كتبنا في هذة المدونة الكثير عن موثوقية عن العهد الجديد وموثوقية نصوص التوراة والرد على الاحبة المسلميين الذين يتهمون كتابنا المقدس بالباطل وطبعا هم مختلفون في هذا فمنهم من قال ان الكتب المقدسة لم تحرف ومنهم من قال ان الانجيل والتوراة ليسوا كلام الله ومنهم من قال ان هذة الكتب منها نسخ محرفة ونسخ اخرى باقية وطبعا التناقض يدل على كذبهم وهجومهم بالباطل على كلمة الله التي لن يزول منها الحرف وطبعا سوف اذكر مراجع ما ذكرته في هذة المقدمة لذلك سوف ابداء في وضع تلك المراجع ونبداء في مقالنا الذي يتكلم عن ترجمات الكتاب المقدس لذلك هي بنا في رحلتنا الجميلة
اولا موثوقية نصوص العهد الجديد
https://epshoi.blogspot.com/2020/06/blog-post_22.html
ثانيا موثوقية نصوص التوارة
https://epshoi.blogspot.com/2020/08/blog-post_14.html
ثالثا تناقض المسلميين في قذفهم الباطل على الكتاب المقدس
https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=191693319221527&id=100613691662824
والان لنبداء في مقالنا باسم الرب يسوع
الرد
في البداية ما يجب معرفته ماهي اللغة الاصلية التي كتب بها الكتاب المقدس
ينقسم الكتاب المقدس االلي قسميين القسم الاول وهو العهد القديم والقسم الثاني هو العهد الجديد
اولا ماهو العهد القديم وماهي لغة كتابته ؟
العهد القديم (المعروف أيضًا باسم تناخ اليهودي) هو أول 39 كتابًا فيمعظم الأناجيل المسيحية. يرمز الاسم إلى الوعد الأصلي مع الله (لأحفادإبراهيم على وجه الخصوص) قبل مجيء يسوع المسيح في العهدالجديد (أو الوعد الجديد). يحتوي العهد القديم على خلق الكون ،وتاريخ الآباء ، والنزوح الجماعي من مصر ، وتشكيل إسرائيل كأمة ،والانحدار اللاحق للأمة وسقوطها ، والأنبياء (الذين تكلموا باسم الله)
https://www.biblestudytools.com/books-of-the-bible/
اللغة العبرية
تمت كتابة الكتاب المقدس اليهودي ، العهد القديم ، بالكامل تقريبًا باللغة العبرية ، مع بعض العناصر القصيرة باللغة الآرامية.
Hebrew
The Jewish Bible, the Old Testament, was originally written almost entirely in Hebrew, with a few short elements in Aramaic.
https://www.britannica.com/topic/biblical-translation
والان لنتعرف على ترجمات العهد القديم الاولى
سوف استخدم مرجع يعطينا اسماء تلك الترجمات ثم نتكلم عنها بالتفصيل ترجمة ترجمة
المرجع المستخدم ( ترجمات العهد القديم – القمص عبد المسيح بسيط
عن كتاب: التوراة كيف كتبت وكيف وصلت إلينا؟ للقمص عبد المسيح بسيط )
الترجمة الاولى لدينا وهي الترجمة اليونانية واشهرها هي الترجمة السبعينية
ولنعرف ماهي الترجمة السبعينية
الترجمة السبعينية هي ترجمة العهد القديم إلى اللغة اليونانية، مع بعض الكتب الأخرى التي نقل البعض منها عن العبرية كسائر أسفارالعهد القديم، والبعض الآخر كُتِبَ أصلًا في اليونانية. وسميت هذه الترجمة بالسبعينية قام بها سبعون ( أو بالحري اثنان وسبعون) شيخايهوديا في مدينة الإسكندرية في أيام الملك بطليموس الثاني فيلادلفوس (285 247 ق.م.).
مصدر
قاموس الكتاب المقدس | دائرة المعارف الكتابية المسيحية
شرح كلمة
الترجمة السبعينية للكتاب المقدس
وايضا نقراء من كتاب الترجمة السبعينية للكتاب المقدس بالمقارنة مع النص العبري والترجمة القبطية اعداد الراهب ابيفانيوس المقاري ) صفحة رقم ٦ ( يقول ان الترجمة السبعينية انه قبل نهاية القرن الثاني الميلادي كانت كل نصوص العهد القديم مترجمة لليونانية
https://www.christianlib.com/14839.html/سفر-التكوين-عربي-انبا-ابيفانيوس
مصدر اخر
http://www.jewishencyclopedia.com/articles/13432-septuagint
ومصدر اخر
https://www.amazon.com/Septuagint-Understanding-Bible-Its-World/dp/0567084647
رسالة من الارستيا
(القرن الثالث قبل الميلاد - القرن الأول الميلادي)
ترجمة ومقدمة جديدة
بواسطة R.J H. SHUTT
ما يسمى خطاب أريستيس هو مصدر أساسي لفهم السبعينية ،
نسخة من الكتب اليهودية في اليونانية. ويهدف إلى وصف كيف كان القانون اليهودي
ترجمت من العبرية إلى اليونانية من قبل 72 يهوديًا أرسلوا إلى الإسكندرية لهذا الغرض.
مصدر
https://www.google.com/url?sa=t&source=web&rct=j&url=https://wisdomintorah.com/wp-content/uploads/2017/04/Letter-of-Aristeas.pdf&ved=2ahUKEwjnu--_vcnpAhWE1aYKHSKtC_YQFjAMegQIDRAB&usg=AOvVaw1I7QxVLNO7Y8MYg13R6i8l
الي هنا نحن متاكدين ان من كتب السبعينية هم 72 شيخ من اليهود وكتبت في القرن الثالث تقريبا قبل الميلاد في عهد بطليموس الثاني
النقطة الثانية لماذا كتبت وكيف كتبت ؟
هاجر كثير من اليهود إلى مصر وكونوا في أورشليم حزبًا يهوديًا ينتمي لليونان ونشروا الثقافة اليونانية في أورشليم.
ولما كانت مكتبة الإسكندرية تحوي كل الكتب المعروفة عالميًا اقترح أحدهم على ملك مصر بطليموس فيلادلفوس أن تكون هناك نسخةباليونانية لكتاب اليهود المقدس، فاليهود كانوا كثيرين ومعروفين في مصر. فأرسل بطليموس إلى العازر رئيس الكهنة في أورشليم يطلبنسخة من التوراة ومعها (72) مترجمًا، من كل سبط (6). فاستجاب لعازر لهذا الطلب. وجاء الوفد واستقبله الملك استقبالًا حارًا واصطحبهمإلى جزيرة معزولة فأنجزوا العمل في 72 يومًا. ونالوا من الملك هدايا ثمينة. واستطاع اليهود المقيمون في الإسكندرية أن يحصلوا على نسخمن هذه الترجمة لاستخدامها. وسميت هذه الترجمة بالسبعينية نسبة للاثنين وسبعين شيخًا الذين قاموا بالترجمة من العبرية إلى اليونانية. ومن يهود الإسكندرية انتشرت النسخة السبعينية لكل يهود الشتات في كل العالم. وصارت هذه الترجمة هي النسخة المتداولة والشائعة أيامميلاد ربنا يسوع المسيح. ولقد اقتبس كتاب العهد الجديد كل آياتهم التي اقتبسوها من العهد القديم من هذه الترجمة السبعينية. فهم يكتبونباليونانية فاقتبسوا من الترجمة اليونانية المعروفة والمنتشرة في كل العالم واقتبس منها أيضًا المؤرخين مثل فيلوويوسيفوس. وكانت هذهالترجمة سنة 285 ق.م.
