شبهته
۞ قبل أن يكون إبراهيم الحكمة كائنة :
نصين في غاية الأهمية , البعض من أهل الكتاب يقول أنهما عن يسوع , والبعض الآخر يقول أنها عن الحكمة , وإليكم النصين ؛
Pro 8:22 الرب قناني أول طريقه من قبل أعماله منذ القدم.
Pro 8:23 منذ الأزل مسحت منذ البدء منذ أوائل الأرض.
لو كانت النصوص عن يسوع فلا بأس , إذ أن النصوص تدل على أن يسوع مخلوق وتدعم دليلنا السابق , كائن قبل إبراهيم لأنه مخلوق قبلإبراهيم , أما لو كانت النصوص تتحدث عن كائن آخر اسمه الحكمة مخلوق منذ القديم وكائن قبل أن يكون إبراهيم وما زال كائناً حتى يومناالحالي فهذا ينفي خصوصية الكينونة قبل إبراهيم ليسوع فقط , ويجب على كل مسيحي يعبد يسوع من أجل كينونته قبل إبراهيم أن يعبدكل من هو كائن قبل إبراهيم وما زال كائناً بعد إبراهيم , ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
(JAB) الرب خلقني أولى طرقه قبل أعماله منذ البدء
(BBE) The Lord made me as the start of his way, the first of his works in the past.
(GNB) “The LORD created me first of all, the first of his works, long ago.
(LXX) κύριος ἔκτισέν(G2936) με ἀρχὴν ὁδῶν αὐτοῦ εἰς ἔργα αὐτοῦ,
G2936
κτίζω
ktizō
ktid’-zo
Probably akin to G2932 (through the idea of the proprietorship of the manufacturer); to fabricate, that is, found (form originally): – create, Creator, make.
Strong’s Hebrew and Greek Dictionaries
(Brenton) The Lord made me the beginning of his ways for his works.
(JPS) The LORD made me as the beginning of His way, the first of His works of old.
الرد
في هذة الجزئية سوف اقسم الرد الى اثنين النقطة الاول هل النص عن الرب يسوع ام عن شخص اخر اسمه الحكمة والرد الثاني عن هلالحكمة مخلوقة ؟ ولنبداء في الجزء الاول
الجزء الاول هل الحكمة هو الرب يسوع ؟
يجب على ذلك الكتاب المقدس قائلا
وَأَمَّا لِلْمَدْعُوِّينَ: يَهُودًا وَيُونَانِيِّينَ، فَبِالْمَسِيحِ قُوَّةِ اللهِ وَحِكْمَةِ اللهِ." (1 كو 1: 24).
من تفسير القديس غريغوريوس النصصي
Gregory of Nyssa
AD 394
Through this description of Christ we derive notions of the divine which make the name an object of reverence for us. Since all creation, both perceptible and imperceptible, came into being through him and is united with him, wisdom is necessarily interwoven with power in connection with the very definition of Christ, the maker of all things.
من خلال هذا الوصف للمسيح نشتق مفاهيم الإله التي تجعل الاسم موضوع تقديس لنا. بما أن كل الخليقة ، المحسوسة وغير المحسوسة ،نشأت من خلاله واتحدت معه ، فإن الحكمة تتشابك بالضرورة مع القوة فيما يتعلق بتعريف المسيح ، خالق كل شيء.
Ancient christian commentary 1-2 Corinthians
( edited by Gerald L. Bray, Thomas C. Oden ) ,P.15
وايضا تفسير اخر
من تفسير القمص انطونيوس فكري
ية 24:- "وَأَمَّا لِلْمَدْعُوِّينَ: يَهُودًا وَيُونَانِيِّينَ، فَبِالْمَسِيحِ قُوَّةِ اللهِ وَحِكْمَةِ اللهِ."
أما للمسيحيين سواء من كان منهم من اليهود أو اليونانيين فإن المسيح المكروز به هو قوة الله التي خلقت العالم (يو1: 3) وتخلقنا من جديد(2كو 5: 17) وتقدسنا. وهو حكمة الله التي تنير ذهن المؤمن. وهذه الآية فيها إثبات للاهوت المسيح راجع المقدمة (لاهوت المسيح وأزليته). فهذهالآية تثبت أن المسيح هو غير مخلوق، فإذا كان هو قوة الله، فكيف خلق الله لنفسه قوة وهو بغير قوة، أي بأي قوة وبأي حكمة خلق الله لنفسهقوة وحكمة. لا يمكن إلاّ أن يكون المسيح أزليًا، كائنًا في الآب غير منفصل عنه.
أما للمدعوين: يهودا ويونانيين = من آمن بالمسيح وقبل دعوته إنفتحت عيناه وعرف من هو. وأنه قوة الله الذي خلق العالم ويضبطه"فبه كان كل شيء" (يو1: 3) وهو "حامل كل الأشياء بكلمة قدرته" (عب1: 3). وهو أقنوم الحكمة = حكمة الله اللوغوس أي العقل المنطوقبه.