مصدر
شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - القمص أنطونيوس فكري
مقدمة عن الأسفار القانونية الثانية والنسخة السبعينية
ثالثا اهمية السبعينية عند اليهود
نقرا من موقع السفارة الاسرائيلية تحت عنوان النصوص اليهودية المقدسة الاتي
الكتاب المقدس هو الكتاب الذي حظي بأكبر عدد من الترجمات في العالم. فقد تُرجم بأكمله إلى أكثر من مائتي لغة، في حين تُرجمت أسفارمعينة منه إلى حوالي ألف لغة لتقرأها شعوب مختلفة. وكانت أول ترجمة للكتاب المقدس "الترجمة السبعينية" في بداية القرن الثالث ق.م.،وهي ترجمة إلى اليونانية قام بها 72 عالماً يهودياً في 72 يوماً، ليستخدمها اليهود في مصر القديمة
مصدر
https://mfa.gov.il/MFAAR/InformationaboutIsrael/TheJewishReligion/TheJewishHolyScriptures/Pages/jewish/sacred texts.aspx
رابعا اهمية الترجمة السبعينية في كتابة العهد القديم
في الواقع نحن لا نعتمد على مصدر واحد لكتابة الكتاب المقدس بال نجمع اكبر عدد من المصادر والترجمات لنحدد القراءة الادق للنص واخذالعهد القديم من السبعينية بنسبة اكبر تقريبا من الماسورية
ثانيا هي اقدم وثيقة يهودية للعهد القديم وهي ادق وثيقة ايضا ادق من النسخة الماسورية ونحن عندنا الفوجاتا ايضا وهي مصدر للعهدالقديم
مصدر
ترجمات العهد القديم – القمص عبد المسيح بسيط
عن كتاب: التوراة كيف كتبت وكيف وصلت إلينا؟ للقمص عبد المسيح بسيط
واضيف اقوال الاباء ايضا
Chapter XXI.—A vindication of the prophecy in Isa. vii. 14 against the misinterpretations of Theodotion, Aquila, the Ebionites, and the Jews. Authority of the Septuagint version. Arguments in proof that Christ was born of a virgin.
1. God, then, was made man, and the Lord did Himself save us, giving us the token of the Virgin. But not as some allege, among those now presuming to expound the Scripture, [thus:] “Behold, a young woman shall conceive, and bring forth a son,”3708as Theodotion the Ephesian has interpreted, and Aquila of Pontus,3709both Jewish proselytes. The Ebionites, following these, assert that He was begotten by Joseph; thus destroying, as far as in them lies, such a marvellous dispensation of God, and setting aside the testimony of the prophets which proceeded from God. For truly this prediction was uttered before the removal of the people to Babylon; that is, anterior to the supremacy acquired by the Medes and Persians. But it was interpreted into Greek by the Jews themselves, much before the period of our Lord’s advent, that there might remain no suspicion that perchance the Jews, complying with our humour, did put this interpretation upon these words. They indeed, had they been cognizant of our future existence, and that we should use these proofs from the Scriptures, would themselves never have hesitated to burn their own Scriptures, which do declare that all other nations partake of [eternal] life, and show that they who boast themselves as being the house of Jacob and the people of Israel, are disinherited from the grace of God.
2. For before the Romans possessed their kingdom,3710while as yet the Macedonians held Asia, Ptolemy the son of Lagus, being anxious to adorn the library which he had founded in Alexandria, with a collection of the writings of all men, which were [works] of merit, made request to the people of Jerusalem, that they should have their Scriptures translated into the Greek language. And they—for at that time they were still subject to the Macedonians—sent to Ptolemy seventy of their elders, who were thoroughly skilled in the Scriptures and in both the languages, to carry out what he had desired.3711But he, wishing to test them individually, and fearing lest they might perchance, by taking counsel together, conceal the truth in the Scriptures, by their interpretation, separated them from each other, and commanded them all to write the same translation. He did this with respect to all the books. But when they came together in the same place before Ptolemy, and each of them compared his own interpretation with that of every other, God was indeed glorified, and the Scriptures were acknowledged as truly divine. For all of them read out the common translation [which they had prepared] in the very same words and the very same names, from beginning to end, so that even the Gentiles present perceived that the Scriptures had been interpreted by the inspiration of God.3712And there was nothing astonishing in God having done this,—He who, when, during the captivity of the people under Nebuchadnezzar, the Scriptures had been corrupted, and when, after seventy years, the Jews had returned to their own land, then, in the times of Artaxerxes king of the Persians, inspired Esdras the priest, of the tribe of Levi, to recast3713all the words of the former prophets, and to re-establish with the people the Mosaic legislation.
3. Since, therefore, the Scriptures have been interpreted with such fidelity, and by the grace of God, and since from these God has prepared and formed again our faith towards His Son, and has preserved to us the unadulterated Scriptures in Egypt, where the house of Jacob flourished, fleeing from the famine in Canaan; where also our Lord was preserved when He fled from the persecution set on foot by Herod; and [since] this interpretation of these Scriptures was made prior to our Lord’s descent [to earth], and came into being before the Christians appeared —for our Lord was born about the forty-first year of the reign of Augustus; but Ptolemy was much earlier, under whom the Scriptures were interpreted;—[since these things are so, I say,] truly these men are proved to be impudent and presumptuous, who would now show a desire to make different translations, when we refute them out of these Scriptures, and shut them up to a belief in the advent of the Son of God. But our faith is stedfast, unfeigned, and the only true one, having clear proof from these Scriptures, which were interpreted in the way I have related; and the preaching of the Church is without interpolation. For the apostles, since they are of more ancient date than all these [heretics], agree with this aforesaid translation; and the translation harmonizes with the tradition of the apostles. For Peter, and John, and Matthew, and Paul, and the rest successively, as well as their followers, did set forth all prophetical [announcements], just as3714the interpretation of the elders contains them.
4. For the one and the same Spirit of God, who proclaimed by the prophets what and of what sort the advent of the Lord should be, did by these elders give a just interpretation of what had been truly prophesied; and He did Himself, by the apostles, announce that the fulness of the times of the adoption had arrived, that the kingdom of heaven had drawn nigh, and that He was dwelling within those that believe on Him who was born Emmanuel of the Virgin. To this effect they testify, [saying,] that before Joseph had come together with Mary, while she therefore remained in virginity, “she was found with child of the Holy Ghost;”3715 and that the angel Gabriel said unto her, “The Holy Ghost shall come upon thee, and the power of the Highest shall overshadow thee; therefore also that holy thing which shall be born of thee shall be called the Son of God;”3716and that the angel said to Joseph in a dream, “Now this was done, that it might be fulfilled which was spoken by Isaiah the prophet, Behold, a virgin shall be with child.”3717But the elders have thus interpreted what Esaias said: “And the Lord, moreover, said unto Ahaz, Ask for thyself a sign from the Lord thy God out of the depth below, or from the height above. And Ahaz said, I will not ask, and I will not tempt the Lord. And he said, It is not a small thing3718for you to weary men; and how does the Lord weary them? Therefore the Lord himself shall give you a sign; Behold, a virgin shall conceive, and bear a son; and ye shall call His name Emmanuel. Butter and honey shall He eat: before He knows or chooses out things that are evil, He shall exchange them for what is good; for before the child knows good or evil, He shall not consent to evil, that He may choose that which is good.”3719Carefully, then, has the Holy Ghost pointed out, by what has been said, His birth from a virgin, and His essence, that He is God (for the name Emmanuel indicates this). And He shows that He is a man, when He says, “Butter and honey shall He eat;” and in that He terms Him a child also, [in saying,] “before He knows good and evil;” for these are all the tokens of a human infant. But that He “will not consent to evil, that He may choose that which is good,”—this is proper to God; that by the fact, that He shall eat butter and honey, we should not understand that He is a mere man only, nor, on the other hand, from the name Emmanuel, should suspect Him to be God without flesh.
5. And when He says, “Hear, O house of David,”3720He performed the part of one indicating that He whom God promised David that He would raise up from the fruit of his belly (ventris) an eternal King, is the same who was born of the Virgin, herself of the lineage of David. For on this account also, He promised that the King should be “of the fruit of his belly,” which was the appropriate [term to use with respect] to a virgin conceiving, and not “of the fruit of his loins,” nor “of the fruit of his reins,” which expression is appropriate to a generating man, and a woman conceiving by a man. In this promise, therefore, the Scripture excluded all virile influence; yet it certainly is not mentioned that He who was born was not from the will of man. But it has fixed and established “the fruit of the belly,” that it might declare the generation of Him who should be [born] from the Virgin, as Elisabeth testified when filled with the Holy Ghost, saying to Mary, “Blessed art thou among women, and blessed is the fruit of thy belly;”3721the Holy Ghost pointing out to those willing to hear, that the promise which God had made, of raising up a King from the fruit of [David’s] belly, was fulfilled in the birth from the Virgin, that is, from Mary. Let those, therefore, who alter the passage of Isaiah thus, “Behold, a young woman shall conceive,” and who will have Him to be Joseph’s son, also alter the form of the promise which was given to David, when God promised him to raise up, from the fruit of his belly, the horn of Christ the King. But they did not understand, otherwise they would have presumed to alter even this passage also.
6. But what Isaiah said, “From the height above, or from the depth beneath,”3722was meant to indicate, that “He who descended was the same also who ascended.”3723But in this that he said, “The Lord Himself shall give you a sign,” he declared an unlooked-for thing with regard to His generation, which could have been accomplished in no other way than by God the Lord of all, God Himself giving a sign in the house of David. For what great thing or what sign should have been in this, that a young woman conceiving by a man should bring forth,—a thing which happens to all women that produce offspring? But since an unlooked-for salvation was to be provided for men through the help of God, so also was the unlooked-for birth from a virgin accomplished; God giving this sign, but man not working it out.
7. On this account also, Daniel,3724foreseeing His advent, said that a stone, cut out without hands, came into this world. For this is what “without hands” means, that His coming into this world was not by the operation of human hands, that is, of those men who are accustomed to stone-cutting; that is, Joseph taking no part with regard to it, but Mary alone co-operating with the pre-arranged plan. For this stone from the earth derives existence from both the power and the wisdom of God. Wherefore also Isaiah says: “Thus saith the Lord, Behold, I deposit in the foundations of Zion a stone, precious, elect, the chief, the corner-one, to be had in honour.”3725So, then, we understand that His advent in human nature was not by the will of a man, but by the will of God.
8. Wherefore also Moses giving a type, cast his rod upon the earth,3726 in order that it, by becoming flesh, might expose and swallow up all the opposition of the Egyptians, which was lifting itself up against the pre-arranged plan of God;3727that the Egyptians themselves might testify that it is the finger of God which works salvation for the people, and not the son of Joseph. For if He were the son of Joseph, how could He be greater than Solomon, or greater than Jonah,3728or greater than David,3729when He was generated from the same seed, and was a descendant of these men? And how was it that He also pronounced Peter blessed, because he acknowledged Him to be the Son of the living God?3730
9. But besides, if indeed He had been the son of Joseph, He could not, according to Jeremiah, be either king or heir. For Joseph is shown to be the son of Joachim and Jechoniah, as also Matthew sets forth in his pedigree.3731But Jechoniah, and all his posterity, were disinherited from the kingdom; Jeremiah thus declaring, “As I live, saith the Lord, if Jechoniah the son of Joachim king of Judah had been made the signet of my right hand, I would pluck him thence, and deliver him into the hand of those seeking thy life.”3732And again: “Jechoniah is dishonoured as a useless vessel, for he has been cast into a land which he knew not. Earth, hear the word of the Lord: Write this man a disinherited person; for none of his seed, sitting on the throne of David, shall prosper, or be a prince in Judah.”3733And again, God speaks of Joachim his father: “Therefore thus saith the Lord concerning Joachim his father, king of Judea, There shall be from him none sitting upon the throne of David: and his dead body shall be cast out in the heat of day, and in the frost of night. And I will look upon him, and upon his sons, and will bring upon them, and upon the inhabitants of Jerusalem, upon the land of Judah, all the evils that I have pronounced against them.”3734Those, therefore, who say that He was begotten of Joseph, and that they have hope in Him, do cause themselves to be disinherited from the kingdom, failing under the curse and rebuke directed against Jechoniah and his seed. Because for this reason have these things been spoken concerning Jechoniah, the [Holy] Spirit foreknowing the doctrines of the evil teachers; that they may learn that from his seed—that is, from Joseph—He was not to be born but that, according to the promise of God, from David’s belly the King eternal is raised up, who sums up all things in Himself, and has gathered into Himself the ancient formation [of man].3735
10. For as by one man’s disobedience sin entered, and death obtained [a place] through sin; so also by the obedience of one man, righteousness having been introduced, shall cause life to fructify in those persons who in times past were dead.3736 And as the protoplast himself Adam, had his substance from untilled and as yet virgin soil (“for God had not yet sent rain, and man had not tilled the ground”3737), and was formed by the hand of God, that is, by the Word of God, for “all things were made by Him,”3738and the Lord took dust from the earth and formed man; so did He who is the Word, recapitulating Adam in Himself, rightly receive a birth, enabling Him to gather up Adam [into Himself], from Mary, who was as yet a virgin. If, then, the first Adam had a man for his father, and was born of human seed, it were reasonable to say that the second Adam was begotten of Joseph. But if the former was taken from the dust, and God was his Maker, it was incumbent that the latter also, making a recapitulation in Himself, should be formed as man by God, to have an analogy with the former as respects His origin. Why, then, did not God again take dust, but wrought so that the formation should be made of Mary? It was that there might not be another formation called into being, nor any other which should [require to] be saved, but that the very same formation should be summed up [in Christ as had existed in Adam], the analogy having been preserved.