اذا نحن نعلم ان الحكمة هو الرب يسوع
حكمة الله هو الرب يسوع
ثانيا هل الحكمة مخلوقة ؟
النص بالعبرية
יְֽהוָ֗ה קָ֭נָנִי רֵאשִׁ֣ית דַּרְכֹּ֑ו קֶ֖דֶם מִפְעָלָ֣יו מֵאָֽז
الكلمة هنا بمعنى ( קָ֭נָנִי (qā·nā·nî) )
وشرح الكلمة
هناك اختلاف بين كلمة ( בָּרָ֣א (bā·rā) ) التي تعني خلق والكلمة الثانية هي ( קָ֭נָנִי (qā·nā·nî)) التي تعني امتلك
وهذا نجده في الاتي وهو مقارنة بين حرفين كلمة يخلق وكلمة وبين هذة النص
نفتح سفر التكوين الاصحاح الاول والعدد الاول الذي يقول
فِي الْبَدْءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ." (تك 1: 1)
النص العبري من Aleppo Codex B'resheet 1
א בראשית ברא אלהים את השמים ואת הארץ
وترجمة النص
In the beginning
בְּרֵאשִׁ֖ית (bə·rê·šîṯ)
Preposition-b | Noun - feminine singular
God
אֱלֹהִ֑ים (’ĕ·lō·hîm)
Noun - masculine plural
created
בָּרָ֣א (bā·rā)
Verb - Qal - Perfect - third person masculine singular
the heavens
הַשָּׁמַ֖יִם (haš·šā·ma·yim)
Article | Noun - masculine plural
and
וְאֵ֥ת (wə·’êṯ)
Conjunctive waw | Direct object marker
the earth.
הָאָֽרֶץ׃ (hā·’ā·reṣ)
Article | Noun - feminine singular
وطبعا المرجع مذكور وهو قاموس استرونج العبري ورقم الكلمة ايضا مكتوب
ومعنى كلمة خلق ( created
בָּרָ֣א (bā·rā)
Verb - Qal - Perfect - third person masculine singular
ليست قنة والان لشرح كلمة قنة الموجودة في نص الامثال
من نفس المصدر الذي اتيت به من سفر التكوين ( Aleppo Codex Mashali 8 )
כב יהוה--קנני ראשית דרכו קדם מפעליו מאז
وترجمة كلمة قناني ( possessed me
קָ֭נָנִי (qā·nā·nî)
Verb - Qal - Perfect - third person masculine singular | first person common singular
من قاموس استرونج
The complete word study dictionary : Old Testament
7069. קָנָה qānāh: I. A verb meaning to buy, to purchase, to acquire, to possess. It is used with God as its subject to mean His buying back His people, redeeming them (Ex. 15:16; Ps. 74:2; Isa. 11:11); of God’s creating the heavens and earth (Gen. 14:19); Israel (Deut. 32:6), but see II below also. It is used figuratively of obtaining wisdom (Prov. 4:5, 7); or good counsel (Prov. 1:5). It describes buying, acquiring various things: it describes the acquisition of a son by birth (Gen. 4:1); of land or fields (Gen. 33:19); a servant (Gen. 39:1); of persons freeing, ransoming slaves (Neh. 5:8); of various riches (Eccl. 2:7). In its participial form, it may refer to an owner (Lev. 25:30). It is used of God’s possessing wisdom in the creation (Prov. 8:22).
شاهد كتابي اخر على ان النص معنى امتلك
الكلمة استخدمت 86 مرة في العهد القديم ولا مرة واحدة بمعنى خلق ولكن بمعنى اقتناء بالشراء واقتناء لشيء او امرموجود بالفعل او تخصيص
H7069
קנה
qânâh
Total KJV Occurrences: 86
buy, 24
Gen_47:19, Exo_21:2, Lev_22:11, Lev_25:15, Lev_25:44-45 (2), Deu_28:68, Rth_4:4-5 (2), Rth_4:8, 2Sa_24:21, 2Sa_24:24, 2Ki_12:12, 2Ki_22:6, 1Ch_21:24, 2Ch_34:11, Pro_23:23, Jer_32:7-8 (4), Jer_32:25, Jer_32:44, Amo_8:6
bought, 21
Gen_33:19, Gen_39:1, Gen_47:20, Gen_47:22-23 (2), Gen_49:30, Gen_50:13, Lev_25:28, Lev_25:30, Lev_25:50, Lev_27:24, Deu_32:6, Jos_24:32, Rth_4:9, 2Sa_12:3, 2Sa_24:24, 1Ki_16:24, Neh_5:16, Isa_43:24, Jer_32:9, Jer_32:43
get, 9
Pro_4:5 (2), Pro_4:7 (2), Pro_17:16 (3), Jer_19:1 (2)
purchased, 5
Gen_25:10, Exo_15:16, Rth_4:10, Psa_74:2, Psa_78:54
buyer, 3
Pro_20:14, Isa_24:2, Eze_7:12
getteth, 3
Pro_15:32, Pro_18:15, Pro_19:8
got, 3
Ecc_2:7, Jer_13:2, Jer_13:4
possessed, 3
Psa_139:13, Pro_8:22, Jer_32:15
buyest, 2
Lev_25:14, Rth_4:5
possessor, 2
Gen_14:19, Gen_14:22
attain, 1
Pro_1:5
cattle, 1
Zec_13:5 (2)
getting, 1
Pro_4:7
gotten, 1
Gen_4:1
jealousy, 1
Eze_8:3
keep, 1
Zec_13:5
owner, 1
Isa_1:3
possessors, 1
Zec_11:5
recover, 1
Isa_11:11
redeemed, 1
Neh_5:8
verily, 1
1Ch_21:24
https://reformadoresdasaude.com/dich/?sis=7069
والان ناتي لمرجع اخر
من تفسير عزرا
ה' קנני ראשית - זה גם מדברי החכמה.