والان دور الترجمة الثانية وهي ( الترجمة الارامية )
ماهي الترجمة الارامية
عندما كان الشعب اليهودي محافظًا على كيانه له وطنه وله لغته العبرانية لم يكن في حاجة إلى ترجمة الأسفار المقدسة، ولكن عندما سُبيهذا الشعب إلى بابل لمدة سبعين سنة، وعاد يتكلَّم الآرامية، وهى لغة خليطة بين العبرية والكلدانية. بل أن الشعب لم يعد يفهم اللغة العبرية،وأصبح في حاجة ماسة ليفهم أحكام الشريعة، فكان القارئ يقرأ الشريعة باللغة العبرية والمترجم يقوم بالترجمة الفورية للغة الآرامية ليفهمالشعب، وهذا ما حدث أيام نحميا " وقرأوا في السفر في شريعة الله ببيان وفسروا المعنى وأفهموهم القراءة" (نح 8: 8) ثم تمت الترجمةكتابةً ليتمكن الجميع من قراءة الشريعة، ودعى بنو إسرائيل المترجم بالميترجان، ودعوا الترجمة بالترجوم، وكان هناك عدة ترجمات " ترجومات" وأشهرها ترجوم أونكيلوس Onkelos لأسفار موسى الخمسة، وترجوم يوناثان بن أوزيل الذي يميل للتوضيح والتفسير
Yonatan Kolatch Masters of the Word: Traditional Jewish Bible Commentary from the ... 2006 - Volume 1 - Page 163 "See Rambam, Hilchot Ishut 8:34, where he writes that the Talmudic definition of a "person who knows how to read and translate the Torah into Aramaic" refers to "the Aramaic translation of Onkelos the proselyte." E.Z. Melamed lists the many
كما يقول "الأب إميل عقيقي": "كان الترجوم من أفعل الأساليب القديمة لإيصال كلمة الله إلى المؤمنين بها، فهو من مجرد ترجمة منالعبرية الكتابية إلى الآرامية المحلية، تطوَّر ليصبح تفسيرًا شفهيًا مطولًا حُفظ من الاندثار، بتدوينه في مجموعات كبيرة، صار معها جزءًا لايتجزأ من الأدب الرابيني، وبالتالي عنصرًا مكوّنًا من عناصر التوراة الشفهية
مدخل إلى الأدب الرابيني ص 197
والان لنتعرف على تلك الترجومات
الترجوم الاول ترجوم أونكيلوس
الترجوم أونكيلوس (أو Onqelos)، תרגום אונקלוס، هو الترجوم الأساسي اليهود الآرامية ( "ترجمة") من التوراة، قبلت باعتبارها النصالمترجم الموثوق من خمسة كتب من موسى، ويعتقد انه قد كتب في أوائل القرن 2 م. يُنسب تأليفها إلى أونكيلوس ، وهو مشهور تحول إلىاليهودية في عصر تانيك (حوالي 35-120 م)
The guide for the perplexed
by Maimonides, Moses, 1135-1204; Friedländer, M. (Michael), 1833-1910 ) ,P.14
والترجوم الثاني ترجوم يوناثان
مثل Targum Onkelos ، اكتسبت شهرة عامة في بابل في القرن الثالث. ومن الأكاديميات البابلية تم نقلها في جميع أنحاء الشتات. نشأت ، مع ذلك ، في أرض إسرائيل ، ثم تم تكييفها مع اللهجة العامية لبابل. بحيث تحتوي على نفس الخصائص اللغوية مثل Targum Onḳelos ، بما في ذلك الأمثلة المتفرقة للكلمات الفارسية. في الحالات التي يختلف فيها النصان الفلسطيني والبابلي ، يتبع هذا Targum الأخير على الرغم من تأليف Targum Jonathan في العصور القديمة (ربما في القرن الثاني الميلادي) ، إلا أنه معروف الآن فقط منمخطوطات العصور الوسطى ، والتي تحتوي على العديد من المتغيرات النصية
The Transmission of Targum Jonathan in the West: A Study of Italian and Ashkenazi Manuscripts of the Targum to Samuel
والمخطوطات الارامية المكتشفة في وادي قمران من هنا
https://www.deadseascrolls.org.il/explore-the-archive/search#q=script_language_parent_en:'Aramaic'
والان الترجمة الثالثة
الترجمة السريانية
البيشيتا
البيشيتا هي الترجمة السريانية للعهد القديم على أساس النص العبري خلال القرن الثاني الميلادي. مثل الترجمات اليونانية للعهد القديم ،تعد هذه الوثيقة مصدرًا مهمًا لمعرفتنا بنص العهد القديم.
https://brill.com/view/title/1592
أول ترجمة رئيسية من العبرية والآرامية الأصلية للعهد القديم إلى السريانية كانت البيشيتو. تم إنجازه من قبل العديد من المترجمينالمختلفين على مدى فترة زمنية طويلة في القرنين الأولين من العصر المسيحي. تمت الترجمة الرئيسية الثانية للعهد القديم من الترجمةالسبعينية اليونانية (والتي تُرجمت بدورها من الأصل العبري والآرامي). تُعرف هذه الترجمة باللغة السريانية باسم dshab'in أو "ترجمةالسبعين" ، في إشارة إلى السبعين مترجمًا من الترجمة السبعينية ، وفقًا للتقاليد
http://syriacorthodoxresources.org/Bible/Translations.html
وبعض صور ومخطوطات تلك الترجمة
https://www.bl.uk/collection-items/syriac-bible
والان للترجمة الرابعة وهي الترجمة اللاتينية
The Vulgate هي نسخة لاتينية من الكتاب المقدس ، وهي إلى حد كبير نتيجة أعمال القديس جيروم (يوسابيوس صفرونيوس هيرونيموس) ، الذي كلفه البابا داماسوس الأول عام 382 م بمراجعة الترجمات اللاتينية القديمة. بحلول القرن الثالث عشر ، أُطلق على هذه المراجعة اسمالنسخة فولجاتا ، أي "الترجمة شائعة الاستخدام" ، وفي النهاية أصبحت النسخة اللاتينية النهائية والمعلن عنها رسميًا للكتاب المقدس فيالكنيسة الكاثوليكية.
تم تكليف القديس جيروم من قبل البابا داماسوس بمراجعة النص اللاتيني القديم للأناجيل الأربعة من أفضل النصوص اليونانية ، وبحلولوقت وفاة داماسوس عام 384 م ، كان قد أكمل هذه المهمة تمامًا ، جنبًا إلى جنب مع مراجعة سريعة أكثر من الترجمة السبعينية اليونانيةللنص اللاتيني القديم للمزامير.
بعد وفاة البابا ، استقر القديس جيروم ، الذي كان سكرتير البابا ، في بيت لحم ، حيث أنتج نسخة جديدة من المزامير ، مترجمة من مراجعةHexaplar من الترجمة السبعينية. ولكن من عام 390 إلى 405 م ، ترجم القديس جيروم من جديد جميع الكتب التسعة والثلاثين في الكتابالمقدس العبري ، بما في ذلك نسخة أخرى وثالثة من المزامير ، والتي نجت في عدد قليل جدًا من مخطوطات الفولغاتا. وصف هذه الترجمةالجديدة للمزامير من قبله بـ "iuxta Hebraeos" (أي "قريب من العبرانيين" ، "بعد العبرانيين مباشرة") ، لكنها لم تُستخدم في النهاية فيVulgate. ومع ذلك ، فقد تم استخدام ترجمات الكتب الـ 38 الأخرى ، ولذا يُنسب عادةً إلى الفولجيت باعتباره أول ترجمة للعهد القديم إلىاللاتينية مباشرة من العبرية تناخ ، بدلاً من الترجمة السبعينية اليونانية.
Latin Vulgate . com helps you understand difficult verses in the Bible using the original Latin Vulgate as a reference. Sometimes meaning gets lost in the translation. By going back to one of the original texts, you can often figure out the meaning. One of these original texts is the Latin Vulgate written by Saint Jerome |
والترجمة الاخيرة معانا هي الترجمة العربية
مخطوطة من القرن التاسع. يُدعى المخطوطة العربية لجبل سيناء 151. تم اكتشافه في القرن التاسع عشر في دير سانت كاترين في مصر.
هذه هي أقدم مخطوطة توراتية لدينا باللغة العربية. لكن ، هل من الممكن أن تكون قد تمت ترجمتها مسبقًا ونحن أ) لم نكتشفها بعد ، أو ب) تم تدميرها؟ من تعرف؟ أما الآن ، فإن دليل المخطوطة الوحيد الذي لدينا يشير إلى القرن التاسع
https://www.arabicbible.com/arabic-bible/codex.html
لا تزال دراسة الكتاب المقدس باللغة العربية في مهدها. هناك المئات من المخطوطات الموجودة التي تحتوي على أجزاء من الكتاب المقدس فيترجمات عربية أنتجها اليهود والمسيحيون في العصور الإسلامية المبكرة وحتى العصور الوسطى. لكن حتى الآن ، مع بعض الاستثناءاتالملحوظة ، لم تكن ذات أهمية كبيرة لعلماء الكتاب المقدس أو حتى لمؤرخي اليهودية أو المسيحية أو الإسلام. يتناقض هذا الوضع معالاهتمام الكبير بحركة الترجمة العباسية المعاصرة التي تركزت في بغداد في القرون الوسطى (750-1050 م) وضواحيها ، والتي فيسياقها كانت يونانية بشكل أساسي
الترجمات اليهودية للكتاب المقدس إلى العربية
في أوائل العصور الإسلامية ، ربما في العقود الأولى من القرن الثامن ، بدأ الكتبة اليهود في إنتاج الكتب في شكل المخطوطة. ظهرت أقدمالكتب المقدسة العبرية المؤرخة والمكتوبة بهذا الشكل بين أوائل القرن العاشر ومنتصف القرن الحادي عشر. لقد كان تطورًا قدم في حكمديفيد ستيرن "أول دليل لنا على القراء اليهود" المحترفين "للكتاب المقدس". ² كان أيضًا في حوالي القرن الثامن ، كما يقول ستيرن ، أنالبناء على التدريبات السابقة "طورت مدارس متميزة من الماسوريت ، في كل من بابل وفلسطين ،" الذي أنتج مخطوطات توراتية
The Bible in Arabic: The Scriptures of the 'People of the Book' in the Language of Islam
Sidney H. Griffith
وهذة كانت معلومات ضعفي عن ترجمات العهد القديم اما عن العهد الجديد قد تكلمت عنه مسبقا من هنا
https://epshoi.blogspot.com/2020/06/blog-post_22.html?m=1
وبحث صغير كنت كتبته على الصفحة سوف انقله الي هنا
هل يمكننا الوثوق بنص الانجيل ؟ هذا سؤال هام
نعم يمكننا وبشدة ايضا وهناك الكثير والكثير من الكتب والمقالات التي لا تقل عن 100 صفحة ولكن من عنده وقت لقرات كل هذا لذلك هذاالمنشور هو تخليص وتبسيط لكل هذة الامور لذلك لنبداء باسم الرب يسوع
الرد
اولا هل نحن معانا الاصل يعني اصل الكتاب المقدس النسخة المكتوبة بايدي التلاميذ والانبياء والرسل ؟ (1) لا في الحقيقة فقد ضاعت تلكالنسخ للاسباب التالية
ان ورق البردي سريع التلف وذالك بمقتضي المناخ الجاف ويذكر دانيال ولاس انه لا يمكن الحفاظ عليه في المناخات الجافة خاصتاً.فانها لايمكن ان تدوم اكثر من مئتين او ثلثمائة عام حتي في اطار افضل ظروف العالم القديم .(علي الرغم ان ورق البردي متيناً عن الورق الحالي) .
دمر عدد كبير من المخطوطات في وقت مبكر من اضطهاد الكنيسة فكان هناك قبل مجمع نيقية عشر فترات اضطهاد وهي .
الاضطهاد في عصر نيرون 64-68
الاضطهاد في عصر دومتيان 90-96
الاضطهاد في عصر تراجان 112-117
الاضطهاد في عصر ماركوس اوريليوس 161-180.