2
קנני – מלשון: קונה שמים.
3
ראשית דרכו - כלומר ראשית כוונתו בבריאה, כמו: כי הוא ראשית דרכי אל.
4
קדם מפעליו מאז - קדם, כמו ראשית והטעם: קדימה לעולם, קדימת חיוב לא קדימת זמן, כי הזמן מכלל הנבראים, כאמרו: ה' בחכמה יסד ארץ.
http://shmuel.sandbox.sefaria.org/Ibn_Ezra_on_Proverbs.8.20?lang=bi
الترجمة
الله أولاً وقبل كل شيء - إنه أيضًا من كلام الحكمة.
في الكناني - من اللغة: تشتري
ج- بداية طريقه - أي بداية نيته في الخلق: لأنه الطريق الأول إلى الله.
يسبق د. أعماله منذ ذلك الحين - سبقها ، على أنها البداية والسبب: إلى الأمام ، إلى الأمام ، وليس إلى الأمام ، لأن الزمن من جميعالمخلوقات ، كما قالوا: أسس الله أرضًا بالحكمة
اي ان الله اشتري الحكمة التي خلقت الكل
وناتي بترجمة قديمة
نص الفولجاتا
22 | Dominus possedit me initium viarum suarum antequam quicquam faceret a principio The Lord possessed me in the beginning of his ways, before he made any thing from the beginning. |
https://vulgate.org/ot/proverbs_8.htm
ثانيا النص الذي قبله يؤكد ازلية اقنوم الحكمة
مُنْذُ الأَزَلِ مُسِحْتُ، مُنْذُ الْبَدْءِ، مُنْذُ أَوَائِلِ الأَرْضِ." (أم 8: 23).
ويبدأ الان في توضيح وتفصيل أكثر عن اقنوم الحكمة الذي يوضح انه ازلي مع الله لان الله لم يكن في وقت من الاوقاتبدون حكمة ولكن تم تخصيصه منذ الازل وأيضا تم تخصيصه للخلق وقت خلق الارض منذ البدأ
اذا النص الذي يليه يشرح من هو الحكمة هي موجودة منذ الازل
والتفسير
أولًا: إن كان بعض الآباء مثل القديس غريغوريوس أسقف نيصص يؤكد أن الكلمة العبرية لا تعني "خلقني" بل "اقتناني possessedMe " إلا أن البعض مثل البابا أثناسيوس الرسولي لم يمتنع عن استخدام الكلمة اليونانية وهي تعني "خلقني"، إلا أنه يؤكد أنهاليست ذات الكلمة التي استخدمت في خلقة العالم.
ثانيًا: إن سفر الأمثال سفر رمزي، فلا نلتقط كلمة منه ونفصلها عن الكتاب المقدس لنفسرها لاهوتيًا.
ثالثًا: إن كلمة "خلقني" لا تربكنا، فإن حكمة الله، الأقنوم الثاني قد صار كلمة، إذ أخذ جسدًا مخلوقًا.. وقد صار بالحقيقة إنسانًا وعبدًادون أن يتغير إذ لايزال إلهًا مباركًا إلى الأبد.
رابعًا: لا يمكن أن يكون هذا التعبير "خلقني" خاص بجوهر أقنوم الحكمة، لأنه في نفس العبارة قيل: "من أجل أعماله"، فإن كان هذاالأقنوم قد خُلق لأجل البشرية، فتكون البشرية أفضل وأهم منه. أما بكون الخلق هنا يعني التجسد وخطة الخلاص، فالمعنى يختلف تمامًا إذيكون الخلق من أجل الحب الإلهي الفائق نحو البشر.
خامسًا: لا نتعثر من القول: "أول طرقه"، فبالتجسد الإلهي احتل الأقنوم المتجسد موضع آدم، فكما بسقوط آدم فسدت الطبيعة البشرية،هكذا بنصرة آدم الجديد وبره صارت النصرة والبرّ للبشرية. هذا ما عبرّ عنه الرسول بولس، قائلًا: "كأنما بإنسانٍ واحدٍ دخلت الخطية إلىالعالم، وبالخطية الموت، وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع.. لكن قد ملك الموت من آدم إلى موسى، وذلك على الذين لميخطئوا على شِبه تعدى آدم الذي هو مثال الآتي.. إن كان بخطيةِ واحدٍ مات الكثيرون، فبالأولى كثيرًا نعمة الله والعطية بالنعمة التيبالإنسان الواحد يسوع المسيح قد ازدادت لكثيرين" (رو12:5 إلخ).