الاضطهاد في عصر سبتيموس سيفيروس 202-210
الاضطهاد في عصر داكيوس الوثني 250-251
الاضطهاد في عصر فاليريان 257-259
الاضطهاد في عصر مكمينوس 235-238
الاضطهاد في عصر اورليان 270–275
الاضطهاد في عصر دقلديانوس وغاليريوس 303-324
(3) واخر من شاهد النص الاصلي كان العلامة ترتاليان سنة 180 ميلاديا (4) ولكن قبل ان يضيع النص الاصلي بسبب الاسباب التيذاكرنها كنا قد ناسخنا منه الكثير والكثير (5) حتى اصبحت مصادر العهد الجديد كالاتي :
المخطوطات اليونانية و التراجم القديمة وكتابات الاباء
(6) ان ثروة المتاحة لتحديد صياغة نص العهد الجديد الاصلي مذهلة اكثر من 5700 مخطوطة يوناني ومايصل الي عشرين الف ترجمةقديمة من لاتينية وسريانية وقبطية الخ واكثر من مليون اقتباس لكتابات اباء الكنيسة (7) هناك عدد مذهل من المعلومات في التقليد توثق حياةو تعاليم المسيح . رغم ان هناك الكثير من التساؤلات الباقية , الا ان الادلة الخارجية تدل على ان المؤمن يقف على ارض صلبة عندما يتعلقالأمر بالموثوقية العامة للعهد الجديد التي تتكلم عن يسوع (8)ويقول السير فريدرك كينون يستطيع المسيحي ان يحمل الكتاب المقدس بيدهويقول بدون خوف وتردد بانه يحمل كلمة الله الحقيقية التي تم حفظها من جيل الي جيل دون ان يتم فقدان اي جزء منها (9) وليس فقط العهدالجديد بال العهد القديم ايضا يقول يوسيفوس فلافيوس ويتكلم عن اهمية الكتب المقدسة ( اسفار العهد القديم ) عند الشعب اليهودي
فيحكي قائلا
كيف بحزم اعطينا أهمية لكتب أمتنا , إن الدليل على ذلك هو ما نفعله , رغم أن ازمنه كثيرة مرت , لم يجرؤ احد على ان يضيف اي شئعليها او ان يحذف اي شئ منها , أو يغير اي شئ فيها بل يكون من الطبيعي على كل اليهود فورا بعد ولادتهم ان يوقروا هذه الكتب التيتحتوي على العقائد الالهية و ان يثابروا عليها , و ان لزم الأمر هم مستعدين ان يموتوا من اجلها
ومن هنا نقف قليلا هل يمكننا ان نصنع نص كتاب مقدس ؟
نعم وبشدة (10) الكتاب المقدس هو أكثر قطعة أدبية مدعومة نصًا من العالم القديم. وذلك لأن الآلاف من المخطوطات التوراتية تقدم للعلماءأفضل فرصة (من حيث عدد المخطوطات ، ودقة النص المرسل ، وتواريخ المخطوطات المبكرة) لإعادة بناء النسخ الإنجليزية من عهدينا القديموالجديد
والان لنلقي نظرة على تلك النسخ التي بين ايدينا وماهي مشكلتها ؟
المشكلة فيها هنا هي ( 11) اخطاء النساخ بسبب سوء النسخ في القرون الاولى كان تحدث اخطاء في اثناء نسخ المخطوطات طبعا في زمنعدم معرفة الطباعة كان النسخ يتم باليد وكانت الاخطاء تكون كالاتي
(12)
اخطاء ناتجة عن البصر
اخطاء ناتجة عن السمع
اخطا ناتجة عن العقل
اخطاء ناتجة عن الحكم
وشرحهم كتالاتي
ونبداء بالاخطاء البصرية
اخطاء عن الكاتب المصاب بالاستجماتيزم فكان لا يفرق بين الحروف المتشابة وبعضها وهذا عندما يكون غير ناسخ متخصص ويبداء بروسبوضع امثلة
الاخطاء السمعية
عندما كان يقوم الكاتب بعمل نسخة املائية كان يختلط عليه احيانا بسبب الكلمات المتشابة في نفس النطق ويبداء بروس بوضع امثلة
الاخطاء العقلية
كان الناسخ يخطئ ويظن انه كتب هذة الجزئية مسبقا او الحرف هذا قد تم كتابته مسبقا كان يخدعه عقله اثناء النسخ وقد ذكر ايضا بروسامثلة على ذلك
الاخطاء في الحكم
كان الناسخ عندما يخطئون او يردون شرح جزئية كانوا يضعوها في هامش المخطوطات مثل الحواشي تحت اي كتاب وكان احيانا يخطئالناسخ ويضعها دون قصد ويبداء بروس متزجر بوضع امثلة على ذلك
والان لنتوقف هنا قليلا ونسال السؤال الهام هل هذة الاخطاء تؤثر في شئ ؟
(13) لا في الحقيقة فهي لا تؤثر في اي شئ سيكون من الخطأ ، مع ذلك ، افتراض أن التغييرات الوحيدة التي تم إجراؤها كانت من قبلالناسخين الذين لديهم حصة شخصية في صياغة النص. في الواقع ، معظم التغييرات الموجودة في مخطوطاتنا المسيحية الأولى لا علاقة لهاباللاهوت أو الفكر. إن معظم التغييرات بعيدة كل البعد هي نتيجة أخطاء ، نقية وبسيطة - زلات القلم ، إغفال عرضي ، إضافات غير مقصودة، كلمات خاطئة ، أخطاء فادحة من نوع أو آخر. يمكن أن يكون الكتبة غير مؤهلين: من المهم أن نتذكر أن معظم الناسخين في القرون الأولىلم يكونوا مدربين على القيام بهذا النوع من العمل (14) وان كل هذة الاخطاء لا تتجاوز اصلا ال 2% من ناتج المخطوطات الموجودة فافيوسط تلك هذة النسخ قد حصلنا بالفعل على 99% تقريبا من نص الكتاب المقدس وخصوصا العهد الجديد وهذا طبقا لعلم النقد النصيالذي لا يعطي ابدا ال100 % لاي نص قديم
السؤال هنا كيف حصلنا على نص الكتاب المقدس من وسط كل هذة الوفرة من المخطوطات ؟
حصلنا عليه عن طريق علم اسمه النقد النصي (15) النقد النصي هو علم ترجع اهميته لثلاث نقاط هامة اولا ان النقد النصي يحاولتاسيس القراءة الاكثر موثوقية للنص ثانيا في حالة وجود اكثر من قراءة للنص فان النقد النصي يساعد في تحديد القراءة الافضل وثالثايساعد القارئ لفهم الحواشي والهوامش الموجودة في الترجمات (16) في الحقيقة ان النقد النصي يؤدي الي زيادة الثقة في اصالةالنصوص الكتابية
وهذا ما يفعلوه الناقد النصي (17 ) لان وظيفة الناقد النصي تشابك الي حد كبير وظيفة ظابط التحري الذي يبحث عن الادلة حتى يصلالنص الاصلي
اذا كيف يتم تحديد النص الاصلي ؟
(18) عند المقارنة بين المخطوطات والتراجم والشاهدات على اصالة النص (19) فكثرة المصادر تعطي فائدة عظيمة عندما نحدد القراءةالاصلية للعهد الجديد ( 20) والخاتمة ان الاختلافات الموجودة بين المخطوطات العديدة تعتبر من الناحية العلمية تافهة ولا تؤثر اطلاقا وبذلكيمكننا القول مع السير فردريك كينيون ان مابين ايدينا هو النص السليم لكلمة الله
مراجع
(1) مقدمة العهد الجديد للكتاب المقدس الطبعة اليسوعية ص 12
(2) Did the Original New Testament Manusc ripts still exist in the Second Century?
Daniel B. Wallace
تاريخ الكنيسة ليوسابيوس القيصري تحت عنوان هدم الكنائس صفحة 352
(3) Did the Original New Testament Manuscripts still exist in the Second Century?
Daniel B. Wallace
1–21–09
There are two or three places that address whether the originals survived into the second century. Tertullian, writing in c. 180 CE, said, “Come now, you who would indulge a better curiosity, if you would apply it to the business of your salvation, run over [to] the apostolic churches, in which the very thrones of the apostles are still pre-eminent in their places, in which their own authentic writings are read, uttering the voice and representing the face of each of them severally
(4) المدخل الي الكتاب المقدس حبيب جرجس ص 21
(5) المدخل الي عالم النقد النصي للعهد الجديد فادي الكسندر الفصل الثالث
(6) Reinventing Jesus
Book by Daniel B. Wallace, J. Ed Komoszewski, and M. James Sawyer ,p.81
(7) Norman L. Geisler and Paul K. Hoffman, Why I Am a Christian : Leading Thinkers Explain Why They Believe (Grand Rapids, Mich.: Baker Books, 2001), 151.
(8) F. G. Kenyon, Our Bible and the Ancient Manuscripts (London: Eyre & Spottiswoode, 1958), p. 23
(9) Flavius Josephus and William Whiston, The Works of Josephus .Complete and Unabridged, Includes Index .(Peabody: Hendrickson 1996 ,c1987) Apion1.42
(10) The Popular Handbook of Archaeology and the Bible: Discoveries That Confirm the Reliability of Scripture ( by Joseph M. Holden & Norman Geisler 2013 ) p.19
(11) B. F. Westcott & F. A. Hort, The Greek New Testament With Dictionary, Foreword By Eldon Jay Epp, Hendrickson Publishers: USA 2007, P. xiii
(12) The text of the New Testament
Book by Bruce M. Metzger ,PP. 250 - 258
(13) Bart D. Ehrman, Misquoting Jesus: The Story Behind Who Changed The Bible & Why, Plus Edition, HarperSanFrancisco: USA 2007, P 55
(14) كتاب وقرار
بحث دراسي منطقي في صحة الكتاب المقدس
تأليف جوش ماكدويل
ترجمة القس منيس عب النور ص 37
(15 ) paul D.wegner A student s gudie to the textual criticism of the bible p.38
(16) The text of the New Testament
Book by Bruce M. Metzger p24
(17) paul D.wegner A student s gudie to the textual criticism of the bible p.37
(18) Textual Commentary on the Greek New Testament ( by Bruce M. Metzger )
(19) paul D.wegner A student s gudie to the textual criticism of the bible p . 40
(20) دائرة المعارف الكتابية المجلد الثالث ص 296
والان الي الجزء الثاني من البحث وهو قصة الترجمات الحديثة
ولكن قبل البدء يجب علينا معرفة اساليب الترجمة للكتاب المقدس
ترجمة لفظية:
هي التي يقوم فيها مترجم بترجمة اللفظ بمنتهي الدقة دون مراعاة سياق الكلام فينتج عنها ترجمه غير واضحة المعنيلاختلاف التعابير بين اللغات المختلفة وهي ترجمه تستغرق وقت اقل. واغلب الترجمات العربي الحديثة ابتعدت عن هذاولكنه كان في التراجم القديمة
ترجمة تفسيرية:
هي ترجمه يقوم فيها المترجم بترجمة المعني وتوضيحه دون مراعاة اللفظ وهذا ينتج عنه ترجمه واضحة مفهومه ولكنغير دقيقه في الفاظها فقد يحتاج المترجم لإضافة كلمه او أكثر لتوضيح المعني وهذا لان كلمة واحده في لغة لا يوجدكلمة اخري تساويها في لغة ثانية فيحتاج ان يشرحها بجمله اضافية وهي تستغرق وقت ايضا قليل. من عيوبها انها لاتقدم اللفظ الدقيق الأصلي وأيضا أحيانا تعبر عن فهم المترجم وليس المعنى الدقيق. ولكن ميزتها سهلة الفهم. من امثلتهاترجمة الحياة وبعض أجزاء المشتركة
ترجمه ديناميكية:
وهي ترجمه يقوم فيها المترجم بترجمة المعني مع الالتزام باللفظ علي قدر الامكان وهذا ينتج عنه ترجمه واضحة المعنيومفهومه وايضا الفاظها دقيقه متناسبة ومتقاربه جدا الي الالفاظ الأصلية وهي ترجمه تحتاج مجهود شاق وتستغرقوقت طويل جدا. ميزتها انها أكثر دقة من السابقتين ومن امثلتها فانديك واليسوعية.
ولا يوجد نوع صحيح والباقي خطأ ولكن الثلاث انواع هم انواع صحيحه في الترجمة فقط مطلوب لمن يدرس ان يعرفنوع الترجمة التي سيستخدمها.
لان لو اخذ أحدهم ترجمه لفظيه وقال هذا كلام غير مفهوم فهذا يدل علي عدم معرفة بعلم التراجم وليس خطا الترجمة
ولو اخذ أحدهم بعض تعبيرات ترجمه تفسيرية وقال انها محرفة لأنها اضافة او حذفت لفض لتوضيح المعني فهو ايضااثبت انه لا يفهم نوع الترجمة
مرجع
https://bitesizedexegesis.com/2016/12/07/understanding-bible-translation-methods/
وكلمة المرجع في النهاية
There is no reason to fear Bible translations. There is every reason to take advantage of them and familiarize yourself with as many of them as you can. Go ahead and critique them and rank them. In so doing you will be reading the Bible more often and more carefully than you probably have ever done in your life, which can only be a good thing, right?