بهذا فقد أبونا الأول آدم مركزه كبكر، ليحتل حكمة الله المتجسد مركزه فيقودنا كبكر إلى سمواته، وننعم بشركة مجده. لقد صار الابن الوحيدالجنس الذي تسجد له الملائكة بكرًا لنا:"لأنه لمن من الملائكة قال قط: أنت ابني أنا اليوم ولدتك. وأيضًا أنا أكون له أبًا وهو يكون لي ابنًا. وأيضًا متى اُدخل البكر إلى العالم يقول: ولتسجد له كل ملائكة الله" (عب5:1-7).
لقد صار بكرًا لنا وذلك بتجسده، هذا الذي تسجد له الملائكة، والذي يُدعى دون غيره الابن الوحيد، والذي قيل عنه: "كرسيك يا الله إلى دهرالدهور.." (عب8:1).
سادسًا: في نفس الفقرة تحدث سليمان الحكيم عنه: "كنت عنده صانعًا (مدبرُا)" ..فكيف يكون الصانع أو الخالق وفي نفس الوقت هوصنعة أو خليقة؟ هل يخلق نفسه؟ خاصة وقد قيل عنه: "به كان كل شيء، وبغيره لم يكن شيء مما كان" (يو3:1).
سابعُا: بقوله "من أجل أعماله"، واضح أنه لا يعني خلقة جوهره، بل تدبير التجسد الإلهي، لأن العمل يأتي بعد وجود الكائن وليسالعكس. فهنا تعبير "خلقني" يشير إلى العمل لا إلى وجود جوهره. وقد استخدم الكتاب المقدس تعبير الخلقة عن العمل في مواضع كثيرة،منها:
"قلبًا نقيًا اخلقه فيَّ يا الله" (مز10:51)، فالمرتل لا يطلب من الله أن يخلق فيه كائنًا جديدًا، إنما أن يعمل فيه فيجدد قلبه.
"لأننا نحن عمله مخلوقين في المسيح يسوع لأعمال صالحة.." (أف20:2). هذا لا يعني أننا قد متنا بالجسد ثم عاد فخلقنا، لكنه جددطبيعتنا فصارت كمن ماتت وأعاد خلقتها في المسيح يسوع .
وبمقارنة رو14:13 مع أف24:4 يظهر إننا نلبس المسيح بمعنى عمله الخلاصي: "البسوا الرب يسوع" (رو14:13)، "البسوا الإنسانالجديد المخلوق على شاكلة الله" (أف24:4).
إذ يُعرِّف الرب جوهره أنه الحكمة الابن الوحيد المولود من الآب، الأمر الذي يختلف عن الأشياء التي لها بداية ومخلوقات طبيعية، قال فيمحبته للإنسان: "الرب قناني أول طرقه"، وكأنه يقول: "أعد لي أبي جسدًا، وقناني للبشر لأجل خلاصهم".
لأنه كما عندما يقول يوحنا: "الكلمة صار جسدًا" (يو14:1)، لا نفهم أن الكلمة كله صار جسدًا، لكنه لبس جسدًا وصار إنسانًا. وعندمانسمع: "صار المسيح لنا لعنة لأجلنا"، "جعله خطية لأجلنا الذي لا يعرف خطية" (غلا13:3؛ 2كو21:5)، لا نفهم ببساطة أن المسيح كله صارلعنة وخطية، بل حمل اللعنة التي كانت ضدنا (كما قال الرسول: "خلصنا من اللعنة". وكما قال إشعياء: "حمل خطايانا"، وكتب بطرس: "حملها في الجسد على الخشبة" (غلا13:3؛ إش4:53؛ 1بط24:2)، هكذا إذ قيل في الأمثال: "خلقني" لا يليق بنا أن نفهم أن الكلمة كلهبطبيعته مخلوق، إنما أخذ جسدًا مخلوقًا وأن الله (الآب) خلقه من أجلنا، معدًا له الجسد المخلوق، كما هو مكتوب أنه من أجلنا يمكننا فيه أننتجدد ونتأله.
ما الذي خدعكم يا من في جهالة تدعون الخالق مخلوقًا؟
St. Athanasius of Alexandria: Four Discourses Against the Arians, 2:19:47.
ومن تفسير القمص تادرس يعقوب ملطي
في هذا الأصحاح يتجلى شخص السيد المسيح بكل قوة، بكونه حكمة الله، الذي يدعو كل البشرية لتقتنيه وتتمتع بإمكانياته الفائقة. الآنيكشف عن ذاته أنه واحد مع الآب، خالق العالم، المهتم بخلاص خليقته التي فسدت، ويجد لذته في دعوة الخطاة إلى الخلاص.
وهذة شهادة يقدمها التاعب ضد نفسه حتى يثبت ان الرب يسوع ازلي وهذا يثبت صحة ما نقوله في انه الله الظاهر في الجسد
۞ قبل أن يكون إبراهيم نحن كائنين في علم الله :
الكتاب المقدس مليء بنصوص كثيرة جداً تدل دلالة واضحة على كينونة الأشخاص قبل الأجساد عند الله أزلاً , وهذه النصوص تساعدنا فيتفسير النص محل البحث بأن كينونة يسوع قبل إبراهيم هي كينونة بهذا المعنى , كينونة في علم الله قبل الجميع , قبل إبراهيم وآدم وقبل كلشيء , وسنستعرض سوياً بعض النصوص ونتْطّلع على بعض التفاسير حتى نرى المعنى واضحاً جلياً لا يقبله شك ولا ريب ؛
Eph 1:4 كما اختارنا فيه قبل تأسيس العالم، لنكون قديسين وبلا لوم قدامه في المحبة
Eph 1:5 إذ سبق فعيننا للتبني بيسوع المسيح لنفسه، حسب مسرة مشيئته
التفسير التطبيقي للكتاب المقدس :
قال الرسول بولس : “إن الله اختارنا” ليؤكد أن الخلاص يتوقف تماما على الله وحده، فنحن لسنا مخلصين لأننا نستحق الخلاص، بل لأن اللهمنعم كريم ويعطي الخلاص مجانا، ونحن لم نؤثر في قرار الله بخلاصنا، فقد صنع هو ذلك بناء على مقاصده هو، فلا فضل لك إطلاقا فيخلاصك، ولا مجال للافتخار. فقد نشأ سر الخلاص أصلا في فكر الله الأزلي قبل أن نوجد.
الرد
في الحقيقة التاعب لا يفرق بين ازلية الله ( المسيح او ان الله اعد للبشر الخلاص لانه عالم انهم سوف يسقطون لان الله لديه العلم الازليالمسبق
وهذا نجده في نفس الشرح الذي استخدمه المشكك
فقد نشأ سر الخلاص أصلا في فكر الله الأزلي قبل أن نوجد.
وايضا من تفسير اخر
من تفسير الموسوعة الكنسية
اختارنا: بسابق علم الله ومحبته يعرف من سيؤمنون بالمسيح، فقبل أن يخلقنا اختارنا ليعطينا بركاته، وهذا يولد فينا الاتضاع لأنه هو سبببركتنا وليس نحن.
فيه: في المسيح الفادي الذي سنؤمن به وننال الخلاص.
قبل تأسيس العالم: أي في نية الله حتى قبل أن يخلق أي إنسان، فهو يحبنا ويريد أن يباركنا.
قديسين: مخصصين لمحبته وحياة القداسة والبر معه.
بلا لوم: بلا خطية فنحيا في نقاوة.
في المحبة: محبة الله التي خلقتنا وتهبنا وتساعدنا على القداسة.
يوضح بولس الرسول سببًا ثانيًا لشكر الله وهو محبته الظاهرة في اختيارنا قبل أن يخلقنا لنكون أولاده ومقدسين فيه. فغرض وجودنا فيالحياة هو القداسة والتمتع بعشرة الله.
ومن تفسير اخر هو بنفسه وضعه سوف اخذه
تفسير تادرس يعقوب مالطي للكتاب المقدس :
يقول القديس يوحنا الذهبي الفم: ماذا يعني: “اختارنا فيه”؟ يعني أنه تم بواسطة الإيمان فيه (به) أي في المسيح. فقد دبر هذا لنا بغبطةقبل أن نولد بل وأكثر من هذا “قبل تأسيس العالم”.
هاذين النصين من أقوى النصوص التي تدلل على المعنى الذي نرمي إليه , والتفاسير جميعها تتفق على هذا المعنى (فقد نشأ سرالخلاص أصلا في فكر الله الأزلي قبل أن نوجد) و(فالله إختار من بسابق علمه) و(فالله يختار أزلياً من يعلم بسابق علمه) و(فقد دبر هذا لنا بغبطة قبل أن نولد) فبالرغم من عدم وجود الأشخاص نفسها كأجساد , إلا أن الإله تعامل معهم كـكائنات موجودةلها حساب ولها مُخططات خاصه بها , هذا له الخلاص وهذا له الجحيم , وترتيبات أخرى كثيرة وأشياء أخرى من هذا القبيل , وإليكم بعضالنصوص الأخرى ؛
1Pe 1:1 بطرس، رسول يسوع المسيح، إلى المتغربين من شتات بنتس وغلاطية وكبدوكية وأسيا وبيثينية، المختارين
1Pe 1:2 بمقتضى علم الله الآب السابق، في تقديس الروح للطاعة، ورش دم يسوع المسيح. لتكثر لكم النعمة والسلام.
1Pe 1:19 بل بدم كريم، كما من حمل بلا عيب ولا دنس، دم المسيح،
1Pe 1:20 معروفا سابقا قبل تأسيس العالم، ولكن قد أظهر في الأزمنة الأخيرة من أجلكم
اذا النص يتكلم عن علم الله المسبق بالسقوط للانسان وايضا علمه المسبق بالخلاص فالله هو عالم كل شئ
لِيَنْتَهِ شَرُّ الأَشْرَارِ وَثَبِّتِ الصِّدِّيقَ. فَإِنَّ فَاحِصَ الْقُلُوبِ وَالْكُلَى اللهُ الْبَارُّ. |
وَأَوْلاَدُهَا أَقْتُلُهُمْ بِالْمَوْتِ. فَسَتَعْرِفُ جَمِيعُ الْكَنَائِسِ أَنِّي أَنَا هُوَ الْفَاحِصُ الْكُلَى وَالْقُلُوبِ، وَسَأُعْطِي كُلَّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ بِحَسَبِأَعْمَالِهِ. |
هذا التعبير يؤكد أن الرب يعلم كل شيء وبما فيها أفكار القلوب. وبالطبع يعرف ما في قلب الانسان وما سيفكر فيهالانسان
والان لناتي للمسيح من هو هل هو في فكر الله ام ان هو عقل الله
"فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ." (يو 1: 1).
والنص باليونانية
Stephanus Textus Receptus 1550
Ἐν ἀρχῇ ἦν ὁ λόγος καὶ ὁ λόγος ἦν πρὸς τὸν θεόν καὶ θεὸς ἦν ὁ λόγος
كلمة الكلمة باليونانية ( λόγος )
وشرح الكلمة
Logos, (Greek: “word,” “reason,” or “plan”) plural logoi, in ancient Greek philosophy and early Christian theology, the divine reason implicit in the cosmos, ordering it and giving it form and meaning. Although the concept is also found in Indian, Egyptian, and Persian philosophical and theological systems, it became particularly significant in Christian writings and doctrines as a vehicle for conceiving the role of Jesus Christ
https://www.britannica.com/topic/logos
اللوجوس هو العقل الالهي
ومن تفسير القديس اغناطيوس الانطاكي الذي هو تلميذ للتلاميذ انفسهم
Ignatius of Antioch
AD 108
How could such a one be a mere man, receiving the beginning of His existence from Mary, and not rather God the Word, and the only-begotten Son? For "in the beginning was the Word, and the Word was with God. The same was in the beginning with God. All things were made by Him, and without Him was not anything made that was made
كيف يمكن لمثل هذا أن يكون مجرد إنسان ، يقبل بداية وجوده من مريم ، وليس بالحري الله الكلمة ، والابن الوحيد؟ لأن "في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله. ونفس الشيء كان في البدء عند الله. كل الأشياء من صنعه ، وبدونه لم يكن شيء مما صنع
ومن شرح القديس ارينيؤس
AD 202
And he expresses himself thus: "In the beginning was the Word, and the Word was with God, and the Word was God; the same was in the beginning with God.". What was made was life in Him, and the life was the light of men. And the light shineth in darkness, and the darkness comprehended it not.". For that according to John relates His original, effectual, and glorious generation from the Father, thus declaring, "In the beginning was the Word, and the Word was with God, and the Word was God.". This was in the beginning with God. All things were made by Him, and without Him was nothing made."
وهو يعبّر عن نفسه هكذا: "في البدء كان الكلمة ، والكلمة كان عند الله ، والكلمة كان الله ، وهذا كان في البدء عند الله". ما كان هو الحياةفيه ، والحياة كانت نور الناس. والنور يضيء في الظلمة ، والظلمة لم تدركه ". لأن ذلك بحسب يوحنا يروي جيله الأصلي والفعال والمجد منالآب ، هكذا يعلن ،" في البدء كان الكلمة ، والكلمة كان مع الله والكلمة كان الله ". كان هذا في البدء عند الله. كل شيء به كان وبغيره لميكن شيء.
https://www.newadvent.org/fathers/0114.htm
ومن تفسير القمص انطونيوس فكري
هذه الآية تشير لأن المسيح هو الله وهو موجود منذ الأزل ولا ينفرد بوجوده من دون الله، بل هو كائن في الله، كما يوجد العقل في الإنسان،وكما توجد الكلمة في عقل الإنسان. إذن هو ليس مخلوقًا. ولذلك حين ظهرت الكلمة إلى الوجود (أو ظهر الكلمة إلى الوجود بالتجسد) كانالمسيح يستعلن الله لنا.
اذا هنا يظهر لنا من هو يسوع هو ليس باقي البشر انه صانع وخالق كل البشر العقل الالهي الذي صنع الكل ولم يصنعه احد
ولناخذ المزيد من الاقتباس
يبداء عزيزينا في هذا الجزء بشخصيات يقول انها قبل ابراهيم وتلك الشخصيات هي ( اخنوخ و الشيطان و بهيموث و لوثيان ) واضيف علىما كتبه نوح كان قبل ابراهيم و ايوب وادم وهابيل وحواء
القصة لا تتعلق بان يكون الشخص موجود قبل ابراهيم يمكن ان يكون خلق قبله ليست مشكلة ولكن القصة تتعلق بان ذلك الشخص ازلي كلما ذكر في تلك الامثلة هم مخلوقات ولكن المسيح غير مخلوق انما هو الخالق
ولناتي بالنص
في انجيل يوحنا “كُلُّ شَيْءٍ بِهِ كَانَ، وَبِغَيْرِهِ لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ مِمَّا كَانَ” (يوحنا 1: 3)
وفي رسالة العبرانيين ” ٱلَّذِي بِهِ أَيْضًا عَمِلَ ٱلْعَالَمِينَ، ” (عبرانيين 1: 2
وفي رسالة كولوسي ” ٱلْكُلُّ بِهِ وَلَهُ قَدْ خُلِقَ.” (كولوسي 1: 16)
Matthew Henry's Concise Commentary
The plainest reason why the Son of God is called the Word, seems to be, that as our words explain our minds to others, so was the Son of God sent in order to reveal his Father's mind to the world. What the evangelist says of Christ proves that he is God. He asserts, His existence in the beginning; His coexistence with the Father. The Word was with God. All things were made by him, and not as an instrument. Without him was not any thing made that was made, from the highest angel to the meanest worm. This shows how well qualified he was for the work of our redemption and salvation. The light of reason, as well as the life of sense, is derived from him, and depends upon him. This eternal Word, this true Light shines, but the darkness comprehends it not. Let us pray without ceasing, that our eyes may be opened to behold this Light, that we may walk in it; and thus be made wise unto salvation, by faith in Jesus Christ.
يبدو أن أوضح سبب لتسمية ابن الله بالكلمة هو أنه كما تشرح كلماتنا أذهاننا للآخرين ، كذلك أرسل ابن الله ليكشف عن فكر أبيه للعالم. إنما يقوله الإنجيلي عن المسيح يثبت أنه الله. يؤكد وجوده في البدء ؛ تعايشه مع الآب. كانت الكلمة عند الله. كل الأشياء من صنعه ، وليسكأداة. بدونه لم يكن أي شيء مصنوع ، من أعلى ملاك إلى دودة خائفة. يُظهر هذا مدى أهليته جيدًا لعمل فدائنا وخلاصنا. نور العقلوحياة المعنى مشتق منه ويعتمد عليه. هذه الكلمة الأبدية ، هذا النور الحقيقي ، يضيء ، لكن الظلام لا يدركه. لنصلِّ بلا كلِّف ، لكي تنفتحأعيننا لننظر هذا النور حتى نسير فيه وهكذا تصيروا حكماء للخلاص بالإيمان بيسوع المسيح.
Ellicott's Commentary for English Readers
From the person of the Word we are guided to think of His creative work. The first chapter of Genesis is still present to the mind, but a fuller meaning can now be given to its words. All things came into existence by means of the pre-existent Word, and of all the things that now exist none came into being apart from Him.
All things.—The words express in the grandeur of an unthinkable array of units what is expressed in totality by “the world” in John 1:10. The completion of the thought by the negative statement of the opposite brings sharply before us the infinitely little in contrast with the infinitely great. Of all these units not one is by its vastness beyond, or by its insignificance beneath His creative will. For the relation of the Word to the Father in the work of creation, comp. Note on Colossians 1:15-16.
من شخص الكلمة ، نُرشدنا لنفكر في عمله الخلاق. لا يزال الفصل الأول من سفر التكوين حاضرًا في الذهن ، ولكن يمكن الآن إعطاءمعنى أكمل لكلماته. كل الأشياء نشأت عن طريق الكلمة الموجودة مسبقًا ، ومن بين كل الأشياء الموجودة الآن لم ينشأ أي شيء بمعزل عنه.
كل الأشياء. - تعبر الكلمات في عظمة مجموعة لا يمكن تصورها من الوحدات ما تم التعبير عنه في مجمله من قبل "العالم" في يوحنا 1: 10. إن استكمال الفكر بالبيان السلبي للعكس يجلب أمامنا بحدة القليل اللامتناهي على النقيض من العظيم اللامتناهي. من بين كل هذهالوحدات ، لا توجد واحدة من خلال اتساعها أو عدم أهميتها تحت إرادته الإبداعية. لعلاقة الكلمة بالآب في عمل الخلق ، comp. ملاحظةعن كولوسي ١: ١٥-١٦.
وليس هذا فقط بال يقول في رسالة العبرانين
وَأَمَّا عَنْ الابْنِ: «كُرْسِيُّكَ يَا أَللهُ إِلَى دَهْرِ الدُّهُورِ. قَضِيبُ اسْتِقَامَةٍ قَضِيبُ مُلْكِكَ." (عب 1: 8).
النص باليونانية
Stephanus Textus Receptus 1550
πρὸς δὲ τὸν υἱόν Ὁ θρόνος σου ὁ θεός εἰς τὸν αἰῶνα τοῦ αἰῶνος ῥάβδος εὐθύτητος ἡ ῥάβδος τῆς βασιλείας σου
وهنا اخذ المسيح لفظ ثيؤس ( ὁ θεός )
وذلك النص ايضا قد اطلق على يهوه في العهد القديم
كُرْسِيُّكَ يَا اَللهُ إِلَى دَهْرِ الدُّهُورِ. قَضِيبُ اسْتِقَامَةٍ قَضِيبُ مُلْكِكَ." (مز 45: 6).
والنص من السبعينية
6 ὁ Θεὸς ἐν μέσῳ αὐτῆς καὶ οὐ σαλευθήσεται· βοηθήσει αὐτῇ ὁ Θεὸς τὸ πρὸς πρωΐ πρωΐ.
اذا ازلية المسيح حاضرة هنا
ولناتي بنص قاطع من انجيل يوحنا 8
أَبُوكُمْ إِبْرَاهِيمُ تَهَلَّلَ بِأَنْ يَرَى يَوْمِي فَرَأَى وَفَرِحَ»." (يو 8: 56).
من تفسير القمص انطونيوس فكري
أبوكم إبراهيم= هذه في مقابل أنه هو ابن الله. هنا المسيح يقول أنه بحسب الجسد فإبراهيم أبوكم ولكنه بالنسبة لي فهو مجرد شاهد رأىخلاصي وفرح.. ولكن ماذا رأى إبراهيم؟ في (تك11:22-14) بعد أن قدم إبراهيم ابنه ذبيحة يقول أنه دعا اسم المكان يهوه يرأة (الرب يُرى)ولكن الكتاب أمسك عن ذكر ما رآه إبراهيم. وغالبًا فالله أظهر لإبراهيم تفسير ما صنعه معه وأن ما حدث هو رمز كامل للفداء الذي سيقوم بهابن الله الوحيد والذي به يخلص إبراهيم، وكل من كان على إيمان إبراهيم أي أولاد إبراهيم بالروح، وهذا ما جعل إبراهيم يتهلل فهو فهممعنى أن قبائل الأرض تتبارك في نسله أي المسيح الذي سيصلب ويقوم ليعطينا قيامة من الموت. ولذلك أشارت العذراء في تسبحتها "كما كلّمأبائنا. لإبراهيم ونسله إلى الأبد" (لو46:1+54-55+ أع25:3-26+ عب13:6-15+ 17:11-19). ونلاحظ هنا أن إبراهيم قدّم ابنه إذ آمن أنالله قادر على أن يقيم من الأموات ثم عاد به حيًا، فهو رأى القيامة مرتين، مرة بالإيمان، ومرة بالعيان ولاحظ أن هذه القيامة حدثت بعد 3 أياممن طلب الله تقديم إسحق ذبيحة. كما نفذ المسيح وصية الله مُقَدِّمًا نفسه على الصليب وهو مؤمن بالقيامة من الأموات.
أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومي فرأى وفرح = كثيرين من الربيين وشيوخ السنهدريم يفسرون ما حدث لإبراهيم "وقع على أبرامسبات، وإذا رعبة مظلمة عظيمة واقعة عليه" (تك15) بأنه خلال هذا السبات أراه الله ما سيحدث لأبنائه في المستقبل من آلام مرعبة. وأراهأيضًا أمجاد أيام المسيا. فمن سمع هذا الكلام ولم يفهم فهذا راجع ليس لصعوبته أو غرابته بل لأنه لا يريد أن يفهم. وهذا ما حدث من اليهودفحاولوا قتل المسيح.
اذا من النص الذي يقبله يتحدث عن رؤية ابراهيم لله فالمسيح يقول ان ابراهيم قد راى يومي وقد فرح ليس بالجسد لكن بظهور الله له وهذاحدث في العهد القديم كثيرا من داخل النص يتم الرد عليه
المسيح خالق وازلي اما الباقي هم من خلائق صناعها المسيح نفسه
والان للجزء الاخير من قصتنا
قد اخذ التاعب بعض النصوص وقال هذة ترجمة اسماء يهوه
مثاا ترجمة يهوه لثيؤس
(Gen 2:4) אלה תולדות השׁמים והארץ בהבראם ביום עשׂות יהוה אלהים ארץ ושׁמים׃
Gen 2:4 Αὕτη ἡ βίβλος γενέσεως οὐρανοῦ καὶ γῆς, ὅτε ἐγένετο, ᾗ ἡμέρᾳ ἐποίησεν ὁ θεὸς τὸν οὐρανὸν καὶτὴν γῆν
وترجمة يهوه الي كيريوس
(Gen 2:8) ויטע יהוה אלהים גן־בעדן מקדם וישׂם שׁם את־האדם אשׁר יצר׃
Gen 2:8 Καὶ ἐφύτευσεν κύριος ὁ θεὸς παράδεισον ἐν Εδεμ κατὰ ἀνατολὰς καὶ ἔθετο ἐκεῖ τὸν ἄνθρωπον, ὃν ἔπλασεν.
ونحن نعلم ان لفظي ثيؤس و كيرويوس قد اطلق على المسيح يسوع ولكن الرب هنا استخدم لفظ قوي جدا وهو ايجو ايمي الذي اذا وضعهفي نصه الصريح يصبح اثبات لاهوتي
كما قال الله انا الاول والاخر في العهد القديم قالها ايضا الرب يسوع في العهد الجديد في سفر الرؤيا الاصحاح الاول والعدد 17 اذ كانالموضوع متعلقا بالفظ ثيؤس فقط اطلق على المسيح واذ كان مطعلق بلفظ كيريوس فقط اطلق ايضا على المسيح واذ كان متعلق باسم يهوهنفسه فقط اطلق على الرب يسوع المسيح اللفظ الذي يختذله اسم يهوه
لِذلِكَ أَنْتَ بِلاَ عُذْرٍ أَيُّهَا الإِنْسَانُ،
وفي الخاتمة اريد القول
ان لاهوت الرب يسوع صريح و واضح في الكتاب المقدس ولا جدال في ذالك ومهما حاولت فانت مثل قطعة القماش الممزقة التي تحاول انتحجب ضوء الشمس
وللرب المجد الدائم امين
حسابي على فيسبوك : https://m.facebook.com/Epshoi-100613691662824
حسابي على الانستجرام : https://www.instagram.com/epshoi/
مدونتي الشخصية : https://epshoi.blogspot.com/?m=1
"«هَا أَنَا أُرْسِلُكُمْ كَغَنَمٍ فِي وَسْطِ ذِئَابٍ، فَكُونُوا حُكَمَاءَ كَالْحَيَّاتِ وَبُسَطَاءَ كَالْحَمَامِ." (مت 10: 16).