في الحقيقة لا يوجد خوف او قلق من اي ترجمة او ترجمة افضل من ترجمة لان كل الاسليب التي يترجم بيها صحيحة فقط يجب عليك معرفةماهو اسلوب الترجمة المستخدم لهذة الترجمة التي بين يديك ومن ثم قراتها ويمكنك ايضا قرات التصنيفات كلها لا مشكلة هكذا سوف يصبحعندك معرفة اكثر
وقبل ان اعرض الترجمات الحديثة وترخها ولماذا يوجد العديد منالترجمات يجب علينا اولا ان نعلم اي النصوص التي تكتب بيهاالترجمات نحن لدينا نوعيين من النص
(1) النص التقليدي
(2) النص النقدي
وسوف نبداء بشرح الاثنين
والمرجع الرئيسي المستخدم هو كتاب المدخل لعالم النقد النصي للعهد الجديد لفادي الكساندر وبعض المراجع الاخرى الجانبية
اولا النص التقليدي
قبل عام 1881 كان كل علماء المخطوطات يتبعون نص الاغلبية اي نص اكبر عدد من المخطوطات وهو النص المستلم وكان الدين جون ويليامالمعروف باسم دين جون الاب الروحي لرافضي النص السكندري وقد كتب كتابا بعنوان
The causes of the corruption of the traditional text of the Holy Gospels : being the sequel to The traditional text of the Holy Gospels
شرح فيه تفصيلا كيفية اوليك النص البيزنطي وان علماء النص المستلم يرون ان هناك تاثيري هرطوقي ( اريوسي / نسطوري ) سيطري علىالمخطوطات النص السكندري ( النص النقدي ) وهذا ايضا ما قاله يوسابيوس القيصري
قول يوسابيوس القيصري ( قد حاولوا افساد كتابات الرب ايضا طلما كانوا قد تامروا ضد الكتابات التي هي اقل اهمية )
كتاب تاريخ الكنيسة ليوسابيوس القصيري 4/ 23
ومن ثما يعطي علماء المخطوطات بعض الامثلة ولكن سوف ننطرق لمثال هام وهو نص الفاصلة اليوحناوية ولكن فيما بعد
ومن سمات النص التقليدي انه شاهد على النص الاصلي المبكر للعهد الجديد
The Byzantine Text-Type and New Testament Textual Criticism ( by Harry A. Sturz 1984 ) ,P.23
وعند مقارنة شهادات الاباء نجد انها مطابقة للنص البيزنطي وايضا التراجم القديمة
Ancient Christian Commentary on Scripture Series
http://www.coptic.org/language/bible/bible.htm
https://dss-syriacpatriarchate.org/holy-bible/syriac-bible/?lang=en
https://www.wordproject.org/bibles/am/
ومن هنا يمكننا ان تطرق للمثال الذي ذكرته اعلى
فالنبداء بشهادة جيروم نفسه لنص الفاصلة اليوحناوية حيث قال ( نساخ غير مسؤليين ازالوا هذة الشهادة من المخطوطات اليونانية )
jerome prologue to the canonical epistles
ومن هنا ايضا ياتي كتاب مشكاة الطلاب في حل مشاكل الكتاب ص 558 - 559 ويقول نفس الكلام
والان حين وضع النص هذا تحت الاختبار نجد توافقه مع شهادات الاباء والتراجم القديمة وسوف اكتفي بوضع بحث فريق علماء ترجمة الملكجيمس
وناخذ شاهد اخر و هو نص اتؤمن عظيم هو سر التقوى
النص التقليدي نص ترجمة الملك جيمس او ترجمة فانديك
وَبِالإِجْمَاعِ عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ، تَبَرَّرَ فِي الرُّوحِ، تَرَاءَى لِمَلاَئِكَةٍ، كُرِزَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، أُومِنَ بِهِ فِي الْعَالَمِ،رُفِعَ فِي الْمَجْدِ." (1 تي 3: 16)
16 And without controversy great is the mystery of godliness: God was manifest in the flesh, justified in the Spirit, seen of angels, preached unto the Gentiles, believed on in the world, received up into glory.
والنص النقدي ومنه ترجمة بروس متزجر و الترجمة اليسوعية
- 16. ولا خلاف أن سر التقوى عظيم: (( قد أظهر في الجسد وأعلن بارا في الروح وتراءى للملائكة وبشر به عند الوثنيين وأومن به فيالعالم ورفع في المجد )).
Great indeed, we confess, is the mystery of our religion: He was manifested in the flesh,
vindicated in the Spirit,
seen by angels,
preached among the nations,
believed on in the world,
taken up in glory.
ولكن النص الاول هو نص يتوافق مع التراجم القديمة و شهادات الاباء وقد قدم الدكتور غالي بحثا في ذلك من هنا
https://www.drghaly.com/articles/display/10025
وهذا كان مثال بسيط عن النص التقليدي والان دور النص النقدي
اما النص النقدي فيعتمد بشكل كبير على المخطوطات اليونانية فقط و يهمل الباقي
The primary authority for a critical textual decision lies with the Greek manuscript tradition, with the versions and Fathers serving no more than a supplementary and corroborative function, particularly in passages where their underlying Greek text cannot be reconstructed with absolute certainty.
مصدر
THE TEXT of the NEW TESTAMENT An Introduction to the Critical Editions and to the Theory and Practice of Modern Textual Criticism SECOND EDITION Kurt Aland and Barbara Aland Translated by Erroll F. Rhodes
,P.280
اذ لم يكن النص موجود في المخطوطات اليونانية على عكس وجود شواهد عليه من الاباء او التراجم القديم فلا يكتب وهذة طبيعة النص النقدي عكس النص التقليدي الذي يكتبها بسبب وجود شواهد عاليها
والان فهمنا الفرق بينهم ومن هذا سوف نقوم بفرز الترجمات بين النص النقدي والنص التقليدي
ولنبداء بالنص التقليدي
John wiklef 1385
William Tyndale 1534
Coverdale Bible 1535
Matthew Bible 1537
Geneva bible 1557
Bishops’s Bible 1568
Douay–Rheims Bible 1582
King James Version 1611
والان النسخ العربية من الترجمات التقليدية
ترجمة فاندايك (البيروتية)
ترجمة كتاب الحياة
الترجمة اليسوعية ( القديمة )
والان دور الترجمات النقدية
Revised version 1885
American Standard Version1901
Revised Standard Version1952
New Revised Standard Version 1989
New American Standard Bible1995
English Standard Version2001
New International Version ( 1978 , 1984 , 2011)
New International Reader's Version 1995
Today's New International Version 2005
New English Bible 1961
Revised English Bible 1989
Jerusalem Bible 1966
New Jerusalem Bible 1986
The New American Bible
Good News Bible 1976
Contemporary English Version 1995
New American Bible Revised Edition 2011
والان الترجمات العربية النقدية
الترجمة اليسوعية الجديدة
الترجمة الجديدة (العربية المشتركة)
الترجمة الدوميناكية
الترجمة البولسية
والان لنقف هنا قليلا
فقد عرفنا الفرق بين النسخ النقدية والنسخ التقليدية وقد تم فرزها ايضا وياتي السؤال المهم اي منهم هو النص الادقللكتاب المقدس ؟
في الحقيقة اذا كنت تبحث عن قراءة نص الاغلبية فعليك بالنص النقدي ام اذا تحب قراءة نص فقط من المخطوطات النقدية مثال السينائيةوالافرايمية اي ال 5 مخطوطات الكبرى لدينا اذا عليك بقراءة النص النقدي
ويفضل ان تقراء الاثنين حتى يكون عندك المعرفة الاكبر اتذكرونا ماقولنا في فصل كثرة عدد الترجمات
سوف اعيده مره
to take advantage of them and familiarize yourself with as many of them as you can. Go ahead and critique them and rank them. In so doing you will be reading the Bible more often and more carefully than you probably have ever done in your life, which can only be a good thing, right?
في الحقيقة لا يوجد خوف او قلق من اي ترجمة او ترجمة افضل من ترجمة لان كل الاسليب التي يترجم بيها صحيحة فقط يجب عليكمعرفةماهو اسلوب الترجمة المستخدم لهذة الترجمة التي بين يديك ومن ثم قراتها ويمكنك ايضا قرات التصنيفات كلها لا مشكلة هكذا سوفيصبحعندك معرفة اكثر
وللرب المجد الدائم امين
حسابي
https://www.facebook.com/Epshoi-100613691662824/
https://www.instagram.com/epshoi/
ملحوظة
سوف يكون هناك باذن الرب ابحاث لفرز وفحص كل ترجمة منفردة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق